قرأت هذا البيت من مدّة طويلة: ”وأدقُّ باب قلبك دقّة الأيتام . . لا أُريد خُبزًا، أريدُ روحي“ ولا أزال أردده كل حينٍ، وأشعر به، وأُنهش منه.
"راحتي في نور وجهك والمِسا فيك يتبارك
وفي وجودك كني أملك الحَياة ومن فيها وعليها."
وفي وجودك كني أملك الحَياة ومن فيها وعليها."
أحَن ما حظيت به مجيئك إلى حياتي ،
فكرة أننا معًا كفيلة بأن أشعر من خلالها بالحياة تفيض بداخلي و بأني بخير رغم هذه الكوارث . .
فكرة أننا معًا كفيلة بأن أشعر من خلالها بالحياة تفيض بداخلي و بأني بخير رغم هذه الكوارث . .
حتى عندما أعجز تماماً عن صيغ الدعاء المناسب لشعوري كان يكفيني جداً أن أضع يدي على قلبي وأردد اللهم قلبي لأطمئن و أنجو.
المخيف هو أنَّ رغبتنا للحياة نفسها لم تعد كبيرة، لقد ضيعنا كل علامات الطريق
__واسيني الأعرج
__واسيني الأعرج
"لن يخيّب الله هذا الصدق الكامن فيك، أنت الذي تنشد النقاء في كل أمر، وتنجذب طواعية للبياض والطهر، وتسوؤك الدروب الملتوية، وتحرص على العناية بدوافعك قبل أفعالك، إذ تؤمن أن النوايا الطيبة تصنع أجمل الأقدار"
"والصّبح يسكبُ في خدّيكِ أغنيةً
رق المدى من صداها فالمدى عُرس
كُل الذين هَوَوْا كل الذين مَضَوْا
كل الذين أتَوا من وجهكِ اقتُبِسُوا.."
رق المدى من صداها فالمدى عُرس
كُل الذين هَوَوْا كل الذين مَضَوْا
كل الذين أتَوا من وجهكِ اقتُبِسُوا.."
أنا أدري إنّه لو ذبل صوتي
مال الغصن بإسمي،
ولا ملّه
وأدري شعوري
يزهر سكوتي
حتى الظما .. أقدر أنا أبلّه
ماتنطفي ضحكة على صوتي
وماينكسر غصني
ولا ظلّه
مال الغصن بإسمي،
ولا ملّه
وأدري شعوري
يزهر سكوتي
حتى الظما .. أقدر أنا أبلّه
ماتنطفي ضحكة على صوتي
وماينكسر غصني
ولا ظلّه
لا شيء
لا شيء هُنا
حتى الأيدي الحنونة، سافرت
والعناق بَرد
والليلُ مُمتد بالأسى
غادرت
وحده قلبي ظل
لا شيء هُنا
حتى الأيدي الحنونة، سافرت
والعناق بَرد
والليلُ مُمتد بالأسى
غادرت
وحده قلبي ظل
"يا منوة اللي ما نوى يعتاض فيك مْن السنين، ودّه لو إن العمر يرجع به على أول ما بدا"
فزعٌ أنا
من كلّ ما ألقاهُ ..
ياليتني عشتُ الحياةَ كعابرٍ
أو ليتَ في نارِ الهيامِ مياهُ
ياليتني طفلٌ صغيرٌ لم يدع
رغم السقوطِ تبسمًا يغشاه
لكنني وطنٌ
يزعزعهُ الرّدى ..
طيرٌ حزينٌ .. لا يحبّ سماهُ.
من كلّ ما ألقاهُ ..
ياليتني عشتُ الحياةَ كعابرٍ
أو ليتَ في نارِ الهيامِ مياهُ
ياليتني طفلٌ صغيرٌ لم يدع
رغم السقوطِ تبسمًا يغشاه
لكنني وطنٌ
يزعزعهُ الرّدى ..
طيرٌ حزينٌ .. لا يحبّ سماهُ.
صباح الخير، وترا العمر فايت، والفرص ماتجي كل مرة، والحظ مايساعد بكل إلي تبيه يشبعك، لذلك حدّث، تحرك، صارح، وأجري