وإنّه مِن الغُبنِ ألّا يذكرَ المرء صلاتَه على النبي ﷺ إلا حينَ يذَكَّره أحدٌ، وألا يكونَ له قسطٌ مبتدَأ من الصلاة والسلام عليه ﷺ في كل يوم!

- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوْرَاتي، وآمِنْ رَوْعَاتي، اللَّهمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَينِ يَدَيَّ، ومِنْ خَلْفي، وَعن يَميني، وعن شِمالي، ومِن فَوْقِي، وأعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحتي ."

- اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ، وَالْهَرَمِ، وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بكَ مِن عَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالْمَمَاتِ ."

قول ورايا كدة!!
ولا تجعلنا من الذين عابوا ثم ابتلوا بما عابوا، اللهم لا تبتلينا بعيب كرهناه في غيرنا.

اللھُمَ إني توڪلتُ عليك ‏⠀
وفوضتُ أمري إليك‏ ⠀
‏لا ملجأ ولا منجى مِنك إلا إليك

﴿وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ﴾.

«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».

إلهي أنت المُعين، وبك الأنفس تستعين، وبك القُلوب تستكين، اجعلنا لِنعمك شاكرين، وبقضائك راضين، وبذكرك متَلذّذين، وبرضاك طامعين، وعن النار مُزحزحين، ولجنّاتك من المقربين، وفي ظل عرشك آمنين مطمئنين، وفي الجنة خالِدين.

- اللَّهُمَّ طَيِّبْ حَيَاتِي وَاجْعَلْنِي هَانِئًا رَاضِيًا بِكُلِّ مَا قَدَّرْتَهُ وَقَسَمْتَهُ لِي وَلَا تَجْعَلْ حَاجَتِي عِنْدَ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي سَعَادَةً يُعْجِزُ عَنْهَا الشُّكْرُ وَلَا تُبْتَلِينِي ابْتِلَاءً يُعْجِزُ عَنْهُ الصَّبْرُ، اللَّهُمَّ إِنِّي لَا أَعْلَمُ مَا تَحْمِلُهُ لِي الأَيَّامُ فَ اجْعَلْ بِهَا مَا يَسُرُّ رُوحِي وَخَاطِرِي وَلَا تَحْمِلْنِي مَا لَا طَاقَةَ لِي بِهِ. اللَّهُمَّ إِنِّي اسْتَوْدَعْتُكَ أُمُورِي كُلَّهَا نَفْسِي، قَلْبِي، صِحَتِي، مُسْتَقْبَلِي، رِزْقِي، تَوْفِيقِي، بَيْتِي، أَهْلِي، خَاتِمَتِي، دِينِي، يَارَبِّ وَفِّقْنِي لِمَا تُحِبُّهُ وَتَرْضَاهُ، اللَّهُمَّ إِنِّي اسْتَوْدَعْتُكَ مُسْتَقْبَلًا لَا أَعْلَمُ خَفَايَاهُ وَلَكِنِّي أَعْلَمُ أَنَّكَ خَيْرُ مُدَبِّرٍ وَخَيْرُ مَنْ أُودِعَتْ لَهُ
الْوَدَائِعُ ."

أقولُ: "يا ربِّ" ثُمَّ ينعقدُ لساني!

أقولُها فيغلبُني ضيقُ صدري، و تُسكِتُني قِلَّةُ حيلتي

يا ربِّ!
لا أبالي بعجزي وأنت قادرٌ على أمري

يا ربِّ!
أنتَ وليُّ حاجتي، فاقضِها
وأنتَ العليمُ بنفسي فارضِها، وارضَ عنها.

- سمر إسماعيل.

أحدهم دخل الجنة فقط لأنه كان ينام سليم الصدر، لا يحمل بغضًا ولا حقدًا على أحد!

عن عبد الله بن مسعود قال: من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر، وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة، وإنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب. رواه النسائي (6 / 179) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1475

تذكير بقراءة سورة الملك

تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6) إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11) إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12) وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ (21) أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22) قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ (23) قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24) وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (25) قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (26) فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ (27) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (28) قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (29) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ

اللّهمّ أنزِل رحمتَكَ ولُطفَك على أهلِنا في غزّةَ،

اللهمّ أطعِمهم من جوعٍ، وآمِنْهم من خوفٍ،

اللّهمّ احفظهم مِمّا يكيدُ به لهم أهلُ الـكـفرِ.

اللّهمّ عليكَ بمن يرِيدُ تجويعَ وتشريدَ أهلِ غزّةَ،

اللّهمّ مُنزِلَ الكتابِ، مُجرِيَ السّحابِ، هازمَ الأحزابِ، اِهزِمِ اليـهودَ والنّـصـارى وأهلَ الـكـفرِ أجمعين.

اللّهمّ أنت حسبُنا ونِعم الوكيلُ.

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه