“الحياة الهادئة هي كل ما أطمح إليها في الحقيقة ، عمل هادئ أتطور فيها ببطء ودون نفاذ صبر، صداقات هادئة دون احداث درامية، -روحي ترنو إلى الهدوء في كل جانب-“.
فيما يخص العوض في الاشياء والاشخاص وعدم وجود بديل من شدة الحب من باب يا أنت يا لا ، مايحضر الذاكرة الا البيت الذي تُردده دائماً جدتي /
"ماكل زول يعوض بزول
ولا كلّ الازوال مملوحة "
و أشوف ان توصيفها في محله ♥️
"ماكل زول يعوض بزول
ولا كلّ الازوال مملوحة "
و أشوف ان توصيفها في محله ♥️
“ و إنما تخف وطأة الوجد في قلوبنا لكنّها لا تزول
يظل الفقيدُ فقيدًا،ويبقى القلبُ فاقدًا، و إنّا لله “.
يظل الفقيدُ فقيدًا،ويبقى القلبُ فاقدًا، و إنّا لله “.
“أن يساندك أحد ما ويعاملك برفقٍ شديد في يومك الثقيل أمورٌ كهذهِ لا تنسى أبداً ومطلقاً“.
“أنت سبحانك الملاذُ في الشدة، والأنيس في الوحشة، والنصير في القِلة، سلوة الطائعين، وملجأ الهاربين، وآمان الخائفين“.
“قال عبدالله بِن يحيى لأبي العَيناء :
كيف الحال؟
قال: أنتَ الحال فانظُر كيف أنتَ لنا “.
كيف الحال؟
قال: أنتَ الحال فانظُر كيف أنتَ لنا “.
“ أتمنى لنا فرصه سعيدة للوقوع في كُل ما هو حنون كأيادي الامهات مثلاً ، أو إحتضان صديق مر على لقائه عام “.
“كل براحٍ دونما حدود يديك ضيّق وكل مكان دون يديك شقيّ العالم وخمْ، والحياة ساحة ألغام، مُدّ لي يديك الحنونة، أريد في حنانها أن أستريح “.
“كل شيء حولك غير مُؤثر إلى أن تمنحه قيمة فإذا منحته القيمة تعاظمت سطوته عليك وصرت أسيرًا له “.
المحبة الصادقة تظهر بالأفعال وليس بالأقوال المجردة عن الشواهد، يقول ابن القيم: “ففرق بين من يقول لك بلسانه إني أحبك، ولا شاهد عليه من حاله، وبين من هو ساكت لا يتكلم وأنت ترى شواهد حاله كلها ناطقة بحبه لك “.
“يدنو منك بيُسر ما لم تلهث يومًا لنيّله، ويرحل عنك بعُسر ما صارعت بشدة لإمتلاكه، لذلك تخفّف“.
