عندما أقول أني لا أريد أحدًا
وأني مرتاح هكذا
في الحقيقة
أنا في داخلي
أجثو على ركبتي من أجل "كيفك" واحدة
بصوتك أنت.
وأني مرتاح هكذا
في الحقيقة
أنا في داخلي
أجثو على ركبتي من أجل "كيفك" واحدة
بصوتك أنت.
افتقدت حديثك كثيرًا أشعر احيانًا بأن شوقي يجتاح المحدوديه ويطغى بإفراط أعلم بأنني سأمكث بحبك دهرًا ولكن اعلم لن اظهر ذلك امامك.
ألوذ عنكِ بالفِرار لعلّني
أنجو بنفسي من أذى ذكراكِ
وأعودُ من ألمِ الفُراقِ وأرتجي
منكِ الوِصالُ وقُربكِ ولُقاكِ
أنجو بنفسي من أذى ذكراكِ
وأعودُ من ألمِ الفُراقِ وأرتجي
منكِ الوِصالُ وقُربكِ ولُقاكِ
أليس وعدتني يا قلب انيّ
إذا ما تبتُ عن ليلى تتوبُ
فها أنا تائبٌ عن حبِ ليلى
فما لك كلما ذُكِرّت تذوبُ!
إذا ما تبتُ عن ليلى تتوبُ
فها أنا تائبٌ عن حبِ ليلى
فما لك كلما ذُكِرّت تذوبُ!
لم أحظى بلقاءٍ معكِ
ولم أقبل تلك الشامة
النائِمة فوق الترقوة،
عيناي توّق لمعانقة ضحكاتكِ
ويداي مازلت فقيرة
لم تحظى بملمس يديكِ
الناعمتين.
ولم أقبل تلك الشامة
النائِمة فوق الترقوة،
عيناي توّق لمعانقة ضحكاتكِ
ويداي مازلت فقيرة
لم تحظى بملمس يديكِ
الناعمتين.
لم يتنازل عن أفكارهِ لمجرّد تذمّر الآخرين. وعلاوةً على ذلك، كانت ثقته نابعةً من مصدر أشدّ عمقًا من العناد أو التهوّر. لقد كانت متجذرة في الفلسفة. إذ منحَت الفلسفةُ سقراط قناعاتٍ مكَّنَتْه من امتلاك ثقة مبنية على العقل، وليست هستيريّة، حين كان يواجه الرفض.
وما ذَنبِي سُوَى أَنّي مُحِبٌّ
وفي كَبِدِي مِنَ الحُبِّ انْصِداعُ
وكُنْتُ قَنِعْتُ بالكِتْمانِ فيكُم
فَأَمّا اليومَ فانْكَشَفَ القِنَاعُ
ٰ
وفي كَبِدِي مِنَ الحُبِّ انْصِداعُ
وكُنْتُ قَنِعْتُ بالكِتْمانِ فيكُم
فَأَمّا اليومَ فانْكَشَفَ القِنَاعُ
ٰ
"أنت لست نوبة اكتئابك، ولست قلقك، وأنت طبعًا لست معاناتك. عليك أن تميّز جيّدًا بين ذاتك وبين أجزاء صعبة من تجاربك."