هذا الكم من التعب اللّي ما توصفه الكلمات مؤذي والله، هذا الكم من الغضب الوجودي اللّي مو قاعد يتفرغ بأي طريقة يكتم، هذا الكم من الركض المستمر دون التوقف لأخذ إستراحة قصيرة مُهلك .
وغفرتُ
ليس لأنَّ ذنبكَ
يُغفرُ
وعفوتُ
ليس لأنَّ ما اقتَرَفته كفُّكَ
هينٌ
أو أن كسريَ هكذا
قد يُجبرُ
وصبرتُ
حتى أنَّني
ما عدتُ أعرفُ
كيف قد لا أصبرُ!
أعفو
لأنيَّ أستحقُُ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدرُ؟
حرَّرتُ بالغفران روحَكَ ربما
لكنَّما
روحي
التي تتحرَّرُ!
ليس لأنَّ ذنبكَ
يُغفرُ
وعفوتُ
ليس لأنَّ ما اقتَرَفته كفُّكَ
هينٌ
أو أن كسريَ هكذا
قد يُجبرُ
وصبرتُ
حتى أنَّني
ما عدتُ أعرفُ
كيف قد لا أصبرُ!
أعفو
لأنيَّ أستحقُُ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدرُ؟
حرَّرتُ بالغفران روحَكَ ربما
لكنَّما
روحي
التي تتحرَّرُ!
"في ظل أشياء كثيرة عني أنساها .. أتذكر شيئًا واحدًا، أنني سأبقى حقيقية إلى الأبد تجاه أي شيء، دون تزييف"
أُحب أنني كنت حقيقيًا دائمًا
سواء أكُنت متعبًا، محمومًا، سعيدًا
في ذروة الحُب بلا رغبات، تجتاحني التعاسة
حتى وأنا ساخطًا، ثائرًا، يائِسًا، حنونًا أو قاسيًا
أنا مُمتن لذاتي لأنني لم أختلق لمشاعري
وجهًا أخرًا دائمًا..ما كنت أنا مع ذاتي ومع الاخرين
سواء أكُنت متعبًا، محمومًا، سعيدًا
في ذروة الحُب بلا رغبات، تجتاحني التعاسة
حتى وأنا ساخطًا، ثائرًا، يائِسًا، حنونًا أو قاسيًا
أنا مُمتن لذاتي لأنني لم أختلق لمشاعري
وجهًا أخرًا دائمًا..ما كنت أنا مع ذاتي ومع الاخرين
عيد أخّاذ وبهيّ عليكم، مليء بالحب والمسرات، عسىٰ أن تكونوا في ظِلّ أحبابكم دومًا، محفوفين بالألفة، مُطمئنين، مغمورين بفيض حنانهم، وأن يديم الله الفرح علىٰ قلوبكم عُمر مديد 🤍
" صباحٌ منكِ يعني
أنَّ سِحرَ الفجرِ مِدْرارُ
ويعني أنَّ عُمري
في مدى عينيكِ أَشعارُ "
أنَّ سِحرَ الفجرِ مِدْرارُ
ويعني أنَّ عُمري
في مدى عينيكِ أَشعارُ "
والله ما عاد احسّك لا في روحي ولا في صدري، لكن اذا جينا للحقّ؟ صحّ انك ذكرى خالده في تاريخ الندم والحسايف