نحن بارعون بمواساة الأخرين
لكننا لانتقن فن إسكات
تلك الدموع التي تحيط محاجرنا.. !
لكننا لانتقن فن إسكات
تلك الدموع التي تحيط محاجرنا.. !
أتمنى أن يرتاح عقلي من كل الأفكـار السيئة والمعقدة التي أُجبرت على أن أتعايش معها، أتمنى أن ينشرح صدري من كل الضيق الذي بداخله، أتمنى أن لا يظهر تعبي وإرهـاقي على ملامح وجهي، أو يُظلل التعب تحت عينيّ، أتمنى أن أنام الليل دون أن أبكي لأني عاجز عن حل مشاكلي. فمتى تتحق أمنياتي؟
لا تسألني عن حالي وكيف اكون، لا تسألني عن سبب اسمي المجهول، لا تسألني عن سبب كآبتي، لا تقل لي انظر الى الجانب المملوء من القدح، يكفيني تحمل اسئلتي اللامتناهية وعن اهدافي المحطمة.
يا صديقي لا تسألني عن حالي فأنا دائماً بخير، مهَما أختلف الشعُور ومهما كانت الظروف ستجد ذات الإجابه نفسها، اعرف كيف اتجاوز كُل شيء وحدي دون حاجه إلى كتف لأتكئ عليه او شخص انثر عليه مابداخلي لشفقه، الحاجه الى الناس ضعف وانا أكره ان أكون ضعيفاً في نظر احد حتى لثوانٍ. 🖤
لماذا أشعر إني وحيداً في هذا العالم ؟ لا أحد إلا أنا .. أنا وحدي , أهناك أي أحد يشعر بما أشعر ؟؟ إذا كان اخبروني بحق الجحيم , فقط لأعلم إني لست الوحيد ؟
'
م خذِيت من ﺎلسھر : غٌير الحنين
ماتت امالي ؟ عٌ ابؤاب الغِياب.
-َ|📯💔ֆ❋ء
م خذِيت من ﺎلسھر : غٌير الحنين
ماتت امالي ؟ عٌ ابؤاب الغِياب.
-َ|📯💔ֆ❋ء
أقسم بأني لا أطيق كل هذا أريد فقط أن اموت..لقد كتبت رساله انتحار بائسه في اخر محاولة أنتحار لكن لم أكملها لأن الكلمات اختفت وأصبحت اللغه خاليه..أن هذا العالم اقل مايقال عنه جحيم أريد الموت.
-كُل شيئ مُهلك كل شيء يدفعني للهاويه٫انا أعيش في سجن وظلام حبيبي انا لا اريد قتل نفسي بل فقط أحاول أن أنام طويلاً٫أرجوكِ تقبل عِذري انا مُتعب وجسدي يرتجف وأبكي كثيراً وحزني الى مالا نهايه.
لا تقول شيئاً يبعد عن عقلي هذه التساؤلات اللعينة ، على العكس كنت في كل مرة تأتي تترك علامات إستفهام كثيرة في داخلي وترحل ، كنت دائماً تجعلني قلقاً ، لا تخبرني بأنك تحبني أرجوك.
أنا أيضاً لدي صفاتي التي ترهقني قبل أن تفعل ذلك بالآخرين ، إن أحببت أحدهم فإني أضعه في مأمن من كل شيء ، يخيفني أن ينتابه شعور سيء بينما أنا أضحك في الطرف الآخر دون أن أعلم، أتفقد أحواله بين الحين والآخر وكأنه الوحيد في هذا العالم،دائماً أسرف بالحنان على من أعرف من فرط رقتي لا أكثر.
تتحوّل فجأةً لشخصٍ لا يعاتبُ أحد، يتجنّبُ المناقشات التي لا جدوى منها، ينظر للراحلين عنهُ بهدوء، ويستقبل الصدمات بصمتٍ مُريب، تنضج فجأةً وتسأل من هذا الذي لا يشبهك .
لطالما كنت إنسانًا عاديًا، ممل أحيانًا ومسلّي آحيانًا أخرى، لم أكن مثاليًا ولا سيئًا درجة أولى، كنت عاديًا جدًا ومتناقض، معك فقط شعرتُ كما لو أنني معجزة.
أحب أكون على مقربة من الناس الذي يتَّقون الله في أصغر الأمور، مثل أن يحبس ردًا في صدره، ويكظم غضبه أو أن يشيح بنظرهِ للطَّرف الآخر، خشية أن يخدُش قلبًا، وألا يحتقر شعورًا ولا يترك مُحتاجًا الذي يرخي بينما الظَّرف يتطلَّب الشدة لا يخذل صديقًا أو يُشعره بالتملُّل ويرميه بالتقبيح.
عزيزتي آنا ، لقد بكيت الليلة الماضية ، لم يكُن هنالك سبب يُذكر ، ولم يكن هنالك شعور يُحتسب ، كل ما في الأمر أنني كُنت ممتليء وفجأة شعرت بالفراغ ، وذاك الشعور مُر لدرجة البكاء؟! ، لا أعلم حقاً ولكني بكيت.
- أگره أن أقضي يومي بمزاج رمادي
لا أبيض ولا أسود هگذا في المنتصف
لا أعرف ماذا أريد ولا ماذا أنتظر يتخبط
قلبي ورأسي بإستمرار وأشعر بأن هذا
المگان ليس لي وأني لا أنتمي لأي شيء
هُنا وبأني غير مرئيّ على الأطلاق.
لا أبيض ولا أسود هگذا في المنتصف
لا أعرف ماذا أريد ولا ماذا أنتظر يتخبط
قلبي ورأسي بإستمرار وأشعر بأن هذا
المگان ليس لي وأني لا أنتمي لأي شيء
هُنا وبأني غير مرئيّ على الأطلاق.
مرحباً ،لم أكن أُمانع أن أحبك لأبد الدهر دون أن أكّل أو أمّل ، لـ تمنيت الوصال ولكني لا أرتجيه ، لكنت صُمت عن البشر كصيام الجُثث ، لخلعت بؤبؤ عيناني والصقتك مكانهما حتى تكون أنتِ كل مناظري ، ولكنك تعاليتِ وتكبرتِ وكأن الحب مهزلة أو لعبة يختبء أحدهم ليأخذ الأخر عبء البحث ، لا تختبيء ولن أبحث انا لا أُحب اللعب على أي حال ، وداعاً.
كنت مُحدقاً إلى السقف، واضعاً يدي على رأسي، أنتبه بعد ساعات إلى أنني لم أكن هناك في السقف ولا هنا على المقعد، ولم أفكر بشيء، كنت مستغرقاً في اللاشيء في الفراغ الكلي الكامل، منفصلاً عن وجودي، وخالياً من الألم، لم أحزن ولم أفرح، لم توقظني أية فكرة واحدة من غيبوبة الحواس، كنت لاشيء
صديقي ، لقد إستنزفت كامل طاقتي، لقد أحببت كرهت وحزنت كثيراً، كل شعور شعرت به لم يتعبني فقط بل أهلكني لقد يئست من كل شيء، وكل شيء قد يئس مني أصبحت أرى العالم باهتاً ويتسم بالخمول والإرهاق وربما المُوت الموت أصاب كل شيء بي إلا ذاكرتي، لمَ لا أستطيع النسيان والمضي قدماً.
أمشي خاليًا مني كلما حاولتُ أن ألمسَني لمستُ الفراغ نسيتُ رأسي في الوِسادَة وقدماي التي ركضتُ بها قبل قليل سقطتا في الحذاء ويدي التي أهشُّ بها على الأشياء وضعتها في يدِ آخرِ شخص صافحتهُ ووجهي الذي أزين بهِ رأسي في غرفة الأشعَة ياللهول ! لقد أكتشفتُ أني أسير عاريًا مني
عزيزتي آنا ، لقد بكيت الليلة الماضية ، لم يكُن هنالك سبب يُذكر ، ولم يكن هنالك شعور يُحتسب ، كل ما في الأمر أنني كُنت ممتليء وفجأة شعرت بالفراغ ، وذاك الشعور مُر لدرجة البكاء؟! ، لا أعلم حقاً ولكني بكيت.