ليتنا نستطيعُ ان نقضي أيامنا السيئةِ بالنوم فحسب لا ان نتطرق لمزاولةِ الحياةِ و نحن بكل هذا الصراع الداخلي أعني ان كانت الحياةُ لا تتوقفُ على حزني لا بأس لكن أريد ان لا أجبر على الإستمرارِ بحياتي وكأن شيئًا لم يكُن لا أريدُ الإستمرار وأنا أشعُر بكل هذا الغضبِ ، اتحدث عن كل اللحظات التي بدوت فيها صلبةً وكأني لا أشعر كنت أشعر حينها كثيراً ، أكثر مما ينبغيّ.. ~
هل سأكون بخير غدًا ؟!
كيف يمكن للهم أن يكون بهذا الحجم ، بهذا الجبروت ، بهذه القوّة ، بهذه السّطوة ، بهذه الانتقامية، كيف يمكنه أن يكون غاشمًا عاتيًا طاغيًا طاهيًا للنبض حارقًا للقلب، وخانقًا للأنفاس!
كيف يمكن للهم أن يكون بهذا الحجم ، بهذا الجبروت ، بهذه القوّة ، بهذه السّطوة ، بهذه الانتقامية، كيف يمكنه أن يكون غاشمًا عاتيًا طاغيًا طاهيًا للنبض حارقًا للقلب، وخانقًا للأنفاس!
فقدت الإهتمام بكل شيء، الأشخاص، الأحداث، المشاعر، الكلمات، هناك جزء منّي قد تلاشى كان هو المتحكم الأول بهذه الأمور، أعتقد بأنه البريق، فقدت بريقي وأصبحت مظلماً، معتماً، باهتاً، كل شيء داخلي يحجُبه السواد، رغم ذلك لازلت أشعر بوجود بقعة ضوء تصارع لإيجاد مكانها بين هذه العتمة.
كنت مهمومًا وما زلت ، لم أستطع تناول أكثر من وجبة طيلة أربعة أيامٍ ماضية ، كنت قد خرجت لمرتين من البيت .. الأولى كانت للقهوة والثانية لم أنجح كثيرًا في إتمامها كنت قد عزمت أن أتحدث إلى أحدٍ أكشف له ما في صدري وأبكي إليه !
عندما أفكر في حياتي الماضية ، في السنوات التي قضيتها في المدرسة ..اللحظات التي تسكعت فيها في الشوارع وحيدا ..الليالي التي نمت فيها في العراء أدخن السجائر والكيف بالقرب من المقبرة ..
حين يعود بي الزمن الى الوراء أيام كنت أكتب رسائل الحب لأصدقائي ، ليحظوا بحبيبات، حين ألتقي برفاقي القدامى ، ونتذكر سويا ، أيام كنا نصطاد الطيور ونخرج للبراري ،في كل مرة أنام وأحلم فيها بطفولتي أفرح بالرغم من كل الأيام القاسية التي مرت عليّ ، بالرغم من كوني شخصا مضطربا ومريضا ومملا و غير سوي بالمرة ..بالرغم من أنني أنتمي الى الأشخاص الذين لا يعول عليهم في أي شيء ، بالرغم من كل هذا فتذكر هذه الأيام أو حتى الحلم بها يحفز في نفسي الرغبة في ممارسة الحياة ..لأني في الآونة الأخيرة بدأت أستشعر صعوبة العيش ، بل إني أفقد يوما بعد يوم رغبتي في مواصلة الركض خلف العالم وهو يهرب من بين يدي !!
حين يعود بي الزمن الى الوراء أيام كنت أكتب رسائل الحب لأصدقائي ، ليحظوا بحبيبات، حين ألتقي برفاقي القدامى ، ونتذكر سويا ، أيام كنا نصطاد الطيور ونخرج للبراري ،في كل مرة أنام وأحلم فيها بطفولتي أفرح بالرغم من كل الأيام القاسية التي مرت عليّ ، بالرغم من كوني شخصا مضطربا ومريضا ومملا و غير سوي بالمرة ..بالرغم من أنني أنتمي الى الأشخاص الذين لا يعول عليهم في أي شيء ، بالرغم من كل هذا فتذكر هذه الأيام أو حتى الحلم بها يحفز في نفسي الرغبة في ممارسة الحياة ..لأني في الآونة الأخيرة بدأت أستشعر صعوبة العيش ، بل إني أفقد يوما بعد يوم رغبتي في مواصلة الركض خلف العالم وهو يهرب من بين يدي !!
. - ععَن ححّاليء :
وش جديد ﺎلحزن يالحزن ﺎلجديد
غير ضيقھ هشّمت صدر ﺎلصبر |❈ء.
وش جديد ﺎلحزن يالحزن ﺎلجديد
غير ضيقھ هشّمت صدر ﺎلصبر |❈ء.
انا مليئ بالتصدعات، بالأشياء الغير مَفهومة، بالجِنون، بالقسُوة، أنا ملِيئ بالتّزعزعات ولا امَكث في مَكان واحدّ طويلاً، أنا بحر اللامبالاة والظَلام . أتَود الغَرق؟.
أنا حزينٌ، لأنني توقفت عن حب الأشياء التي كنت أحبها, لأنني لا أستطيع ممارسة أي نشاط بشغف, لأن حياتي كلها عبارة عن إكراه، لأن السفن لاتسير كما تشتهي الرياح، لأن الأحلام تبقى مجرد أحلام ولا تتكرر مجدداً, لأن الواقع عبارةٌ عن جحيمٍ لا مهرب منه."
"أريدك أن تعرف أني لازلت أعرفك أكثر من كل الذين بقو معك أنا أحفظ روحك أعرفها مثل ما أعرف روحي أعرف بأحزانك بأيامك الصعبة بكُل ماتخفيه عن الجميع ولايخفى عني لأني أعرفك أكثر من إي شيء آخر، لا أملك خيار أن أراك وأواسيك بكلماتي لكن يواسيك قلبي وأتمنى لو كنت تشعر بهذا."
-
نكتب شعر ..
مدري :
على شان نشتاق !
ولا نخفف ،
من مواجع قديمه |
اصعب شعور ..
ان جيت تكتب عن فراق :
دمعك حبر !
واوراق حبك يتيمِه "💔"
نكتب شعر ..
مدري :
على شان نشتاق !
ولا نخفف ،
من مواجع قديمه |
اصعب شعور ..
ان جيت تكتب عن فراق :
دمعك حبر !
واوراق حبك يتيمِه "💔"
ليس حزنًا، ولكنه شعور عائم قليلًا. لا أعلم ما الذي يجب أن أشعر به. ربما كان فراغًا داخلي ثقيل. لا أعلم كيف يمكن لفراغ أن يكون ثقيلًا، وهو حرفيًا انعدام كل شيء، حتى الكتلة. لا أعلم، لا أعلم. أسمع موسيقى تمر من خلالي دون أن تصطدم بأي شيء، تمامًا مثل أيامي التي أعيشها. لا شيء يحدث ويُحدث أي شيء. أصاب بالصداع بسبب تخمة الأفكار التي حشرتها في رأسي خشية أن يبقى فارغًا. لا شيء غير الصداع. وجود فارغ، وصداع. وأحاول أن أبقى مؤدبًا.
هذا الصداع لا يغادرني، وكأنه قد قرر أن يملأ الفراغ الذي تركه رحيلك فيّ. أنا فارغ، والفراغ أسوأ من العدم. فعلى الأقل لا يمكن للعدم أن يدرك انعدامه. حرفيًا، بدأ الأمر لي وكأن جزءًا من جسدي يجري انتزاعه، حرفيًا.
أكتبُ رسالة طويلة لي ؛ كلما يتقدمُ العمرُ بي أصبحُ أكثر وحدة تقلُ جهات أتصالي ؛ يسأمُ الناس من حديثي؛ أبقى أحدثُ أياي؛ أبعثُ أشياء جميلة لهم وكأني أقول لهم هذا ما لدي أضحكهم مع أشياء تصادفني ؛ أتحدثُ معهم بشكلٍ سعيد ؛ أعود الان أجد لا أحد غيري ؛ ولا اشياء لي بعد ما اعطيتُ كل ما لدي اصبحتُ فارغ تماماً ......
"بينما كان الحشد ينظر اليك بإعتيادية، أنا كنتُ أنظر الى عمق روحك، وبينما لا أحد يشعر بحزنك مخفيًا في داخلك، كنتُ أُدرك كم يبدو الحزن غائرًا في ضحكتك. بينما يمرّ صوتك من بين كل شيء مرورًا عابرًا، كنتُ أغزل منه قصيدة، وبينما لا أحد يحفل بتفاصيلك، أنا كنت أُسميها إنتصاراتي الصغيرة."
قد تكون بريئاً، وخيّرًا، ولكن محيطك ليس بالضرورة كذلك! عليكَ أن تتيقظ لهذه الحقيقة، عليك أن تُدرك الصِّراع المستمر بين الخير والشر في نفسِك وفي الوجود. كُن متزنًا واحسب خطواتك، فإن فعلك الحَسن مع الشخص السيئ؛ أمرٌ تبعاته مكلفة جدًا.
- إياك والإعتِقاد بأنك لا تستطِيع أن تتجاوز كُل ماحل بك حتى وإن وصلت الأمُور لأقصى حد من السُوء إياك أن تجعل هذا الشعُور يمتلك شيئاً بداخِلك'.
وڪالعادة
يحـب يغيـب
وصبـري مل ڪالعادة
لقى فيني ملامح طيب
تبـون الحـق يا سـادة
أنـا أستاهل التعـذيب
لأنـي طيـب زيـادة."💔"
يحـب يغيـب
وصبـري مل ڪالعادة
لقى فيني ملامح طيب
تبـون الحـق يا سـادة
أنـا أستاهل التعـذيب
لأنـي طيـب زيـادة."💔"
ف شوراع المدينه التقوا من بعد فرقئ كانت عيونه حزينه وعيونها من الشوق غرقئ"💔"
دائماً تواسي نفسك بـ"عاديّ"،بس إقناع النّفس صعب،ياخِي تحسّ حتى روحك تخاصمك كيف عاديّ وهي مُش عاديّ؟"💔"
ـ ماذا يفعل الغياب؟
ـ لا شيـئ؛فقط يأخذ منا من لا نستطيع نسيانهم
ـ ويقـول بوقاحة إن كنتـم قادرين
إستمـروا في الحيـاة بدونهـم💔
ـ لا شيـئ؛فقط يأخذ منا من لا نستطيع نسيانهم
ـ ويقـول بوقاحة إن كنتـم قادرين
إستمـروا في الحيـاة بدونهـم💔