"أعان الله صديقان كلاهُما يحاول تخفيف الالم عن الأخر، وهما الأثنين بائسين جداً."💔
فخور جدا بنفسي، اتعرف لماذا ؟!
“لقد مررت خلال هذا العام بجميع انواع الألم: المشاكل العائليه، مشاكل الثقه، خذلان الاصدقاء، كسرة القلب، عدم الامان، الاكتئاب، مررت بكل هذا وحدي ولم استسلم.” 💁🏻♀️
“لقد مررت خلال هذا العام بجميع انواع الألم: المشاكل العائليه، مشاكل الثقه، خذلان الاصدقاء، كسرة القلب، عدم الامان، الاكتئاب، مررت بكل هذا وحدي ولم استسلم.” 💁🏻♀️
"كم هي جميلة مرحلة النضج التي تصلها عندما لا يهمك الرد المتأخر ولا يهمك معرفة أي شيء عن أي شخص ولا يأتيك الفضول لكي تعرف شيئا لا يخصك .. تصل للاكتفاء بنفسك وبعائلتك وأصدقائك المقربين ، وأن علاقتك محدودة مع الناس و لاتشعر بحاجتك للتبرير ولا تنتظر أعذار ولا أي شيئ آخر."
"لم يعُد في الأرض ما يُغري لنبقى،
نحن لسنا داخل البحر.
ولكنْ..
كلنا ياربُّ غرقى!"
نحن لسنا داخل البحر.
ولكنْ..
كلنا ياربُّ غرقى!"
"حنونة فكرة أن يستثنيني شخص أنه ومن بين مليارات البشر يُفضل لقلبه أن أكون رفيقته."
أسوأ فكرة يسويها الإنسان هي جلسات المصارحة، لأن مافيه شيء بعدها يرجع زي ماكان، حتى لو تهيأ له ذلك في البداية، إلا أنها تبقى في القلب وتخلق مسافات شاسعة، وتطفو للسطح عند كل مشكلة.
"ولا تجعلني خدشًا في قلب أحد، ولا تجربة سيئة، ولا خسارة، ولا كسرًا، ولا جرحًا، وأخرجني منها بالستر والعافية، لا لي ولا عليّ. آمين"
"أن يكون لك صديق يراك وكأنك الخير في هذه الأرض، شعور لا يُمكنك أن تضعه في كلمات مُناسبة"
"ما زلتُ أنام مطمئنًا، لأنني أؤمن أن كل الأشياء السيئة التي تحدث لي الآن ما هي إلا بداية لأشياء عظيمة سوف تحدث لي بعد ذلك، أؤمن بأن الله لن يتركني لهذا الخراب طويلاً".
- وافق على تحمل مزاجيتها المتقلبة و الإهتمام بأدق تفاصيلها ك أنثى !؟
= موافق يا شيخي.
- موافقة ع مشاركته مر الحياة و حلوها، و لا بأس بمشاركته ألعاب البلايستيشن أيضا و مفضلاته كرجل ؟
= موافقة يا شيخي.
- إذا اشتكت لك يوما أن ظفرها قد كسر، ماذا ستفعل؟
= سأشعرها بمدى حجم الكارثة التي أصابت كلانا،ولا بأس بجلسة صغيرة أواسيها فيها أو أبكيه معها.
- أحسنت يابني ، و الآن أعلنكما زوجا و زوجة ، سندا وعونا، ملاذا و أمنا، و قلبين بروح واحدة
= موافق يا شيخي.
- موافقة ع مشاركته مر الحياة و حلوها، و لا بأس بمشاركته ألعاب البلايستيشن أيضا و مفضلاته كرجل ؟
= موافقة يا شيخي.
- إذا اشتكت لك يوما أن ظفرها قد كسر، ماذا ستفعل؟
= سأشعرها بمدى حجم الكارثة التي أصابت كلانا،ولا بأس بجلسة صغيرة أواسيها فيها أو أبكيه معها.
- أحسنت يابني ، و الآن أعلنكما زوجا و زوجة ، سندا وعونا، ملاذا و أمنا، و قلبين بروح واحدة