Forwarded from دفء، زينب قاروط (زَينَب)
جيشُ الفيلة مُرعبٌ ومهول
وكان هُناك رُعاة إبلٍ فقط..
لم يكن هُناك سوى إيمان عبد المطّلب وعربدة أبرهة
ثمّ تأتي طيورٌ صغيرة تحمل حجارةً بأفواهها.
إمّا أن تؤمن بهذه.. أو عليكَ السّلام.
وكان هُناك رُعاة إبلٍ فقط..
لم يكن هُناك سوى إيمان عبد المطّلب وعربدة أبرهة
ثمّ تأتي طيورٌ صغيرة تحمل حجارةً بأفواهها.
إمّا أن تؤمن بهذه.. أو عليكَ السّلام.