Telegram Web Link
7-
في نفس الوقت
منَ الأخطاءِ الَّتي تشيعُ في الكتابةِ القول: [فعلتُ ذاتَ الشَّيء]، و[رأيتُ نفسَ المشهدِ]، و[لعبتُ في نفسِ الوقتِ]. الصَّواب أن نقول: [فعلتُ الشَّيء ذاته]، و[رأيتُ المشهدَ نفسَه]، و[لعبتُ في الوقتِ نفسِهِ]. لأنَّ الفعلَ والرُّؤيةَ واللَّعب وقَعُوا على الشَّيء والمشهدِ والوقتِ، وليس على الذَّاتِ والنَّفسِ.

8-
بدون
منَ الأخطاءِ اللُّغويَّةِ الشَّائعةِ: إدخال حرف «الباء» على «دون»، مثال: [خرجتُ إلى المعركةِ بدون سلاح]، والصّواب: [خرجتُ إلى المعركةِ دُونِ سِلاح]. أي: تُستعمَلُ «دونَ» مُفْرَدَةً من غيرِ حرفِ جرٍّ، أو تُسْبَقُ بحرف الجرِّ «مِنْ»: [خرجتُ إلى المعركةِ مِنْ دونِ سِلاح].

9-
أل بعض، أل غير
مِنَ الأخطاءِ الشَّائعة استخدام كلمة «بعض» مُعرَّفة (بأل التَّعريف (البعض. مثل: [كانَ البعضُ منهمْ يتقاسَمونَ الفَريسةَ]. الصَّواب: [كانَ بعضُهم يتقاسمونَ الفَريسةَ]. فكلمة «بعض» لا تدخلها (أل التَّعريف)؛ لأنَّها في نِيَّة الإضافةِ. الأمرُ ذاته مع كلمةِ «غير»، فلا تدخُلها (أل التّعريف). مثل: [إنَّ المصطلحاتِ الغير قانونيَّة]. والصَّواب: [إنَّ المصطلحاتِ غير القانونيَّة].

10-
خصم أم حسم؟
منَ الأخطاءِ اللُّغويَّةِ المنتشرةِ استخدام كلمة «خَصْم» بمعنى: الاقتطاع منَ القيمةِ وإنقاصها، والصَّواب: استخدام كلمة «حَسْم»؛ لأنَّ الخَصْمَ من الخُصُومةِ والمُخاصَمة، أمَّا الحسمُ فهو: القَطْع.

11-
مشاكل ومُشكلات
من الأخطاء اللُّغويَّة الشَّائعة جمع «مُشكلة» على «مشاكل»، فخطأٌ لُغويٌّ أن نقولَ: [انتهت المشَاكل]، والصّواب أن نقول: [انتهت المُشكلات]، لأنّ «مُشكلة» جمعها «مشكلات» وليس «مشاكل» الَّتي تُخالفُ القياس اللُّغوي، فالمسموعُ عنِ العربِ جمعها على «مشكلات».

12-
ساهمَ وأسهم
الفعلُ «ساهم» من الأفعال الَّتي تُستخدم في غير معناها الأصلي، إذْ يشيعُ على الألسنةِ استخدامه بمعنى «شارك»، مثال:

ساهمَ الطُّلابُ في تنظيفِ المدرسةِ.
عليكَ المساهمة في فعلِ الخيرِ.
هذا خطأٌ شائعٌ لأنَّ الفعل «ساهم» معناه «اقترع» وقد قال تعالى حكاية عن نبيّه يونس {فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ}؛ أي أنَّه أخرجُ سَهمَه فوقع الاختيار عليه. والصّواب أن نقول:

أسهمَ الطُّلابُ في تنظيفِ المدرسةِ.
عليك الإسهام في فعلِ الخيرِ.
13-
توفر وتوافر
منَ الأخطاءِ اللُّغويَّةِ الشَّائعةِ الَّتي اختلفَ فيها اللُّغويُّونَ حول «توفَّر» و «توَافَر»: استخدام «توافر» بمعنى «تجمَّع» بدلًا من (توفر). على سبيل المثال:

[توافرت الأسباب] أو [الأسباب المُتوافرة].
[توافر المال] أو (المال المُتوافر].
سبب الخطأ أنَّ «توَافَر» تعني «تكاثر»: سيكون المعنى مُناسبًا إذا قصد الكاتب -على سبيل المجاز- (كثرة) الأسباب، أو (تكاثر) المال. أمَّا إن كان يقصد (تجمَّعت) فصيغة تفعَّل: (توفَّر) هي الأنسب في هذا المقام. كقولنا: [توفَّرتِ الأسباب عليه]. أي تجمَّعت أو تحصَّلت أو بلغت الحدَّ المطلوب. لذلك يُمكن القول دائمًا: [توفَّر على العلمِ الكافي]، [توفَّر فيها الجمال اللَّازم].

نُلاحظ أنَّنا نستخدم (على) مع (توفَّر)، ولا نستخدم (له)، فنقول: [توفَّر عليه]. ولا نقول: [توفّر له]. فحرف الجرّ (على) يُفيد أنَّ هذا الأمر مقصورٌ عليهِ وحده. لأنَّ الشَّيء بالشَّيء يُذكر، أشيرُ إلى الاستخدامِ الخاطئِ للفعل «وفَّر» الَّذي تستخدمه العامَّة بمعنى: (الاقتصاد) أي ضدَّ (الإسراف)، على سبيل المثال:

توفير الوقت والمال
توفير الجهد
فالقائلُ هنا يعني الاقتصاد في الوقتِ والنَّفقةِ؛ لذلك عُدَّ هذا الاستخدام استخدامًا خاطئًا لأنَّه عكس المعنى المقصود، فمعناه هنا هو (التَّكثير). والأفضل أنْ يُقال:

الاقتصاد في الوقتِ والمالِ.
اختصار الجهد.
14-
أثَّرَ على
منَ الأخطاءِ الشَّائعةِ تعدية الفعل (أثَّر) ومشتقَّاته بحرفِ الجرِّ (على)، بقولنا: [أثَّر عليهِ] و[أثَّر على كذا]، والصَّواب تعديته بحرفِ الجرِّ (في) أو بحرفِ (الباء)، بقولنا: [أثَّر فيه أو بِهِ] و[أثَّر في كذا]. يُقالُ على الصَّواب:

أثَّرَت جائحة كورونا في الاقتصادِ العالميِّ.
لم يكُنْ لجامعةِ الدُّولِ العربيَّةِ تأثيرٌ في القضيَّةِ الفلسطينيَّةِ.
لم تُؤثِّرْ فيَّ خيانتها.
15-
اشتري أم اشترِ؟
يُخطئُ عددٌ لا بأسَ بهِ في كتابةِ جُملٍ من نوع:

اشتري الآن!
اشتري اثنين واحصل على الثَّالث مجَّانًا!
وذلك بإثبات حرف (الياء) في فعل الأمر الَّذي يُبنى على السُّكون إذا كانَ صحيح الآخر، ويُبنى على حذفِ حرفِ العِلَّة إذا كان مُعتلّ الآخرِ، وحرفُ العِلَّة هنا هو (الياء)، والصّواب كتابتها: [اشتَرِ]، بحذف الياء والتَّعويضُ عنها بالكسرِ للمُخاطبِ المُذكَّر. في حال مُخاطبة الأُنثى تُثبتُ الياء في فعلِ الأمر؛ لأنَّها ليست ياء العِلَّة إنَّما هي ياء المُخاطبة، وفعل الأمر إذا اتَّصلت بهِ ياءُ المُخاطبةِ يُبنى على حذفِ حرفِ النُّون.
إذًا، نقول: [اشترِ]، للمُذكَّر. ونقول: [اشتري]، للمُؤنَّث.

16-
جمع مفعول على مفاعيل
اختلفَ كثيرٌ من الباحثينَ والنَّحويِّين حول جمع مفعول على مفاعيل، مثل: (مشروع، مشاريع)، (موضوع، مواضيع)، (مكتوب، مكاتيب)، (منشور، مناشير)، والصَّواب جمعها على مفعولات، مثل:

مشروع- مشروعات.
موضوع- موضوعات.
مكتوب- مكتوبات.
منشور- منشورات.
وليس (مشاريع) و(مواضيع) و(مكاتيب) و(مناشير)... وغيرها، كما هو شائع؛ والسَّبب أنَّ جمع الصِّفاتِ على وزن (مفاعيل) هو سماعيٌّ ولا يُقاس عليهِ، وهذا من بابِ جموع التَّكسير.

17-
سويًّا ومعًا
منَ الأخطاءِ شائعة الانتشار استخدام كلمة (سَويًّا) بمعنى المُصاحبة، مثل:

ذهبنا سويًّا.
سنعملُ سويًّا.
والصَّوابُ أنْ نقول:

ذهبنَا معًا.
سنعملُ معًا.
لأنَّ السَّويَّ في اللُّغةِ هو المُستقيمُ المُعتدلُ، قال تعالى: {أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيالٍ سَوِيًّا}؛ أي: صَحيحًا سليمًا من غيرِ عِلَّةٍ.

18-
كذلك وأيضًا
من الأخطاء اللُّغويَّة الشَّائعة الخلطُ بين معنى (كذلك) و (أيضًا)؛ مع أنَّ الفارقَ بينهما واضحٌ ويسير. تتكوَّنُ (كذلك) من: كاف التَّشبيه الَّتي تعني (مِثْل)، و (ذلك)، فيكون المعنى: [مثلُ ذلك]. قال تعالى: {وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًاۚ كَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ}؛ أي: [مثلُ ذلك تُخرَجون]. جرِّبْ أن تضعَ مكانها (أيضًا) لتَرى اختلال المَعنى. أمَّا (أيضًا) فتعني: «تكرارًا ومُراجِعًا وزيادةً».

أنا لا أحبُّ البِّطيخَ فحسب، بل والجِرْجيرَ أيضًا. (زيادة، أي: زيادة على حُبِّ البِّطيخ أُحبُّ الجِرْجيرَ).
أنا لا أحبُّ البِّطيخَ فحسب، بل والجِرْجيرَ كذلك. (أي: مثلُ ذلك، أو شبه ذلك)، خللٌ في المَعنى لأنَّنا لا نُشَبِّهُ شيئًا بشيءٍ.
19-
بسيط ويسير
من الأخطاءِ اللُّغويَّةِ الذَّائعةِ استخدام كلمة «بسيط» للدَّلالةِ على السُّهولةِ واليُسْرِ، وهذا استعمالٌ غيرُ سليمٍ للكلمةِ لأنَّه لم يردْ عنِ العَربِ الفُصَحاءِ استخدامُها على هذا الوجهِ، فقد ذُكِرت في المَعَاجِمِ القديمةِ بعدَّةِ معانٍ، مُختصرها: البَسط والتَّبسيط معناهما التَّوسيع والنَّشر.

قال تعالى: {إِنَّ رَبّك يَبْسُط الرِّزْق لِمَنْ يَشَاءُ}؛ أي: يُوَسِّعُهُ. لذلك قُل: [هذه المسألةُ سهلةٌ]، [وهذا الأمرُ يسيرٌ]، [وهذه القضيَّةُ هيِّنةٌ] ... وغيرها من الكلماتِ الَّتي تُعبِّرُ عن هذا المعنى. لا تقل: [هذه المسْألةُ بسيطةٌ]، [وهذا الأمرُ بسيطٌ]، [وهذه نُقطةٌ بسيطةٌ]، [وهذا الرَّجلُ يتكلَّمُ ببساطةٍ]، [ورجلٌ بسيطٌ].

20-
بينما
مِنَ الأخطاءِ الشَّائعة استخدام «بينما» في وسط الجُملة، على سبيل المثال: [كانَ محمود غاضبًا بينما كانت زوجتهُ تضحكُ]. السَّببُ: أنَّ «بينما» ظرف زمانٍ بمعنى المُفاجأةِ ويجبُ أن تكونَ لها الصَّدارةُ أي في بدايةِ الجُملةِ؛ لذلك من الفصاحةِ القول: [بينما كانَ محمود غاضبًا كانت زوجته تضحكُ]، أو: [كانَ محمود غاضبًا في حين كانت زوجتهُ تضحكُ]. مع تأكيدِ عدمِ الالتفاتِ إلى إجازةِ مَجْمَعِ اللُّغةِ المصريِّ استعمال «بينما» غير مُصَدَّرة، ومُتوسِّطة بين جملتيها؛ لأنَّ المَجْمَعَ مشهورٌ بالتَّساهلِ، وقد خالفهُ كبارُ اللُّغويِّين في كثيرٍ من المسائلِ كما أسلفنا.
منقول ....
من لطائف اللغة العربية للثعالبي

قيل إن أبا بكر الصديق رضي الله عنه رأى رجلاً بيده ثوب ، فقال له : هو للبيع ؟
فقال الرجل : لا أصلحك الله !
فقال الصديق : هلّا قلت : لا ، وأصلحك الله.
لئلا يشتبه الدعاء لي بالدعاء عليّ.


📚 من كتاب اللطف واللطائف
أبو منصور الثعالبي
‏في «فقه اللغة»:

• إذا جاء المطر بعد المحل، فهو: (الغَيْث).
• وإذا دام مع سكون، فهو: (الدِّيمَة).
• وإذا زاد فهو (الضَّرْبُ)، ثم (الهَطْل).
• وإذا جاءت المطرة دفعات فهي: (الشَّآبيب).
• وإذا كان القطر صغارا، فهو: (القِطْقِط).
• وإذا كان مستمرا، فهو: (الوَدْق).
‏• فإذا كانَ ضخم القطر فهوَ (الوَابِل).
• فإذا روَى كل شيء فهو (الجَوْد).
• فإذا دام أياما فهو (العَيْن).
• فإذا كان كثير القطر فهو (الغَدَق).
• فإذا كان شديدا فهو (العِزُّ) و(العُبَاب).
• فإذا جرف ما مر به فهو (السَّحِيفَة).
• فإذا كان المطر بعد المطر فهو (الوَلِيُّ).

‏وعَن النضر بن شُمَيْل تـ٢٠٣ھ:

• أول المطر: رَشٌّ، وطَشّ.
• ثمَّ: طَلٌّ، ورَذَاذ.
• ثمَّ: نَضْحٌ، ونَضْخ.
• ثُمَّ: هَطْلٌ، وتَهْتَان.
• ثُمَّ: وَابِلٌ. وجَوْد.
📜 من أشهر الأمثال

🔹 بَلَغَ السيلُ الزُّبَى: هي جمع زُبْية، وهي حفرة تُحفر للأسد إذا أرادوا صيده، وأصلها الرابية لا يعلوها الماء، فإذا بلغها السيل كان جارفًا، يُضرب لما جاوز الحدَّ.

🔹 بَلَغَ السِكِّينُ العظم: هذا مثل قولهم: بلغ السيل الزُّبَى، ومثلهما بلغ منه المُخَنَّق، وهو الحنجرة والحلق، أي بلغ منه الجهد.

🔹 بَرْقٌ لو كان له مَطَر: يُضرب لمن له رواء ولا معنى وراءه.
● أخطاء لغوية شائعة ::

المحور الأساس
المحور الأساسي .

تم إيفاده لمدة شهر
تم إيفاده شهرًا .

استلم
تسلَّم .

يعمل وفق الضوابط
يعمل على وفق الضوابط .

صلح الأوراق
صحح الأوراق .

فعلها لصالحك
فعلها لمصلحتك .

الخفر
الخافر .

رغم التبعات
بالرغم من التبعات .

بالرفاه والبنين
بالرفاء والبنين .
همزة الوصل وهمزة القطع تقعان في أول الكلمة

هي حرف ( ) ننطقها مثل باقي الحروف، ولكن حين نوصلها بما قبلها تسقط من النطق!
مثل:
استعان نطقناها واستعان وستعا
لم ننطق الألف ولكننا نكتبها، فلو حذفنا الواو لرجعنا ونطقناها

أما القطع فهي ثابتة / مع الوصل أو عدمه

مثال القطع
أتقن وأتقن
أكل وأكل
أنا وأنا

والوصل مثل:
اختبار واختبار
استسقاء واستسقاء
وهكذا

#مفردات
📚 من ‏جمال اللغة العربية

الفرق بين القعود و الجلوس

قد يعتقد البعض أن
( القعود و الجلوس )
كلمتان مترادفتان تحملان معنى
واحداً و هذا خطأ

الجلوس: هو الانتقال من أسفل إلى علو
والقعود: هو الانتقال من علو إلى أسفل

مثال :
يقال لمن هو نائم: اجلس
ويقال لمن هو قائم: اقعد
📚 نصح أحد النحويين تلميذه فقال :

يا بنيّ كن مبتدئًا يومك بالخير
وارفع نفسك عن الدنيا
و انصب الموت أمام عينك
و كن مجزومًا عن فعل المنكرات
و كن مثالًا صحيحًا لا عليلًا و لا معتلًا
و لاتتعد على حدود الآخرين
و كن مقصورًا على الطاعات
ممدودًا بالكرم على كل منقوص
و كن مجردًا من الأحقاد.
مَنْ سَلَكَ الجَدَدَ أَمِنَ العِثارَ
الجَدَدُ: الأَرْضُ المُسْتَوِيَةُ، يُضْرَبُ في طَلَبِ العافِيَةِ.
الدَّثْرُ المالُ الكثيرُ.
الغَمرُ الماءُ الكثيرُ.
المَجْرُ الجَيْشُ الكثيرُ.
العَرْجُ الإبِلُ الكثيرَةُ.
الكَلَعَةُ الغَنَمُ الكَثيرَةُ.
الخَشْرَمُ النَّحْلُ الكثيرَةُ.
الدَّيْلَمُ النَّمْلُ الكثيرُ.
الجُفالُ الشَّعْرُ الكثيرُ.
الغَيْطَلُ الشَّجَرُ الكثيرُ.
قال كاتِبٌ: القَلَمُ صائِغُ الكَلامِ، يَسْبُكُ ما يُفْرِغُهُ القَلْبُ، ويَصوغُ ما يَجْمَعُهُ اللُّبُّ.
‏الفرق بين الحال والتمييز في ‎#اللغة#العربية
*الحال يكون على معنى (في) نحو:
{واترك البحر رهوًا}
أي في حال الرهو
{أنزل إليكم الكتاب مفصّلا}
أي في حال التفصيل

*التمييز يكون على معنى (من) نحو:
{ملء الأرض ذهبًا} أي من ذهب
{وفجّرنا الأرض عيونًا} أي من العيون
‏(٨٥ عبارة) تستخدم في (الربط) بين الفقرات والجمل:

• مما لا شك فيه.

• وجديرٌ بالذكر.

• ومن هذا المُنطلق.

• وتجدر الإشارة إلى.

• وعليه تبيّن أو اتّضح.

• استناداً إلى ما سبق.

• وتماشياً مع ما تم ذكره.

• وحرصا على.

• وهذا لا يعني أن.

• وختامًا.

• وخُلاصة القول.

• وبطبيعة الحال.

• وبناءً على ذلك.

• ومن زاوية أخرى.

• ولابدّ من الإشارة.

• ولابدّ من التأكيد على أن.

• ومن البديهي.

• ولذلك يجب الأخذ بالحسبان.

• على المستوى الإجرائي.

• على المستوى النظري.

• على المستوى العلمي.

• بادئ ذي بدء (أول ما أبدأ به كلامي).

• ولاحِظ أنه.

• وقد حاولنا.

• وبطبيعة الحال.

• ومن نافلة القول كذا وكذا (أي ممّا لا حاجة لذكره نظرًا لوضوحه التّام لأنّه تحصيل حاصل).

• ولذلك ينبغي.

• ولا يفوتنا أن ننوّه.

• ومن الضروري.

• وهذا لا يعني أن.

• إنه من الأساس.

• وتأسيساً على ذلك.

• وتفسيراً لذلك.

• بِصرِف النظر عن.

• بِغضّ النظر عن.

واستخلاصاً لـ .

• وعلى العكس من ذلك.

• ولتوضيح ذلك.

• ويتضح من ذلك.

• وفضلاً عن ذلك.

• ونتيجة لذلك.

• وبالرغم من ذلك.

• وفي مُسْتَهَلّ الحديث (بدايته).

• ومن المهم في هذا الصدد.

• وفي نفس هذا الصدد.

• وحيث أنّ الثابت.

• وبما لايدعُ مجالاً للشك.

• ومن خلال ذلك.

• حبّذا لو .

• لا سِيَّما (أي خصوصا).

• وطويت الصفحة على أنه.

• وعِلاوة على ذلك (أي زيادة على ذلك).

• وعلى خلاف ذلك.

• أنّ في الأصل.

• لكن يبقى التساؤل المطروح.

• إلّا أنه على الرغم من.

• وحَرِيٌّ بنا التطرّق إلى (أي من باب أولى).

• ومن باب أولى.

• وفي ضمن هذا الإطار.

• ولعلّه من المفيد التطرّق إلى.

• ولعلّه من المفيد أن نؤكد.

• وذلك لا يُعفي من.

• لكن يبقى التساؤل.

• ومن هذا المُنْطلَق.

• على أيّةِ حال.

• وهذا إن دلّ على شيء إنما يدلّ على.

• يُلاحَظ من خلال القراءة الأوليّة.

• لا تَثريب عليك (أي لا لوم عليك).

• ومجمل القول أنه.

• ومن المضحك المبكي أنه.

• وفي هذا السياق.

• ومن المؤكد.

• وفي الغالب يكون.

• تعقيبًا على ماسبق.

• ومن هنا يتّضح أنه.

• وتنطوي وجهة النظر في (أي تتضمن أو تتخلص أو تتحدّد).

• واستئنافاً لما سبق.

• على غِرار ما تم ذكره (أي على نهج).

• على النقيض من ذلك.

• ومن الأهميّة بمكان.

• ويَستَلزِمُ من ذلك.

• وعلى هذا الِمنْوال.

• ولا مناص من القول أنه (أي لا مهرب ولا مفرّ).

• ومن المعلوم بالضرورة. (أي من الأشياء المْسلّمة).

• وفي مقابل ذلك.
الفروق اللغوية:
اختلاف الحركة يؤدي إلى اختلاف المعنى، ومنه: (البِر، البُر، البَر ) فالأول مكسور الباء وهو بمعنى عمل الخير، والثاني مضموم وهو القمح، والثالث مفتوح وهو ما خالف البحر، أي الأرض الفلاة
2025/07/01 13:37:46
Back to Top
HTML Embed Code: