"فمان الخوف ويدينك جنود، وأضلعي أسرى/ وأنا فيني من الإحباط.. ما يكفي هزيمة جيش".
"هذا كل ما يتطلّبه الأمر،
لحظة تافهة كهذه،
يدرك المرء بعدها،
للمرة الأولى وللأبد،
أن المحبه العميقه
غير كافيه لأي شيء
و أن القرارات المتعبه
و أن كانت عكس مبتغانا
ليست جميعها خاطئه
و أنّ تمد يدك للهواء
خيرٌ من أن تمدها وحدك للبقاء
في مكان يتسع لشخصين"
لحظة تافهة كهذه،
يدرك المرء بعدها،
للمرة الأولى وللأبد،
أن المحبه العميقه
غير كافيه لأي شيء
و أن القرارات المتعبه
و أن كانت عكس مبتغانا
ليست جميعها خاطئه
و أنّ تمد يدك للهواء
خيرٌ من أن تمدها وحدك للبقاء
في مكان يتسع لشخصين"
"عشرة آلاف غد
خرجت من حياتي البارحة
و ما زلتُ أقول غداً..
غداً تأتي الغيمة و تبلل القلب المعطوب
غداً يمد النهر أصابعه
و يربت على كتفي العطشى
الغد يتحول إلى اليوم
و اليوم يصير البارحة
و أنا أنتظر بلهفة.. الغد الجديد"
خرجت من حياتي البارحة
و ما زلتُ أقول غداً..
غداً تأتي الغيمة و تبلل القلب المعطوب
غداً يمد النهر أصابعه
و يربت على كتفي العطشى
الغد يتحول إلى اليوم
و اليوم يصير البارحة
و أنا أنتظر بلهفة.. الغد الجديد"
"وأُقسِمُ أنك نورٌ لقلبي
وحُبٌّ أعادَ الحياةَ إليّا
وأنك حُلمٌ سرى في خيالي
وأشرق كالشمسِ في مُقلتَيا"
وحُبٌّ أعادَ الحياةَ إليّا
وأنك حُلمٌ سرى في خيالي
وأشرق كالشمسِ في مُقلتَيا"
تحادثني
و أشعر بنسمة باردة
تهب على قلبي
إن لكلماتك أيادٍ حنونة
أتعافى بها من كل ما يشقيني.
و أشعر بنسمة باردة
تهب على قلبي
إن لكلماتك أيادٍ حنونة
أتعافى بها من كل ما يشقيني.
ربي أرجوك الرجاء كلّه إن إحتمالاتي ماتموت، وما ترفضني الفرص، وما يستعسر عليّ الحظ، ولا تنقصني الطمأنينة.
وتشرق في فؤادي مثل شمسٍ، تشع النور مختلطًا وصافي
صباحك بين أضلاعي حنونٌ، كوقع ِالغيث في فصل ِالجفافِ
صباح الخير ِللدنيا جميعًا، وصبحك َعن جميع الناس كافي ..
صباحك بين أضلاعي حنونٌ، كوقع ِالغيث في فصل ِالجفافِ
صباح الخير ِللدنيا جميعًا، وصبحك َعن جميع الناس كافي ..
حوصرنا بطريقةٍ ما على حواف كلماتنا التي كُتِمَت، نحن الذين توشحنا بالصمت ردعًا لمشقةِ الحديث