السؤال السادس عشر: مَا الْوَظِيفَةُ الْأَسَاسِيَّةُ لِلرَّسُولِ ﷺ تِجَاهَ الْقُرْآنِ كَمَا بَيَّنَتْهَا سُورَةُ النَّحْلِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ..."؟

السؤال السابع عشر: اذْكُرْ أُسْلُوبَيْنِ مِنْ أَسَالِيبِ النَّبِيِّ ﷺ عِنْدَمَا يَنُصُّ عَلَى تَفْسِيرِ آيَةٍ أَوْ لَفْظَةٍ..

السؤال الثامن عشر: صَحِّحِ الْخَطَأَ:

-عنْدَمَا كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُكْثِرُ مِنْ قَوْلِ: "سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي" فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ، كَانَ ذَلِكَ تَفْسِيرًا لِقَوْلِهِ تَعَالَى: "وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ".

السؤال التاسع عشر: مَاذَا يُقْصَدُ بِقَوْلِ الْعُلَمَاءِ عَنْ تَفْسِيرِ الصَّحَابِيِّ فِي الْمُغَيَّبَاتِ وَأَسْبَابِ النُّزُولِ أَنَّ "لَهُ حُكْمَ الرَّفْعِ"؟

السؤال الحادي والعشرون: بَيِّنْ وَجْهَ الِاخْتِلَافِ بَيْنَ مَصَادِرِ الصَّحَابَةِ فِي التَّفْسِيرِ وَمَصَادِرِ التَّابِعِينَ.

السؤال الثاني والعشرون: مَا حُكْمُ تَفْسِيرِ التَّابِعِيِّ إِذَا انْفَرَدَ بِقَوْلٍ فِي تَفْسِيرِ آيَةٍ وَلَمْ يُعْلَمْ لَهُ مُخَالِفٌ مِنْ أَقْرَانِهِ؟

السؤال الثالث والعشرون: لِمَاذَا يُعْتَبَرُ جَمْعُ طُرُقِ التَّفْسِيرِ الْمَرْوِيَّةِ عَنِ الصَّحَابِيِّ الْوَاحِدِ أَمْرًا ضَرُورِيًّا قَبْلَ الْحُكْمِ عَلَى قَوْلِهِ؟

السؤال الرابع والعشرون: امْلَأِ الْفَرَاغَ: شَدَّدَ الْعُلَمَاءُ كَالْإِمَامِ مَالِكٍ وَمُجَاهِدٍ عَلَى مَنْ فَسَّرَ الْقُرْآنَ وَهُوَ غَيْرُ عَالِمٍ ..................... .

السؤال السادس والعشرون: مَا الْخَطَأُ الْمَنْهَجِيُّ الَّذِي وَقَعَ فِيهِ أَبُو عُبَيْدَةَ مَعْمَرُ بْنُ الْمُثَنَّى فِي تَفْسِيرِهِ وَأَنْكَرَهُ عَلَيْهِ عُلَمَاءُ عَصْرِهِ؟

السؤال السابع والعشرون: قَارِنْ بَيْنَ الرَّأْيِ الْمَحْمُودِ وَالرَّأْيِ الْمَذْمُومِ فِي التَّفْسِيرِ كَمَا فَهِمْتَ مِنْ كَلَامِ الْمُؤَلِّفِ.

السؤال الثامن والعشرون: صَحِّحِ الْعِبَارَةَ:

-مَنْ كَانَ فِي طَبَقَةِ التَّابِعِينَ، لَا يَلْزَمُهُ مَعْرِفَةُ تَفْسِيرِ الصَّحَابَةِ، بَلْ يَكْتَفِي بِمَعْرِفَةِ التَّفْسِيرِ النَّبَوِيِّ وَأَسْبَابِ النُّزُولِ.

السؤال التاسع والعشرون: مَا هُوَ الصِّنْفُ الْأَوَّلُ مِنَ التَّفْسِيرِ الْمَذْمُومِ الَّذِي أَشَارَ إِلَيْهِ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ؟

السؤال الحادي والثلاثون: مَا الْإِشْكَالُ الَّذِي يَرِدُ عَلَى إِدْخَالِ (تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ بِالْقُرْآنِ) ضِمْنَ مُصْطَلَحِ (التَّفْسِيرِ بِالْمَأْثُورِ)؟

السؤال الثاني والثلاثون: عَرِّفْ (اخْتِلَافَ التَّضَادِّ) فِي التَّفْسِيرِ.

السؤال الثالث والثلاثون: امْلَأِ الْفَرَاغَ: تَفْسِيرُ (الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ) بِأَنَّهُ الْقُرْآنُ، وَبِأَنَّهُ الْإِسْلَامُ، وَبِأَنَّهُ السُّنَّةُ، يُعَدُّ مِثَالًا عَلَى النَّوْعِ الْأَوَّلِ مِنْ اخْتِلَافِ التَّنَوُّعِ، وَهُوَ أَنْ يُعَبِّرَ كُلُّ مُفَسِّرٍ عَنِ الْمَعْنَى الْمُرَادِ بِعِبَارَةٍ غَيْرِ عِبَارَةِ صَاحِبِهِ مَعَ اتِّحَادِ ..................... .

السؤال الرابع والثلاثون: صَحِّحِ الْخَطَأَ:

-اخْتِلَافُ الْمُفَسِّرِينَ فِي تَفْسِيرِ لَفْظِ (قَسْوَرَةٍ) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: "فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ" بَيْنَ الرَّامِي وَالْأَسَدِ، يُعَدُّ مِنِ اخْتِلَافِ التَّضَادِّ الَّذِي لَا يُمْكِنُ الْجَمْعُ فِيهِ..