السؤال الخمسون: مَتَى يُلْجَأُ إِلَى اسْتِعْمَالِ الْقَوَاعِدِ التَّرْجِيحِيَّةِ فِي التَّفْسِيرِ؟

.
ختامًا|

-قد انتهينا -بتوفيق الله ومعونته- من مُدارسة كتاب «فُصُول في أصولِ التفسير | د. مساعد الطيار»..

-انتظرونا يوم الجمعة -بإذن الله تعالى- في مدارسة كتاب «بوصلة المُصلح» للشيخ أحمد السيد حفظه الله..

-لا تنسوا من قام على هذه المُدارسة من دعائكم بالتوفيق والعافية..
.

.
مُدارساتٌ مهمَّةٌ على بعض موادِّ العلم|

١- مُدارسة كتاب «الميسَّر في علوم القرآن»:
https://www.tg-me.com/modarasatswaad/4515

٢- مُدارسة كتاب «فصول في أُصول التَّفسير»:
https://www.tg-me.com/modarasatswaad/4746

٣- مُدارسة دروس «غيث السَّاري من هدايات البخاريِّ»:
https://www.tg-me.com/modarasatswaad/4584

.

.
إعلانٌ وبُشرى|

-ستُقام المُدارسات التدريبيّة أسبوعيّاً -بإذن الله تعالى-؛ وذلك على أهمّ المقررات والتي تحتاج إلى مراجعة واستذكار بشكل دوري للتثبيت وتعزيز الفهم من خلال التَدارُسٍ التفاعليّ بينَ طلبةِ العِلم..

ماذا نطلب منكم؟
-متابعة المُدارسات أولاً بأوّل..
-التفاعل على منشورات الأسئلة بالإجابات والاستفسارات..
-مشاركتها مع زملائكم لنوال الأجر ولِتَعُمّ الفائدة..

والله من وراء القصد، وهو المستعان وعليه التكلان.

#دفعة_البشائر
.

.
تنويه|

-الهدفُ من المدارسات: هو فهمُ المادة واستيعابها ومعرفة النقاط المهمة والفوائد، فكل سؤال عبارة عن فائدة ومعلومة جديدة..

-وليس الهدف منها مجرَّد عبور الاختبار، أو اجتياز مرحلة ما في برنامج علمي وإن كان ذلك يكون يسيرًا على مَن يحافظ على هذه المُدارسات..

-نقومُ بهذه المُدارسات من أجل تدارس ومذاكرة وضبط المادة العلمية، وإتقان جوانبها الرئيسة، وهضمها معرفيًا وذهنيًا، وهذا مقامٌ عالٍ في العلم..
.

.

-نبدأ المُدارسة التدريبية الأولى بسلسلة دروس «مدخلٌ لدراسةِ أصُول الفقه || فضيلة الشيخ حسن بن عبد الحميد بخاريّ» بعد ثلاثين دقيقة -بإذن الله تعالى-..

وسيكون معنا اليوم الدرسان الأول والثاني على التوالي..

-دعواتكم بالعافية والتيسير والسَّداد..

**تنويه: قد وضعتُ لكُم ملخصي الدرسين في التعليق على هذا المنشور..
.

.
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

-باسم الله نبدأ مدارسة سلسلة «مدخل لدراسة أصول الفقه»؛ الدرس الأول والثاني منها..

-اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علمًا وفهمًا..

ابدؤوا المُدارسة بالاستغفار، وبالدُّعاء..
.

السؤال الأول: مَا الْعِبَادَةُ الَّتِي نَقَلَ الشَّيْخ -حفظهُ الله- عَنِ الْإِمَامِ الزُّهْرِيِّ أَنَّهُ (مَا عُبِدَ اللَّهُ بِمِثْلِهَا)؟

السؤال الثاني: صَحِيحٌ أَمْ خَطَأٌ:

-يُعَدُّ طَلَبُ الْعِلْمِ وَسِيلَةً لِلْعِبَادَةِ فَقَطْ، وَلَيْسَ عِبَادَةً فِي ذَاتِهِ..

السؤال الثالث: أَكْمِلِ الْفَرَاغَ:

-كُلَّمَا عَظُمَ قَدْرُ الْعَمَلِ وَارْتَفَعَتْ مَكَانَتُهُ، وَجَبَ أَنْ يُحَصِّلَ صَاحِبُهُ مِنْ ................... و .................. بِقَدْرِ ذَلِكَ الْعَمَلِ..

السؤال الخامس: فِي حَدِيثِ الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ هُمْ أَوَّلُ مَنْ تُسَعَّرُ بِهِمُ النَّارُ، مَا هُوَ الْجَزَاءُ الَّذِي نَالُوهُ مُقَابِلَ أَعْمَالِهِمُ الْعَظِيمَةِ (الِاسْتِشْهَادِ، تَعَلُّمِ الْعِلْمِ، الْإِنْفَاقِ)؟

السؤال السابع: بيّن الْأَمْرَيْنِ اللَّذَيْنِ يُمْكِنُ لِطَالِبِ الْعِلْمِ بِهِمَا تَفَقُّدُ نِيَّتِهِ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ..

السؤال الثامن: صَحِيحٌ أَمْ خَطَأٌ:

-انْقِلَابُ الْعَمَلِ الصَّالِحِ (كَحُضُورِ حَلَقَاتِ الْقُرْآنِ) إِلَى عَادَةٍ، يَحْدُثُ غَالِبًا بِسَبَبِ فِقْدَانِ الْإِخْلَاصِ بِالْكُلِّيَّةِ..

السؤال التاسع: مَا الثَّمَرَاتُ الْعَمَلِيَّةُ الَّتِي يَجْنِيهَا طَالِبُ الْعِلْمِ حِينَ يَسْتَحْضِرُ فَضَائِلَ الْعِلْمِ وَهُوَ فِي طَرِيقِهِ لِتَحْصِيلِهِ؟

السؤال الحادي عشر: أَكْمِلِ الحديث الشريف: "وَإِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ..".