Telegram Web Link
‏حتى وإن بلغ منك الجهد مبلغه؛ استفتح يومك ولو بوجه من كتاب الله، وإن لم تستطع فأرع سمعك للقرآن.

‏- يوم بلا قرآن؛ خال من البركة والانجاز.
-


عندما يتراكم على قلبك كل شئ .. وتجد أنك لا تقوى على فعل شئ ! إعتزل الناس، واجعل حضور قلبك مع اللّه ، وسيصلح لك كل شئ.
علاقتك مع الله العلاقة الوحيدة التي ستنقذك في الدنيا وفي الأخرة حافظ عليها.
لا تنتظر لحظة استقامتك حتى تقوم الليل، حتى تُصلّي فيه ولو ركعات يسيرة، حتى تسأل الله ما تشاء، أذهب إلى الله كل ليلة ولو كنت تقطر تقصيرًا، ولو كانت هفواتك ملء الأرض، قف عند باب الله منكسرًا، فالكثير من الفرج والعطايا لم ينالها العبد إلا بكثرة طرق باب الله في جوف الليل الآخر.
-

‏كل شيء إذا نظرت إليه بعين الآخرة رأيته على حقيقته لا كما يُخيّل إليك.

فارجِع البصر!
إن الله يبتلي المرء بتيسير أسباب المعصية له =حتى يعلم سبحانه من يخافه بالغيب.

- ابن عثيمين | القول المفيد
لم يُعلم في الصحابة -رضي الله عنهم- من داوم على قراءة القرآن دائمًا فيما دون السبع، ولهذا كان الإمام أحمد -رحمه الله- يقرؤه في كل سبع.

ابن تيمية
• قناة « أبــــــرار »
لم يُعلم في الصحابة -رضي الله عنهم- من داوم على قراءة القرآن دائمًا فيما دون السبع، ولهذا كان الإمام أحمد -رحمه الله- يقرؤه في كل سبع. ابن تيمية
كان الصحابة يقرؤون القرآن بتوازن، لا إفراط ولا تفريط، فحافظوا على استدامة التلاوة دون أن يرهقوا أنفسهم. ولهذا صار تقسيمه على سبعة أيام سنةً جارية بين السلف والعلماء، لما فيه من ضبطٍ للنفس وتيسيرٍ على القلب.
لماذا نهى السلف عن علم الكلام؟

قال ابن أبي العز الحنفي -رحمه الله
-:

«والسلف لم يكرهوه لمجرد كونه اصطلاحا جديدا على معان صحيحة، كالاصطلاح على ألفاظ لعلوم صحيحة، ولا كرهوا أيضا الدلالة على الحق والمحاجة لأهل الباطل، بل كرهوه لاشتماله على أمور كاذبة مخالفة للحق.

ومن ذلك:
مخالفتها للكتاب والسنة وما فيه من علوم صحيحة، فقد وعروا الطريق إلى تحصيلها، وأطالوا الكلام في إثباتها مع قلة نفعها، فهي لحم جمل غث على رأس جبل وعر، لا سهل فيرتقى، ولا سمين فينتقى. وأحسن ما عندهم فهو في القرآن أصح تقريرا، وأحسن تفسيرا، فليس عندهم إلا التكلف والتطويل والتعقيد».

شرح العقيدة الطحاوية - (١/‏١٧٤)
يجب أن يتحرر العبد من عبودية الأرض إلى عبودية الله تعالى.
مِلاكُ حسن السَّمت، إيثار طول الصمت.


الزمخشري
• قناة « أبــــــرار »
مِلاكُ حسن السَّمت، إيثار طول الصمت. الزمخشري
قال النبي ﷺ:
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت.
فالبلاهة أدنى إلى الخلاص من فطانة بتراء.
-

إذا دخل اليقين قلبَ العبد، وتضرَّع إلى الله بالدعوة الصادقة، عزَّ على الله أن يتركه في كُربةٍ آلمته، أو حاجةٍ ضايقته.
2025/10/21 18:13:01
Back to Top
HTML Embed Code: