📸 صورة نادرة من الأرشيف: من اليمين
الحاج السيد رسول الموسوي الطهراني
الحاج السید أحمد الإشكوري
الحاج السید علی نقي طبسي الحائري
الحاج السید علي الميلاني
المرجع الحاج السید موسی شبیري الزنجاني
الحاج السید محمد علي الشیرازي
المرجع الحاج الشیخ محمد تقي بهجت الفومني
الحاج السید محمد جواد طبسي الحائري
🌹@min_fiqihnahn
الحاج السيد رسول الموسوي الطهراني
الحاج السید أحمد الإشكوري
الحاج السید علی نقي طبسي الحائري
الحاج السید علي الميلاني
المرجع الحاج السید موسی شبیري الزنجاني
الحاج السید محمد علي الشیرازي
المرجع الحاج الشیخ محمد تقي بهجت الفومني
الحاج السید محمد جواد طبسي الحائري
🌹@min_fiqihnahn
📸 صورة تضم كل من:
🔶آية اللّٰه السيد مصطفى محقق الداماد، آية اللّٰه العظمى الشيخ حسين الوحيد الخراساني، آية اللّٰه الأستاذ إمامي كاشاني، آية اللّٰه الأستاذ فاطمي نيا
🌹@min_fiqihnahn
🔶آية اللّٰه السيد مصطفى محقق الداماد، آية اللّٰه العظمى الشيخ حسين الوحيد الخراساني، آية اللّٰه الأستاذ إمامي كاشاني، آية اللّٰه الأستاذ فاطمي نيا
🌹@min_fiqihnahn
📸 صورة ثمينة
لأعلام التحقيق وسدنة التراث من اليمين:
السيّد محمد صادق بحر العلوم.
الشيخ محمد علي الأُردوبادي.
السيّد علي نقي النقويّ اللکهنوي.
🌹@min_fiqihnahn
لأعلام التحقيق وسدنة التراث من اليمين:
السيّد محمد صادق بحر العلوم.
الشيخ محمد علي الأُردوبادي.
السيّد علي نقي النقويّ اللکهنوي.
🌹@min_fiqihnahn
📸 المغفور له الحاج محمد صالح الجوهرچي - جامع كتاب ضياء الصالحين - المدفون جنب الجامع المعروف باسمه في شارع المدينة النجف الأشرف.
🌹@min_fiqihnahn
🌹@min_fiqihnahn
🛑 في مثل هذا اليوم الرابع من شهر رمضان المُبارك سنة ١٤١٣ للهجرة، توفّي العالم الفاضل آية اللّٰه العظمى الشيخ الميرزا هاشم الآملي.
🔸اسمه ونسبه: هو الشيخ الميرزا هاشم بن محمّد الآملي اللاريجاني.
🔸ولادته: ولد (قدّس سرّه الشّريف)، بمدينة لاريجان في محافظة مازندران شمال إيران، سنة ١٣٢٢ ﻫ.
🔸دراسته وأساتذته: بدأ (قدّس سرّه الشّريف)، بدراسة العلوم الدينية في مدينة آمل، ثمّ سافر إلى العاصمة طهران عام ١٣٣٤ ﻫ، لإكمال دراسته الحوزوية في مدرسة سِبَهسَالار ـ التي كانت تحت إشراف الشهيد السيّد حسن المدرّس ـ وبعد أن أنهى مرحلة السطوح في مدينة طهران سافر إلى مدينة قم المقدّسة عام ١٣٤٥ ﻫ، لإكمال دراسته الحوزوية العليا، وبقي فيها ستّ سنوات، ثمّ سافر إلى مدينة النجف الأشرف عام ١٣٥١ ﻫ، لإكمال دراسته الحوزوية العليا، ومن أساتذته:
١ _ الشيخ محمّد حسين النائيني المعروف بـ (الميرزا النائيني).
٢ _ السيّد أبو الحسن الإصفهاني.
٣ _ الشيخ ضياء الدين العراقي.
٤ _ الشيخ عبد الكريم الحائري.
٥ _ السيّد محمّد الحجّة الكوهكمري.
٦ _ الشيخ محمّد علي الشاه آبادي.
٧ _ السيّد علي اليثربي.
٨ _ الشيخ محمّد علي اللواساني.
٩ _ الشيخ أبو الحسن الشعراني.
١٠ _ الشيخ محمّد علي الحائري القمّي.
١١ _ الشيخ طاهر التنكابني.
١٢ _ السيّد محمّد التنكابني.
🔸تدريسه وتلامذته: وبعد أن قضى (قدّس سرّه الشّريف)، ثلاثين عامًا في مدينة النجف الأشرف عاد إلى مدينة قم المقدّسة عام ١٣٨١ ﻫ، واستقرّ بها حتّى وافاه الأجل، مشغولاً بالتدريس والتأليف وأداء واجباته الدينية، ومن تلامذته:
١ _ الميرزا جواد التبريزي.
٢ _ الشيخ ناصر مكارم الشيرازي.
٣ _ الشيخ إسماعيل الصالحي المازندراني.
٤ _ الشيخ محمّد جواد العلياري.
٥ _ السيّد محمّد الحسيني الشاهرودي.
٦ _ الشيخ حسن حسن زاده الآملي.
٧ _ الشيخ عبد اللّٰه الجوادي الآملي.
٨ _ السيّد علي المحقق الداماد.
٩ _ السيّد مصطفى المحقّق الداماد.
١٠ _ الشيخ علي الأحمدي الميانجي.
١١ _ الشيخ محسن الدوزدوزاني.
١٢ _ الشيخ محمّد علي الكرامي.
١٣ _ الشيخ أحمد الآذري القمّي.
١٤ _ الشيخ محمّد هادي معرفة.
١٥ _ نجله الشيخ صادق آملي.
١٦ _ الشيخ محمّد علي اسماعيل بور القمشئي.
١٧ _ الشيخ حسين المحمّدي اللائيني.
١٨ _ الشيخ حسين أنصاريان.
١٩ _ الشيخ حبيب الكاظمي.
٢٠ _ الشيخ محمّد الخاقاني.
٢١ _ السيّد محمّد حسن المرتضوي اللنکرودي.
٢٢ _ السيّد محمّد جمال التبريزي.
٢٣ _ السيّد محمّد رضا التبريزي.
٢٤ _ السيّد حسين الطبري.
٢٥ _ الشيخ أبو القاسم الرحماني المازندراني.
٢٦ _ الشيخ عبد اللطيف السمامي الحائري.
٢٧ _ السيّد جعفر الكريمي.
٢٨ _ الشيخ محمّد المحمّدي الكيلاني.
٢٩ _ السيّد أبو الفضل الموسوي التبريزي.
٣٠ _ الشيخ عباس محفوظي.
🔸أقوال العلماء فيه:
👤١ _ قال الشيخ محمّد محسن أغا بزرك الطهراني (قدّس سرّه الشّريف) في طبقات أعلام الشيعة: «عالم فاضل مدرّس».
👤٢ _ قال الشيخ محمّد هادي الأميني (قدّس سرّه الشّريف) في معجم رجال الفكر والأدب في النجف: «فقيه متتبّع عالم جليل مجتهد، من أساتذة الفقه والأُصول، كانت له حوزة للتدريس يحضرها لفيف من الأفاضل الأجلّاء، ويمتاز بحُسن الأخلاق والمكارم والتواضع».
🔸صفاته وأخلاقه:
✔️١ _ تواضعه: كان ( قدّس سرّه الشّريف)، إنساناً متواضعاً بمعنى الكلمة، فهو متواضع للجميع وبالأخصّ لطلّابه، يستقبلهم بالوقار والاحترام، ويجلس معهم وكأنّه أحدهم، ويُحدّثهم بدون تكلّف حتّى لو كانوا حديثي عهد بالدراسة.
✔️٢ _ احتياطه في إصدار الفتاوى: كان (قدّس سرّه الشّريف)، كثير الاحتياط في الفتاوى، ولهذا فهو لا يتسرّع في الإجابة عن الأسئلة الدقيقة، وقد تستغرق إجابته عدّة أسابيع، كما كان محتاطاً في صرف الأموال الشرعية إلّا في مواردها الخاصّة بها.
✔️٣ _ عبادته: كان (قدّس سرّه الشّريف)، متعبّداً ومتّقياً، وملتزماً بأداء العبادات المستحبّة، وبشكل خاصّ زيارة الجامعة وعاشوراء، فقد كان مواظباً عليهما.
✔️٤ _ ولاؤه للأئمّة الأطهار (عليهم السلام): كان محبّاً لأهل البيت(عليهم السلام) إلى درجة العشق، وفي أغلب الأحيان عندما كان يسمع ذكر أحدهم ـ وبالخصوص ذكر أمير المؤمنين(عليه السلام)ـ كانت دموعه تسيل على خدّيه؛ لأنّه يتذكّر الثلاثين سنة التي قضاها إلى جواره الشريف، أي سني دراسته.
🔸نشاطاته:
🔹١ _ بناء مدرسة ولي العصر (عليه السلام) للعلوم الدينية في قم المقدّسة.
🔹٢ _ بناء عشرات المساجد في محافظة مازندران.
🔸مؤلّفاته:
١ _ بدائع الأفكار (تقرير درس الشيخ العراقي في الأُصول) ( ٤ مجلّدات).
🔸اسمه ونسبه: هو الشيخ الميرزا هاشم بن محمّد الآملي اللاريجاني.
🔸ولادته: ولد (قدّس سرّه الشّريف)، بمدينة لاريجان في محافظة مازندران شمال إيران، سنة ١٣٢٢ ﻫ.
🔸دراسته وأساتذته: بدأ (قدّس سرّه الشّريف)، بدراسة العلوم الدينية في مدينة آمل، ثمّ سافر إلى العاصمة طهران عام ١٣٣٤ ﻫ، لإكمال دراسته الحوزوية في مدرسة سِبَهسَالار ـ التي كانت تحت إشراف الشهيد السيّد حسن المدرّس ـ وبعد أن أنهى مرحلة السطوح في مدينة طهران سافر إلى مدينة قم المقدّسة عام ١٣٤٥ ﻫ، لإكمال دراسته الحوزوية العليا، وبقي فيها ستّ سنوات، ثمّ سافر إلى مدينة النجف الأشرف عام ١٣٥١ ﻫ، لإكمال دراسته الحوزوية العليا، ومن أساتذته:
١ _ الشيخ محمّد حسين النائيني المعروف بـ (الميرزا النائيني).
٢ _ السيّد أبو الحسن الإصفهاني.
٣ _ الشيخ ضياء الدين العراقي.
٤ _ الشيخ عبد الكريم الحائري.
٥ _ السيّد محمّد الحجّة الكوهكمري.
٦ _ الشيخ محمّد علي الشاه آبادي.
٧ _ السيّد علي اليثربي.
٨ _ الشيخ محمّد علي اللواساني.
٩ _ الشيخ أبو الحسن الشعراني.
١٠ _ الشيخ محمّد علي الحائري القمّي.
١١ _ الشيخ طاهر التنكابني.
١٢ _ السيّد محمّد التنكابني.
🔸تدريسه وتلامذته: وبعد أن قضى (قدّس سرّه الشّريف)، ثلاثين عامًا في مدينة النجف الأشرف عاد إلى مدينة قم المقدّسة عام ١٣٨١ ﻫ، واستقرّ بها حتّى وافاه الأجل، مشغولاً بالتدريس والتأليف وأداء واجباته الدينية، ومن تلامذته:
١ _ الميرزا جواد التبريزي.
٢ _ الشيخ ناصر مكارم الشيرازي.
٣ _ الشيخ إسماعيل الصالحي المازندراني.
٤ _ الشيخ محمّد جواد العلياري.
٥ _ السيّد محمّد الحسيني الشاهرودي.
٦ _ الشيخ حسن حسن زاده الآملي.
٧ _ الشيخ عبد اللّٰه الجوادي الآملي.
٨ _ السيّد علي المحقق الداماد.
٩ _ السيّد مصطفى المحقّق الداماد.
١٠ _ الشيخ علي الأحمدي الميانجي.
١١ _ الشيخ محسن الدوزدوزاني.
١٢ _ الشيخ محمّد علي الكرامي.
١٣ _ الشيخ أحمد الآذري القمّي.
١٤ _ الشيخ محمّد هادي معرفة.
١٥ _ نجله الشيخ صادق آملي.
١٦ _ الشيخ محمّد علي اسماعيل بور القمشئي.
١٧ _ الشيخ حسين المحمّدي اللائيني.
١٨ _ الشيخ حسين أنصاريان.
١٩ _ الشيخ حبيب الكاظمي.
٢٠ _ الشيخ محمّد الخاقاني.
٢١ _ السيّد محمّد حسن المرتضوي اللنکرودي.
٢٢ _ السيّد محمّد جمال التبريزي.
٢٣ _ السيّد محمّد رضا التبريزي.
٢٤ _ السيّد حسين الطبري.
٢٥ _ الشيخ أبو القاسم الرحماني المازندراني.
٢٦ _ الشيخ عبد اللطيف السمامي الحائري.
٢٧ _ السيّد جعفر الكريمي.
٢٨ _ الشيخ محمّد المحمّدي الكيلاني.
٢٩ _ السيّد أبو الفضل الموسوي التبريزي.
٣٠ _ الشيخ عباس محفوظي.
🔸أقوال العلماء فيه:
👤١ _ قال الشيخ محمّد محسن أغا بزرك الطهراني (قدّس سرّه الشّريف) في طبقات أعلام الشيعة: «عالم فاضل مدرّس».
👤٢ _ قال الشيخ محمّد هادي الأميني (قدّس سرّه الشّريف) في معجم رجال الفكر والأدب في النجف: «فقيه متتبّع عالم جليل مجتهد، من أساتذة الفقه والأُصول، كانت له حوزة للتدريس يحضرها لفيف من الأفاضل الأجلّاء، ويمتاز بحُسن الأخلاق والمكارم والتواضع».
🔸صفاته وأخلاقه:
✔️١ _ تواضعه: كان ( قدّس سرّه الشّريف)، إنساناً متواضعاً بمعنى الكلمة، فهو متواضع للجميع وبالأخصّ لطلّابه، يستقبلهم بالوقار والاحترام، ويجلس معهم وكأنّه أحدهم، ويُحدّثهم بدون تكلّف حتّى لو كانوا حديثي عهد بالدراسة.
✔️٢ _ احتياطه في إصدار الفتاوى: كان (قدّس سرّه الشّريف)، كثير الاحتياط في الفتاوى، ولهذا فهو لا يتسرّع في الإجابة عن الأسئلة الدقيقة، وقد تستغرق إجابته عدّة أسابيع، كما كان محتاطاً في صرف الأموال الشرعية إلّا في مواردها الخاصّة بها.
✔️٣ _ عبادته: كان (قدّس سرّه الشّريف)، متعبّداً ومتّقياً، وملتزماً بأداء العبادات المستحبّة، وبشكل خاصّ زيارة الجامعة وعاشوراء، فقد كان مواظباً عليهما.
✔️٤ _ ولاؤه للأئمّة الأطهار (عليهم السلام): كان محبّاً لأهل البيت(عليهم السلام) إلى درجة العشق، وفي أغلب الأحيان عندما كان يسمع ذكر أحدهم ـ وبالخصوص ذكر أمير المؤمنين(عليه السلام)ـ كانت دموعه تسيل على خدّيه؛ لأنّه يتذكّر الثلاثين سنة التي قضاها إلى جواره الشريف، أي سني دراسته.
🔸نشاطاته:
🔹١ _ بناء مدرسة ولي العصر (عليه السلام) للعلوم الدينية في قم المقدّسة.
🔹٢ _ بناء عشرات المساجد في محافظة مازندران.
🔸مؤلّفاته:
١ _ بدائع الأفكار (تقرير درس الشيخ العراقي في الأُصول) ( ٤ مجلّدات).
🛑 في مثل هذا اليوم الثاني عشر من شهر رمضان المُبارك سنة ١٤٠٤ للهجرة، توفّي العارف باللّٰه المرحوم السيّد هاشم الحداد الموسوي.
🔸اسمه ونسبه: هو السيّد هاشم بن السيّد قاسم بن السيّد حسن بن السيّد داود الموسوي، وينتهي نسبه الطاهر إلى السيّد إبراهيم المُجاب.
🔸ولادته: ولد (قدّس سرّه الشّريف)، في مدينة كربلاء المقدّسة سنة ١٣١٧ هــ.
🔸دراسته وأساتذته: كان (قدس سره الشريف)، يخدم العديد من أئمة الجماعة باحثًا عن أستاذ ويفترش لهم السجادة ويطويها بعد السجود وبعد سنين يطلب منهم الإفاضة، وفي أحد الأيام وجد، السيد علي القاضي. (رحمه اللّٰه) فوجده أهلًا لذلك وكان يأتي إلى غرفة السيّد هاشم الحداد (قدّس سرّه)، وهي الغرفة المشهورة بالسيد محمد مهدي بحر العلوم (قدّس اللّٰه نفسه الزكية) والتي تشرف بها بلقاء صاحب العصر والزمان ( عجل اللّٰه فرجه)، عصرًا يشرب عنده الشاي وقد درس عند:
١ _ السيّد علي القاضي، بعض الدروس الحوزوية في فقه الإستدلال.
وقد أشار عليه السيّد علي القاضي التبريزي (قدّس اللّٰه نفسه الزكية) إلى الذهاب إلى مدينة كربلاء المقدّسة ومزاولة صنعته وهي الحدادة فأطاعه وذهب.
🔸 تلامذته:
١ _ السيّد محمّد حسين الطهراني.
٢ _ الحاج موسى محي.
٣ _ العارف باللّٰه الشيخ عبد العزيز جيجان السماوي.
٤ _ السيّد مصطفى الخميني.
٥ _ الشهيد السعيد السيّد عبد الحسين دستغيب.
٦ _ السيّد عبد الكريم الكشميري.
٧ _ الشيخ مرتضى المطهري.
٨ _ محمد علي خلف الطائي (خلف زاده).
🔸وفاته: تُوفّي (قدّس سرّه الشّريف)، في مدينة كربلاء المقدّسة، في الثاني عشر من شهر رمضان المُبارك سنة ١٤٠٤ هــ = الموافق ١٠ / حزيران / ١٩٨٤ م، ودُفن في مقبرة الوادي الجديد في مدينة كربلاء المقدّسة.
🌹@min_fiqihnahn
🔸اسمه ونسبه: هو السيّد هاشم بن السيّد قاسم بن السيّد حسن بن السيّد داود الموسوي، وينتهي نسبه الطاهر إلى السيّد إبراهيم المُجاب.
🔸ولادته: ولد (قدّس سرّه الشّريف)، في مدينة كربلاء المقدّسة سنة ١٣١٧ هــ.
🔸دراسته وأساتذته: كان (قدس سره الشريف)، يخدم العديد من أئمة الجماعة باحثًا عن أستاذ ويفترش لهم السجادة ويطويها بعد السجود وبعد سنين يطلب منهم الإفاضة، وفي أحد الأيام وجد، السيد علي القاضي. (رحمه اللّٰه) فوجده أهلًا لذلك وكان يأتي إلى غرفة السيّد هاشم الحداد (قدّس سرّه)، وهي الغرفة المشهورة بالسيد محمد مهدي بحر العلوم (قدّس اللّٰه نفسه الزكية) والتي تشرف بها بلقاء صاحب العصر والزمان ( عجل اللّٰه فرجه)، عصرًا يشرب عنده الشاي وقد درس عند:
١ _ السيّد علي القاضي، بعض الدروس الحوزوية في فقه الإستدلال.
وقد أشار عليه السيّد علي القاضي التبريزي (قدّس اللّٰه نفسه الزكية) إلى الذهاب إلى مدينة كربلاء المقدّسة ومزاولة صنعته وهي الحدادة فأطاعه وذهب.
🔸 تلامذته:
١ _ السيّد محمّد حسين الطهراني.
٢ _ الحاج موسى محي.
٣ _ العارف باللّٰه الشيخ عبد العزيز جيجان السماوي.
٤ _ السيّد مصطفى الخميني.
٥ _ الشهيد السعيد السيّد عبد الحسين دستغيب.
٦ _ السيّد عبد الكريم الكشميري.
٧ _ الشيخ مرتضى المطهري.
٨ _ محمد علي خلف الطائي (خلف زاده).
🔸وفاته: تُوفّي (قدّس سرّه الشّريف)، في مدينة كربلاء المقدّسة، في الثاني عشر من شهر رمضان المُبارك سنة ١٤٠٤ هــ = الموافق ١٠ / حزيران / ١٩٨٤ م، ودُفن في مقبرة الوادي الجديد في مدينة كربلاء المقدّسة.
🌹@min_fiqihnahn
📸 صورة زيارة آية اللّٰه العظمى الفقيه السيد أحمد الخوانساري (قدّس سرّه) إلى مدينة سامراء للتشرف بزيارة الإمامين العسكريين (عليهما السلام) عام 1965م
🌹@min_fiqihnahn
🌹@min_fiqihnahn