ترا يتعبني شعور لما اجلس اقنع نفسي ان الشي عادي ومايزعل وهو جالس يوجع لي قلبي
راح توصل لمرحلة ما تنتظر فيها غير اليوم يمر ويجي موعد نومك، مرحلة هادية خالية من القلق ومن انتظار احد يحن، من انتظار رسالة او مواساة أو سؤال، مرحلة خالية من التخمين والتفكير بغير راحتك، صحيح بتوصل لها بعد ما تنفد طاقتك لكن الوصول إليها جميل، لأنك حينها راح تؤمن بأن لاشيء أهم منك.
أنا شخص ياخذ زعله على محمل "كيف خاطري يهون" مو على حجم وقيمة الموضوع