"هل تسمح لي أن أقولَ أُحِبُك؟
و أشتِتَ الكلماتِ حتّى أجمعك
و أقول فيكِ رقيق أبيات الغَزَل
حتّى أراضي بِالقصائِدِ مسمعك
عيناكِ بحرٌ إن وصفتُ جمالهُ
سبحتُ ربّي جلّ ربي صانعك"
و أشتِتَ الكلماتِ حتّى أجمعك
و أقول فيكِ رقيق أبيات الغَزَل
حتّى أراضي بِالقصائِدِ مسمعك
عيناكِ بحرٌ إن وصفتُ جمالهُ
سبحتُ ربّي جلّ ربي صانعك"
من أيِّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي
ونشرتِ هذا الطُهرَ في بُستاني
قد كنتُ أكفرُ بالهوى وبأهلهِ
أنتِ التي أرجعتِ لي إيماني
ونشرتِ هذا الطُهرَ في بُستاني
قد كنتُ أكفرُ بالهوى وبأهلهِ
أنتِ التي أرجعتِ لي إيماني
ياحبيبًا غابَ عنّي حتى انّي
ذبتُ من وهج الحنين وذاب منّي
و أنتظرت الليلَ أن يدنيكَ لكن
خابَ ظنُ الليل فيكَ وخابَ ظنّي
ذبتُ من وهج الحنين وذاب منّي
و أنتظرت الليلَ أن يدنيكَ لكن
خابَ ظنُ الليل فيكَ وخابَ ظنّي
"من ذا يُقاضيني؟
وأنت قضيِّتي ورفيقُ أحلامي وضوء نهاري
من ذا يهدِّدني؟
وأنت حضارتي وثقافتي، وكتابتي ومناري."
وأنت قضيِّتي ورفيقُ أحلامي وضوء نهاري
من ذا يهدِّدني؟
وأنت حضارتي وثقافتي، وكتابتي ومناري."
عَمرَكَ اللَهُ هَل رَأَيتَ بُدورًا
طَلَعَت في بَراقِعٍ وَعُقودِ ؟
رامِياتٍ بِأَسهُمٍ ريشُها الهُدبُ
تَشُقُّ القُلوبُ قَبلَ الجُلودِ ؟!
طَلَعَت في بَراقِعٍ وَعُقودِ ؟
رامِياتٍ بِأَسهُمٍ ريشُها الهُدبُ
تَشُقُّ القُلوبُ قَبلَ الجُلودِ ؟!
ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها
يومَ الوداعِ نشدتُها لاتدمعي
أغمضتُها كي لاتفيضَ فأمطرت
أيقنتُ أنّي لستُ أملكُ مدمَعي
ورأيتُ حلماً أنني ودَّعْتُهم
فبكيتُ مِن ألم الحنين وهُم معي
مُرٌ عليَّ بأن أودع زائرًا ..
كيفَ الذين حملتُهُم في أضلُعي!؟
يومَ الوداعِ نشدتُها لاتدمعي
أغمضتُها كي لاتفيضَ فأمطرت
أيقنتُ أنّي لستُ أملكُ مدمَعي
ورأيتُ حلماً أنني ودَّعْتُهم
فبكيتُ مِن ألم الحنين وهُم معي
مُرٌ عليَّ بأن أودع زائرًا ..
كيفَ الذين حملتُهُم في أضلُعي!؟
والبعدُ بيني وبينك في ازدياد
ماذا استفدنا من مرارات العناد؟
غير التشتت والبعاد
فها انت في وادٍ تسير
وانا اسير بمُفردي في الف واد.
ماذا استفدنا من مرارات العناد؟
غير التشتت والبعاد
فها انت في وادٍ تسير
وانا اسير بمُفردي في الف واد.
قليلٌ من يدوم على الودادِ
فلا تَحفَل بقربٍ أو بعادِ
إذا كانَ التغيُّرُ في الليالي
فَكيفَ يدومُ وُدٌّ في فؤادِ ؟
فلا تَحفَل بقربٍ أو بعادِ
إذا كانَ التغيُّرُ في الليالي
فَكيفَ يدومُ وُدٌّ في فؤادِ ؟
أعطني حريتي أطلق يديَّ
إنني أعطيت ما استبقيت شيَّ
آه من قيدك أدمى معصمي
لم أبقيه وما أبقى عليَّ
إنني أعطيت ما استبقيت شيَّ
آه من قيدك أدمى معصمي
لم أبقيه وما أبقى عليَّ
يَا حبِيبَا صارتْ الذّكرَى بدِيلاً عن رُؤَاهْ
كيفَ يحيا لَا يرانِيْ ؟ كيف أحيا لا أرَاه ؟
كيفَ يحيا لَا يرانِيْ ؟ كيف أحيا لا أرَاه ؟