هسه هاي رواية صغيرة عجبتني ... خلي نكتبها قبل ما اذكر الرواية الأساسية

اكو مجموعة روايات الحارث يجي للامام علي... الامام علي يگولة شجابك؟ ... الحارث يجاوب يگول " حبك يا أمير المؤمنين" ... مو جاي استلهم مبادئ واوقف على مواقف ومدري شنو من خرطيات احمد الوائلي وحزب الدعوة وذيچ الصفحة

يمكن ٣-٤ روايات ... مختلفات ... مواقف مختلفة ... مرة بليل ... مرة نصف النهار ... هاي وحدة منها

وفي الكافي: ان حارثا الأعور أتى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين! أحب أن تكرمني أن تأكل عندي، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام على أن لا تتكلف لي شيئا، فدخل،

فأتاه الحارث بكسرة فجعل أمير المؤمنين يأكل، فقال له الحارث: إن معي دراهم وأظهرها وإذا هي في كمه - فان أذنت لي اشتريت لك، فقال له أمير المؤمنين: هذه مما في بيتك "

يگولة للامام احب تشرفني وتتفضل علية وتجي تاكل ببيتي ... الامام گلة اجي بشرط ... اكل من شنو الموجود هسه حاليا بالبيت ... ما اريدك تتكلف بشي ابد

وچان الموجود بالبيت بس خبز ... والإمام كعد ياكل خبز ... بس الحارث عنده شوية دراهم ويريد يطلع يشتري بيهن شايف من عندك خطار عزيز وتريد تجيب كلشي تحط گدامه ... الامام گله لا ... هذي من الي ببيتك ... ما اقبل تطلع تشتري

حلوة هاي ... اذا الامام علي ما يحب الي يحبه كلش يتكلفله حتى لو هذا يريد يتكلف من كل گلبه وعن طيب خاطره ... وهذا يفرق عن الي يكدر وعندة ويقصر ويتهاون - ٢
يروي‌ الشيخ‌ المفيد عن‌ أبي‌ الحسن‌ علی بن‌ محمّد بن‌ الزبير، عن‌ محمّد بن‌ علی بن‌ مهدي‌، عن‌ محمّد بن‌ علی بن‌ عمرو، عن‌ أبيه‌، عن‌ جميل‌ بن‌ صالح‌، عن‌ أبي‌ خالد الكابليّ، عن‌ الاصبغ‌ بن‌ نباته‌ أنـّه‌ قال‌:

دَخَلَ الْحَارِثُ الْهَمْدَانِيُّ علی' أَمِيرِ الْمُؤمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي‌ نَفَرٍ مِنَ الشِّيعَةِ وَ كُنْتُ فِيهِمْ، فَجَعَلَ الْحَارِثُ يَتَئِدُّ فِي‌ مَشْيَتِهِ وَ يَخْبِطُ الاْرْضَ بِمِحْجَنِهِ وَ كَانَ مَرِيضَاً.

فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ أَمِيرُ المُؤمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ـ وَ كَانَتْ لَهُ مِنْهُ مَنْزِلَةٌ ـ فَقَالَ: كَيْفَ تَجِدُكَ يَا حَارِثُ؟

فَقَالَ: نَالَ الدَّهْرُ يَا أَميرَ الْمُؤمِنِينَ مِنِّي‌، وَ زَادَنِي‌ أَوَارَاً وَ غَلِيلاً اِخْتِصَامُ أَصْحَابِكَ بِبَابِكَ.

قَالَ الامام علي: وَ فِيمَ خُصُومَتُهُم‌؟

قَالَ الحارث : فِيكَ وَ فِي‌ الثَّلاثَة‌ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ؛ فَمِنْ مُفْرِطٍ مِنْهُمْ غَالٍ وَ مُقْتَصِدٍ قالٍ وَ مِنْ مُتَرَدِّدٍ مُرْتَابٍ لاَ يَدْرِي‌ أَيُقْدِمُ أَمْ يُحْجِمُ.

فَقَالَ: حَسْبُكَ يَا أَخَا هَمْدَانَ؛ أَلاَ إنَّ خَيْرَ شِيعَتِي‌ النَّمَطُ الاْوْسَطُ، إلَيْهِمْ يَرْجِعُ الْغَإلی‌ وَ بِهِمْ يَلْحَقُ التَّالِي‌.

فَقَالَ لَهُ الْحَارِثُ: لَوْ كَشَفْتَ فِدَاكَ أَبِي‌ وَ أُمِّيْ الرَّيْنَ عَنْ قُلُوبِنَا وَ جَعَلْتَنَا فِي‌ ذَلِكَ علی' بَصِيرَةٍ مِنْ أَمِْرنَا.

قَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ: قَدْكَ فَإنَّكَ امْرُءٌ مَلْبُوسٌ عَلَيْكَ؛ إنَّ دِينَ اللَهِ لاَ يُعْرَفُ بِالرِّجَالِ بَلْ بِآيَةِ الْحَقِّ. فَاعْرِفِ الْحَقَّ تَعْرِفْ أَهْلَهُ.

يَا حَارِثُ؟ إِنَّ الْحَقَّ أَحْسَنُ الْحَدِيثِ، وَالصَّادِعُ بِهِ مُجَاهِدٌ، وَ بِالْحَقِّ أُخْبِرُكَ فَأَرْعِنِي‌ سَمْعَكَ، ثُمَّ خَبِّرْ بِهِ مَنْ كَانَ لَهُ حَصَافَةٌ مِنْ أَصْحَابِكَ.


أَلاَ إنِّي‌ عَبْدُ اللَهِ وَ أَخُو رَسُولِهِ وَ صِدِّيقُهُ الاْوَّلُ، صَدَّقْتُهُ وَ آدَمُ بَيْنَ الرُّوحِ وَالْجَسَدِ؛ ثُمَّ إنِّي‌ صِدِّيقُهُ الاْوَّلُ فِي‌ أُمَّتِكُمْ حَقَّاً.

فَنَحْنُ الاْوَّلُونَ وَ نَحْنُ الآخِرُونَ، وَ نَحْنُ خَاصَّتُهُ يَا حَارِثُ وَ خَالِصَتُهُ.

وَ أَنَا صَفْوُهُ وَ وَصِيُّهُ وَ وَلِيُّهُ وَ صَاحِبُ نَجْوَاهُ وَ سِرِّهِ؛ أُوتِيتُ فَهْمَ الْكِتَابِ وَ فَصْلَ الْخِطَابِ وَ عِلْمَ الْقُرونِ وَالاْسْبَابِ وَاسْتُودِعْتُ أَلْفَ مِفْتَاحٍ يَفْتَحُ كُلُّ مِفْتَاحٍ أَلْفَ بَابٍ يُفْضِي‌ كُلُّ بَابٍ إلَي‌' أَلْفِ أَلْفِ عَهْدٍ.

وَ أُيِّدْتُ وَاتُّخِذْتُ وَ أُمْدِدْتُ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ نَفْلاً؛ وَ أَنَّ ذَلِكَ يَجْرِي‌ لِي‌ وَ لِمَنْ اسْتُحْفِظَ مِنْ ذُرِّيَّتِي‌ مَا جَرَي‌' اللَّيْلُ وَ النَّهارُ، حَتَّي‌' يَرِثَ اللَهِ الاْرْضَ وَ مَنْ عَلَيْهَا.

وَ أُبَشِّرُكَ يَا حَارِثُ! لَتَعْرِفَنِّي‌ عِنْدَ الْمَمَاتِ وَ عِنْدَ الصِّرَاطِ وَ عِنْدَ الْحَوْضِ وَ عِنْدَ الْمُقَاسَمَةِ.

قَالَ الْحَارِثُ: وَ مَا الْمُقَاسَمَةُ؟

قَالَ: مُقَاسَمَةُ النَّارِ؛ أُقَاسِمُهَا قِسْمَةً صَحِيحَةً أَقُولُ: هَذَا وَلِيِّي‌ فَاتْرُكِيهِ، وَ هَذَا عَدُوِّي‌ فُخُذِيهِ.

ثُمَّ أَخَذَ أَمِيرُالْمُؤمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِيَدِ الْحَارِثِ فَقَالَ: يَا حَارِثُ! أَخَذْتُ بِيَدِكَ كَمَا أَخَذَ رَسُولُ اللَهِ صَلّي‌ اللَهُ عليه‌ و آلهِ بِيَدِي‌؛ فَقَالَ لِي‌ وَ قَدْ شَكَوْتُ  إلَيهِ حَسَدَ قُرَيْشٍ وَالْمُنَافِقِينَ لِي‌

فقال النبي : اِنَّهُ إذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ أَخَذْتُ بِحَبْلِ اللَهِ وَ بِحُجْزَتِهِ ـ يَعْنِي‌ عِصْمَتِهِ مِن‌ ذِي‌ الْعَرْشِ تَعَالَي‌' ـ وَ أَخَذْتَ أَنْتَ يَا عَلِيُّ بِحُجْزَتِي‌؛ وَ أَخَذَ ذُرِّيَّتُكَ بِحُجْزَتِكَ وَ أَخَذَ شِيعَتُكُمْ بِحُجْزَتِكُم‌.

فَمَاذَا يَصْنَعُ اللَهُ بِنَبِيِّهِ، وَ مَاذَا يَصْنَعُ نَبِيُّهُ بِوَصِيِهِ؟

خُذْهَا إلَيْكَ يَا حَارِثُ قَصِيرَةً مِنْ طَوِيلَةٍ؛ أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ وَ لَكَ مَا اكْتَسَبْتِ؛ يَقُولُهَا ثَلاَثَاً.

يعني گال
أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ وَ لَكَ مَا اكْتَسَبْتِ
أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ وَ لَكَ مَا اكْتَسَبْتِ
أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ وَ لَكَ مَا اكْتَسَبْتِ

فَقَامَ الْحَارِثُ يَجُرُّ رِدَاءَهُ وَ هُوَ يَقُولُ: مَا أُبَإلی‌ بَعْدَهَا مَتي‌' لَقِيتُ الْمَوْتَ أَوْ لَقِيَنِي‌.
_

ا
لحارث يگوله الشيعة ... او جماعتك واتباعك صايرين مجموعات حسب اعتقادهم وموقفهم بينك وبين الثلاثة الي قبلك ابو بكر وعمر وعثمان

والإمام يجاوبه بلي الامام هو الامام يحدده أنه هذا الصح والنمط الأوسط ... والي مابي مغلاة ولا غلو ولا تقصير
طبعا الجواب هنا مو على الطريقة الحوزوية المتعارفة من ينفتح هذا الحوار ... ولمن ينحچي بالطريقة الي موجودة بهل رواية يگولولك لااااااااا هاي غلوووووو ... او مو مهم ... او لا تضحكون العالم علينا ... أو فكرة علي الأجدر سياسيا وهذا مكانه السياسي والمنصب الحكمي الخ

بينما هنا الامام علي الحارث يگوله الشيعة مختلفين بسالفتك وية الثلاثة ابو بكر وعمر وعثمان

الامام صار يحچي بمكانه الديني وشلون اعتقادنا بي وأنه هو موجود وعنده مقام قبل خلق آدم اصلا

والإمام يبدي من مكانتهم قبل خلق هذا الخلق ... إلى أن يوصل لمكانتة الامام علي والائمة بيوم القيامة!!!!

الشيعة والحارث الهمداني يسئلون عن سالفة الامام علي وأبو بكر وعمر وعثمان... والإمام ديجاوب عن هاي السالفة بأن يگولة اني موجود أمام قبل خلق آدم ... والي يموت لحظة الي يموت يشوفني - من ضمنهم الي ماتوا بحياة الامام !!! -، يعني مثلا بحرب الجمل لو صفين والناس تموت بالمعركة وخارج المعركة وبذاك العالم يشوفون الامام علي بلحظة الموت !!!

الامام علي يقاسم النار ... يگولها هذا عدوي أخذي الچ ... وهذا وليي اني أخذه للجنة
مو أنه يكعد الامام علي يكعد يشوف هذا يصوم وهذا يصلي وهذا مدري شيسوي ويحط صح وغلط مثل استاذ منطي أجوبة نموذجية وهو يمشي عليها

الجواب كلش جاي بطريقة غير المعتادة بالجو الشيعي الحالي مالتنا

وهاي فكرة كلش أساسية ومحورية عدنا الشيعة ... بدونها ... ما تصير صدگ شيعي

هذا النقطة الأساسية بلي سواة عمر وأبو بكر وعائشة ومعاوية من أساسيات أهدافهم أنه هذا علي ماعندة اي امتياز لا بالآخرة ولا بالقيامة ولا بالمدري وين ... ومعاركهم ومواقفهم وياة والأفكار الي اسسوها هذا مسارها

هذا الحارث الاعور چان يجي واحد سني اسمة الشعبي ... ويسئلة صدگ انت هيچ تگول " حب علي " هيچ يسوي؟

فالحارث يگول ... اي

الشعبي يرجع يگولة " أما إنّ حبّ علي(عليه السلام) لا ينفعك، وبغضه لا يضرّك " ... وهذا هم للاسف حچي المعممين مال هاي الايام

وخليها ببالك ... الحارث الهمداني چان يشوف الدولة منهارة والإمام علي ما ديبذل اي جهد بشري " على قياس عقلاء العالم حاليا " علمود ينقذ هاي الدولة ... والإمام يگولة اني بوكت ادم ... واوگفلك يوم القيامة وكذا وكذا

وهاي الناس راح تبقى مقسومة فئتين ... فئة مثل الحارث الهمداني... فئة مثل الشعبي ... حتى وان چان اسمهم شيعة ولبسوا عمايم ومدري شصاروا

واكو الي مثل الشعبي ما تهمة الدولة وإذا تجمعوا ٣٠٠ أو ٣٠٠ الف سمعوا كلام الامام علي أو طلعوا قتال معاوية ... هذا ما راح يقلل قيمة وأهمية الامام بعينة ... واستقرت أركان الدولة او لا ... كلها مو بعين الحارث الهمداني... الي بعين الحارث الهمداني هو غير شي

قَوْلُ عَلَيٍّ لِحَارِثٍ عَجَبٌ               كَمْ ثَمَّ أُعْجُوبَةً لَهُ حَمَلاَ

يَا حَارِ هَمْدَانَ مَنْ يَمُتْ يَرَنِي                   ‌ مِنْ مُؤمِنٍ أَوْ مُنَافِقٍ قُبُلاً

يَعْرِفُني‌ طَرْفُهُ وَ أَعْرِفُهُ              بِنَعْتِهِ وَاسْمِهِ وَ مَا عَمِلاَ

وَ أَنْتَ عِنْدَ الصِّراطِ تَعْرِفُنِي                      ‌ فَلاَ تَخَفْ عَثْرَةً وَ لاَ زَلَلاَ

أَسْقِيكَ مِنْ بَارِدٍ علی ظَمَأٍ                                   تَخَالُهُ فِي‌ الْحَلاَوَةِ الْعَسَلاَ

أَقُولُ لِلنَّارِ حِينَ تُوقَفُ لِلْعَرْضِ                دَعِيهِ لاَ تَقْرَبِي‌ الرَّجُلاَ

دَعِيهِ لاَ تَقْرِبِيهِ إنَّ لَهُ                                                       حَبْلاً بِحَبْلِ الْوَصِي‌ِّ مُتَّصِلاً

الحارث الهمداني -٣
هاي هم من الروايات الي مصدرها الحارث الهمداني ... والكلام للامام علي والناقل الحارث

" فقال عبد الرحمن بن عوف: يا بن أبي طالب! إنك على هذا الامر لحريص؟!.

فقلت: لست عليه حريصا، و إنما أطلب ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله وحقه، وإن ولاء أمته لي من بعده، وأنتم أحرص عليه مني إذ تحولون بيني وبينه، وتصرفون وجهي دونه بالسيف،

اللهم إني أستعديك على قريش فإنهم قطعوا رحمي وأضاعوا أيامي، ودفعوا حقي، وصغروا قدري وعظيم منزلتي، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به منهم، فاستلبونيه.

ثم قال: اصبر مغموما أو مت متأسفا، وأيم الله لو استطاعوا أن يدفعوا قرابتي كما قطعوا سببي فعلوا، ولكنهم لا يجدون إلى ذلك سبيلا

إنما حقي على هذه الأمة كرجل له حق على قوم إلى أجل معلوم، فإن أحسنوا وعجلوا له حقه قبله حامدا، وإن أخروه إلى أجله أخذه غير حامد،

وليس يعاب المرء بتأخير حقه، إنما يعاب من أخذ ما ليس له،

وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله عهد إلي عهدا فقال: يا بن أبي طالب! لك ولايتي فإن ولوك في عافية ورجعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم، وإن اختلفوا عليك فدعهم وما هم فيه، فإن الله سيجعل لك مخرجا "

الحارث الهمداني - ٤
حفلات تكليف ... حفلات تخرج ... مؤتمرات ... وقائمة طويلة من الشغلات المالها داعي ... وفارغة ... وتوجيه العقل وشنو أولوياتك ... وعلاجات وهمية لمشاكل حقيقية ابد نهائيا هذا مو علاجها ولا دواها ... واصلا هاي وان كانت مشاكل حقيقية... فهي مو ذات اي أولوية حقيقية من تقارنها بالمشاكل الموجودة فعلا والي هيه تكون تستحق الأولوية الصدگ

يعني هيه فوگ ما عود علاج لمشاكل ذات أولوية كلش متدينة ... هيه هم علاجات وهمية ما راح تجيب نتيجة

وفوگ القهر هذا الصرف على مزاجياتهم من فلوس ما خُصصت شرعا لهذي الاغراض

شمدريني شديصخمون المصخمين ... بس تاليتها طيحان حظ علخالي بلاش ... وسواد وجه

بعدين يجون يگولولك احنا شعلينا؟ احنا المعممين خطية ما سوينا شي ... احنا ما علينا

عوفوا هاي السوالف والتزموا بوظايفكم الي اصلا ما دتأدون اي جزء منها

حفلات تخرج وتكليف ... مؤتمرات وكلاوات ... شهل تلويص؟
يگولك 52 % من طلاب جامعة كولومبيا الي بيها مظاهرات غزة همة مثليين وسحاقيات ومن هاي الملاعيب ... و 10% متحولون جنسيا ... ومثل ما تشوفون بالصور الداعمات لغزة والقضية الفلسطينية مصلخات وكاعدات بالخيم مدري شديسوون

وباعتبار الطلاب هناك أمريكيين ... يعني اكيد يشربون ويسوون فعاليات عيب ... لا يصلون ولا يصومون ولا يحبون المرجعية ويعرفون السيد القائد والفيلسوف العصر ولا بطيخ

بس يحبون فلسطين والقدس ... فاكسير الحكمة تروجلهم ... خو قنوات الحشد والمقاومة دگ بوس بيهم

وواحد رفحاوي بأمريكا يفتخر ويتنومس أنه بتة هناك بنصهم تناصر القضية ويكتب " معكم معكم لا مع عدوكم " يقصد أهل غزة

بينما بال٢٠١٩ و٢٠٢٠ شباب شيعة تذبحوا بالشوارع وصم بكم جماعة المرجعية وتحريض وناس انگلبت ... لأن چم ناشطة هيه اصلا صديقة ولد الدعاة وچم عفطي اصلا وية الأحزاب انزعوا بچم مكان ... بس الي بالعراق كخة ويستاهلون الموت ... بينما جامعة كولومبيا المثليين والمصلخات يصيرن بطلات شريفات عفيفات ... وينعاب على الشرطة أنه كرفتهم ... بينما بالعراق القوات الأمنية البطلة لان كتلتهم

وفوگاها جماعة الاكسير يمجدون بأسلوب ابو الدليڤري علمود يكتلهم بالعراق بس بامريكا عادي ابطال لان القضية الفلسطينية

اهم شي فلسطين... المصلخة الي بگلبها القضية الفلسطينية... والمثلي الي يحب غزة ... ذولة حسابهم خاص ... والسيد الرهبر يحبهم

وطبعا قضية فلسطين ما راح يعطلنا عنها أنه يناصرها ناس من هيچ أصناف عكس الي صار بال٢٠١٩ ... وهنا الدوام مو مهم ... بس هناك الدوام چان مهم وتخيل بال٢٠١٩ الطلاب يسوون نفس هاي السوالف بجامعة بغداد مثلا ... چان يبووووووووووو علينا ... شيخلصنا ...

حبوا فلسطين علمود يشوفوكم شرفاء وحلوين حتى لو چنتوا شما چنتوا
2024/05/03 11:29:36
Back to Top
HTML Embed Code: