عيناك غريبة الأطوار بحق لا سماء تشبها ولا بحر من اين لها كل هذا الجمال، ماذا دهاني كيف وقعت أنا في هذا المأزق اللعين كيف احببت عيناك لهذه الدرجه،ولو كتبت الف قصيده وقصيده ولو صعدت فوق الغيوم ومشيت فوق النار ولو قطعت يداي وبترت اصابعي ولو حلقت في السماء ولو لمست النجوم وحتى لو القيت بنفسي بالبحر لن استطيع التعبير عن مدى حبي لكِ ولعيناكِ
-لا اكتب كي تقرأ ولآ أطلب منك الشفقه!
أنا فقط اعبث مع نفسي حتى تمضي الحياة, فأنا ليس لدي أصدقاء، لا أمتلِك أحداً أركُض إليه وأُخبِره عما يُحزِنني، أُخبِره عن الضجيج الذي يدور بقلبي، عن الأفكار السَيّئة الَّتي تدور برأسي، تائه، مُشَتت، حَزين، وَحيد، أتألم، وأغرق بكل هذا وحدي، لم أعرف معنى السعادة بحياتي، ولم تجِد السعادة طريقها الي بعد، أظنها ضَلَّت الطريق.
أنا فقط اعبث مع نفسي حتى تمضي الحياة, فأنا ليس لدي أصدقاء، لا أمتلِك أحداً أركُض إليه وأُخبِره عما يُحزِنني، أُخبِره عن الضجيج الذي يدور بقلبي، عن الأفكار السَيّئة الَّتي تدور برأسي، تائه، مُشَتت، حَزين، وَحيد، أتألم، وأغرق بكل هذا وحدي، لم أعرف معنى السعادة بحياتي، ولم تجِد السعادة طريقها الي بعد، أظنها ضَلَّت الطريق.
ألبوم الـصور ،
فيِ ليلةً ممـطرةَ ونـسيمّ معـطر بهواء عـذبَ
جـلستُ ومـعي ألبوم صـوركِ نـظرتُ أليها
لففتهـاَ كما ألفُ سجـائري الحـميمة
وجـدتُ صورةً كانتَ بها أبتسامتكِ واضحةً
لففتهـاَ و أشعلتها كانَ طعّمها بنكهة الضحكات الجميلـة
و أخـرى كنّت حزينةً بها أشعلتها وتذوقتُ طعّمها
كـانـتَ رائحتها مثل السـماء الممطرةَ
و أخـرى واقفةً بها أمام مرآة تخطيتها
و جـدتُ صورةً كانتَ تحمل تفاصيل عيناكِ
لففتهـاَ بحبّ و كان طعّمها مثل الأشجار
الخضراء
و أخـرى كان شعـركِ بها منسدلاً علّى كتفكِ
لففتهـاَ و كان طعّمها مثل غـزل البنـات
وجـدتُ صورةً تـحملُ خـديكَ ملئتها بالتبغ
كان طعّمها غريباً جداً مثل طعم التوت البري
جـميع سجـائري التي دخنتها سابقاً في أثر غـيابـكِ
لـمَ يكن لهاَ طعماً جميلاً كانتَ تحرقني من الداخل
وجميع عائلتي تبغتني بسبب رائحتها الكريهة
إلى صوّرك أضافت نكهات بطعم الذكريات الجميلـة
إلى درجةً سئلتني أمي وهي عائدة من العمل
ما هذّه الرائحة الزكيّة ما الـذي تعدونه علّى العشاء اليلة
لا شيء يا أمي العشاء اليوم ألارواح المؤترمة
و أنا لا أملكُ سوّاها
فيِ ليلةً ممـطرةَ ونـسيمّ معـطر بهواء عـذبَ
جـلستُ ومـعي ألبوم صـوركِ نـظرتُ أليها
لففتهـاَ كما ألفُ سجـائري الحـميمة
وجـدتُ صورةً كانتَ بها أبتسامتكِ واضحةً
لففتهـاَ و أشعلتها كانَ طعّمها بنكهة الضحكات الجميلـة
و أخـرى كنّت حزينةً بها أشعلتها وتذوقتُ طعّمها
كـانـتَ رائحتها مثل السـماء الممطرةَ
و أخـرى واقفةً بها أمام مرآة تخطيتها
و جـدتُ صورةً كانتَ تحمل تفاصيل عيناكِ
لففتهـاَ بحبّ و كان طعّمها مثل الأشجار
الخضراء
و أخـرى كان شعـركِ بها منسدلاً علّى كتفكِ
لففتهـاَ و كان طعّمها مثل غـزل البنـات
وجـدتُ صورةً تـحملُ خـديكَ ملئتها بالتبغ
كان طعّمها غريباً جداً مثل طعم التوت البري
جـميع سجـائري التي دخنتها سابقاً في أثر غـيابـكِ
لـمَ يكن لهاَ طعماً جميلاً كانتَ تحرقني من الداخل
وجميع عائلتي تبغتني بسبب رائحتها الكريهة
إلى صوّرك أضافت نكهات بطعم الذكريات الجميلـة
إلى درجةً سئلتني أمي وهي عائدة من العمل
ما هذّه الرائحة الزكيّة ما الـذي تعدونه علّى العشاء اليلة
لا شيء يا أمي العشاء اليوم ألارواح المؤترمة
و أنا لا أملكُ سوّاها
مُصْعَبٌ
أتذكر بـ 2021 سألني صديقي ليش هلكَد تحبها !
جاوبته وكَلت ،
مَا چان يمر يوم أذا مَا تسأل عني وتطمن عليه ، بكُل مره نتزاعل چانت تجي تصالحني وتسمعني كلام لطيف يصنع يومي من جديد ، چانت دائمًا تسندني وتحاول تثبتلي بكُل مرة أنُ هيَة تحبني ، چانت تحاول دائمًا أنُ تغيرني للأحسن وتعلمني ألصح من ألغلط ، چانت توكَف وياي دائمًا ومَا تخليني أحتاج شخص ثاني بحياتي ، چانت دائمًا تحاول تثبتلي أنُ هيَة مستعده تبيع ألدنيا كَلها وتشتري ضحكتي ، چانت مَا تخليني أنام زعلان ، چانت تحفزني أنُ أكمل دراستي وأكَون أنسان ناجح ، چانت تفرح من تشوفني أضحك ، وتبجي من تشوفني زعلان او ضايج من فد موضوع مُعين ، چانت مثل أمي بحنيتها ، ومثل أبويه بخوفها عليه ، چانت دائمًا تدعيلي بكُل صلاة ، چانت تخاف عليه أذا أتأخر ، چانت تزعل وتنكَد عليه بس بعمرها ما شالت بكَلبها عليه ، چانت تجبرني أحَب ألاغاني أللّي تحبها ، چانت ما تنام بليل أذا أكَون مريض وتخلي ألاتصال مفتوح حَتى أذا أحتاج شي حَتكون هيَة موجوده
كُل هذا وتريدني مَا أحبها !
مَا چان يمر يوم أذا مَا تسأل عني وتطمن عليه ، بكُل مره نتزاعل چانت تجي تصالحني وتسمعني كلام لطيف يصنع يومي من جديد ، چانت دائمًا تسندني وتحاول تثبتلي بكُل مرة أنُ هيَة تحبني ، چانت تحاول دائمًا أنُ تغيرني للأحسن وتعلمني ألصح من ألغلط ، چانت توكَف وياي دائمًا ومَا تخليني أحتاج شخص ثاني بحياتي ، چانت دائمًا تحاول تثبتلي أنُ هيَة مستعده تبيع ألدنيا كَلها وتشتري ضحكتي ، چانت مَا تخليني أنام زعلان ، چانت تحفزني أنُ أكمل دراستي وأكَون أنسان ناجح ، چانت تفرح من تشوفني أضحك ، وتبجي من تشوفني زعلان او ضايج من فد موضوع مُعين ، چانت مثل أمي بحنيتها ، ومثل أبويه بخوفها عليه ، چانت دائمًا تدعيلي بكُل صلاة ، چانت تخاف عليه أذا أتأخر ، چانت تزعل وتنكَد عليه بس بعمرها ما شالت بكَلبها عليه ، چانت تجبرني أحَب ألاغاني أللّي تحبها ، چانت ما تنام بليل أذا أكَون مريض وتخلي ألاتصال مفتوح حَتى أذا أحتاج شي حَتكون هيَة موجوده
كُل هذا وتريدني مَا أحبها !
مُصْعَبٌ
جاوبته وكَلت ، مَا چان يمر يوم أذا مَا تسأل عني وتطمن عليه ، بكُل مره نتزاعل چانت تجي تصالحني وتسمعني كلام لطيف يصنع يومي من جديد ، چانت دائمًا تسندني وتحاول تثبتلي بكُل مرة أنُ هيَة تحبني ، چانت تحاول دائمًا أنُ تغيرني للأحسن وتعلمني ألصح من ألغلط ، چانت…
صح تركَنا بعض بس دائمًا لازم نتمنى ألخير للأشخاص أللي كَدرو يصنعون من عدنا أشخاص مثاليين ، وكَدرو يغيرونا للأفضل
فـ شكراً ألكم لان طلعتو كُلشي حلو بداخلنا ، ودائمًا نتمنالكَم ألخير بكُل خطوه ♥️
فـ شكراً ألكم لان طلعتو كُلشي حلو بداخلنا ، ودائمًا نتمنالكَم ألخير بكُل خطوه ♥️
أنا أصارعُ نفسي، أنا اعرفُ ذلك جيداً، أمرُ بين الواقع والخيال، لا اعرفُ ماذا اريدُ او ماذا اريد ان افعلُ، اقعُ في زنزانتي السوداوية الحاره الجافه كُل يومٍ، ولآ استطيعُ أن اخرجُ منها، لآ يمكنني فعلُ ذالك، هناك شيءٌ يمنعني شيءٌ ما، لا اعرفُ ما هذآ الشيء ربما جانبي السيء او ربما قلبي المحترق المكسور الذي خرج من الآف العمليات الجراحية وهو في حالة سيئة، في الدقيقة التي تليها أريد أن أعيش في جزيرة النسيان، في دقيقة أريد أن أشعر، في الدقيقة التي تليها لا أريد أبداً أن أشعر مرةً أخرى.
أنا حزين , ولا علاقة لهذا الحزن بوجود مسبب خارجي , أنا حزين لأنني توقفت عن فعل ما أحب , عن رؤية نفسي كما كنت أراني من قبل , أنا حزين لأن سعادتي سبقتني أو ربما لم تعد ترافقني , أنا حزين لأن الكثير مني قد سقط وعزمي لإلتقاطه يكاد يكون معدوم , أنا حزين لأنني لم أعد لي مجدداً.
هـكـذا دون وداعاً رحلت
دون مبررات ولا أعذار لـم تكن لـديك تـلكَ الـضروف القاسية
ولا سهرت اليالي الشاقة المحملة بالهموم والغموم
لمّ تحاول حتـى بقدر الشعرة منّ أجلي
ربمـا كانتَ الشجارات كثيرةً وربما تملكنا الغضب وقد تكون نالت منا الكراهية
قد تشعر بل اشمئزاز من ذكر أسمي وقدّ أشعر بالضغينة أتجاهك
حاولنا مراراً وتكراراً منّ أجلّك ولكنّ المحاولات كلـها بأت بالفشل الذريع
ها أنا أجلس وحيداً من جديد أرمم خراب صدريّ بدخان سجارتي
تشتعل الحمم داخلي وخارجي بارداً مثل الثلج
أنظر إلى المرآة كأنني أراني للمرة الأولى
أشاهد شخصاً لا أعرفه ولا يعرفني كأنني غريباً عن نفسي
ربمـا أضعتها بحادث حب مضحك جداً
أو تركتها معلقـة على أمال خاليه
وربما تمسكت بحلم ما قد رأتك به في المنام
لا أعلم كم مر من الوقت وأنا أحدق في سقف الغرفة
أكلم المروحة وتكلمني وتخطر ببالي فكرةً مجنونة
وانا أتوسل بمروحتي أن تدعني هـذه المرة أعلق عليها حبل أمالي
وكانّها ترفضني وتقول أياك والعبث معي
أنا والحبل دائماً تراودنا الأفكار بأن نصنع أليك قلادة الموت ..
دون مبررات ولا أعذار لـم تكن لـديك تـلكَ الـضروف القاسية
ولا سهرت اليالي الشاقة المحملة بالهموم والغموم
لمّ تحاول حتـى بقدر الشعرة منّ أجلي
ربمـا كانتَ الشجارات كثيرةً وربما تملكنا الغضب وقد تكون نالت منا الكراهية
قد تشعر بل اشمئزاز من ذكر أسمي وقدّ أشعر بالضغينة أتجاهك
حاولنا مراراً وتكراراً منّ أجلّك ولكنّ المحاولات كلـها بأت بالفشل الذريع
ها أنا أجلس وحيداً من جديد أرمم خراب صدريّ بدخان سجارتي
تشتعل الحمم داخلي وخارجي بارداً مثل الثلج
أنظر إلى المرآة كأنني أراني للمرة الأولى
أشاهد شخصاً لا أعرفه ولا يعرفني كأنني غريباً عن نفسي
ربمـا أضعتها بحادث حب مضحك جداً
أو تركتها معلقـة على أمال خاليه
وربما تمسكت بحلم ما قد رأتك به في المنام
لا أعلم كم مر من الوقت وأنا أحدق في سقف الغرفة
أكلم المروحة وتكلمني وتخطر ببالي فكرةً مجنونة
وانا أتوسل بمروحتي أن تدعني هـذه المرة أعلق عليها حبل أمالي
وكانّها ترفضني وتقول أياك والعبث معي
أنا والحبل دائماً تراودنا الأفكار بأن نصنع أليك قلادة الموت ..
يَا منّ بهاَ أحسنتُِ أختياري
أنتِ التيِ بكِ تزينتَ أشـعاري
هلّ الحبِ بيننا أنَتهـى ؟
أمّ أنكِ تـهَويـنَ أنَكسّاري
لـستُ قوياً كَما أدعيِ فُدموعِي
تـغَلبت علّى مياهَ الـبحارِ
وأضلعيُ كومـةَ منّ حـطبٌ
وقلبي شـعلهَ منّ نـارِ
وأنا ما زلّت أنتظر رجوعكِ
حـتـى سئمَ الصبرِ منّ أنتظاري
سترجعُ يوماً منّ الأيام ليِ
وسأبقَى أنا علّى أصـرارِ
ولأ تقوليِ لـيِ بأن القدرِ أقـوى
فِمنَ أجلّك أغيرُ أقـداري
لـستُ مثلهَم فأنآ بالحبِ عنـيدُ
وسألي عنّ هذا منّ هم فيِ جـوارِي
سأبقى بـدونكِ وحيداً وأنَ جار عُلِي
الزمانَ فتأكديَ بأنيِ لنّ أغيِرُ قـرَارِي
أنتِ التيِ بكِ تزينتَ أشـعاري
هلّ الحبِ بيننا أنَتهـى ؟
أمّ أنكِ تـهَويـنَ أنَكسّاري
لـستُ قوياً كَما أدعيِ فُدموعِي
تـغَلبت علّى مياهَ الـبحارِ
وأضلعيُ كومـةَ منّ حـطبٌ
وقلبي شـعلهَ منّ نـارِ
وأنا ما زلّت أنتظر رجوعكِ
حـتـى سئمَ الصبرِ منّ أنتظاري
سترجعُ يوماً منّ الأيام ليِ
وسأبقَى أنا علّى أصـرارِ
ولأ تقوليِ لـيِ بأن القدرِ أقـوى
فِمنَ أجلّك أغيرُ أقـداري
لـستُ مثلهَم فأنآ بالحبِ عنـيدُ
وسألي عنّ هذا منّ هم فيِ جـوارِي
سأبقى بـدونكِ وحيداً وأنَ جار عُلِي
الزمانَ فتأكديَ بأنيِ لنّ أغيِرُ قـرَارِي