ويكتب اللهُ خيراً انتَ تجهلهُ
وظاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النِعمِ
ولو عَلمت مراد الله من عوضٍ
لقلتَ حمداً إلهي واسع الكرمِ
فسلّم الأمرَ للرحمن وارضَ بهِ
هو البصيرُ بحالِ العبد من ألمِ .
وظاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النِعمِ
ولو عَلمت مراد الله من عوضٍ
لقلتَ حمداً إلهي واسع الكرمِ
فسلّم الأمرَ للرحمن وارضَ بهِ
هو البصيرُ بحالِ العبد من ألمِ .
لعلها تنجيني، تلك المرات التي جلست فيها أواسي أحدهم وأُطمئن قلبه في الوقت الذي ملئني فيه القلق حد الإختناق والخوف.
لعلها تنجيني، تلك المرات التي لم أشأ فيها أن أواجه إنسانًا بحجم الأذى الذي سببه لي، واخترت أن امشي وأنا أردد: ربِ اغفر له ما تجاوزه في حقي، واغفر لي ما تجاوزته في حقه.
لعلها تنجيني، تلك المرات التي سمعت بها كلام آلمني واخترت أن أكتم غيظي بعدما صار قلبي قطعًا متفرقة صعب إعادتها والتئامها بسهولة.
لعلها تنجيني، تلك المرات التي وقع فيها سقف توقعاتي على رأسي، وكم الخيبات التي حصلت عليها وحاولت بكل جهدي ألا ينقطع الأمل داخلي رغم ذلك.
لعل كل ما أصاب قلبي ينجيني، و ترضى عني وتراضيني.. يارب.
- آمنة محمد ضوه.
لعلها تنجيني، تلك المرات التي لم أشأ فيها أن أواجه إنسانًا بحجم الأذى الذي سببه لي، واخترت أن امشي وأنا أردد: ربِ اغفر له ما تجاوزه في حقي، واغفر لي ما تجاوزته في حقه.
لعلها تنجيني، تلك المرات التي سمعت بها كلام آلمني واخترت أن أكتم غيظي بعدما صار قلبي قطعًا متفرقة صعب إعادتها والتئامها بسهولة.
لعلها تنجيني، تلك المرات التي وقع فيها سقف توقعاتي على رأسي، وكم الخيبات التي حصلت عليها وحاولت بكل جهدي ألا ينقطع الأمل داخلي رغم ذلك.
لعل كل ما أصاب قلبي ينجيني، و ترضى عني وتراضيني.. يارب.
- آمنة محمد ضوه.
"فإن رضيت هان عليك مُصابك واتّسعت رحمة الله في فؤادك ورأيت من حولك يركضون متخبّطين.. وأنت تغشاك السكينة"
وأنت تقوم بفعل أيّ شيء،
ثمّة شخص ما يموت.
وأنت تُلمِّع حذاءكَ،
وأنت تكره،
وأنت تكتب رسالة مُنمَّقة
إلى حبِّكَ الفريد أو غير الفريد.
وحتّى وإن تمكّنت من ألا تفعل شيئا،
ثمّة شخص ما يموت،
محاولا، بلا جدوى، أن يضمّ جميع الزوايا،
محاولا، بلا جدوى، ألا يُحدِّق إلى الجدار.
وحتّى وأنت تموت،
ثمّة شخص ما إضافيّ يموت،
رغم رغبتك المشروعة
في أن تموت لمدّة دقيقة واحدة بشكل حَصريّ.
لهذا، إذا سألوكَ عن العالم،
أَجِبْ ببساطة: شخص ما يموت.
وأنت تقوم بفعل أيّ شيء،
ثمّة شخص ما يموت.
وأنت تُلمِّع حذاءكَ،
وأنت تكره،
وأنت تكتب رسالة مُنمَّقة
إلى حبِّكَ الفريد أو غير الفريد.
وحتّى وإن تمكّنت من ألا تفعل شيئا،
ثمّة شخص ما يموت،
محاولا، بلا جدوى، أن يضمّ جميع الزوايا،
محاولا، بلا جدوى، ألا يُحدِّق إلى الجدار.
وحتّى وأنت تموت،
ثمّة شخص ما إضافيّ يموت،
رغم رغبتك المشروعة
في أن تموت لمدّة دقيقة واحدة بشكل حَصريّ.
لهذا، إذا سألوكَ عن العالم،
أَجِبْ ببساطة: شخص ما يموت.