Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وإنِّي أَشتَكي لِلَّه منِي
فيَا رَبِّي ويَا سنْدِي أَعنِي

أَجرني مِن هَوى نَفسِي فإنِّي
أَتُوب إِلَيك مِن طَبْع التَّمَنِّي

وَلِي طمع بِعَفو مِنْك عَنِي
وَمغفِرة تجاوز حُسْن ظَنِّي.
"مَن يُشاركُك ما يُحبّ، ويُسارع إليك فيما تُحبّ، ويُقصي عنك ما تَكره، ويُفتِّشُ عن مُسعِداتِك، ويُفتِّتُ في مُحزِناتك، ويرضَى برضاك ويَسخط لِسخطك؛ فهذا رُوحك التي لا يحلّ لكَ التّفريط فيها ولا الإضرار".
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله ﷺ:
"أكْثِرْ مِنْ قَوْلِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ ؛ فَإنَّهَا كَنْزٌ مِنْ كُنُوزِ الجَنَّةِ"
-رواه الترمذي.
1
يا خَفِيَّ اللُّطف أدرِك غُربتيِ
‏أوشكَت نفسيِ مِن نفسي تضيعُ
‏كُلّ النّساءِ أمام حُسنكِ يا أميِ صُورةٌ
وجَمَالكِ الأصلُ الأصيلُ الاصدقُ
_‏وحنانًا من لدنك يجبّ حدّة الأيام، ولطفًا يدرأ نَوائبها، آمين.
‏خلقت حُرًا كموج البحرِ مُندفعًا
فما القيودُ وما الأصفاد واللجمُ؟
﴿بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾

نعجز، فنستعين بالذي لا يُعجزه شيء
فنطمئن .
سَتُبتلى بِالتَأَخيرِ فِي أَشد مَا يَتمناهُ قَلبَّك
فَإن صَبرتَ أَعطَاك الله ماتُريِد وأكثَر
"كلُّ شوكةٍ شعرتَ بها في دربك، وكلُّ غصَّةٍ غَصَّ بها صدرك، وكلُّ إخفاقٍ طَرَحَكَ أرضًا، وكلُّ عزمٍ تفتَّتَ تحت أقدامِ الإرهاق، وكلُّ ألمٍ تألَّمته، وتيهٍ اختبرته، ومُرٍّ تجرَّعته، وصبرٍ تحمَّلته، وشتاتٍ تجشَّمته، كل هذه الأشياء تُوضَع في ميزانِك، وتُهذِّبك، وتصقلك، وتُبصِّرك، وتُنضجكَ، فَسِر في حياتِك وليكُنْ هذا مُصبِّرك على المَشَاقِّ في دروبك."
1
وما مُصَابِي إلَّا فِي نَفسِي؛ تُريدُ لي هَلاكًا

وأُريدُ لهَا الجنَّة!
_لا يُوجد فُرصة أخِيرة، يُوجَد ‏أرزاق مَا لَها مِن نَفاد.
‏قال النبي ﷺ:"واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ، لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضروكَ بشيءٍ، لم يضروكَ بشيءٍ إلا قد كتبه اللهُ عليكَ"
قال الإمام ابن باز رحمه الله :

وخير الناس أنفعهم للناس، فابذلوا من أنفسكم ومالكم ونصحكم وعونكم لإخوانكم وخاصة رفقتكم، واحذروا الخصام والجدال وإيذاء المسلمين بأي نوع من أنواع الإيذاء .
«نُكمِل الحَياة مَع غَصَّةٍ بالقَلب، ودَمعَةٍ بالعَين، واختِلافٍ عَمّا سَبَق، تَسكُن في صُدورِنا ألف صورةٍ وصَوتٍ، نُكمِلُ المَسير ونَحمِلُ مَعَ الأحداثِ قَلبًا أعَدَّ، وإيمَانًا أشَدّ.»
دعها على اللهِ أقدارًا مقدّرة
لم يخلق اللهُ إنسانًا وينساهُ!
‏لا تجعلوا كُلّ دُعائكم لأجل الدنيا!
ولكن
ليكُن للآخرة النصيب الأكبر منها
اسألوا الله
أن يهوّن عليكم سكرات الموت
ويذكركم الشهادة ويرزقكم الإجابة عند سؤال الملكين ويقيكم فتنة القبر
اسألوه العبور على الصراط ودخول الجنة
ولذة النظر إلى وجهه .
2025/09/08 13:19:59
Back to Top
HTML Embed Code: