Telegram Web Link
«إِنَّا لَنُحِبُّ مِنْ شِيعَتِنَا مَنْ كَانَ عَاقِلاً فَهِماً فَقِيهاً حَلِيماً مُدَارِياً صَبُوراً صَدُوقاً وَفِيّاً ..»

- أبي عبد الله الصّادق (عليه السّلام)
2
وَلَكِنَّنا نَسلٌ كِرامٌ لِسادَةٍ
بِهِم نَعتلي الأَقوامَ عِندَ التطاوُلِ
6
Forwarded from بَ
عن الامام الصّادق ( عليه السلام) : قال : إن زائر الحسين إذا وقعت الشمس عليه أكلت ذنوبه كما تأكل النّار الحطب ، وما تبقي الشمس عليه من ذنوبه شيئاً فينصرف وما عليه ذنب .
وأن الله تعالى يخلق من عرق زوّار قبر الحسين ملائكة يُسبّحون الله ويستغفرون له إلى أن تقوم السّاعة.

ــكامل الزيارات ، ٤٩٥ .
3
‏لا تخاصموا النّاس فإن النّاس لو استطاعوا أن يحبّونا لأحبّونا، إنّ الله أخَذَ ميثاق النّاس فلا يزيد فيهم أحد أبدا و لا ينقص منهم أحد أبدا.

الإمام محمد بن علي الباقر عليه السلام
2
كل البلدان الي تتعرض لاحتلال تتغير قيمها وتحل محلها قيم اخرى ، ويطلع جيل يصيح على القبله متخلفين ، وتشوف تغيير ملحوظ باللبس بالاكل بالتصرفات ، ولي عاصروا الجيل القديم تشعر وكأنه عايش بذهول من بعض السلوكيات ،
يعني سابقا ماتسمع كلمات اجنبية ولا اسماء للأكلات دخيلة والشباب تعوج بحلوگها وتتميع وتشدد حرف الراء ، بالعكس الشباب يبحث عن الرجولة الصلبة ،
ماتسمع انتحار ، وماتسمع زوجة قتلت زوجها ، ولا اهل يقتلون ابنائهم ولا تسمع سرقة جار او قتل جار ،
قبل تسمع ( كلمة عيب ) وترسخ بذهنك وتبقى تحاذر لان العيب ربت وياك وربتك ، المرأة مصانة ومحترمة ومحتشمة والشاب يراعي العيب ، ماكو منفذ تشوف زوج يجيب زوجته يگعدها بنص عزيمة ، والمرأة اذا تشوف مجموعة شباب تروح تفتر من شارع ثاني ، الجار يحترم جاره ويحافظ عليه ويشاركه احزانه وافراحه ، صحيح دخلت النه ثقافة واردة عبر السوشل ميديا بس المفروض قيمنا ثابتة المفروض اكثر ناس نهتم بالعيب المفروض اكو حشمة اكو غيرة ،
السوشل ميديا اصبح حاله حال مكان النفايات ، اي واحد يجي يشمر نفاياته ، المأزوم والمملؤ عقد والمبغض والحاقد والجاهل والواعي والخوش ادمي ، نواب برلمان تايهين ، تشهير بصور النساء وتشهير بالاعراض ، فجور بالخصومات ، عدم مراعاة الشريعة والاخلاق ، وين رايحين بس الله اليستر

علي چالي
4
أعظمُ حريةٍ هي أن تعرفَ ما يتحكّمُ بك..
4
وسائل الإعلام كالمرايا المُعوجّة، تعكس ما تهوى وتمحو ما تأبى، فلا حقيقة تُصان، ولا صدق يُراعى، بل هي ألسنةٌ مسعورةٌ تُدندن على أوتار الهوى، وتنسج الأخبار على منوال الأهواء النتنة..
4
عَنْ أَنَسٍ قَالَ‏ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ص)
إِذَا فَقَدَ الرَّجُلَ مِنْ إِخْوَانِهِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ سَأَلَ عَنْهُ فَإِنْ كَانَ غَائِباً دَعَا لَهُ وَ إِنْ كَانَ شَاهِداً زَارَهُ وَ إِنْ كَانَ مَرِيضاً عَادَهُ‏.

#ارسله_الله_بالرحمه_لا_بالذبح
3
وسائل "التواصل" الاجتماعي.
يحتاج الأمر لنوع من التدقيق في مصطلح "التواصل" هذا.
صحيحٌ أنّ الموجودين في صفحات الفيسبوك، هم "بشر" بما يمثّله ذلك من دافع فطري نحو التواصل مع الآخر.. وأن التواصل مع الآخر، يحقق كثيراً من نواحي وجود الإنسان وماهيته.. إن من حيث تراكم المعرفة، والثقافة، وتناقل التجارب، أومن حيث الاستفادة المادية والمعنوية.
إلا أن التواصل هنا، يبدو أنّه يختلف حقيقةً عن التواصل في العالم الواقعي.. سلباً وإيجاباً.
أريد أن أركّز هنا على مسألة واحدة.. وهي مورد ابتلاء حقيقي في مجتمعنا،
في الحياة الواقعية، يشكّل الدخول على بيئة الإنسان الاجتماعية مسألة تتكون من مقدمات، ومعرفة مباشرة، واختبار، وتقع تحت قيد الملاحظة والعناية من قبل ذات الشخص والبيئة المحيطة به. ولذلك، يصعبُ بمقدار كبير، أن ينفُذ أحدٌ إلى أخيك، أو ابنك، أو نفسك، أو زوجتك، من دون المرور بمجموعة من الفلاتر.
منها فلتر المعرفة الشخصية، ومعرفة بيئة الآخر الاجتماعية، الفكرية، والأخلاقية..
ومنا فلتر المصالح والمفاسد.
ومنها فلتر القضايا التي تهم الفرد والمجتمع، والتي تشكل قاسماً مشتركاً.
ومنها فلتر الضوابط الأخلاقية.
.
نعم، شيء من هذه الفلاتر موجود.. لكن، وللأسف، يضعف الفلتر الأخلاقي هنا بشكل كبير.
هنا يأتي إنسان كالضّبع، لا تعرف بيئته، ولا أخلاقه الواقعية، ولا تجربة مشتركة بينك وبينه، لكنه يحسن لبس أثواب الصلاح خصوصاً لو امتلك عدّة لغوية أو ثقافية، أو شيئا من الجمال الظاهري.
يأتي، كي يتسرب كالماء في شقوق هذا المجتمع، ومسارب البيوت، وعقول وقلوب الفتيات.. وربما الشباب.
في الماضي، كان الأب يقول لابنته مثلاً، عودي إلى المنزل قبل الغروب.. ولابنه عند العاشرة مساءً.. وإذا أرادت زوجته الخروج كان ذلك في باله. وإذا خرج من منزله أخبر الجميع متى سيذهب ومتى سيعود وماذا سيفعل.
وفي الحاضر، يكفي أن يدخل الأب إلى غرفته ليرتاح، حتى يأتي الضبع، قبل الغروب، وبعد العاشرة، وأمام عينه، وخلف ظهره.. يلعب بعقل هذا، وقلب تلك.. ويأكل من كل قطعة حلوىً تمّ طبخها بحب، يأكل قطعة ويسمم مكانها.. ثم ينسحبُ كالثعبان، لا أحد حسّ ولا أحد درى.
.
وقد يأتي إنسانٌ كالملاك، يلتجئ إليه الملسوع من ذاك البيت، فيعالجه.. ويضع على قلبه سكّرة، وفي عقله نوراً.. عبر هذا التواصل ذاته.
.
وقد تدخل في حوارٍ، فيهجمُ عليك أحدهم، أمام الجميع، دون أن يراعي لا سنّك ولا بيئتك الاجتماعية، ولا تاريخك وتاريخ أهلك.. لأنّه كالضبع كذلك.. يقتات على فتات الحوارات المشحونة، وينمو عليها كالفطريات.. وربما يتضخم فيصبح كالجبل.. ويكون ذكيا كذلك، فيلوّن نفسه بألوان الثقافة والشعر.. ليخدع الجميع.
.
التواصل هنا مهمٌ جدا، لكنه خطر.. خطرٌ بشكل لا يصدّقه عقل...
3
عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: من زارني في حياتي أو بعد موتي كان في جواري يوم القيامة.
أعوذ بالله من يوم يخلو من ذكرك..
4
مُصيبةٍ وما أعظُمها مِن مُصيبة..
2🔥1
2🔥1🥰1
2025/10/20 15:55:59
Back to Top
HTML Embed Code: