السؤال الثاني عشر: بَيِّنْ وَجْهَ الِاخْتِلَافِ بَيْنَ (مَرَاتِبِ الْعِلْمِ) وَ (دَرَجَاتِ الْعِلْمِ الشَّرْعِيِّ) كَمَا وَرَدَ فِي الدّرس..

السؤال الرابع عشر: مَا هِيَ الْعَنَاصِرُ الْأَرْبَعَةُ الَّتِي تُشَكِّلُ (الْفِقْهَ) الْقَائِمَ عَلَى مَعْرِفَةِ أُصُولِ الْفِقْه؟

السؤال الخامس عشر: بيّن وجه الخطأ فيما يَلي:

-يَقْتَصِرُ الْبَحْثُ فِي أُصُولِ الْفِقْهِ عَلَى الْأَدِلَّةِ الشَّرْعِيَّةِ الْأَرْبَعَةِ (الْقُرْآنِ، السُّنَّةِ، الْإِجْمَاعِ، الْقِيَاسِ) فَقَطْ..

السؤال السادس عشر: لِمَاذَا يَبْحَثُ عِلْمُ الْأُصُولِ فِي الْأَدِلَّةِ الشَّرْعِيَّةِ تَحْدِيدًا، وَكَيْفَ يَرْتَبِطُ ذَلِكَ بِمَفْهُومِ الْعِبَادَةِ الشَّامِلِ فِي الْإِسْلَامِ؟

السؤال السابع عشر: قَارِنْ بَيْنَ (الْمَفْهُومِ الضَّيِّقِ لِلْعِبَادَةِ) كَمَا فِي الْمَقُولَةِ الرُّومَانِيَّةِ، وَ(الْمَفْهُومِ الْأَوْسَعِ) الَّذِي أَسَّسَهُ الْإِسْلَامُ..

السؤال التاسع عشر: أَكْمِلِ الْفَرَاغَ:

-الْمِحْوَرُ الثَّانِي مِنْ مُرْتَكَزَاتِ عِلْمِ أُصُولِ الْفِقْهِ هُوَ تَعَلُّمُ كَيْفِيَّةِ ................... الْحُكْمِ مِنَ الدَّلِيلِ، وَهُوَ مَا يُعْرَفُ بِطَرِيقَةِ الِاسْتِدْلَالِ أَوْ دَلَالَاتِ الـ................... .

السؤال العشرون: ما أهمَ ما يحتاجُ إليه الفَقيه ليتعامَل مع النُّصوصِ الشَّرعيَّة؛ ولماذا يعدّ هذا التعامُل خَطيراً؟

السؤال الثاني والعشرون: بيّن وَجْهَ الِاخْتِلَافِ الْجَوْهَرِيِّ بَيْنَ نَاتِجِ (طَلَبِ الْفِقْهِ بِمَعْزِلٍ عَنِ الْأُصُولِ) وَنَاتِجِ (طَلَبِ الْأُصُولِ)..

السؤال الثالث والعشرون: فِي مَسْأَلَةِ لَحْمِ الْإِبِلِ، كَيْفَ يَتَعَامَلُ الْأُصُولِيُّ مَعَ حَدِيثِ "تَرْكُ الْوُضُوءِ مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ" وَحَدِيثِ الْأَمْرِ بِالْوُضُوءِ مِنْ لَحْمِ الْإِبِلِ؟

السؤال الخامس والعشرون: قَارِنْ بَيْنَ وَجْهِ اسْتِدْلَالِ جُمْهُورِ الْعُلَمَاءِ وَوَجْهِ اسْتِدْلَالِ الْإِمَامِ الشَّافِعِيِّ فِي حُكْمِ الرُّجُوعِ فِي الْهِبَةِ، مَعَ أَنَّ الدَّلِيلَ الْمُسْتَخْدَمَ وَاحِدٌ (حَدِيثُ الْكَلبِ يَرْجِعُ فِي قَيْئِهِ)..

السؤال السادس والعشرون: فِي مَسْأَلَةِ مَسْحِ الرَّأْسِ فِي الْوُضُوءِ، مَا هُوَ مَحَلُّ النِّزَاعِ الدَّقِيقِ بَيْنَ الْفُقَهَاءِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى "بِرُؤُوسِكُمْ"؟

السُّؤَالُ الثَّانِي: صَحٌ أَمْ خَطَأٌ مَعَ التَّعْلِيلِ:

-مبْحَثُ الِاجْتِهَادِ وَالتَّقْلِيدِ يُعَدُّ مِن صُلْبِ عِلْمِ الْأُصُولِ لِأَنَّهُ يَتَعَلَّقُ بِالْمُجْتَهِدِ وَالْأَدِلَّةِ..

السُّؤَالُ الرَّابِعُ: اِمْلَأْ الْفَرَاغَ فيمَا يأتِي:

-عِلْمُ أُصُولِ الْفِقْهِ كَانَ فِي الْعَهْدِ النَّبَوِيِّ مُنْضَبِطًا بِجُمْلَةٍ مِنَ الْقَوَاعِدِ، ثُمَّ اسْتَحَالَتْ تِلْكَ الْقَوَاعِدُ فِيمَا بَعْدُ إِلَى: ................................... يَتَلَقَّاهَا أَهْلُ الْعِلْمِ..