"النَّصُّ الذي أكتبه بداعي الخوف من فقدانك لم أكتبهُ لتقرئيه بل لتعانقيني"

‏"لا شيء أكثر زيفًا من الصور،يظن المرء أنه يمسك بلحظة سعيدة إلى الأبد،في حين أنه لايخلق سوى الحنين"

‏"لا أسامحك على هذا تحديدًا، على الطريقة التي حوّلت بها كل يقين في صدري إلى شك"

"لا أرغب في أي شيءٍ آخر، غير غزارة صوتك المتواصلة، ولا يُقاطعهُ شيء أبدًا"

‏"في النهاية أحدهم سيتجاوز ، والآخر سيظل عالقاً إلى الأبد"

"أتحرى جيّته وانا أدري إنه
‏ماتجيبه غير دعوة مستجابة"

‏"تعالَ لنلتئم وكأننا جرح"

‏تعال وأهدم ما بيننا من باب و سور أنا
المتلهف الواقف على حزات جياتك .

‏"كان صوته دافئًا جدًا، دافِئ لدرجة أنه يُمكن أن أخلق من حِباله الصوتية وِشاحًا يقيني برد الشّتاء."

‏"الأُمُور المَتْرُوكة للهِ مَضْمُونة"

أرسم طريقاً طويلاً
‏نهايته أنتِ
‏ثم أمزق الورقة
‏محاولاً قطع المسافة
‏التي بيننا.

‏تعالي
أنتِ التي لو جئتِ ما ضرّني
كلُ ما فاتَ ."

‏"وجدتك دون أن أبحث عنك، مثل غريب يصطدم كتفه بغريب فيصبحان رفقة إلى الأبد."

وتلك الابتسامة الرقيقة
‏على وجهكِ
‏تسرق جزءًا عميقًا منّي
‏تحرّك قلبي
‏تأخذني بعيدًا
‏وترافقني كغيمة كل يوم

سأعترف مجددًا لكِ بحُبي
‏وكأنها المره الأولى التي أحبك بها
‏وكأن حُبي تجدد وأزداد عُمقاً لكِ .

"إن العيون لها بوح ورقرقه
‏أسمى و أفصحُ مما قيل أو كتبا"

مثل أغصان يابسة
‏أيامي لا يحركها شيء
‏سوى مرورك عليها
‏حين تأتي
‏أو حتى تغادر

‏كانت حين تحب أحدهم تهبه الطمأنينة،
و تبقى خائفة على الدوام

"لم أجد شيئًا أثمن مِن الطمأنينة، لذلك فهو الشيء الوحيد الذي أتمناه لكل شخصٍ أحبه"