اللهمّ اشفِ عبدك أبا إسحاق الحويني شفاء لا يغادر سقما ..
اللهمّ خفّف عنه والطف به وألبسه ثوب الصّحة والعافية وارفع درجاته واجعل مرضه كفّارة ،،
دعواتكم لفضيلة الشيخ ،،
اللهمّ خفّف عنه والطف به وألبسه ثوب الصّحة والعافية وارفع درجاته واجعل مرضه كفّارة ،،
دعواتكم لفضيلة الشيخ ،،
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في كلّ ليلة من ليالي التراويح في المسجد الأقصى، يُحاكى القارئ الفلسطيني محمد مصطفى محاميد من مدينة أم الفحم في الداخل المحتل، أصوات قُراء مشهورين، ليزيد صفوف المصلين خشوعا وسكينة…
حفظه الله وبارك فيه ،،
لا حرمنا الله الأقصى ولا حرمنا هذه التّلاوات ،،
حفظه الله وبارك فيه ،،
لا حرمنا الله الأقصى ولا حرمنا هذه التّلاوات ،،
من يرى ابتلاء إخوانه ومُصابهم يهون عليه ابتلاؤه ومصابه ،،
ويدركَ حقّاً لطف الله الخفيّ حتّى في الابتلاء وتقدير وقته ،،
وقد تكتوي قلوبنا لمُصاب الإخوان فلا نملك أن نواسيهم في غربتهم ولا نملك أن نشدّ أزرهم أو نقوّي ظهرهم فنشعر بوخز العجز يعصر قلوبنا ويدقّها دقّا ،،
فيأتي ما قدّره الله علينا من ابتلاء بالفقد أو المرض أو الإيذاء ليجعلنا مشاركين لهم الوجع والهمّ والصّبر والاحتساب ، فنكون وإيّاهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمّى والسّهر،،
ألمٌ هناك ووجع ، وعيون باكية هنا وألسنة لا تكفّ عن الدّعاء والضّراعة للجبّار أن يؤوي ويجبر ويسقي ويُطعم
ويدركَ حقّاً لطف الله الخفيّ حتّى في الابتلاء وتقدير وقته ،،
وقد تكتوي قلوبنا لمُصاب الإخوان فلا نملك أن نواسيهم في غربتهم ولا نملك أن نشدّ أزرهم أو نقوّي ظهرهم فنشعر بوخز العجز يعصر قلوبنا ويدقّها دقّا ،،
فيأتي ما قدّره الله علينا من ابتلاء بالفقد أو المرض أو الإيذاء ليجعلنا مشاركين لهم الوجع والهمّ والصّبر والاحتساب ، فنكون وإيّاهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمّى والسّهر،،
ألمٌ هناك ووجع ، وعيون باكية هنا وألسنة لا تكفّ عن الدّعاء والضّراعة للجبّار أن يؤوي ويجبر ويسقي ويُطعم
اللهمّ أهلّه علينا ياليُمنِ والإيمان والسّلامة والإسلام،،
اللهمّ بلّغنا يوم الجبر والمغفرة والعفو وإجابة الدّعوات،،
اللهمّ نقسم عليك بك ألّا يأتينا يومَ عرفة إلّا وقد جبرتنا وآويتنا وأمّنتنا وغفرتَ لنا وأجبت دعاءنا..
شمّروا واعملوا وسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون..
اللهمّ بلّغنا يوم الجبر والمغفرة والعفو وإجابة الدّعوات،،
اللهمّ نقسم عليك بك ألّا يأتينا يومَ عرفة إلّا وقد جبرتنا وآويتنا وأمّنتنا وغفرتَ لنا وأجبت دعاءنا..
شمّروا واعملوا وسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون..
ماذا بإمكانك أن تفعل في العشر الاوائل من خير ؟
أوّلا بإمكاننا أن نكفّ ولا نفعل نحو..
فلا تظلموا فيهنّ أنفسكم
ألّا نكون ظهيراً للمجرمين،،
وبإمكاننا أن نفعل ،،
ختمة يومية أو ثلاث ختمات على مدى العشر أو ختمة في العشر،،
أن تكون ظهيراً للمؤمنين ..
فاذكروا الله في أيّام معلومات ،،،
الاستغفار والتلبية والتكبير …
الدّعاء اللحوح المتضرع الصّادق للمؤمنين …
ثمّ ،،
أنفق بلال ولا تخش من ذي العرش إقلالا ً،،
أقرضوا الله قرضا حسناً..
اجعلوا لكم في كلّ يوم صدقة وصدقات …
ولا ننسى ،،
خبيئات من أعمال صالحة نتوسل بها لله تعالى يوم الجبر يوم عرفة بأن يجيب الله الدّعوات وينفّس الكربات ويعجّل بالفَرَج ويمكّن للأمّة ويرفع عنها الغمّة..
أوّلا بإمكاننا أن نكفّ ولا نفعل نحو..
فلا تظلموا فيهنّ أنفسكم
ألّا نكون ظهيراً للمجرمين،،
وبإمكاننا أن نفعل ،،
ختمة يومية أو ثلاث ختمات على مدى العشر أو ختمة في العشر،،
أن تكون ظهيراً للمؤمنين ..
فاذكروا الله في أيّام معلومات ،،،
الاستغفار والتلبية والتكبير …
الدّعاء اللحوح المتضرع الصّادق للمؤمنين …
ثمّ ،،
أنفق بلال ولا تخش من ذي العرش إقلالا ً،،
أقرضوا الله قرضا حسناً..
اجعلوا لكم في كلّ يوم صدقة وصدقات …
ولا ننسى ،،
خبيئات من أعمال صالحة نتوسل بها لله تعالى يوم الجبر يوم عرفة بأن يجيب الله الدّعوات وينفّس الكربات ويعجّل بالفَرَج ويمكّن للأمّة ويرفع عنها الغمّة..
اللهمّ في يوم التروية إروِ قلوبنا بالغوث والجبر يا لطيف يا جبّار ..
اللهمّ وبلّغنا عرفة مجبورين مجابي الدّعاء …
اللهمّ وبلّغنا عرفة مجبورين مجابي الدّعاء …
لا تنسوا الدّعاء لإخوانكم
نوسّع لهم الطريق بالدّعوات..
ولا تنسونا من دعواتكم ،،
وخبئوا حاجاتكم ودعواتكم ليوم عرفة العظيم فالقلوب وَجِلَة،،، ملأى بالحاجات وربّكم كريم لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السّماء،،
نوسّع لهم الطريق بالدّعوات..
ولا تنسونا من دعواتكم ،،
وخبئوا حاجاتكم ودعواتكم ليوم عرفة العظيم فالقلوب وَجِلَة،،، ملأى بالحاجات وربّكم كريم لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السّماء،،
"وكان فضل الله عليك عظيما"
الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصّالحات ، حمداً يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه ،،
الحمد لله الذي أعانني على إنجاز هذا الجهد وإتمام هذه الدراسة الموسومة ب "منهج قطرب في إيراد القراءات القرآنية وتوجيهها في كتابه معاني القرآن وتفسير مشكل إعرابه" لنيل شهادة الدكتوراه ..
لا مكان للفرَح حتى يأذن الله ربّنا بالفَرَج وحتّى يرفع الجبّار الغمّة عن الأمّة ،،
وبهذه الألقاب تقوم الحجّة علينا أكثر فأكثر ويُشدَّدُ علينا في المحاسبة ،،
ونخشى بهذه الألقاب وهذه المراتب أن نكون خصوم المستضعفين والمسحوقين والمظلومين لعجزنا وتقصيرنا..
فاللهَ العظيم الجبّار نسأل أن يغفر لنا عجزنا وتقصيرنا وخذلاننا ، وأن يتقبّل منّي هذا الجهد وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم ، وخدمة لكتابه العزيز، ورفعةً للأمّة ..
والشّكر الجزيل وخالص الدّعوات لدكتورتا وأستاذنا وشيخنا ومربّينا فضيلة الأستاذ الدّكتور حاتم جلال التميميّ الذي عظّم القرآن في قلوبنا وعلّق أفئدتنا بكتاب الله تعالى، جزاه الله عنّا وعن القرآن كلّ خير ،،
والشّكر موصولٌ لفضيلة المناقش الخارجيّ الأستاذ الدّكتور أحمد شكري حفظه الله وجزاه عن القرآن وأهله خير الجزاء ..
ولفضيلة أستاذنا وشيخنا الأستاذ الدّكتور محسن الخالديّ ، الذي كان يملأ قلوبنا بسكينة القرآن وجلاله وجماله ،،
ولفضيلة الأستاذ الدّكتور الأبّ المربّي ناصر الدين الشاعر حفظه الله وثبّته ورضي عنه،،
ولفضيلة أساتذتنا في برنامج الدكتوراه
الأستاذ الدكتور عودة عبد الله وفضيلة أ.د. محمد جواد النوري وفضيلة أ.د جمال زيد الكيلاني
وفضيلة الشيخ الدّكتور منتصر أسمر جزاهم الله عن القرآن وعن دينه كلّ الخير.
ولإخواني الفضلاء في برنامج الدكتوراه الذي كانوا نعم الإخوة ..
ولكلّ من أعانني وشدّ أزري في الفترة العصيبة والظروف الصّعبة التي مررت بها
من اعتقال وتنكيل ومنع وإبعاد وتضييق ومرض الحبيب أبو أحمد وانتقاله إلى الرّفيق الأعلى..
أهدي جهدي المتواضع هذا لروح أبي الذي ربّاني على درب القرآن والأقصى،،
ولروح "أبي أحمد" الذي كان خير معين وسند على طريق القرآن والأقصى والعلم،،
إلى أمي المباركة التي ما زالت تحوطني بدعائها ،،
إلى أبنائي من الرّحم وأبنائي من الرحمة ،،
إلى المسجد الأقصى المبارك وإلى كلّ منافح عنه وعاملٍ لأجله ،، وإلى الذائدين عن شرف الأمّة ، ورثة نبيّنا الكريم ، الذين وفوّا بما عاهدوا الله عليه ..
الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصّالحات ، حمداً يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه ،،
الحمد لله الذي أعانني على إنجاز هذا الجهد وإتمام هذه الدراسة الموسومة ب "منهج قطرب في إيراد القراءات القرآنية وتوجيهها في كتابه معاني القرآن وتفسير مشكل إعرابه" لنيل شهادة الدكتوراه ..
لا مكان للفرَح حتى يأذن الله ربّنا بالفَرَج وحتّى يرفع الجبّار الغمّة عن الأمّة ،،
وبهذه الألقاب تقوم الحجّة علينا أكثر فأكثر ويُشدَّدُ علينا في المحاسبة ،،
ونخشى بهذه الألقاب وهذه المراتب أن نكون خصوم المستضعفين والمسحوقين والمظلومين لعجزنا وتقصيرنا..
فاللهَ العظيم الجبّار نسأل أن يغفر لنا عجزنا وتقصيرنا وخذلاننا ، وأن يتقبّل منّي هذا الجهد وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم ، وخدمة لكتابه العزيز، ورفعةً للأمّة ..
والشّكر الجزيل وخالص الدّعوات لدكتورتا وأستاذنا وشيخنا ومربّينا فضيلة الأستاذ الدّكتور حاتم جلال التميميّ الذي عظّم القرآن في قلوبنا وعلّق أفئدتنا بكتاب الله تعالى، جزاه الله عنّا وعن القرآن كلّ خير ،،
والشّكر موصولٌ لفضيلة المناقش الخارجيّ الأستاذ الدّكتور أحمد شكري حفظه الله وجزاه عن القرآن وأهله خير الجزاء ..
ولفضيلة أستاذنا وشيخنا الأستاذ الدّكتور محسن الخالديّ ، الذي كان يملأ قلوبنا بسكينة القرآن وجلاله وجماله ،،
ولفضيلة الأستاذ الدّكتور الأبّ المربّي ناصر الدين الشاعر حفظه الله وثبّته ورضي عنه،،
ولفضيلة أساتذتنا في برنامج الدكتوراه
الأستاذ الدكتور عودة عبد الله وفضيلة أ.د. محمد جواد النوري وفضيلة أ.د جمال زيد الكيلاني
وفضيلة الشيخ الدّكتور منتصر أسمر جزاهم الله عن القرآن وعن دينه كلّ الخير.
ولإخواني الفضلاء في برنامج الدكتوراه الذي كانوا نعم الإخوة ..
ولكلّ من أعانني وشدّ أزري في الفترة العصيبة والظروف الصّعبة التي مررت بها
من اعتقال وتنكيل ومنع وإبعاد وتضييق ومرض الحبيب أبو أحمد وانتقاله إلى الرّفيق الأعلى..
أهدي جهدي المتواضع هذا لروح أبي الذي ربّاني على درب القرآن والأقصى،،
ولروح "أبي أحمد" الذي كان خير معين وسند على طريق القرآن والأقصى والعلم،،
إلى أمي المباركة التي ما زالت تحوطني بدعائها ،،
إلى أبنائي من الرّحم وأبنائي من الرحمة ،،
إلى المسجد الأقصى المبارك وإلى كلّ منافح عنه وعاملٍ لأجله ،، وإلى الذائدين عن شرف الأمّة ، ورثة نبيّنا الكريم ، الذين وفوّا بما عاهدوا الله عليه ..
اللهمّ أبرم للمؤمنين من عبادك أمرَ رُشدٍ تعمّ به الطمأنينة والعافية على بلادك يا ربّ..
منهك إلى حد أن تستدرجني كلمة للانهمار في البكاء ..
أكاد أرى ثقل الأيام في قلبي ..
والخيبات التي ابتلعها الصمت والكتمان .. ولا أدري كيف يكون التعافي بعد وعورة الوصول !
وفي الذاكرة ما أكثر الأبواب التي كانت لا تستحق الطرق .. و الأيدي التي أفلتتك في منتصف الحاجة ..
الخطوة المرهقة من تعب الطريق أو ربما من وعورة الناس !
ارتعاش الخفق من شدة الأذى و انهيار الروح مع كل لقاء ..
و أن تصبح الذكرى وجع البكاء ! ..
منهك إلى حد الخوف من السقوط في هاوية الانطفاء ..
لقد كان ما مضى كرباً هائلاً .. وهم يقودون العقل للجنون و يطالبون بالمنطق ..
ولا تدري كيف تتوازن على حافة عذاب لا يتوقف .. و ربما أصدق ما أراه قول أحدهم
' للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشَدُّها أن يعبثَ الإنسانُ بالإنسان"
اللهم امنحني فيما بقي من عمري سلاماً يبلغني سلام الجنة ..
أنت السلام ومنك السلام وإليك يعود السلام فأدخلنا الجنة دار السلام
د.كفاح أبوهنود
أكاد أرى ثقل الأيام في قلبي ..
والخيبات التي ابتلعها الصمت والكتمان .. ولا أدري كيف يكون التعافي بعد وعورة الوصول !
وفي الذاكرة ما أكثر الأبواب التي كانت لا تستحق الطرق .. و الأيدي التي أفلتتك في منتصف الحاجة ..
الخطوة المرهقة من تعب الطريق أو ربما من وعورة الناس !
ارتعاش الخفق من شدة الأذى و انهيار الروح مع كل لقاء ..
و أن تصبح الذكرى وجع البكاء ! ..
منهك إلى حد الخوف من السقوط في هاوية الانطفاء ..
لقد كان ما مضى كرباً هائلاً .. وهم يقودون العقل للجنون و يطالبون بالمنطق ..
ولا تدري كيف تتوازن على حافة عذاب لا يتوقف .. و ربما أصدق ما أراه قول أحدهم
' للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشَدُّها أن يعبثَ الإنسانُ بالإنسان"
اللهم امنحني فيما بقي من عمري سلاماً يبلغني سلام الجنة ..
أنت السلام ومنك السلام وإليك يعود السلام فأدخلنا الجنة دار السلام
د.كفاح أبوهنود
