اللي خفت تكسر بخاطره ، كسرك أنت وخاطرك

‏هذه الليلة لن أفعل شيئاً سوى سماع المُوسيقى.

‏و عَلَّمَتني السقوطُ ببئرِ نفسي
بأنَّ الماءَ في الأعماقِ أحلى.

‏أراه جُزء مِن قلبي لا أنتِهي منهُ .

‏اي حاجة لمّا تغيب عنك لفتره طويله وترجعلك مستحيل تحس بنفس شعور لمّا كانت معك قبل، الوقت قادر انه يمحي مشاعر عظيمة.

‏" يارب معجزة منك تُغير هذا الحال للأفضل "

‏تنام هربًا لا تعبًا.

"ما أردته لنفسي ليس الذي حدث لي بالفعل، ولكني غيرتُ خططي ألف مرة لأفرح، وألف مرةٍ لأتحمل، وألف مرة لأعيش."

‏"الدُّعاء يُحرِّك الأقدار؛ فألِحّوا."

‏أبلغ ما جاء في الخيبة -اللي مخلّيني من الدمع ما اشوف -هو نفسه اللي كان يمسح دموعي

لقد أصبحت غريبًا عني إلى حدٍ ما، كما أنني غريبٌ عنك، وربما أكثر ممّا تظنه

"المُحب دائمًا يُعاتب ويشير إلى الأخطاء ويعمل لاصلاح سوء الفهم
‏المتجاوز لا يعاتب، في الحقيقة أعلى مراحل العتب هو ترك العتب، هذي هي رسالة رحيله.. لم يعد يهتم لوصل الودّ

"لقد عزّ عليَّ كل العشم الذي أهدرته
‏أنا الذي أدركت أكثر من أي وقتٍ مضى
‏إنه حتى أكثر الأشياء ثباتًا
‏تهتز على مر الأيام،
‏وعرفت أنه مامن إستثناء بعد الآن

لقد أحدثت بداخلي جرح، وفجوه ومسافات هائله بيني وبين العالم وزرعت بي من الحذر مايكفي لأصبح شخصاً وحيد

كان يكفي حينها إعتذار صادق و قبلة بدلاً من تركي حتى أهدأ .. هدأتُ -الآن بمفردي- بعد عدة أيام ، وعلمت أنكَ شخص لا يؤتمن على حزني ولا على قلب

‏وين يروح الأنسان الي يحس أن كل شيء خانه ،الطريق والوجهه وحتى الناس.

‏"لم يكُن وداعًا لائقًا بِما عشناه"

‏"سينجح أحدكما في التجاوز، والآخر ستكلّفه الحياة بأن يروي لنفسه ما حدث في كل يومٍ ليتأكد أنها النهاية

‏"ان ماجبرك الغلا.. ما أقدر على جبرك"
‏-وانتهت الرسائل ومبادرات من وقته

‏رُغم اعتيادي على الأمر ..
‏لازلت احزن..
‏و أغضب..
‏و أتساءل..
‏لماذا؟
‏وكأنها المرة الأولى .