الروشة صفرا غصبا عن نواف🌟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
1
لن يكون مكسر عصا💛💛
4
عمو نواف ههههههه
كيفك فيها
طافيها وقاعد فيها
مدورا وقاعد ورا
سرود عبرود
سندة عالعامود
طرزان بالقازان
#ضوّيناها
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
💔3
الجمعة 27 / 9 / 2024
6:21 مساءً
في عالم أهل الآخرة
ابتسم الشهداء 🌹
وتلألأت وجوههم فرحاً بقدوم سيّدهم إليهم،
بينما نحن في دار الفناء
نحيا حزناً أبدياً
إلى أن نلقاه هناك.
4
"وعن شبابك فيما أبليت"
-الشهـ.ـيد الشيخ نبيل قاووق💛
2
ماذا عنكم 💛
💔31
التعبير عن الرأي السلمي تجدونه فقط في الشياح

🦦اعتبروا حالكم ما شفتو ممنوع رمي النفايات🦦
4
الصفي الهاشمي روح المقاومة💛
📍باريش الجنوب
3
من قصص الحر..ب المؤلمة التي تستحق ان يعرفها العالم. أجمع

يروي مسؤول الهيئة الصحية مركز الخيام الإقليمي قاسم سلطان، الذي نجا من المجزرة، كيف انتظر العدو، بخبث، أن يجتمع العناصر حول مائدة الطعام ليَقتلهم،
قبل عام من اليوم، نادى سلطان العناصر الموزعين داخل المستشفى وعند المدخل، وفي السيارات. وأخبرهم بضرورة تخفيف عدد المسعفين ونقلهم إلى أماكن أكثر أمناً في صور وصيدا وبيروت. فتمنّع الشباب بدايةً، قبل أن توافق مجموعة منهم على المغاردة على مضض
وقبل مغادرتها، ناداها المسعف محمد حسان (18 عاماً)، وأصرّ على «ألّا يغادر الشباب قبل أن يتناولوا آخر طعام فطور في مرجعيون»، ليكون هذا الفطور الأخير في حياتهم، وربما المصادفة التي مهّدت لشهادتهم. إذ أغار العدو، عند الساعة التاسعة والأربعين دقيقة صباحاً، بصاروخين على مكان تجمع الشباب الثمانية، فاستشهد سبعة منهم وأصيب قاسم ومسعف آخر كان يجلس في سيارة الإسعاف.
قبل وقوع الغارة بأيام، درات «معارك» بينهم للبقاء في «المنطقة الحمراء». وربح محمد حسان المعركة مع شقيقه الأكبر، بعد أن أقنعه بالمغادرة، ليبقى هو ويسقط شهيداً. كذلك فعل علي جمعة (60 عاماً) عندما خيّره المسؤول بين بقائه أو بقاء ابنه، فألحّ على ابنه للمغادرة، ليسقط شهيداً، فادياً ابنه بروحه. واستشهد في الغارة نفسها المسعفون محمد هريش وجعفر ضاوي وعلي منذر.
لم يهن على المسعفين ترك جثامين الشهداء والجرحى في الميدان، ولا العائلات الصامدة في دبين وكفرشوبا، لمصيرها. بالنسبة إلى المسعف حسين سويد، كان التراجع عن الخطوط الأمامية بينما يتوغل العدو في كفركلا «بمثابة نكسة».

وينقل قاسم عن حسين قوله قبل ثوانٍ من وقوع الغارة وشهادته: «لن أعود إلى بيروت، أنا طالع على كفركلا». لم يكن هذا مجرد كلامٍ عابرٍ ناتجٍ من فورة غضب، فحسين كان «مسعفاً مقداماً وشجاعاً ومخلصاً لعمله»
وفي الأول من تشرين الأول 2024، أي قبل ثلاثة أيام من الشهادة، توجّه حسين إلى الخيام بعد ورود أنباء عن وقوع غارة قرب المعتقل وسقوط ضحايا، ليعود خالي الوفاض، قائلاً لمسؤوله: «ما لقينا شي». وفي صباح اليوم التالي، تفاجأ قاسم بحسين «يخرج في سيارة الإسعاف وحده ومن دون طلب من أحد، للبحث مرة أخرى عن شهداء أو جرحى في مكان الغارة نفسها»، لأنه، كما قال له بعد عودته: «في الأمس، لم أبحث جيداً لأنه كانت هناك مسيّرة تلاحقني، إلا أن ضميري لم يرتَح». وبالفعل، عاد حسين بجريح وجثمان شهيد.
يسأل كثيرون قاسم كيف نجا وحده من الموت، فيجيبهم: «بقدرة الله وسواعد عباس». ويقصد المسعف عباس طراف الذي «كان شديد التعلق بي ويلتصق بي أينما رحت». ويروي أنه في أثناء تناول الفطور في يوم «المذبحة»، قال لطراف ممازحاً: «يا عباس خنقتني، بعّد عني». فـ«هجم عليّ وحضنني في اللحظة نفسها التي سقط فيها الصاروخان علينا وردّ عني الشظايا، فأصبت برأسي ورجليّ». وهكذا كان للعناصر السبعة في الدفاع المدني ما أرادوا، ولم يخرجوا من مرجعيون، إلا شهداء ...

-سماح علّوش

لبنان.
💔5
اولئك هم المفلحون 🌟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2
كانت عيونه
وهو كان حياتُها
فاختارَهما اللّٰهُ سويًّا...
يا للحَسرة، أينَ نحنُ وأَينَ هُم..💔
3
همسر يعنی همسفر تا بهشت..

الزّوج يعني رفيق السّفر حتى الجنّة..♥️
4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خلال مراسم تشييع والديه، الشهيدين حسن عطوي و زينب رسلان، تحوّل السؤال البريء والمُدمِع للطفل الصغير إلى صرخة وجع هزّت الحاضرين. سأل الطفل شقيقته بمرارة: "كيف بدنا نعيش بلا امّ وبيّ؟"💔 ليُلخّص بكلماته القصيرة مأساة اليُتم وحرقة الفراق
💔3
*وَإِن كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا ۖ وَإِذًا لَّا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ إِلَّا قَلِيلًا*
مكان الغارة في الجنوب💛
2
٧٤ ألف غُصنٍ،
لشجرةٍ زُرِعَت في قلب كلٍّ منَّا،
اسمها نصرُ الله.

ليسَ لزرعكَ مثيلٌ يا روحنا🌟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
5
أبناء السيد🌟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
5
ان الأبرار لفي نعيم💛
3
أسرانا لدى العدو💔
💔2
الجنوب💛
5
2025/10/19 03:57:37
Back to Top
HTML Embed Code: