أنت عمرك ماهتكون مثالي.. عمرك ما هتكون شخص مش بيغلط.. عمرك ما هتضمن إنك ماتضايقش حد
العلاقات مش هتنجح عشان أنت ماشي دايماً صح..

والعلاقات مش هتعيش عشان أنت اختياراتك كلها صح.. والعلاقات مش هتكمل عشان أنت كلامك كله صح
العلاقات بتعيش عشان وقت الغلط بتظهر الرحمة.. ووقت

القرارات الغلط بتظهر الرحمة.. ووقت فرصة انهيار العلاقة بتظهر الرحمة
شيل الرحمة من المعادلة.. مافيش شخصين في الدنيا ممكن يكملوا مع بعض..

رفيق عصام

" سامح حتى ينزل الشخص من عينك '
الجملة دى بتلخص علاقاتي اللى أنتهت ؛ لأنى ولا مرة بعدت عن حد من تصرف أو موقف عابر
دايماً بدى الشخص فرص كتير ومساحة كبيرة يعمل فيها اللي عاوز يعمله ؛ يأذي على راحته ؛ يتكلم ويقسى و يجرح لحد معين ؛ للحد اللي بيطلع فيه من قلبي بدون ما احس بتأنيب الضمير أو الظلم تجاهه
أنا بسامح بس ما بنساش المواقف ولا بنسى أصغر تفاصيل وجعتني حتى لو كان كلمة كله بيتراكم بس مش علشان أعاتب أو أنتقم أو أعامل بالمثل
لا
أنا لابنتقم ولا بحقد ولا بعامل بالمثل من ناحية الأذية
أنا مش الشخصية دى
بس براكم كل حاجة جوايا لحد ما يطلع الشخص من قلبي تلقائياً ؛ من غير ما اكون ظلمته أو اتسرعت بردة فعلي 🖤

مفيش حد فينا عِشرته سهلة، بس فيه ناس بنحبهم فا بنتعايش مع عيوبهم.

الحقيقة إننا مهما دَوّرنا مش هنلاقي ناس كاملين، ومهما حاولنا مش هنكون كاملين.. دايمًا هنلاقي في اللي قدامنا صفات صعبة، ودايمًا اللي قدامنا هيلاقي فينا لخبطة وصعوبة
لا احنا عِشرتنا سهلة، ولا فيه حد عِشرته سهلة..

بس فيه ناس بينا وبينهم محبة صادقة، محبة خالصة، محبة تفتت شوية صعوبات فا تخلي الحياة أسهل.. محبة تخلينا نسامح فا نمشي المركب، محبة تخلينا نتصالح مع النواقص فا نحب عِشرتنا باللي قدامنا.

العقل حلو وكل حاجة، بس المحبة الخالصة بتسهل أي عِشرة.

- رفيق عصام

بلاش تستسهل امتحان ربنا لأصحاب السبت .. ان السمك كان بيتنطط قدامهم يوم السبت والصيد فى منتهى السهوله ولكن ربنا حرم الصيد فى اليوم دا.. واللى استسهل الموضوع واصطاد وخلاص دا فشل فى الامتحان وربنا قال عنهم فى القران "وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ"
2- ربنا اختبر الصحابة بشىء مماثل.. حرم الله الصيد بكل انواعه اثناء فترة الاحرام.. وعشان يكتمل الاختبار كان الصيد اللى صعب جدا طول السنة فى مكة كان بيقرب وبيبقي سهل جدآ لدرجه انهم كانوا يقدروا يلمسوه بايديهم ورماحهم.. كما قال تعالى "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ ۚ"... طب اللى استسهل الذنب وفشل فى الامتحان واصطاد؟ تكملة الاية "فَمَنِ اعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ "
3- فى عصرنا الحالى.. اختبار ربنا لينا مش فى صيد السمك او الحيوانات.. ولكن فى السهولة الشديدة فى فعل الذنب.. فى عصرنا الذنب متاح.. فى ثانية من على موبايلك او الكمبيوتر تقدر تشوف الحرام وتطلب الحرام وتعمل الحرام فى اى مكان ومتاح 24 ساعة وبمنتهى السهولة. هو دا امتحان ربنا للجيل الحالى.. الناجح هو اللى هيتقى الله فى الخلوة .. والفاشل هو اللى هيستسهل
"لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ"
خليها على صفحتك في ميزان حسناتك ♥️

وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ

اللهم اجعلنا من أهلها 🌿

إذا أردت أن تنعم براحة البال، فاتقن ثلاثة فنون: التغافل، والتخلي، والتخطي.

التغافل عن الهفوات الصغيرة، فلا ترهق نفسك بالمحاسبة المستمرة، لا لنفسك ولا للآخرين.

التخلي عن بعض الأحلام حين تفرض عليك الحياة ذلك، واستبدالها بأهداف أكثر واقعية تُناسب ظروفك.

والتخطي لكل ما يزرع الحقد في قلبك، فالسلام الداخلي يبدأ بالتسامح.

تفتكري ليه ربنا خلاكي تشوفي الكلام دا حالاً؟!
أنا هقولك في إشارات من ربنا أوعي تغمضي عينك عليها رغم انقطاع الأسباب، هيكون لربك إرادة تانية تماماً فخليكي علي يقين إن ربنا مش هيسيبك من غير متاخدي اللي في نفسك وهيراضيكي بأكتر منه كمان، إنتي متعرفيش إيه اللي في علم الغيب ليكي وهي فرحة كبيرة أوى ربنا محضرهالك هتكون جزاء صبرك وتحملك، احنا في أيام مفترجة ومش هتخرجي منها غير وربنا مستجيب ليكي فإوعي تعديها من غير ما تستبشري بيها!!
(وجاءته البُشرى) .🤍

امشي مطمئناً لأنك تحوطني بعنايتك، اقطع كل طريقٍ طويل ولو كنت بلا رفيق من البشر، لأنني اعلمُ انك معي اينما كنت، وطوال عمري لن اخاف من شيءٍ لأنك ربي، سبحانك إنك انت المعين.

كُلُّ حُلولك في هُدوء خَلَواتك !

في كلّ لحظةٍ تجتهد فيها رغم تقصيرك، في كلّ ساعةٍ تقاوم فيها هَواك، في كلّ مرَّةٍ تُعالج عَثرَتَك بعيدًا عن عيون النّاس، ميدانُك عند هدأة الأنفاس، هناك طَبِّب جراحك،كُلُّ ما تُفكّر فيه الآن، ويشغل ذهنك، ويُشعل قلبك، يعلمه الله! اطمئنّ، ثمَّ ابدأ خُطوتك .

{وَمَآ أَعۡجَلَكَ عَن قَوۡمِكَ يَٰمُوسَىٰ * قَالَ هُمۡ أُوْلَآءِ عَلَىٰٓ أَثَرِي وَعَجِلۡتُ إِلَيۡكَ رَبِّ لِتَرۡضَىٰ}

تعجَّل موسى عليه السلام للقاء ربه؛ طلبًا لمرضاته، وشوقًا وحبًا له سبحانه..

وكأن لسان حاله يقول: "هم في طريقهم إليك، وأحببت أن أكون الأول في القدوم عليك يارب"

وكذلك المؤمن المُحب لربه..
يُصلي في أول الوقت، يُحرِّم ما حرَّم الله، ويُحِل ما أحلَّ الله..
يحرص على رضا ربه في كل أحواله، ويشكره على نعمته، ويصبر على ابتلاءه.

وكلما سبقت، وصدقت؛ كلما كنت الأقرب!
قال الله تعالى: {وَٱلسَّـٰبِقُونَ ٱلسَّـٰبِقُونَ * أُولَٰئِكَ ٱلۡمُقَرَّبُونَ}

طول الوقت يقيني إنك ساترني.. واثق في عظمة تدبيرك.. مش خايف من الخطوة الجاية حتى لو بخطي وسط بحر .. عارف إنك موجود في كل مكان .. مجرب رحمتك وعطفك وجزيل عطاياك.. ياما ذنوب عملتها وسترتني.. وياما معاصي غوتني ومسحتها.. أنا اللي بس طول الوقت طمعان في عطفك .. ما بشبعش من ذكرك ولا بلاقي كلام يليق بقدرك..
ليه أخاف وأنت اللي بتشوف دمعتي تجبرني.. ليه اعمل حساب لزمن وانت اللي بتسمع دعايا ترزقني.. ليه افكر في اللي جاي وانت اللي بعلمك محاوطني..
ازاي بتغفر وأنا الخطآء المصر على ذنبي .. ازاي بترحم وأنا كل اللي بعمله أقول سامحني يا ربي ..
أنا من قبل ما اطلب عفوك سامحتني وأنا مع أول عثرة بإيدك بترفعني..
أنا الضعيف لوحدي القوي بذكرك.. أنا السارح في ملكوتك الدايب في عشقك الراجع لنورك يقيني إنك بعظمتك هتكرمني..
لا خايف من بشر ولا من فواجع القدر ولا من مستصغر الشرر.. أنا المسنود على بابك .. لساني يخاطب مريدينك وأحبابك.. وأنا اللي مكتوبلي على قلبي أكون من دراويشك وزوارك..

الصبح لما اتنفس كان النفس جوانا مقطوع..
خطينا بروحنا جوة العتمة تربسولنا الباب وكتبوا عليه ممنوع الرجوع..
وأول ما قلنا خلاص نستحمل شدوا حبال الصبر قصادنا وقالوا حتى الصبر ممنوع ..
وسابوا علامة الشد في كفوفنا وقلب تايه وجسد موجوع..
رسمنا ع الحيط ستاير أمل مسحوها بأستيكة وقالوا أمل مصنوع ..
رضينا بالهم ما هو غصب عنا طلع الهم غول مفجوع..

أحسن حاجة تعملها في نفسك إنك ماتستناش النتيجة.
أكرمت حد ماتستناش الشكر
عملت موقف جدعنة مش لازم يتردلك عشان تعمل غيره
صونت العيش والملح ماتنتظرش تقدير من اللي قدامك
الانتظار بيعلم الاحباط وخيبة الأمل والحُزن.. لأنه ممكن مايجيش قد ما عملت او زي توقعاتك من اللي بتتعامل معاه!.. فاعمل الخير وخلاص.. ربك مابينساش وهيردلك اللي بتعمله، واللي عند ربنا وصدقني مابيروحش.

" وسعادةُ الآخرين لن تُنقص من سعادتك، وفرحهم لن يأخد جزءا من فرحتك، كما أن انقاصك من قدر غيرك ؛ لن يرفع مكانتك، فكن ذا قلب سليم يحب لغيره مايحبه لنفسه،
وارضَ بما قسمه الله لك تكن أغنى الناس، واستغنِ عما في أيدي الناس؛ يحبك الناسُ."

أنت في دوامه مستمره مع تغيير أخلاقك وضبط نفسك وتأديبها النفس المغرورة والمتعالية التي تنظر لنفسها بالكمال هي ناقصة كليًا إياك أن تنسى أنه يجب عليك كل يوم أن تتعلم كيف تكون أفضل من الأمس كيف تكون لبقًا ومحترمًا وخلوقًا وميسرًا للخلق ليس مُعسر ولا متسلط ولا متجبر ذكر نفسك دائمًا

السعي شرط!

السعي قانون كوني من قوانين الدُنيا وشرط أساسي لو عاوز تاخد خطوة تجاه أي حاجة في حياتك..
ماتستناش الرزق والنجاح يجولك والأحلام تتحقق بالتمني!
يقول الله تعالى : " فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ " #سورة_الملك
حتى سيدنا أيوب المريض بمرض مزمن وقاتِل قال له ربه " ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ" #سورة_ص
حتى السيدة مريم اللي كانت في آلام المخاض قال لها
" وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً " #سورة_مريم

أنت محتاج تاخد بالأسباب في كل خطوة في حياتك، في إصلاح نفسك، في معاملتك مع الناس، في شغلك، في تحقيق أحلامك..
عايز نتائج في حاجه يبقي لازم تتعب، لازم تتقبّل فكرة إنها مش ببلاش..
القاعدة بسيطة:
عايز نجاح.. اشتغل عليه.
عايز رزق.. خد بالأسباب.
عايز حلمك يتحقق.. اتحرك!
كما قال د. #مصطفى_محمود" الله هو الذي يرزقنا ولكنه لا يضع الرزق في أفواهنا ولا يلقي به في حجرنا وإنما علينا السعي وعليه التوفيق.."

التوفيق مابيحالفش حد ماتعبش التوفيق دايمًا بيحالف الشخص اللي بيسعى وبيشتغّل على نفسه، وبيحاول بدل المرة مرات، وبيستحمل مشقّة الطريق..

فمحتاج وأنت بتعيش شعور التسليم والتوكل تتأكد إنك أخدت بالأسباب الأول وعملت اللي عليك..

وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي، وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا..

الدنيا مش عادلة..

من أصعب إبتلاءات الدنيا إن الدنيا دار نقص..
وإن الإنصاف فيها عزيز
الدنيا دار بلاء مش دار جزاء !

هتلاقي النصاب سهل ياكل حقك من غير ما حد يتكلم
هتلاقي الناس بتحكم للي بيعرف يستعرض في الكلام، ويظهر حجته حتى لو كانت كذب..
هتشوف إنك ممكن تجتهد وتتعب بس الكذاب والمنافق هو اللي عارف يكبر بالساهل ..
هتلاقي حد بيشارك في دفع فاتورة أخطاء غيره..

عصر مليان فتن وتقيل قوي على القلب لو حاسبها بالحسابات الدنيوية وعايزها تمشي ١+١=٢

تقبل إن الدنيا مش مثالية و مش عادلة
لكن يقينًا ربنا عدل..
هتعيش منافسات مش شريفة بس ربك عليم وشاهد ومُطلع ..
تقبل الفكرة دي بيهون عليك حاجات كتير..

الأمور مش بتتقاس بحسابات الدنيا بس
المعادلة الأكيدة إن اللي عملته هتاخد جزاؤه
"فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ" #سورة_الزلزلة

انت ركز على نفسك إنك تسعى صح وتكون جاهز ..
عشان الشاطر مش اللى هيكسب فلوس أكتر، ولا اللى هيترقى أسرع، ولا اللي هيعرف ياخد الموقف لصالحة ويجمع حواليه ناس..
اللي هيكسب بجد اللى هيدخل الجنة ف الآخر

" كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ" #سورة_آل_عمران

الناس في هذه الحياة لا يمشون إلا في دروب أقدارهم!
فلا تقتلْ نفسكَ بكثرة التفكير، ولا تشغل قلبكَ بما ليس لكَ يدٌ فيه!
أمر اللهِ نافذٌ لا محالة، مهما بدت لك الطرق عسيرة، والأبواب مغلقة!
ليس لكَ إلا السَّعي، وليس عليكَ إلا أن تمشي، أما متى تصل، كيفَ، وأين؟
فهذا غيبٌ لا يعلمه إلا الله!

واعلم أن الله لا يعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده؟!

أتعلم من هو الله؟

هو الذي ما بين غمضة عين وفتحها يُغير من حال إلى حال ، فثق به!
إذا التفت قلبك إلى أشياء تنتظرها
تترقبها ولم تأتي بعد !
أخبر فؤادك بقدرة الله وأنه لا يعجزه شيء!
نعم لا شيء يعجزه !

مما يعيد لقلبك الحياة وتشعر بالبهجة من جديد تأملك لهذه الاية
" اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا "
عندما تؤمن وتثق بأن الذي يحي الأرض بعد موتها وتزدهر وتخضر وتكون جميلة تسر الناظرين بعد ماكانت ميته ، قادر يحيي قلبك ويبدل مشاعرك للأفضل ويجعلك شخصيتك مبهجة بعد انطفائها
أقبلت عليه وطلبته باسمه الحي القيوم أن يصلح لك حياتك وقلبك وشأنك كله ، ثم زدت ذلك وأقبلت على كتاب ربك ووضعت لك جدولا يوميا لا تهمله
وعلى قدر اقبالك على كتاب ربك وكثرة تلاوته تجد نتائج ذلك الحياة داخلك وذلك البهجة

أيضا مما يعيد الحياة من جديد مجالسة أهل الطموح وأهل الابداع والهمة العاليه فرؤيتهم والحديث معهم تبهج روحك وتوقد داخلك الشيء الكثير

كذلك البدء بخطوات بسيطة بما تستطيع أن تتحرك من خلاله وقد كثر تسويفك تجاهه ، لا أن تفكر وتركز بما لا تستطيع تغييره ، فالمشاعر تابعه للحركة وتابعة لما تركز عليه

اخيرا لا تيأس وتقبل ما أنت فيه ثم ابدا من جديد واستعن بالله ولا تعجز