الحديث فيه خطورة مُتخيلين !

عجيبٌ عجيب !
الإمام الكاظم صلواتُ الله عليه
يعطينا مبدأ كيف نتعامل معَ الناس

فرق مُجالسة الصالح والأحمق وطلب الحوائج منهُمْ

خُتمت الوصية

أسأل الله أنْ يوفقكُمْ ويوفقنا للعمل بِها

المُحاضرة فيها آفاق عجيبة

شرح أسم "الله" مُشتق أم لا

أسألكُمْ الدُعاء كرامةً بِمولانا الحَسَن بن عليّ صلواتُ الله عليهما 🙏🏻

يا الله
لعلهُ نافع لي ولكُمْ هذهِ الأيام
على حُبّ الحُسيّن صلواتُ الله عليه

وأسألكُمْ الدُعاء الكثير

منار

التوسل بالأئمة عليهم السلام

عن محمد بن مسلم, عن أبي جعفر (ع) قال: قال جابر الأنصاري: قلت لرسول الله (ص): ما تقول في علي بن أبي طالب (ع)؟ فقال: ذاك نفسي, قلت: فما تقول في الحسن والحسين (ع)؟ قال: هما روحي, وفاطمة (ع) أمهما ابنتي, يسوؤني ما ساءها ويسرني ما سرها, أشهد الله أني حرب لمن حاربهم, سلم لمن سالمهم. يا جابر, إذا أردت أن تدعو الله فيستجيب لك فادعه بأسمائهم, فإنها أحب الأسماء إلى الله عز وجل.
 
الإختصاص ص 223, البرهان ج 2 ص 618, بحار الأنوار ج 22 ص 348, العوالم ج 11 ص 152, مستدرك الوسائل ج 5 ص 228
 

عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) قال: خرج الحسين بن علي (عليه السلام) على أصحابه فقال: أيها الناس إن الله جل ذكره ما خلق العباد إلا ليعرفوه فإذا عرفوه عبدوه فإذا عبدوه استغنوا بعبادته عن عبادة من سواه, فقال له رجل: يا بن رسول الله بأبي أنت وأمي فما معرفة الله؟ قال: معرفة أهل كل زمان إمامهم الذي يجب عليهم طاعته.
------------
علل الشرائع ج 1 ص 9، كنز الفوائد ج 1 ص 328, نزهة الناظر ص 80,تفسير الصافي ج 5 ص 75, بحار الأنوار ج 5 ص 312, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 132, تفسير كنز الدقائق ج 12 ص 435

ياصاحِبَ الزمان العجل

جبتني لخدمتك مولاي
بوكت للتيه چنت اسعى..

مرّات من يمر علينا موضوع أو شخص أو مشروع ونتعلق فيه وبعدين نفقده
الغاية منّه نتعلم مُو نحصل عليه
نعرف الأخطاء السلبيات والإيجابيات حتى من يمر فينا شيء مُشابه له أو نفسه نعرف شنو نتصرف
"لايلدغُ المُؤمن مرتين"
منار الأسدي.

المُحادثة خاصة بي
معَ إحدىٰ الزميلات وليسَ معَ الجنس الآخر
وكُنتُ أضرب مثال

مُلاحظة.

﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ۚ﴾

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):‏ يا عباد الله, احذروا الانهماك في المعاصي والتهاون بها, فإن المعاصي تستولي الخذلان على صاحبها حتى توقعه في رد ولاية وصي رسول الله (صلى الله عليه وآله), ودفع نبوة نبي الله (صلى الله عليه وآله), ولا تزال أيضا بذلك حتى توقعه في دفع توحيد الله والإلحاد في دين الله.


The Messenger of Allah (Pbuhp) said:
“O servants of Allah, beware of indulging in sins and taking them lightly.
For indeed, sins bring about abandonment and disgrace upon their doer, until they lead him to reject the guardianship (wilāyah) of the successor of the Messenger of Allah (peace be upon him and his family), and to deny the prophethood of the Prophet of Allah (peace be upon him and his family).
And they continue in this way until they cause him to deny the Oneness of Allah and fall into disbelief in His religion.”
----

تفسير الإمام العسكري (عليه السلام) ص 264, تفسير الصافي ج 1 ص 137, البرهان ج 1 ص 228, بحار الأنوار ج 70 ص 360

وفي رواية إياكُمْ والإصرار على الذُنوب فإنها تردكُمْ عن الإسلام والولاية
يعني بشكل أصرح
الإصرار على الذنب يخلي الإنسان يتساهل معَ الكبائر والعياذُ بالله
وآخر شيء يتساهل معَ الدين ويخرج عن المِلة