Telegram Web Link
‏لا زال الغرب يعلمنا ويدرسنا دروسه الراسخة: مقتل ٧ منهم أعظم من مقتل ثلاثين ألفا منا!!

ولا ألومهم، وهل يلام الذئب على طبعه في النهش، أو يلام الثعلب على طبعه في المكر!!

إنما يلام هذا الذليل الرخيص المنكوس الذي سيحدثنا يوما عن حقوق الإنسان والعدالة الدولية والمواثيق الأممية!!
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
يوشك #رمضان على الرحيل، ضيفٌ كريم نكتشف معه أن في داخلنا مخزون من الطاقة والقدرة على العبادة والتحمل، لكن يمنعنا منه الكسل والغفلة.

ضيف كريم نرجو معه أن يمضي وقد غُفرت لنا ذنوبنا، وكُتب لنا العتق من النار.. بل يا حسرة علينا إذا كان قد مضى ولم يُغفر لنا فيه، كما قال صلى الله عليه وسلم "رغم أنف امرئ دخل عليه رمضان ثم انسلخ قبل أن يُغفر له".

ومن حق الضيف إكرامه حتى يرحل، ومما استقر في طبائع قومنا -قبل أن تفترسهم الحداثة- أن يُكرموا الضيف بتوديعه بل حتى بتوصيله إلى بعض الطريق.

وكثر في كلام الصالحين التحذير من الفتور في آخر رمضان، ومما يعلق بذهني التشبيه البديع للإمام ابن القيم لذلك بقوله -فيما معناه- تبطل الصلاة إذا انتقض الوضوء قبل السلام، ويفسد الصوم بشربة ماء قبل الغروب.

وإن من تمام حمد الله -الذي كنا ندعوه أن يبلغنا رمضان- أن لا ننصرف نحن عن رمضان قبل أن ينقضي، وأن نحسن وداعه كما نحسن لضيف جاءنا بالخير الكثير ونرجو منه الجزاء العظيم.

يقول الإداريون إن 90% بالمائة ينجزون أعمالهم بنسبة 90%، وأما من يتممون عملهم كله فلا يزيدون عن 1%.. ولا يليق بمن تماسك وجاهد نفسه في رمضان أن يفلت نفسه في هذه الساعات الأخيرة.. ولقد تعلمنا بالخبرة والممارسة والتجربة أن النجاح في الامتحان قد يكون في مذاكرة الليلة الأخيرة بل في مذاكرة الساعة الأخيرة! وأنا شخصيا كم تعرفت على المواد لأول مرة في ليلة الامتحان!

يقولون: لا يعرف قيمة السنة إلا من رسب في سنة، ولا يعرف قيمة الساعة إلا من تأخر عن الامتحان ساعة، ولا يعرف قيمة الدقيقة إلا من فاته القطار بدقيقة..

وسيبدو مفزعا ومرعبا وفظيعا أن يُقال يوم القيامة: لم يعرف قيمة العتق من النار إلا من فرط في ساعة من رمضان!

أعدك أنني لن أكتب منشورا غدا يقول لك "لا تكن رمضانيا وكن ربانيا" :) فإني أعلم من نفسي ومنك ومن الناس أجمعين أن أحدنا لن يطيق بعد رمضان ما لا يطيق في رمضان. إلا أني أعلم يقينا أن الله إذا تقبلنا ولو في الساعة الأخيرة من رمضان فإنما هذه هي الجائزة الكبرى التي نتمناها ونرجوها بل ونتمنى أن نموت بعدها.

فاللهم توفنا وأنت راضٍ عنا.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مقال "الساعات الأخيرة" صوتيا
هذا مقال "الساعات الأخيرة"، من أحب المقالات التي كتبتها إليّ

نشر في مجلة كلمة حق (عدد 23 https://www.tg-me.com/klmtu )

وهذا رابط له https://melhamy.blogspot.com/2018/06/blog-post_14.html

ثم يسر الله له فريقا متميزا لتحويله إلى مقال صوتي، فجاءوا بهذه الرائعة البديعة التي ضاعفت تأثيره خمسين مرة على الأقل.. أولئك هم فريق "صوت القلم" جزاهم الله خيرا

المقال مسموعا على هذا الرابط هذا مقال "الساعات الأخيرة"، من أحب المقالات التي كتبتها إليّ

نشر في مجلة كلمة حق (عدد 23 https://www.tg-me.com/klmtu )

وهذا رابط له https://melhamy.blogspot.com/2018/06/blog-post_14.html

ثم يسر الله له فريقا متميزا لتحويله إلى مقال صوتي، فجاءوا بهذه الرائعة البديعة التي ضاعفت تأثيره خمسين مرة على الأقل.. أولئك هم فريق "صوت القلم" جزاهم الله خيرا

المقال مسموعا على هذا الرابط https://www.tg-me.com/melhamy/7863

أرجو نشره، فالدال على الخير كفاعله

أرجو نشره، فالدال على الخير كفاعله
🔷 مقال " لماذا سُميت سورة البقرة بهذا الاسم؟ "

🖊 بقلم الأستاذ/ محمد إلهامي (عضو الأمانة العامة للهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ)، ضمن #العدد_الثالث_وعشرون من #مجلة_أنصار_النبي



من أعجب ما يأخذ النظر والفكر أن تُسَمَّى سورة البقرة بهذا الاسم!

ذلك أن هذه السورة هي أطول سور القرآن الكريم، تشغل ما يقرب الجزئين ونصف الجزء من الثلاثين جزءاً التي هي كل القرآن الكريم، ثم هي حافلة بآيات القصص والأخبار، وحافلة بآيات الأحكام والشرائع، وحافلة بآيات الوعظ والترغيب والترهيب..

فلماذا من بين كل هذا المشهد الحافل، سُمِّيت باسم: البقرة؟

------------------------

🔷 لقراءة المقال كاملاً 👇:
https://www.tg-me.com/ansarmagazine/2025

#أنصار_النبي
🖊 بقلم الأستاذ/ محمد إلهامي (عضو الأمانة العامة للهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ)، في مقال بعنوان " لماذا سُميت سورة البقرة بهذا الاسم؟ " ، ضمن #العدد_الثالث_وعشرون من #مجلة_أنصار_النبي

⚫️ لقراءة المقال كاملاً 👇:
https://www.tg-me.com/ansarmagazine/2025

#أنصار_النبي
🖊 بقلم الأستاذ/ محمد إلهامي (عضو الأمانة العامة للهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ)، في مقال بعنوان " لماذا سُميت سورة البقرة بهذا الاسم؟ " ، ضمن #العدد_الثالث_وعشرون من #مجلة_أنصار_النبي

⚫️ لقراءة المقال كاملاً 👇:
https://www.tg-me.com/ansarmagazine/2025

#أنصار_النبي
🖊 بقلم الأستاذ/ محمد إلهامي (عضو الأمانة العامة للهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ)، في مقال بعنوان " لماذا سُميت سورة البقرة بهذا الاسم؟ " ، ضمن #العدد_الثالث_وعشرون من #مجلة_أنصار_النبي

⚫️ لقراءة المقال كاملاً 👇:
https://www.tg-me.com/ansarmagazine/2025

#أنصار_النبي
🖊 بقلم الأستاذ/ محمد إلهامي (عضو الأمانة العامة للهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ)، في مقال بعنوان " لماذا سُميت سورة البقرة بهذا الاسم؟ " ، ضمن #العدد_الثالث_وعشرون من #مجلة_أنصار_النبي

⚫️ لقراءة المقال كاملاً 👇:
https://www.tg-me.com/ansarmagazine/2025

#أنصار_النبي
🖊 بقلم الأستاذ/ محمد إلهامي (عضو الأمانة العامة للهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ)، في مقال بعنوان " لماذا سُميت سورة البقرة بهذا الاسم؟ " ، ضمن #العدد_الثالث_وعشرون من #مجلة_أنصار_النبي

⚫️ لقراءة المقال كاملاً 👇:
https://www.tg-me.com/ansarmagazine/2025

#أنصار_النبي
أحبابنا وأسيادنا وتاج العز على مفارقنا، من المجاهدين والأسرى -في سجون الاحتلال وسجون الطغاة- وعلماء الصدق، وسائر العاملين لدين الله، ومن اتبعوهم بإحسان، ومن أحبوهم وناصروهم وآزروهم..

تقبل الله صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم، وجعل هذا الشهر الكريم رفعة في درجاتكم ونورا في طريقكم، وأعاده علينا وعليكم بالخير والعز والبركة!

أخوكم..
2024/05/14 04:00:04
Back to Top
HTML Embed Code: