دايما بنهرب من الحَقيقة
كُل مرة نقول صفحة جديدة
كل يوم بنعيد ونزيد
حاولنا كتير ومفيش جديد .

أشعر وكأنني تائه في متاهة وليس بي قوة لأجد طريقي خارجها.

اتأملك
احمل خيالي واتجول به

عَيناها..
وَلعِيناهَا
يَقَفُ الجّمالُ خجَلاً مِنْ جَمالِهنَ
تَعجَزُ حُروفُ اللُغَةِ الثَمانِيةِ وَ العِشرونَ
عَن وَصفِ جَمالِهنَ
يَسكُن قَلبِيَ وَ فِكريَ
وأحسِدُ كُل مَن يَحقُ النَظرُ لَهُنَ كُلَّ يَومٍ
جَعَلتُهُن مَنفى وَ وَطناً لِيَ
لَأنهُنَ بأختصَارٍ
يَجمَعنَ كُلَ تَفاصيلَ الجَمالِ وَ النقاءِ

فَتَذَكَّرُوا الأحْبَابَ عنْدَ دُعَائِكُمْ
فالحُبُّ بيْنَ الصَّادِقينَ دُعَاءُ

‏لم تعُد حبّات البُن تفيدنا يا سَيدي
‏لقد وصل الصُّداع الى القّلب

"قد يكون الأمر بلا قصد مرة، ولكن لا يمكن أن يكون ألف مرة بلا قصد.."

بجري من حكاية وقصة كدابة، بقرأ بين السطور يمكن ألاقي إجابة.

خلينا صحاب إوعي تحبيني

لو فيي أنا لو فيي إنساك وعيش بحُرية"

الرابعةُ وخمسٌ وثلاثون دقيقة صباحاً:
الجو بارد وليس لدي سجائر، عليّا أن أنتظر ساعة تقريباً بدون سجائر حتى يطلع الضوء
هل تعرفين كيف يمضي شاعرٌ ساعة الفجر بدون سجائر،
وأقول لنفسي لو انك كنتي أقل جمالاً لكانت الأمور أسهل،
لكنت على الأقل على الأقل استطعت تدبر أمري.