على أية حال
هذا ليس أنا
و تلك لَمْ تكُن طبيعتي في يوم
مِن وقت ليس بِبعيد
كنتُ جميل، بلا ندوب، بلا أرق، بلا أذى، و بلا خسائر في قلبي،
شخص مليء بِالشغف، و ثقته في البشر لَمْ تُخدش،
أما الآن
أنا غير قادر على الكلام، التبرير، التضحية، الحُب، و حتى البكاء،
إستُهلكت بِالكامل،
لا أفعل شيء سوى التخطي، تخطي يومي، حُزني، أحلامي، و حتى حاجتي للكلام،
مُشتاق
لِطاقتي، و لِشعوري بِالخفة.
هذا ليس أنا
و تلك لَمْ تكُن طبيعتي في يوم
مِن وقت ليس بِبعيد
كنتُ جميل، بلا ندوب، بلا أرق، بلا أذى، و بلا خسائر في قلبي،
شخص مليء بِالشغف، و ثقته في البشر لَمْ تُخدش،
أما الآن
أنا غير قادر على الكلام، التبرير، التضحية، الحُب، و حتى البكاء،
إستُهلكت بِالكامل،
لا أفعل شيء سوى التخطي، تخطي يومي، حُزني، أحلامي، و حتى حاجتي للكلام،
مُشتاق
لِطاقتي، و لِشعوري بِالخفة.
إلى الشخص الوحيد الذي أودّ معايدته لكن الظروف لا تتوقف عن كونها ظالمةً و حالت دون ذلك: "كل عام و أنت حبيبي، كل عام و انت في صدري، رغماً عن أنفها."
"لقد حلّ مساء العيد في مدينتنا،
لم أغفو ثانيةً عن هاتفي؛
ولكني لم أتعثر في رسالة منكَ،
هنأني الجميع عدا ذاك الشخص الذي انتظره،
هنأني الجميع عداكَ."
لم أغفو ثانيةً عن هاتفي؛
ولكني لم أتعثر في رسالة منكَ،
هنأني الجميع عدا ذاك الشخص الذي انتظره،
هنأني الجميع عداكَ."
والله يا حبايبي أقِف عند أعنف عبارة قرأتها:
"كُل المشاعر الحقيقيَّة تتسلَّل إلى الجهاز
الهضمي ما بين المعدة والقولون..
مرَّات خفيفة كالفراشة، ومرَّات عنيفة كالطَّعنة."
القلب واجهة اجتماعيَّة لا غير!
"كُل المشاعر الحقيقيَّة تتسلَّل إلى الجهاز
الهضمي ما بين المعدة والقولون..
مرَّات خفيفة كالفراشة، ومرَّات عنيفة كالطَّعنة."
القلب واجهة اجتماعيَّة لا غير!
"أبشع ما يحدث في موت مَن تُحب، أنّك لا تستطيع أن تضع احتمالاتٍ لعودته ضمن تأمُّلاتك."
"أنت تعلم
وأنا أعلم
لا وجود لمستقبل يجمعنا
ولكنّهُ الحب!
الحب يا رَجُل أيامي
من يأخذنا دومًا نحو هاوية الجنون.."
وأنا أعلم
لا وجود لمستقبل يجمعنا
ولكنّهُ الحب!
الحب يا رَجُل أيامي
من يأخذنا دومًا نحو هاوية الجنون.."
بإمكاني أن أكون المتاهة في رأسك،
أو الوحش،
أو اللعبة،
لكن في قلبك.
يجب أن أكون كل النساء.
أو الوحش،
أو اللعبة،
لكن في قلبك.
يجب أن أكون كل النساء.