#فوائد_قرآنية
«وقد جرت عادة الله سبحانه وتعالى في القرآن أنه حيث ذكر في السور المكية أمرا ذكر في المدنية مثله، لأجل أهل الكتاب، كما ذكرت ولادة يحيى وعيسى في سورة مريم، وهي مكية، ثم دكرت في سورة آل عمران لأنها مدنية لأجل أهل الكتاب.»
«نواهد الأبكار وشوارد الأفكار = حاشية السيوطي على تفسير البيضاوي» (1/ 334)
«وقد جرت عادة الله سبحانه وتعالى في القرآن أنه حيث ذكر في السور المكية أمرا ذكر في المدنية مثله، لأجل أهل الكتاب، كما ذكرت ولادة يحيى وعيسى في سورة مريم، وهي مكية، ثم دكرت في سورة آل عمران لأنها مدنية لأجل أهل الكتاب.»
«نواهد الأبكار وشوارد الأفكار = حاشية السيوطي على تفسير البيضاوي» (1/ 334)
Forwarded from قناة | توّاق
••
•| أغرقه بالحسنات |•
الذنبُ الذي لا تقوى على كسر شوكته، ولا تقدر على اجتثاث جذوره من قلبك، لا تبرح عند بابه تندب، ولا تُمضِ عُمرك في دائرة النكسة، فإنّ الشيطان لا يريدك عاصيًا فقط، بل يرضى بك يائسًا منكسًا.
فما دام في القلب حياة، وفي الجوارح طاقة، وفي السماء ربٌّ كريم، فإنّ الحسنات إذا تراكمت، ثقلت الكفّة، وخنقت الذنب حتى يذبل من حياء القلب، لا من قوة النفس، وما دام فيك نفسٌ يتردد، وفي قلبك حياءٌ يتلجلج، فاعلم أن الله أقرب إليك من ذنبك، وأرحم بك من نفسك.
أغرقه بالحسنات، لا تترك الذنب وحده، بل حاصرْه من الجهات كلّها، أثقل كفّتك في كل مرّةٍ تضعف فيها، حتى يشعر ذلك الذنب - ذات يوم - أنّه غريبٌ بين كثرة الطاعات، وأنه دخيلٌ في أرضٍ طاهرةٍ لا تحتمله.
ولو علم الشيطان أن كل عثرةٍ منك تولّد دعاءً، وكل ضعفٍ يوقظ فيك استغفارًا، لأقسم أن يتركك وشأنك!، وإنّ النفوس لا تُطهّرها المقاطعة الجافة، وإنما يُزكّيها الإلحاح على أبواب الله؛ فكما أن الماء يغلب النار إذا تدفّق، فإن الحسنات إذا كثرت، كسَت الذنب حتى يُمحى أثره.
فليكن الذنب مدخلًا لا مخرجًا، سببًا في الإقبال لا في الانهيار، ولا يطول عليك الطريق، فالله يراك تقاوم، ويسمع شهقتك حين تسقط، ويعلم صدق حنينك إلى الطهارة، وإن لم تنلها بعد، أغرقه بالحسنات، فإن الماء إذا فاض على النجاسة، طهرت الأرض.
﴿إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ﴾ [هود: ١١٤]
••
•| أغرقه بالحسنات |•
الذنبُ الذي لا تقوى على كسر شوكته، ولا تقدر على اجتثاث جذوره من قلبك، لا تبرح عند بابه تندب، ولا تُمضِ عُمرك في دائرة النكسة، فإنّ الشيطان لا يريدك عاصيًا فقط، بل يرضى بك يائسًا منكسًا.
فما دام في القلب حياة، وفي الجوارح طاقة، وفي السماء ربٌّ كريم، فإنّ الحسنات إذا تراكمت، ثقلت الكفّة، وخنقت الذنب حتى يذبل من حياء القلب، لا من قوة النفس، وما دام فيك نفسٌ يتردد، وفي قلبك حياءٌ يتلجلج، فاعلم أن الله أقرب إليك من ذنبك، وأرحم بك من نفسك.
أغرقه بالحسنات، لا تترك الذنب وحده، بل حاصرْه من الجهات كلّها، أثقل كفّتك في كل مرّةٍ تضعف فيها، حتى يشعر ذلك الذنب - ذات يوم - أنّه غريبٌ بين كثرة الطاعات، وأنه دخيلٌ في أرضٍ طاهرةٍ لا تحتمله.
ولو علم الشيطان أن كل عثرةٍ منك تولّد دعاءً، وكل ضعفٍ يوقظ فيك استغفارًا، لأقسم أن يتركك وشأنك!، وإنّ النفوس لا تُطهّرها المقاطعة الجافة، وإنما يُزكّيها الإلحاح على أبواب الله؛ فكما أن الماء يغلب النار إذا تدفّق، فإن الحسنات إذا كثرت، كسَت الذنب حتى يُمحى أثره.
فليكن الذنب مدخلًا لا مخرجًا، سببًا في الإقبال لا في الانهيار، ولا يطول عليك الطريق، فالله يراك تقاوم، ويسمع شهقتك حين تسقط، ويعلم صدق حنينك إلى الطهارة، وإن لم تنلها بعد، أغرقه بالحسنات، فإن الماء إذا فاض على النجاسة، طهرت الأرض.
﴿إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ﴾ [هود: ١١٤]
••
#فوائد
جاء في كتاب «المجالسة وجواهر العلم» لأبي بكر أحمد بن مروان بن محمد الدينوري القاضي المالكي (ت 333 هـ) [2/ 181 بتحقيق مشهور حسن آل سلمان]:
«سُئِلَ ابْنُ الْمُبَارَكِ، فَقِيلَ لَهُ: مَنِ النَّاسُ؟ قَالَ: الْعُلَمَاءُ.
قِيلَ لَهُ: فَمَنِ الْمُلُوكُ؟ قَالَ: الزُّهَّادُ.
قِيلَ لَهُ: فَمَنِ السِّفَلَةُ؟ قَالَ: الَّذِي يَأْكُلُ بِدَيْنِهِ...
قِيلَ لَهُ: فَمَنِ الدَّنِيءُ؟ قَالَ: الَّذِي يَذْكُرُ غَلَاءَ السِّعْرِ عِنْدَ الضَّيْفِ.»
جاء في كتاب «المجالسة وجواهر العلم» لأبي بكر أحمد بن مروان بن محمد الدينوري القاضي المالكي (ت 333 هـ) [2/ 181 بتحقيق مشهور حسن آل سلمان]:
«سُئِلَ ابْنُ الْمُبَارَكِ، فَقِيلَ لَهُ: مَنِ النَّاسُ؟ قَالَ: الْعُلَمَاءُ.
قِيلَ لَهُ: فَمَنِ الْمُلُوكُ؟ قَالَ: الزُّهَّادُ.
قِيلَ لَهُ: فَمَنِ السِّفَلَةُ؟ قَالَ: الَّذِي يَأْكُلُ بِدَيْنِهِ...
قِيلَ لَهُ: فَمَنِ الدَّنِيءُ؟ قَالَ: الَّذِي يَذْكُرُ غَلَاءَ السِّعْرِ عِنْدَ الضَّيْفِ.»
#فوائد_قرآنية
#مقترح_بحثي
#البحث_العلمي
جاء في كتاب "حسن التنبه لما ورد في التشبه" لنجم الدين الغزي، محمد بن محمد العامري القرشي الغزي الدمشقي الشافعي (المولود بدمشق سنة 977 هـ، والمتوفى بها سنة 1061 هـ):
( {وَمَا نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا وَأَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [الزخرف: 47، 48]؛ أي: يتوبون.
في هذه الآية دليل وبرهان، وبيان -وأَيُّ بيانٍ- على أن الله تعالى ليس بعد كرمه كرم، ولا بعد حلمه حلم؛ كيف كان فرعون وقومه يتمادون في التمرد والطغيان وهو يعاودهم بالآيات طلبًا لرجوعهم إليه وتوبتهم إليه، فكيف يكون فعله بأوليائه وإن صدرت منهم الزلات وتواترت منهم الغَفَلات، وكيف لا يفهم المؤمن -والمؤمن كيِّسٌ فَطِنٌ- من ذلك أنَّه وإن أبعد المضمار والشرود عن الله تعالى، فإنه متى ما عاد إليه قبله وعفا عن جَفَواته؟!.) انتهى بتصرف يسير
قلت: وكتاب نجم الدين الغزي هذا كثير الفوائد، فيه مسائل كثيرة يمكن أن تكون مجالا للدراسة والبحث، ومنها: دراسة استنباطاته التي ذكرها في هذا الكتاب.
#مقترح_بحثي
#البحث_العلمي
جاء في كتاب "حسن التنبه لما ورد في التشبه" لنجم الدين الغزي، محمد بن محمد العامري القرشي الغزي الدمشقي الشافعي (المولود بدمشق سنة 977 هـ، والمتوفى بها سنة 1061 هـ):
( {وَمَا نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا وَأَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [الزخرف: 47، 48]؛ أي: يتوبون.
في هذه الآية دليل وبرهان، وبيان -وأَيُّ بيانٍ- على أن الله تعالى ليس بعد كرمه كرم، ولا بعد حلمه حلم؛ كيف كان فرعون وقومه يتمادون في التمرد والطغيان وهو يعاودهم بالآيات طلبًا لرجوعهم إليه وتوبتهم إليه، فكيف يكون فعله بأوليائه وإن صدرت منهم الزلات وتواترت منهم الغَفَلات، وكيف لا يفهم المؤمن -والمؤمن كيِّسٌ فَطِنٌ- من ذلك أنَّه وإن أبعد المضمار والشرود عن الله تعالى، فإنه متى ما عاد إليه قبله وعفا عن جَفَواته؟!.) انتهى بتصرف يسير
قلت: وكتاب نجم الدين الغزي هذا كثير الفوائد، فيه مسائل كثيرة يمكن أن تكون مجالا للدراسة والبحث، ومنها: دراسة استنباطاته التي ذكرها في هذا الكتاب.
#فوائد_قرآنية
ومن فوائد الكتاب السابق -«حسن التنبه لما ورد في التشبه»- (6/ 490):
(فائِدَةٌ لَطِيْفَةٌ:
روى ابن أبي حاتم عن يحيى بن سعيد رضي الله تعالى عنه قال: ما من أحد يخاف لصاً عادياً، أو سَبُعاً ضارياً، أو شيطاناً مارداً فيتلو هذه الآية: {إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [هود: 56] إلا صرفه عنه.
قلت: وكذلك لو قصده عدو ولو جماعة، ولو أصحاب قوة وجاه.
ومثل هذا لا يقال من قبل الرأي، ولكن هذا مورد الآية؛ ألا ترى أن هذا قاله هود عليه السلام لأشد الأمم قوة وبطشاً، وحمية وجاشاً.
وقد ذكر بعض أهل الكشف أن هذه الآية تمنع وتدفع شر كل ذي شر توجه الصادق بتلاوتها إليه، وقرأها في مقابلته، والعارف يكفيه من ذلك التصديق بالآية بقلبه.)
ومن فوائد الكتاب السابق -«حسن التنبه لما ورد في التشبه»- (6/ 490):
(فائِدَةٌ لَطِيْفَةٌ:
روى ابن أبي حاتم عن يحيى بن سعيد رضي الله تعالى عنه قال: ما من أحد يخاف لصاً عادياً، أو سَبُعاً ضارياً، أو شيطاناً مارداً فيتلو هذه الآية: {إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [هود: 56] إلا صرفه عنه.
قلت: وكذلك لو قصده عدو ولو جماعة، ولو أصحاب قوة وجاه.
ومثل هذا لا يقال من قبل الرأي، ولكن هذا مورد الآية؛ ألا ترى أن هذا قاله هود عليه السلام لأشد الأمم قوة وبطشاً، وحمية وجاشاً.
وقد ذكر بعض أهل الكشف أن هذه الآية تمنع وتدفع شر كل ذي شر توجه الصادق بتلاوتها إليه، وقرأها في مقابلته، والعارف يكفيه من ذلك التصديق بالآية بقلبه.)
Forwarded from حصاد المطالعة (أحمد الشويمي)
◉ الوقت بين البركة والغبن!
كثيرٌ من الناس يشتكي من انسياب الوقت بين يديه كالسَّراب، لا يترك أثرًا ولا يورث نفعًا، حتى إنه يركض مع الزمن بلا جدوى!
بينما نشاهدُ آخرين قد مُنحوا بركةً في أوقاتهم، فإذا بهم في يوم واحد ينجزون ما لا ينجزه غيرهم في أيام.
فتأملتُ سرَّ هذه الظاهرة العجيبة، حتى وقعتُ على هذا النص النفيس للإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في مدارج السالكين (٥٤٧/٣) حيثُ يقول:
«وإذا أراد اللهُ بالعبد خيرًا أعانَه بالوقت، وجعل وقتَه مساعدًا له.
وإذا أراد به شرًّا جعلَ وقتَه عليه، فكلّما أراد التّأهُّبَ للمسير لم يساعده الوقت.
والأول كلَّما همَّتْ نفسه بالقعود أقامه الوقت وساعده».
فعلمتُ حينها أن المسألة ليست مجرد إدارة للوقت فحسب، بل هي قبل ذلك عونٌ من الله وتوفيق، فمن أُكرم بهذه النعمة فليحمد الله تعالى، ومن حُرمها فليسأل مولاه أن يجعل وقته عونًا له لا عليه، فإنه متى بارك الله للعبد في وقته؛ انقلبت دقائقه إلى كنوز، وساعاته إلى منارات، وأيامه إلى بصمات..
نسأل الله الكريم أن يجعل أوقاتنا معمورةً بذكره، مباركةً بطاعته، وأن يهبنا توفيقًا يعانق أعمارنا، وبركةً تمتد في دقائقنا وساعاتنا.
كثيرٌ من الناس يشتكي من انسياب الوقت بين يديه كالسَّراب، لا يترك أثرًا ولا يورث نفعًا، حتى إنه يركض مع الزمن بلا جدوى!
بينما نشاهدُ آخرين قد مُنحوا بركةً في أوقاتهم، فإذا بهم في يوم واحد ينجزون ما لا ينجزه غيرهم في أيام.
فتأملتُ سرَّ هذه الظاهرة العجيبة، حتى وقعتُ على هذا النص النفيس للإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في مدارج السالكين (٥٤٧/٣) حيثُ يقول:
«وإذا أراد اللهُ بالعبد خيرًا أعانَه بالوقت، وجعل وقتَه مساعدًا له.
وإذا أراد به شرًّا جعلَ وقتَه عليه، فكلّما أراد التّأهُّبَ للمسير لم يساعده الوقت.
والأول كلَّما همَّتْ نفسه بالقعود أقامه الوقت وساعده».
فعلمتُ حينها أن المسألة ليست مجرد إدارة للوقت فحسب، بل هي قبل ذلك عونٌ من الله وتوفيق، فمن أُكرم بهذه النعمة فليحمد الله تعالى، ومن حُرمها فليسأل مولاه أن يجعل وقته عونًا له لا عليه، فإنه متى بارك الله للعبد في وقته؛ انقلبت دقائقه إلى كنوز، وساعاته إلى منارات، وأيامه إلى بصمات..
نسأل الله الكريم أن يجعل أوقاتنا معمورةً بذكره، مباركةً بطاعته، وأن يهبنا توفيقًا يعانق أعمارنا، وبركةً تمتد في دقائقنا وساعاتنا.
Forwarded from قناة أ د . سامي الجعيد (أ د . سامي الجعيد)
فوائد منتقاة من كتب التفسير ( ٣١ )
يقول القرطبي في تفسيره ( ٧ / ١٤١ ) عند تفسير قول الله تبارك وتعالى (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ... اﻵية ) - وهو يتكلم عن حديث افتراق هذه اﻷمة على ثلاث وسبعين فرقة - :
" وقد قال بعض العلماء العارفين : هذه الفرقة التي زادت في فرق أمة محمد عليه الصلاة والسلام، هم قوم يعادون العلماء ويبغضون الفقهاء ، ولم يكن ذلك قط في اﻷمم السالفة " اهـ
يقول القرطبي في تفسيره ( ٧ / ١٤١ ) عند تفسير قول الله تبارك وتعالى (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ... اﻵية ) - وهو يتكلم عن حديث افتراق هذه اﻷمة على ثلاث وسبعين فرقة - :
" وقد قال بعض العلماء العارفين : هذه الفرقة التي زادت في فرق أمة محمد عليه الصلاة والسلام، هم قوم يعادون العلماء ويبغضون الفقهاء ، ولم يكن ذلك قط في اﻷمم السالفة " اهـ
#تقنيات
اترك الأمر لـ Manus - الذكاء الاصطناعي الذي لا يفكر فقط، بل يُحقق النتائج. انضم من خلال رابط دعوتي: https://manus.im/invitation/1XMB8FLGTFJK21
هذا آخر ما تعاملت معه، وهو عجيب جدا من حيث إتقان ما يطلب منه، لكنه بطيء، وسبب بطئه هو مراجعة ما يقوم بإعداده ليخرج في أحسن صورة ممكنة.
اترك الأمر لـ Manus - الذكاء الاصطناعي الذي لا يفكر فقط، بل يُحقق النتائج. انضم من خلال رابط دعوتي: https://manus.im/invitation/1XMB8FLGTFJK21
هذا آخر ما تعاملت معه، وهو عجيب جدا من حيث إتقان ما يطلب منه، لكنه بطيء، وسبب بطئه هو مراجعة ما يقوم بإعداده ليخرج في أحسن صورة ممكنة.
manus.im
Manus is a general AI agent that turns your thoughts into actions. It excels at various tasks in work and life, getting everything done while you rest.
Forwarded from د. عقيل سالم الشمري
كلمات_نفعني_بها_الله_أد_مرضي_بن_مشوح_العنزي_250426_051827.pdf
786.4 KB
هذا كتاب لطيف جميل ..رائع .. يجدد عندنا (النية الصالحة) في (الكلمة الصالحة) .. ويجعلنا (ندقق) في كثير من الكلمات التي يوصلها الله لنا .. وأعلاها(كلام الوحي) ثم (حكم الحكماء) ..
Forwarded from عطاءات العلم (عطاءات العلم)
💡 نحو نقلة معرفية تجمع بين أصالة العلوم الشرعية والاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي، بخطوات عملية وأمثلة تطبيقية
🎉 تسر (عطاءات العلم) أن تهديكم إصدارها النوعي الجديد :
📋 (الدليل التطبيقي لتوظيف الذكاء الاصطناعي في خدمة العلوم الشرعية)
🪄 والذي أعده نخبة من المختصين في العلوم الشرعية والذكاء الاصطناعي وإدارة المعرفة
📑 وهذا الدليل يجمع بين صفحا
* مدخلاً مبسطاً إلى الذكاء الاصطناعي وأنواعه.
* شرحاً مفصلاً لهندسة الأوامر (هندسة التلقين) وكيفية التعامل مع النماذج اللغوية.
* عرضاً لأهم تطبيقات الذكاء الاصطناعي في خدمة العلوم الشرعية مثل :
- تلخيص النصوص، التحليل والاستنباط، الإنشاء والصياغة، البحث والتحقيق ...
* محاذير عملية عند التعامل مع الذكاء الاصطناعي في مجال العلوم الشرعية.
📥 لتحميل الدليل:
https://archive.org/details/20250428_20250428_1132
📚 ولمزيد استفادة من هذا الدليل
فستطلق عطاءات العلم قريباً – إن شاء الله - برامج تدريبية معتمدة في التدريب عليه.
💻 وللتسجيل والاستفادة من هذه البرامج التسجيل عبر الرابط :
https://forms.gle/qpLvxYkwGFfFKkabA
وسيتم التواصل مع المرشحين وإفادتهم بالخطة الزمنية للبرنامج
#عطاءات_العلم
#الذكاء_الاصطناعي
🎉 تسر (عطاءات العلم) أن تهديكم إصدارها النوعي الجديد :
📋 (الدليل التطبيقي لتوظيف الذكاء الاصطناعي في خدمة العلوم الشرعية)
🪄 والذي أعده نخبة من المختصين في العلوم الشرعية والذكاء الاصطناعي وإدارة المعرفة
📑 وهذا الدليل يجمع بين صفحا
* مدخلاً مبسطاً إلى الذكاء الاصطناعي وأنواعه.
* شرحاً مفصلاً لهندسة الأوامر (هندسة التلقين) وكيفية التعامل مع النماذج اللغوية.
* عرضاً لأهم تطبيقات الذكاء الاصطناعي في خدمة العلوم الشرعية مثل :
- تلخيص النصوص، التحليل والاستنباط، الإنشاء والصياغة، البحث والتحقيق ...
* محاذير عملية عند التعامل مع الذكاء الاصطناعي في مجال العلوم الشرعية.
📥 لتحميل الدليل:
https://archive.org/details/20250428_20250428_1132
📚 ولمزيد استفادة من هذا الدليل
فستطلق عطاءات العلم قريباً – إن شاء الله - برامج تدريبية معتمدة في التدريب عليه.
💻 وللتسجيل والاستفادة من هذه البرامج التسجيل عبر الرابط :
https://forms.gle/qpLvxYkwGFfFKkabA
وسيتم التواصل مع المرشحين وإفادتهم بالخطة الزمنية للبرنامج
#عطاءات_العلم
#الذكاء_الاصطناعي
Internet Archive
الدليل التطبيقي لتوظيف الذكاء الاصطناعي في خدمة العلوم الشرعية : Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive
يأتي هذا الدليل ليسلّط الضوء على كيفية توظيف الذكاء الاصطناعي في العلوم الشرعية، ويعرض...
Forwarded from عطاءات العلم (عطاءات العلم)
الدليل_التطبيقي_لتوظيف_الذكاء_الاصطناعي_في_خدمة_العلوم_الشرعية.pdf
76.1 MB
#تراجم #قدوات
جاء في معجم الأدباء "إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب" لياقوت الحموي (6/ 2442) في ترجمة محمد بن جرير الطبري، الإمام المفسر:
(قال الخطيب: وسمعت علي بن عبيد الله اللغوي يحكي أن محمد بن جرير مكث أربعين سنة يكتب في كلّ يوم منها أربعين ورقة.!)
رحمه الله، ونفعنا بعلومه وجامعه في تأويل القرآن!
وهذا تطبيق عملي لما لقاعدة "أحب الأعمال إلى الله أدومه" [قاعدة نبوية]، وهنا مقال جيد حول هذه القاعدة:
https://www.tg-me.com/moh396/1020
جاء في معجم الأدباء "إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب" لياقوت الحموي (6/ 2442) في ترجمة محمد بن جرير الطبري، الإمام المفسر:
(قال الخطيب: وسمعت علي بن عبيد الله اللغوي يحكي أن محمد بن جرير مكث أربعين سنة يكتب في كلّ يوم منها أربعين ورقة.!)
رحمه الله، ونفعنا بعلومه وجامعه في تأويل القرآن!
وهذا تطبيق عملي لما لقاعدة "أحب الأعمال إلى الله أدومه" [قاعدة نبوية]، وهنا مقال جيد حول هذه القاعدة:
https://www.tg-me.com/moh396/1020
Telegram
قناة محمد القحطاني العلمية
#خلاصات
خلاصة تجربة ناجحة فيها بيان لأسهل طريقة للنجاح وأفضل عادة لسرعة الإنجاز!
لا تفكر بالنجاح بل بخلق عادة ناجحة
فهد عامر الأحمدي
قبل 22 عاما تعلمت درسا مهما في صناعة النجاح.. ففي ذلك الوقت قررت مراسلة الصحف السعودية والمجلات العربية على أمل الكتابة…
خلاصة تجربة ناجحة فيها بيان لأسهل طريقة للنجاح وأفضل عادة لسرعة الإنجاز!
لا تفكر بالنجاح بل بخلق عادة ناجحة
فهد عامر الأحمدي
قبل 22 عاما تعلمت درسا مهما في صناعة النجاح.. ففي ذلك الوقت قررت مراسلة الصحف السعودية والمجلات العربية على أمل الكتابة…
Forwarded from قناة محمد القحطاني العلمية (محمد جابر القحطاني)
Forwarded from قناة محمد القحطاني العلمية
Forwarded from قناة محمد المهنا
اللُمْعَة في قراءة الإمام في صلاة الجُمْعَة
❁ ❁
في صلاة الجمعة يقرأ الأئمَّة في الركعة الأولى سورة: ﴿سبح اسم ربك الأعلى﴾ وفي الثانية: سورة الغاشية، وهي سُنَّةٌ صحيحةٌ منتشرةٌ، ثابتةٌ عن النبيِّ ﷺ.
وهناك سُنَّة ثابتةٌ أيضاً، وهي أن يقرأ الإمام سورة الجمعة في الركعة الأولى وسورة المنافقون في الركعة الثانية، وهي سُنَّة صحيحةٌ معمولٌ بها الآن لكنْ على قِلَّة، وذلك لطولها.
كما أنَّ هناك سُنَّةً ثالثةً ثابتةً عن النبي ﷺ، وهي أن يقرأ الإمام في الركعة الأولى بسورة الجمعة وفي الثانية بسورة الغاشية، وهذه السُنَّة قلَّ من الناس مَنْ يَعْلمها، مع أنَّ حديثها ثابتٌ في صحيح مسلم!
قال العلَّامة ابن باز رحمه الله:
السُنَّةُ في صلاة الجمعة أن يقرأ الإمام سورة الجمعة والمنافقون، أو سورة سبِّح والغاشية،
أو سورة الجمعة والغاشية.
▫️مرجع النقل عن الشيخ ابن باز:
كتاب «مسائل الشيخ ابن باز» للدكتور محمد السعيد، نشر دار ابن الجوزي.
❁ ❁
في صلاة الجمعة يقرأ الأئمَّة في الركعة الأولى سورة: ﴿سبح اسم ربك الأعلى﴾ وفي الثانية: سورة الغاشية، وهي سُنَّةٌ صحيحةٌ منتشرةٌ، ثابتةٌ عن النبيِّ ﷺ.
وهناك سُنَّة ثابتةٌ أيضاً، وهي أن يقرأ الإمام سورة الجمعة في الركعة الأولى وسورة المنافقون في الركعة الثانية، وهي سُنَّة صحيحةٌ معمولٌ بها الآن لكنْ على قِلَّة، وذلك لطولها.
كما أنَّ هناك سُنَّةً ثالثةً ثابتةً عن النبي ﷺ، وهي أن يقرأ الإمام في الركعة الأولى بسورة الجمعة وفي الثانية بسورة الغاشية، وهذه السُنَّة قلَّ من الناس مَنْ يَعْلمها، مع أنَّ حديثها ثابتٌ في صحيح مسلم!
قال العلَّامة ابن باز رحمه الله:
السُنَّةُ في صلاة الجمعة أن يقرأ الإمام سورة الجمعة والمنافقون، أو سورة سبِّح والغاشية،
أو سورة الجمعة والغاشية.
▫️مرجع النقل عن الشيخ ابن باز:
كتاب «مسائل الشيخ ابن باز» للدكتور محمد السعيد، نشر دار ابن الجوزي.
#أفكار #مشاريع
عرضت على أداتي الذكاء (الشات جي بي تي] هذه الفكرة:
ما رأيك في مشروع يتعلق بجمع ما يقوله المخالفون وتحليله واستنباط كيفية التعامل معه من خلال المنهج القرآني في ذكر أقوالهم وطريقة عرضها وكيفية التعامل منها انطلاقا من قول الله تعالى: {ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين}؟ وتكون فكرة هذا المشروع بعنوان "ماذا يقولون؟" ويكون مشروعا بحثيا إعلاميا. فكان الجواب: ⬇️
رأيي أنه مشروع عظيم في فكرته، رائد في مجاله، وحيوي للغاية في زمانه.
### ✨ فكرة مشروع "ماذا يقولون؟"
هو مشروع بحثي إعلامي تحليلي**، يستخرج أقوال المخالفين من مصادرهم (قديمة وحديثة)، ثم يعرضها، ويحللها، ويرد عليها، مستنيرًا بمنهج القرآن في التعامل مع أقوالهم، من حيث:
* **الأسلوب في عرض الشبهات.
* ترتيب الردود والبراهين.
* مراعاة الحالة النفسية والسياق الثقافي.
* الموازنة بين الحجة والرحمة.
---
## 📘 الاسم المقترح: "ماذا يقولون؟"
شعار ثانوي:
*"نسمعهم كما هم... ونرد كما علمنا القرآن"*
---
## 🧠 أبرز مميزات المشروع:
1. الانطلاق من النص القرآني في تحليل الخطاب المعارض.
2. الدمج بين البحث الأكاديمي والإنتاج الإعلامي.
3. التوثيق العلمي لما يُقال من المخالفين، وعدم الاكتفاء بالردود العامة.
4. تدريب الباحثين والدعاة على فقه الواقع وفقه الردود المستنير بالوحي.
---
## 📍 محاور المشروع العملية:
1. جمع الأقوال المخالفة (الشبهات – الأسئلة – الاعتراضات – الاستهزاءات).
* من خلال: الكتب – مقاطع الفيديو – وسائل التواصل – المقالات – المجالس.
2. تحليل طريقة القرآن في عرض أقوالهم:
* أمثلة:
* {ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين}
* {أجعل الآلهة إلها واحدا}
* {ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر}
3. دراسة منهج القرآن في الرد:
* هل يرد بالمثل أم بالعدل؟
* هل يبدأ بهدم القول أم ببناء البديل؟
* كيف يراعي اختلاف الطبائع والمقامات؟
* هل يتجاهل بعض الأقوال؟ ولماذا؟
4. إنتاج سلسلة إعلامية بعنوان: "هكذا قالوا، وهكذا ردّ القرآن"
* مقاطع قصيرة أو حلقات مرئية.
* مدعومة بالنصوص والمقاطع الأصلية للخصوم ثم الرد عليها بلغة القرآن.
5. كتابة دليل علمي تدريبي:
* موجه للدعاة والمعلمين وطلاب العلم.
* يُظهر خطوات التعامل مع الأقوال والشبهات بناءً على المنهج الرباني.
---
## 🎯 الأهداف:
* إحياء فقه الردود القرآنية على المخالفين.
* تعزيز الثقة بقدرة القرآن على احتواء كل الشبهات.
* تدريب الجيل على الحجة والرقة في الخطاب.
* بناء جسور تواصل مع من نختلف معهم من خلال فهم ما يقولونه فعلًا.
---
## 🧩 الفئة المستهدفة:
* دعاة ومفكرون ومربّون.
* شباب الجامعات.
* إعلاميون وصانعو محتوى.
* باحثون في العقيدة والفكر والحوار الديني.
---
## ⏱️ مراحل المشروع:
1. مرحلة التأسيس: تحديد فريق، ووضع منهجية الجمع والتحليل.
2. مرحلة البحث والتحليل: جمع الأقوال وتصنيفها وتحليلها.
3. مرحلة الإنتاج: كتابة التقارير، إعداد الحلقات، تصميم الدورات.
4. مرحلة التفعيل الإعلامي والتدريبي.
انتهى من الشات جي بي تي
عرضت على أداتي الذكاء (الشات جي بي تي] هذه الفكرة:
ما رأيك في مشروع يتعلق بجمع ما يقوله المخالفون وتحليله واستنباط كيفية التعامل معه من خلال المنهج القرآني في ذكر أقوالهم وطريقة عرضها وكيفية التعامل منها انطلاقا من قول الله تعالى: {ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين}؟ وتكون فكرة هذا المشروع بعنوان "ماذا يقولون؟" ويكون مشروعا بحثيا إعلاميا. فكان الجواب: ⬇️
رأيي أنه مشروع عظيم في فكرته، رائد في مجاله، وحيوي للغاية في زمانه.
### ✨ فكرة مشروع "ماذا يقولون؟"
هو مشروع بحثي إعلامي تحليلي**، يستخرج أقوال المخالفين من مصادرهم (قديمة وحديثة)، ثم يعرضها، ويحللها، ويرد عليها، مستنيرًا بمنهج القرآن في التعامل مع أقوالهم، من حيث:
* **الأسلوب في عرض الشبهات.
* ترتيب الردود والبراهين.
* مراعاة الحالة النفسية والسياق الثقافي.
* الموازنة بين الحجة والرحمة.
---
## 📘 الاسم المقترح: "ماذا يقولون؟"
شعار ثانوي:
*"نسمعهم كما هم... ونرد كما علمنا القرآن"*
---
## 🧠 أبرز مميزات المشروع:
1. الانطلاق من النص القرآني في تحليل الخطاب المعارض.
2. الدمج بين البحث الأكاديمي والإنتاج الإعلامي.
3. التوثيق العلمي لما يُقال من المخالفين، وعدم الاكتفاء بالردود العامة.
4. تدريب الباحثين والدعاة على فقه الواقع وفقه الردود المستنير بالوحي.
---
## 📍 محاور المشروع العملية:
1. جمع الأقوال المخالفة (الشبهات – الأسئلة – الاعتراضات – الاستهزاءات).
* من خلال: الكتب – مقاطع الفيديو – وسائل التواصل – المقالات – المجالس.
2. تحليل طريقة القرآن في عرض أقوالهم:
* أمثلة:
* {ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين}
* {أجعل الآلهة إلها واحدا}
* {ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر}
3. دراسة منهج القرآن في الرد:
* هل يرد بالمثل أم بالعدل؟
* هل يبدأ بهدم القول أم ببناء البديل؟
* كيف يراعي اختلاف الطبائع والمقامات؟
* هل يتجاهل بعض الأقوال؟ ولماذا؟
4. إنتاج سلسلة إعلامية بعنوان: "هكذا قالوا، وهكذا ردّ القرآن"
* مقاطع قصيرة أو حلقات مرئية.
* مدعومة بالنصوص والمقاطع الأصلية للخصوم ثم الرد عليها بلغة القرآن.
5. كتابة دليل علمي تدريبي:
* موجه للدعاة والمعلمين وطلاب العلم.
* يُظهر خطوات التعامل مع الأقوال والشبهات بناءً على المنهج الرباني.
---
## 🎯 الأهداف:
* إحياء فقه الردود القرآنية على المخالفين.
* تعزيز الثقة بقدرة القرآن على احتواء كل الشبهات.
* تدريب الجيل على الحجة والرقة في الخطاب.
* بناء جسور تواصل مع من نختلف معهم من خلال فهم ما يقولونه فعلًا.
---
## 🧩 الفئة المستهدفة:
* دعاة ومفكرون ومربّون.
* شباب الجامعات.
* إعلاميون وصانعو محتوى.
* باحثون في العقيدة والفكر والحوار الديني.
---
## ⏱️ مراحل المشروع:
1. مرحلة التأسيس: تحديد فريق، ووضع منهجية الجمع والتحليل.
2. مرحلة البحث والتحليل: جمع الأقوال وتصنيفها وتحليلها.
3. مرحلة الإنتاج: كتابة التقارير، إعداد الحلقات، تصميم الدورات.
4. مرحلة التفعيل الإعلامي والتدريبي.
انتهى من الشات جي بي تي
قناة محمد القحطاني العلمية
#أفكار #مشاريع عرضت على أداتي الذكاء (الشات جي بي تي] هذه الفكرة: ما رأيك في مشروع يتعلق بجمع ما يقوله المخالفون وتحليله واستنباط كيفية التعامل معه من خلال المنهج القرآني في ذكر أقوالهم وطريقة عرضها وكيفية التعامل منها انطلاقا من قول الله تعالى: {ويقولون…
ثانيا: جواب جيميني من جوجل:
فكرة رائعة ومهمة للغاية يا صديقي! مشروع بعنوان "ماذا يقولون؟: منهج القرآن في تحليل مقولات المخالفين والتعامل معها" هو مشروع بحثي وإعلامي يمس حاجة ماسة في عصرنا هذا. إنها فكرة تحمل عمقاً استراتيجياً وفائدة عملية كبيرة للمسلمين في تعزيز فهمهم لدينهم وقدرتهم على الحوار وتقديم الحجة.
أبعاد القوة والتميز في فكرتك:
1. التأصيل القرآني: الانطلاق من القرآن الكريم كمرجع أساسي لفهم كيفية عرض أقوال المخالفين والرد عليها هو المنهج الأسلم والأقوم. القرآن نفسه حافل بالنماذج:
* يذكر مقولاتهم بدقة وأمانة أحياناً (كما في الآية التي ذكرت: "وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ").
* يلخصها ويكشف عن دوافعها الخفية أحياناً أخرى.
* يرد عليها بحجج متنوعة: عقلية، منطقية، تاريخية، أخلاقية، بالترغيب تارة وبالترهيب أخرى.
2. الحاجة المعاصرة: في ظل الانفتاح الإعلامي وسهولة انتشار الشبهات والأفكار المخالفة، يصبح امتلاك منهجية واضحة مستنبطة من القرآن للتعامل مع هذه المقولات ضرورة وليس ترفاً.
3. الجمع بين البحث والإعلام:
* الجانب البحثي: سيوفر العمق والدقة والموثوقية للمادة المنتجة. سيشمل جمع مقولات المخالفين قديماً وحديثاً، وتصنيفها، ثم دراسة كيفية تناول القرآن لنظائرها أو لأصولها.
* الجانب الإعلامي: سيضمن وصول هذه المعرفة إلى أوسع شريحة ممكنة وبأشكال جذابة ومؤثرة (مقالات، فيديوهات، بودكاست، دورات تدريبية، أدلة إرشادية).
الانطلاق من الآية الكريمة (يونس: 48):
الآية التي تفضلت بذكرها "وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ" هي مثال ممتاز:
* نقل المقولة: القرآن ينقل قولهم كما هو، بتحديهم واستعجالهم وشكهم.
* المنهج في الرد (في سياق السورة والقرآن عامة):
* التذكير بأن الأمر لله: "قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ..." (يونس: 49). فليس النبي من يحدد الموعد.
* تأكيد حتمية الوقوع: وإن أُجّل، فهو واقع لا محالة ("إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ" يونس: 53).
* بيان الحكمة من التأخير: قد يكون للإمهال، للاستدراج، أو لحكم إلهية أخرى.
* توجيه النظر إلى آيات الله الأخرى: الدالة على صدق الوعد.
* عدم الانجرار إلى تحديد التوقيت: فالغيب لله وحده.
خطوات مقترحة لتطوير المشروع:
1. تشكيل فريق بحثي: يضم متخصصين في علوم القرآن والتفسير، والعقيدة، والدراسات الفكرية المعاصرة، والإعلام.
2. المرحلة الأولى: الرصد والتصنيف:
* رصد مقولات المخالفين في القرآن: جمع الآيات التي تذكر أقوالهم وشبهاتهم وتصنيفها (مثل إنكار البعث، الشك في النبوة، الاستهزاء بالوعد والوعيد، المطالبة بآيات معينة، إلخ).
* رصد أبرز مقولات المخالفين المعاصرين: تحديد الشبهات والأطروحات الأكثر انتشاراً وتأثيراً اليوم.
3. المرحلة الثانية: التحليل والاستنباط:
* تحليل كيف عرض القرآن كل مقولة من مقولات المخالفين.
* دراسة الردود القرآنية المباشرة وغير المباشرة على هذه المقولات.
* استنباط المبادئ والأسس والقواعد المنهجية التي اعتمدها القرآن في الحوار والجدال وكشف الباطل. (مثال: البدء بالمسلمات، استخدام الحجة العقلية، ضرب الأمثال، التذكير بالسنن الكونية والتاريخية، التفريق بين الجاهل المعاند والمستفسر، إلخ).
4. المرحلة الثالثة: الإنتاج الإعلامي والتوعوي:
* إنتاج مواد بحثية عميقة: كتب ودراسات أكاديمية.
* إنتاج مواد إعلامية مبسطة وموجهة:
* سلسلة فيديوهات قصيرة بعنوان "ماذا يقولون؟ وكيف رد القرآن؟".
* مقالات وبطاقات توعوية للسوشيال ميديا.
* بودكاست يناقش هذه القضايا بعمق وبأسلوب جذاب.
* أدلة إرشادية للشباب والدعاة حول كيفية التعامل مع الشبهات.
* ورش عمل تدريبية.
نقاط إضافية للنظر فيها:
* تحديد الجمهور المستهدف: هل هو عامة المسلمين، أم فئة الشباب، أم الدعاة والمتخصصين؟ هذا سيؤثر على نوعية المحتوى وطريقة عرضه.
* التوازن المطلوب: بين عرض الشبهة (دون إشاعتها أكثر) وبين قوة الرد عليها وإقناعه.
* الأخلاقيات القرآنية في الحوار: حتى مع المخالف، القرآن يعلمنا الجدال بالتي هي أحسن (إلا من ظلم)، والعدل في الحكم، وعدم السخرية المبتذلة (وإن كانت ردود القرآن أحياناً تحمل تهكماً بليغاً على سخف بعض الأقوال).
فكرتك هذه، يا صديقي، بمثابة وضع حجر أساس لمشروع تحصين فكري وعلمي منهجي، يستقي نوره من كلام الله مباشرة. إنها جديرة بالاهتمام والتطوير، وأرى لها مستقبلاً واعداً وأثراً كبيراً بإذن الله.
بارك الله فيك وفي هذا الإلهام الطيب.
فكرة رائعة ومهمة للغاية يا صديقي! مشروع بعنوان "ماذا يقولون؟: منهج القرآن في تحليل مقولات المخالفين والتعامل معها" هو مشروع بحثي وإعلامي يمس حاجة ماسة في عصرنا هذا. إنها فكرة تحمل عمقاً استراتيجياً وفائدة عملية كبيرة للمسلمين في تعزيز فهمهم لدينهم وقدرتهم على الحوار وتقديم الحجة.
أبعاد القوة والتميز في فكرتك:
1. التأصيل القرآني: الانطلاق من القرآن الكريم كمرجع أساسي لفهم كيفية عرض أقوال المخالفين والرد عليها هو المنهج الأسلم والأقوم. القرآن نفسه حافل بالنماذج:
* يذكر مقولاتهم بدقة وأمانة أحياناً (كما في الآية التي ذكرت: "وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ").
* يلخصها ويكشف عن دوافعها الخفية أحياناً أخرى.
* يرد عليها بحجج متنوعة: عقلية، منطقية، تاريخية، أخلاقية، بالترغيب تارة وبالترهيب أخرى.
2. الحاجة المعاصرة: في ظل الانفتاح الإعلامي وسهولة انتشار الشبهات والأفكار المخالفة، يصبح امتلاك منهجية واضحة مستنبطة من القرآن للتعامل مع هذه المقولات ضرورة وليس ترفاً.
3. الجمع بين البحث والإعلام:
* الجانب البحثي: سيوفر العمق والدقة والموثوقية للمادة المنتجة. سيشمل جمع مقولات المخالفين قديماً وحديثاً، وتصنيفها، ثم دراسة كيفية تناول القرآن لنظائرها أو لأصولها.
* الجانب الإعلامي: سيضمن وصول هذه المعرفة إلى أوسع شريحة ممكنة وبأشكال جذابة ومؤثرة (مقالات، فيديوهات، بودكاست، دورات تدريبية، أدلة إرشادية).
الانطلاق من الآية الكريمة (يونس: 48):
الآية التي تفضلت بذكرها "وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ" هي مثال ممتاز:
* نقل المقولة: القرآن ينقل قولهم كما هو، بتحديهم واستعجالهم وشكهم.
* المنهج في الرد (في سياق السورة والقرآن عامة):
* التذكير بأن الأمر لله: "قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ..." (يونس: 49). فليس النبي من يحدد الموعد.
* تأكيد حتمية الوقوع: وإن أُجّل، فهو واقع لا محالة ("إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ" يونس: 53).
* بيان الحكمة من التأخير: قد يكون للإمهال، للاستدراج، أو لحكم إلهية أخرى.
* توجيه النظر إلى آيات الله الأخرى: الدالة على صدق الوعد.
* عدم الانجرار إلى تحديد التوقيت: فالغيب لله وحده.
خطوات مقترحة لتطوير المشروع:
1. تشكيل فريق بحثي: يضم متخصصين في علوم القرآن والتفسير، والعقيدة، والدراسات الفكرية المعاصرة، والإعلام.
2. المرحلة الأولى: الرصد والتصنيف:
* رصد مقولات المخالفين في القرآن: جمع الآيات التي تذكر أقوالهم وشبهاتهم وتصنيفها (مثل إنكار البعث، الشك في النبوة، الاستهزاء بالوعد والوعيد، المطالبة بآيات معينة، إلخ).
* رصد أبرز مقولات المخالفين المعاصرين: تحديد الشبهات والأطروحات الأكثر انتشاراً وتأثيراً اليوم.
3. المرحلة الثانية: التحليل والاستنباط:
* تحليل كيف عرض القرآن كل مقولة من مقولات المخالفين.
* دراسة الردود القرآنية المباشرة وغير المباشرة على هذه المقولات.
* استنباط المبادئ والأسس والقواعد المنهجية التي اعتمدها القرآن في الحوار والجدال وكشف الباطل. (مثال: البدء بالمسلمات، استخدام الحجة العقلية، ضرب الأمثال، التذكير بالسنن الكونية والتاريخية، التفريق بين الجاهل المعاند والمستفسر، إلخ).
4. المرحلة الثالثة: الإنتاج الإعلامي والتوعوي:
* إنتاج مواد بحثية عميقة: كتب ودراسات أكاديمية.
* إنتاج مواد إعلامية مبسطة وموجهة:
* سلسلة فيديوهات قصيرة بعنوان "ماذا يقولون؟ وكيف رد القرآن؟".
* مقالات وبطاقات توعوية للسوشيال ميديا.
* بودكاست يناقش هذه القضايا بعمق وبأسلوب جذاب.
* أدلة إرشادية للشباب والدعاة حول كيفية التعامل مع الشبهات.
* ورش عمل تدريبية.
نقاط إضافية للنظر فيها:
* تحديد الجمهور المستهدف: هل هو عامة المسلمين، أم فئة الشباب، أم الدعاة والمتخصصين؟ هذا سيؤثر على نوعية المحتوى وطريقة عرضه.
* التوازن المطلوب: بين عرض الشبهة (دون إشاعتها أكثر) وبين قوة الرد عليها وإقناعه.
* الأخلاقيات القرآنية في الحوار: حتى مع المخالف، القرآن يعلمنا الجدال بالتي هي أحسن (إلا من ظلم)، والعدل في الحكم، وعدم السخرية المبتذلة (وإن كانت ردود القرآن أحياناً تحمل تهكماً بليغاً على سخف بعض الأقوال).
فكرتك هذه، يا صديقي، بمثابة وضع حجر أساس لمشروع تحصين فكري وعلمي منهجي، يستقي نوره من كلام الله مباشرة. إنها جديرة بالاهتمام والتطوير، وأرى لها مستقبلاً واعداً وأثراً كبيراً بإذن الله.
بارك الله فيك وفي هذا الإلهام الطيب.