"اليوم و أنا أرتّبني
وجدت حَبيبتي القديمة..
لأجرّبها،
نزعتُ كلّ النّساء."
وجدت حَبيبتي القديمة..
لأجرّبها،
نزعتُ كلّ النّساء."
"الأسبوع الماضي،
مررتُ بالحي الذي وقعت في غرامه
حين كنت لا أزال أحبكِ،
مكاننا المفضل
أتعرفين،
حتى الأشباح
هجرته."
مررتُ بالحي الذي وقعت في غرامه
حين كنت لا أزال أحبكِ،
مكاننا المفضل
أتعرفين،
حتى الأشباح
هجرته."
أخشى أن يضيع تعبي،
الا أجد نتيجه لكل هذا
فقط أتعافى من أضرار الطريق الذي عانيت فيه،
يا قادر يا من تقول للشيئ كن فيكون
جازني خير عن تعبي وشقائي..ولا تُضيع لي عناء أبدًا.
الا أجد نتيجه لكل هذا
فقط أتعافى من أضرار الطريق الذي عانيت فيه،
يا قادر يا من تقول للشيئ كن فيكون
جازني خير عن تعبي وشقائي..ولا تُضيع لي عناء أبدًا.
"في الليل، حين تشعر في المدينة الغريبة، بلمسةٍ رقيقة على قلبك.. اِعلم أنها يدي."
"تخيّل معي ، أنا التي ما نسيتُك حتى الآن
كم كنتُ سأحبكَ، لو أنّكَ بقيتَ."
كم كنتُ سأحبكَ، لو أنّكَ بقيتَ."
"في مِحفَظتي،
أُخبّئ خُصلَة مِن شَعرِك،
أُلقي بها نحوَ السماء كسِنّارة،
مُحاولاً اصطِياد الشّمس؛
فكُلّما داهمَتني وِحدةُ اللّيل،
أستَدعي الصّباح بِشَعرِك."
أُخبّئ خُصلَة مِن شَعرِك،
أُلقي بها نحوَ السماء كسِنّارة،
مُحاولاً اصطِياد الشّمس؛
فكُلّما داهمَتني وِحدةُ اللّيل،
أستَدعي الصّباح بِشَعرِك."
رجلٌ حُنون يجيدُ
التهام قلقي،
لا يملُّ من طمأنتي
وإخباري باستمرار أنهُ يحبني
وفخورٌ بكل خطوةٍ أخطوها،
يصالحني على نَفسي
ويجعلني أقع في حبها دومًا.
التهام قلقي،
لا يملُّ من طمأنتي
وإخباري باستمرار أنهُ يحبني
وفخورٌ بكل خطوةٍ أخطوها،
يصالحني على نَفسي
ويجعلني أقع في حبها دومًا.
عَثر عليَّ شَخص يُباهي الأرض ومَن عَليها بِي، يُعاملني وكَأنني الأفضَل دومًا، يَبحث عَن سَعادتي حتى فِي صغائر الأمور، يُجاهد دائمًا لِأحصل على كُل مَا أرغب به، يُخبرني دومًا أنه لَم يَشعُر بِـ نَبضات قَلبه قَط إلا حينما أَحبّني.
لَم يَخطُر لِي يومًا أنني سَأرتاح لِوجود شَخصًا مَا خَارِج إطَار بَاب مَنزِلي، والأن أصبَح هو المَنزل ومَن فِيه.
أرى داخِل عَيناه حُب أمي، ومَعه أشعُر بِالأمَان الذي يغمرني بِه أبي.
يُردد دومًا : أنّه الشَخص الأكثَر حظًا على هذا الكوكب لإنه تمكن من الإرتباط بي.
فِي النهاية وجدت شخصًا يسعى دومًا لأجلي وكأن كل الطرق تؤدي إليَّ فقط.
لَم يَخطُر لِي يومًا أنني سَأرتاح لِوجود شَخصًا مَا خَارِج إطَار بَاب مَنزِلي، والأن أصبَح هو المَنزل ومَن فِيه.
أرى داخِل عَيناه حُب أمي، ومَعه أشعُر بِالأمَان الذي يغمرني بِه أبي.
يُردد دومًا : أنّه الشَخص الأكثَر حظًا على هذا الكوكب لإنه تمكن من الإرتباط بي.
فِي النهاية وجدت شخصًا يسعى دومًا لأجلي وكأن كل الطرق تؤدي إليَّ فقط.
"أنا فاقدُ الشيء الذي يُعطيه،
أنا بائِعُ الوهم
وتاجِر الأمنيات،
وأنا..
أنا زبوني الوحيد."
أنا بائِعُ الوهم
وتاجِر الأمنيات،
وأنا..
أنا زبوني الوحيد."