Telegram Web Link
‏"شاءَ الله كان وما لم يَشَأ لم يكن"
علقها على جِدار قلبك ، فهى لُب الطمأنينة ومَقَر السكينة، وأن الراحة عندما تسلم أمرك لله، إن أتاك ما تحب شكرت الله على ما أنعمَ به عليك، وإن لم يأتِكَ حمدتَ الله وأيقنت أنه سييسر ما فيه الخير لك، وهكذا ف كل حالاتك تشعر بأنكَ تأوى إلى ركنٍ شديد."
‏لو اجتمع يأس الدُنيا كله في قلبك , وتأملت هذه الآيه لـ ذهب اليإس , كم من مشكلة مرت بنا ثم رحلت وكأنها لم تكن
﴿ سيجعل الله بعد عسر يسرا﴾”.
Forwarded from تّفُأِئلُ خيّرً 💝 (PERU)
أفسحوا لـِ سـورة الكهف وقتـاً في يومكم ثمة نور يحفكم لا ينطفئ🤍🌱.
سيحدثوك عن القطار الفائت والماء المسكوب وسيخبروك بأن الفرص إذا أتت لن تعود والكثير من المجازات التي تجعلك تغرق في بحر اليأس والإحباط،ولكن سأخبرك بشيء ستنسى كل لحظة عصيبة مرت بك حين يأتيك فرج الله،واعلم بأن الله ألطف بك منك وقت يسرك فما ظنّك عند عسرك وكربتك.
‏أريد أن أقول للناس شيئًا يخفف عنهم..
لم يحدث أبدًا على مدى الزمن أن انحلت مشكلة ،أو تحققت أمنية بالهمّ والغمّ والتنكيد على النفس.
أعلم أنك تعرف ذلك.
لكني أريدك أن تستشعره في هذه اللحظة..
وتستشعر أيضًا بعمق أن كل شيء على ربنا سبحانه هيّن..
وسيأتيك مافيه خير لك ، في وقته المقدر له.
‏"لدي إيمان قاطع أن الله سوف يعوضني عن كل ما فقدت، عن كل لحظة تعبت بها، وعن كل مرة سعيت ولم أحصد نتيجة ما سعيت، عن كل ألم أصاب قلبي، والمرات الكثيرة التي بكيت بها، أؤمن أن خير الأيام قادم وحلاوة العوض سأتذوقها.".
‏( عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَّنًا خَيْرًا مِنْهَا )
أطفِئُ بهذه الآية نار حسرتكَ على كل فرصة ضاعت، وعلى كل وظيفةٍ خسرتهاً، وعلى كل حبيبٍ أفلتَ يدكّ في منتصف الطريق، وعلى كل صديق حسبتَ أنّ له وجهاً جميلاً، فلم يكن هذا إلاقناعاً لذئب جارح!
ما أخذه اللّٰه منك فلحكمة،
وما تركه لكَ فلرحمة،
فأنْ علمتَ الحكمة، فاشكُر.
وإن جهلتها، فاصبر.
أقدار اللّٰه كلها خير وان أوجعتك!
‏"إلى المُتعبين الذي يحمِلون أجمل الظنِّ بربِّهم، وريح البُشرى بفرجه، و ظل الأمان في مناجاته:
أبشِروا، أبشِروا.."
‏"أنت الخبير الذي لا تخفى عليه خافية، والصانع الذي ركَّب وقوَّم، والبارئ الذي شكَّل وهيَّأ، فأعطى ومنع، وخفض ورفع، وقبض وبسط، وأعزَّ وأذلَّ، ونحن عبيدك، ماضٍ فينا حُكمك، عدلٌ فينا قضاؤك، نفرُّ من قدرك إلى قدرك، ومن رحمتك إلى رحمتك نسألك يقينًا لا يتزعزع"
‏"لا أحد يعلم ما أصابك، ولا أحد يعلم كيف هي معركتك مع الحياة، وما الذي زَعزَع أمانك وقَتل عفويتك، وكم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقًا مَن أنت إلا الله ، فلا تشتكي إلا له ولا تطلب المساعدة من غيره"
2025/06/30 19:27:45
Back to Top
HTML Embed Code: