"ليست المشكلة إلى أين نذهب، بل كيف نعود من كل الأماكن الخطأ التي ذهبنا إليها."
-يا لها من مأساة!
بعد كل هذه المعارف والتعارفات والخصامات والإنفصالات والارتباطات، تكتشف أنه لا يفهمك أحد سواك.
بعد كل هذه المعارف والتعارفات والخصامات والإنفصالات والارتباطات، تكتشف أنه لا يفهمك أحد سواك.
لو كان بمقدوري البكاء، لكان الأمر أيسر. لكن على ماذا سأبكي؟ على من سأبكي؟ كنت مستقلاً لدرجة لا تسمح لي بالبكاء بسبب الآخرين، وأكبر من أن أبكي على نفسي.
"ألفتُ الغربة
أعرفُ ألف وسيلة ووسيلة
لأحتمل هجرك
أو كل الألم الممكن أن تُسببه لي."
أعرفُ ألف وسيلة ووسيلة
لأحتمل هجرك
أو كل الألم الممكن أن تُسببه لي."
إن الحياةَ مع امرأة تؤمن بك، وتحوّل كل معاركك اليومية إلى فراشاتٍ رقيقة، هي حياةٌ أشبه بالبيت؛ دافيء وآمن وملجأ دائم لن ينبذك أبدًا، والأهم من كل هذا؛ بيتٌ صغير تراه -بسببها- واسعًا وسع العالم.
"أظن ان تمجيدي للصداقه والأصدقاء هو بسبب أصدقائي،
لا زلت اؤمن بفكرة ان تحظى بصديق يعني أنك حظيت بحياة أخف ألمًا."
لا زلت اؤمن بفكرة ان تحظى بصديق يعني أنك حظيت بحياة أخف ألمًا."
"سيأتي يوم تُقابل شخصًا يفهمك ويحبك،
شخصًا
لا
يريدك
أن
تعاني
مرة
أخرى."
شخصًا
لا
يريدك
أن
تعاني
مرة
أخرى."
"و أظلّ أريدك
كأمنية مستحيلة
رغم وجعها
كوخز إبرة
ليس في الجلد
إنما في العيون."
كأمنية مستحيلة
رغم وجعها
كوخز إبرة
ليس في الجلد
إنما في العيون."
"وقفنا هنا طويلًا،
عند العجز بالتحديد
خذني لمشهد آخر
يحبنا الله فيه،
مشهداً آخر
حيث أرى فيه وجهك الحلو
وهو يبتسم
حيث أنت
تحب قلبي أكثر."
عند العجز بالتحديد
خذني لمشهد آخر
يحبنا الله فيه،
مشهداً آخر
حيث أرى فيه وجهك الحلو
وهو يبتسم
حيث أنت
تحب قلبي أكثر."
"أيضًا في ظُهريةٍ
حارِقة..
كهذهِ أفكرُ فيك وهذهِ
محبةٌ قصوى
لأنني فِي مثل هذا
الوقت
لا أطيقُ حتى ذاتي."
حارِقة..
كهذهِ أفكرُ فيك وهذهِ
محبةٌ قصوى
لأنني فِي مثل هذا
الوقت
لا أطيقُ حتى ذاتي."
"ربما بعد مرور ثلاث سنوات من الآن
تمامًا في مثل هذه الساعة
أكون بجوار من أحب
أنظر داخل عيناه
وأنا ممتنة بداخلي
لوجوده..
ولوجود كل تلك الجِراح القديمة في قلبي
التي جعلتني أُقدّر هذه اللحظة بجانبه."
تمامًا في مثل هذه الساعة
أكون بجوار من أحب
أنظر داخل عيناه
وأنا ممتنة بداخلي
لوجوده..
ولوجود كل تلك الجِراح القديمة في قلبي
التي جعلتني أُقدّر هذه اللحظة بجانبه."
"أضعُ صورتكِ
على الجدرانِ المتشقّقة،
والأشجار الذابلةِ،
والبيوت المتهدّمة،
لأنّني
أعلمُ أنكِ دوماً ما
ترمّمين الجراح."
على الجدرانِ المتشقّقة،
والأشجار الذابلةِ،
والبيوت المتهدّمة،
لأنّني
أعلمُ أنكِ دوماً ما
ترمّمين الجراح."
"أتمنّى أن أجد
شخصًا
يتحدّث بلغتي،
لئلّا أمضي
عمرًا كاملًا
في ترجمة روحي."
شخصًا
يتحدّث بلغتي،
لئلّا أمضي
عمرًا كاملًا
في ترجمة روحي."
"مجرّد ما أن يضيق علي المكان أتوقف، بغض النظر عن مدى ولعي به وهذا هو خط العوده الذي لطالما أنقذني."
"الشعور الدائم بأن شيء ما، في حياتي، على وشك أن يتشظّى لمليون قطعة."