"كنت أعيش
صخب تدمير الذات.
في الوقت الذي
كان أصدقائي فيه ينظرون إليّ
كقائد
وزميل ظريف
وحاد الذكاء،
إلا أنني في أعماق نفسي
كنت حزينًا."
صخب تدمير الذات.
في الوقت الذي
كان أصدقائي فيه ينظرون إليّ
كقائد
وزميل ظريف
وحاد الذكاء،
إلا أنني في أعماق نفسي
كنت حزينًا."
"أخَافُ أن يُفنىٰ بِنا العُمر وَ نَحنُ نتَخيَّل الأشيّاء علىٰ أمَلِ أن تَحدُث، وَ لا تَحدُث."
"هل تعرف كم يبدو بائسًا جدًا أن تمضي وقلبك متعثر؟ متعثر أكثر من أن تستطيع جمعه والمضي ولو خطوة."
"كُلّ الأشياء الّتي تحدُث معي في غيابكَ ناقصة، لا أشعُر بها على نحوٍ كامل، ينقُصني كثيرًا أن أُشارككَ إيّاها، وأُخبركَ بكُلّ تفاصيلها، وأن تُبدي رأيكَ بها، وتُعبّر لي عن فخركَ. أعلم أنّكَ ما أردتَ منّي أن أتوقّف أبدًا، بل أن أُكمل المسير، لكنّي أتساءل دومًا، ما الجدوى من السّعي في الطّريق إن لم أجدكَ في نهايته؟ ما الجدوى من تصفيق كُلّ الأيادي إن لم تكُن أنتَ بين الحُضور؟"
"أشعر أن شيئًا تحطم في أعماقي غير الأضلاع، شيء أهم من العظام، ولا يمكن ترميمه على الإطلاق."
"لا الدارُ داري ولا الرِفاقُ رِفاقي
ولا المكانُ يعرِفُني
عَبثّتُ بِديارٍ لستُ أملِكُها"
ولا المكانُ يعرِفُني
عَبثّتُ بِديارٍ لستُ أملِكُها"
"افتقدك دائمًا بشكلٍ مُستمر، لكن كل صباح يتفاقم في داخلي هذا الشعور، كلما شرقت شمس ولم أحض بشيء منك يبدو هذا العالم في عيناي مُظلمًا ولن يُضاء إلا بك."