ألاَ مَا أعْظَمَكَ يَا شَهر رَمَضَان! لَو عَرَفَكَ العَالَم حَقَّ مَعْرِفَتَكَ لَسَمَّاكَ مَدرَسَة الثَّلاثِينَ يَومًا.
- الرافعيّ.
- الرافعيّ.
❤4
بسم الله،
منهجك في رمضان بإذن الله:
ثلاث لا تدَعهن، وثلاث لا تستغني عنهن.
_أما الثلاث اللاتي لا تدَعهن:
١) الصيام وترك المعـاصي
يقول رسول الله ﷺ: مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
وقبول الصيام منعقد على ترك المعـاصي لأن مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه.
٢) قيام الليل
يقول رسول الله ﷺ: مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
فإن صليت التراويح في المسجد خلف الإمام حتى ينصرف كتب الله لك أجر قيام ليلة، يقول رسول الله ﷺ: من قام مع الإمامِ حتى ينصرفَ كتب اللهُ له قيامَ ليلةٍ.
تخيل أن تخرج من رمضان وقد كتب الله لك أجر قيام جميع لياليه وغفر لك ما تقدم من ذنبك!
٣) قراءة القرآن
يقول الله: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ.
فمن آكد الأعمال استحبابًا في شهر رمضان قراءة القرآن، فلا يمكن أن يمضي شهر القرآن دون أن تختم القرآن فيه مرة على الأقل.
لو أنك قرأت كل يوم جزءًا واحدًا من مصحف مرفق به تفسير الآيات، وقسمت الجزء على مرتين _بعد الفجر وبعد العصر مثـلًا_ لأتممت الجزء يوميًّا بسهولة، فإن انتهى رمضان تكون قد انتهيت من ختمة مع تفسيرها.
_وأما الثلاث اللاتي لا تستغني عنهن:
٤) الدعاء: ألح على الله بدعواتك لنفسك وللمسلمين في أهم أوقات الإجابة _عند الإفطار وفي السجود وفي ثلث الليل الآخر_
٥) الذكـر: اجعل لسانك رطبًا من ذكر الله في كل أوقاتك وأحوالك، فالذكر غراس الجنة، ويكفي أنه يشغل لسانك في الصيام عن الآثام وفضول الكلام.
٦) الصدقة: تصدق بالمال والكلمة الطيبة، وحاول ولو مرة أن تكون من الذين يُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ.
واحرص على توزيع تمر _أو شربة ماء أو لبن_ على الصائمين عند الإفطار، يقول رسول الله ﷺ: مَنْ فَطَّرَ صَائمًا كانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ.
وفي رواية: يُعْطِي اللهُ هَذَا الثّوَابَ مَنْ فَطّرَ صَائِمًا عَلَى مَذْقَةِ لَبَنٍ أَوْ تَمْرَةٍ أَوْ شَرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ.
كل عام وأنتم بخير
ميلي
منهجك في رمضان بإذن الله:
ثلاث لا تدَعهن، وثلاث لا تستغني عنهن.
_أما الثلاث اللاتي لا تدَعهن:
١) الصيام وترك المعـاصي
يقول رسول الله ﷺ: مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
وقبول الصيام منعقد على ترك المعـاصي لأن مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه.
٢) قيام الليل
يقول رسول الله ﷺ: مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
فإن صليت التراويح في المسجد خلف الإمام حتى ينصرف كتب الله لك أجر قيام ليلة، يقول رسول الله ﷺ: من قام مع الإمامِ حتى ينصرفَ كتب اللهُ له قيامَ ليلةٍ.
تخيل أن تخرج من رمضان وقد كتب الله لك أجر قيام جميع لياليه وغفر لك ما تقدم من ذنبك!
٣) قراءة القرآن
يقول الله: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ.
فمن آكد الأعمال استحبابًا في شهر رمضان قراءة القرآن، فلا يمكن أن يمضي شهر القرآن دون أن تختم القرآن فيه مرة على الأقل.
لو أنك قرأت كل يوم جزءًا واحدًا من مصحف مرفق به تفسير الآيات، وقسمت الجزء على مرتين _بعد الفجر وبعد العصر مثـلًا_ لأتممت الجزء يوميًّا بسهولة، فإن انتهى رمضان تكون قد انتهيت من ختمة مع تفسيرها.
_وأما الثلاث اللاتي لا تستغني عنهن:
٤) الدعاء: ألح على الله بدعواتك لنفسك وللمسلمين في أهم أوقات الإجابة _عند الإفطار وفي السجود وفي ثلث الليل الآخر_
٥) الذكـر: اجعل لسانك رطبًا من ذكر الله في كل أوقاتك وأحوالك، فالذكر غراس الجنة، ويكفي أنه يشغل لسانك في الصيام عن الآثام وفضول الكلام.
٦) الصدقة: تصدق بالمال والكلمة الطيبة، وحاول ولو مرة أن تكون من الذين يُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ.
واحرص على توزيع تمر _أو شربة ماء أو لبن_ على الصائمين عند الإفطار، يقول رسول الله ﷺ: مَنْ فَطَّرَ صَائمًا كانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ.
وفي رواية: يُعْطِي اللهُ هَذَا الثّوَابَ مَنْ فَطّرَ صَائِمًا عَلَى مَذْقَةِ لَبَنٍ أَوْ تَمْرَةٍ أَوْ شَرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ.
كل عام وأنتم بخير
ميلي
❤5
قف على أعتاب رمضان وقل لنفسك لا بأس،
لا بأسَ عليك من العالم والعالمين.
لديك بدل الفرصة ثلاثون!
ثلاثون دعوةً عسى أن يصلوا إلى السماءِ،
وثلاثون جزءًا عسى أن يرفعوك عند ربِّ السماءِ،
وثلاثون ليلةً تقيمهن لتتخفف من حزنك، وتشكو إليه بثِّك، وضيق نفسك.
لا بأس!
رمضان مبارك.
لا بأسَ عليك من العالم والعالمين.
لديك بدل الفرصة ثلاثون!
ثلاثون دعوةً عسى أن يصلوا إلى السماءِ،
وثلاثون جزءًا عسى أن يرفعوك عند ربِّ السماءِ،
وثلاثون ليلةً تقيمهن لتتخفف من حزنك، وتشكو إليه بثِّك، وضيق نفسك.
لا بأس!
رمضان مبارك.
❤7
فاسألوا الله من فضله،
وأعظموا الرغبة،
فإنكم تدعون كريمًا ودودًا يُحب أن يُسأل،
قال تعالى: "واسألوا الله من فضله"
وأعظموا الرغبة،
فإنكم تدعون كريمًا ودودًا يُحب أن يُسأل،
قال تعالى: "واسألوا الله من فضله"
❤8
الأعمال أربعة: بدنية وقولية وعقلية وقلبية، وأوراد القرآن تتوارد عليها؛ فعبادة اللسان التلاوة، وعبادة العقل الحفظ والتدبر، وعبادة القلب الاتعاظ والتأثر، وما يستقر في القلب يفيض على اللسان قولًا وعلى الجوارح عملًا.
❤3
يأتي رمضان كل عام على العبد، هو ذاته رمضان، لكن العبد قد تبدلت أحواله، وتغيرت ظروفه، واختلفت همومه، وتغيرت طَلِباته.
فيستقبل العبد هذا الزمان الشريف تارةً مُقبل النفس، حاضر القلب، مستشعرًا لذة القرب، وأُنس الطاعة، فرحًا بالعبادة مُقبلاً عليها،
وتارةً يستقبله وهو مُثقل، فلا يَجد اللذة التي كان يجدها، يُجاهد لحضور قلبه، وللإقبال على العبادة، يملؤه شعور الانكسار والذل، يتذكر شعور القُرب، ولذة الأُنس، فيبكي على نفسه، ويَرجو ألا يُحرم، وأن يشمله الله بعفوه، ويتجاوز عن تقصيره، ويجبر انكسار قلبه، ويقوَّم سيره، ويرده إلى جادة الصواب،
فلا يدري العبد أي الحالين تكون أنفع له عند ربه،
لكن الذي يعلمه، أنّ له ربًا كريمًا، يجزي بفضله وإحسانه، ويتجاوز بعفوه وكرمه، ويعلم صِدق القلوب وانكسارها، ويهدي المُجاهدين في سبيله، فيبقى راجيًا، مُعلق القلب به، ملتزمًا بابه، يرجو أن يفتح له، ويفيض عليه من رحماته..
فيستقبل العبد هذا الزمان الشريف تارةً مُقبل النفس، حاضر القلب، مستشعرًا لذة القرب، وأُنس الطاعة، فرحًا بالعبادة مُقبلاً عليها،
وتارةً يستقبله وهو مُثقل، فلا يَجد اللذة التي كان يجدها، يُجاهد لحضور قلبه، وللإقبال على العبادة، يملؤه شعور الانكسار والذل، يتذكر شعور القُرب، ولذة الأُنس، فيبكي على نفسه، ويَرجو ألا يُحرم، وأن يشمله الله بعفوه، ويتجاوز عن تقصيره، ويجبر انكسار قلبه، ويقوَّم سيره، ويرده إلى جادة الصواب،
فلا يدري العبد أي الحالين تكون أنفع له عند ربه،
لكن الذي يعلمه، أنّ له ربًا كريمًا، يجزي بفضله وإحسانه، ويتجاوز بعفوه وكرمه، ويعلم صِدق القلوب وانكسارها، ويهدي المُجاهدين في سبيله، فيبقى راجيًا، مُعلق القلب به، ملتزمًا بابه، يرجو أن يفتح له، ويفيض عليه من رحماته..
❤5👍1
فاسألوا الله من فضله،
وأعظموا الرغبة،
فإنكم تدعون كريمًا ودودًا يُحب أن يُسأل،
قال تعالى: "واسألوا الله من فضله"
وأعظموا الرغبة،
فإنكم تدعون كريمًا ودودًا يُحب أن يُسأل،
قال تعالى: "واسألوا الله من فضله"
❤6
لا تنتظر رقة قلب أو إقبالاً أو وجدًا أو انكسارًا أو دمعة أو بكاءً أو شعورًا قبل أن تسلك الطريق.
ارفع يديك وسل الله أن يلين قلبك وأن يغفر لك ما فرطت في جنب الله...
وادعه سبحانه بجوامع الدعاء وما يتهيأ لك، وارفع إليه حوائجك، موقنًا بأنه يسمعك ويراك
لا يأتينك الشيطان من انتظار الشعور المواتي أو الفرصة المناسبة..
ما تبحث عنه يأتيك لاحقًا، وما عليك إلا أن تبذل، وعلى الله قصد السبيل.
ارفع يديك وسل الله أن يلين قلبك وأن يغفر لك ما فرطت في جنب الله...
وادعه سبحانه بجوامع الدعاء وما يتهيأ لك، وارفع إليه حوائجك، موقنًا بأنه يسمعك ويراك
لا يأتينك الشيطان من انتظار الشعور المواتي أو الفرصة المناسبة..
ما تبحث عنه يأتيك لاحقًا، وما عليك إلا أن تبذل، وعلى الله قصد السبيل.
❤12
واعلموا أنه ما من عبدٍ مسلمٍ أكثر الصلاة على النبي محمد ﷺ إلا نوّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صدره، ويسَّرَ أمره.
- ابن الجوزيّ.
- ابن الجوزيّ.
❤12
لولا القرءان ما عرف المحزون كيف يبث حزنه، وأين يصرفه..
ولولا القرءان ما ترجم أحدٌ هدأة النفس بعده وسكون الروح أنّها السكينة!
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب.
د. مُحمد علَّام
ولولا القرءان ما ترجم أحدٌ هدأة النفس بعده وسكون الروح أنّها السكينة!
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب.
د. مُحمد علَّام
❤6
الموفّق من تلمّح قِصَر الموسم المعمول فيه، وامتداد زمان الجزاء الذي لا آخر له، فانتهبَ حتى اللحظة، وزاحم كلّ فضيلة، فإنها إذا فاتت فلا وجه لاستدراكها.
❤6
بِسـمِ اللَّـه؛
وقـيـل فـى معـنىٰ اِسـم اللَّه(الحكيـم)
هـو المـحق فـى تـدبيره، اللطـيف فـى تـقديـره، الخـبير بـحقائـق الأمـور،
العليـم بـحكمه المـقدور، فجمـيع قضـاه خـير، وحِكـمةٌ وعـدل.
وقـيـل فـى معـنىٰ اِسـم اللَّه(الحكيـم)
هـو المـحق فـى تـدبيره، اللطـيف فـى تـقديـره، الخـبير بـحقائـق الأمـور،
العليـم بـحكمه المـقدور، فجمـيع قضـاه خـير، وحِكـمةٌ وعـدل.
❤2👍2
بِسـمِ اللَّـه؛
الأيام تنفرط لا سِيَّما النفحات، تلك الَّتي لا يشعر ببركتها إلَّا مَن شحنها بطاعة الله عز وجل!
فمَن اهتم في هذه الأيام بشحهنا، شحن الدقائق والثواني والساعات والليل والنهار بطاعة الله عز وجل،
فإنَّه يشعر ببركتها وإلَّا تنفرط مِن بين يَديه انفراط خرز العقد.!
- الشيخ سمير مصطفى.
الأيام تنفرط لا سِيَّما النفحات، تلك الَّتي لا يشعر ببركتها إلَّا مَن شحنها بطاعة الله عز وجل!
فمَن اهتم في هذه الأيام بشحهنا، شحن الدقائق والثواني والساعات والليل والنهار بطاعة الله عز وجل،
فإنَّه يشعر ببركتها وإلَّا تنفرط مِن بين يَديه انفراط خرز العقد.!
- الشيخ سمير مصطفى.
وَلَنَا فِي رَمَضَان ؛ آمَالٌ مُعَلَّقَةٌ ؛
جَلَاءُ هَمٍّ فِي الأعْمَاقِ قَدْ سَكَنَ
وَغُفْرَانُ ذَنبٍ ؛ عن الأَنْظَارِ قد بَطْنَ
وَإِصْلَاحُ قَلبٍ إلىٰ التَّقْصِيرِ قَدْ رَكَنَ.
جَلَاءُ هَمٍّ فِي الأعْمَاقِ قَدْ سَكَنَ
وَغُفْرَانُ ذَنبٍ ؛ عن الأَنْظَارِ قد بَطْنَ
وَإِصْلَاحُ قَلبٍ إلىٰ التَّقْصِيرِ قَدْ رَكَنَ.
❤4
﴿أَیَّامࣰا مَّعۡدُودَ ٰتࣲۚ﴾ [البقرة ١٨٤]
قال أبو جعفر: وأما"المعدودات": فهي التي تعدّ مبالغها وساعاتُ أوقاتها..
قال أبو جعفر: وأما"المعدودات": فهي التي تعدّ مبالغها وساعاتُ أوقاتها..
❤7
رغم تقصيري إلا أني أستذكر دائمًا ما قرأته مرة من كلام ابن القيِّم رحمه الله تعالى عن فضيلة الزمان، والمكان.. وعظِّم الأجر فيهما، وعظم الذنب
نحن في زمان فيه من الخيرات الشيء العظيم، وفيه من الأجور والبركات والمضاعفات ما لا نهاية له.. والله يضاعف لمن يشاء
فحاول أن تكون بين مصحفك، وذكر الله تعالى، وجدد النية حتى في العادات والأعمال الاعتيادية؛
فكم من عادة بنيتها الصحيحة صارت عبادة، ومهما تفلت الوقت من بين يديك، اسعى للتعويض
وتذكر أن الأمر ليس بالسبق بل بالصدق، ولا يكون من انشغل باللهو وفضول الأمور صادقًا
وفقكم الله لمراضيه.
نحن في زمان فيه من الخيرات الشيء العظيم، وفيه من الأجور والبركات والمضاعفات ما لا نهاية له.. والله يضاعف لمن يشاء
فحاول أن تكون بين مصحفك، وذكر الله تعالى، وجدد النية حتى في العادات والأعمال الاعتيادية؛
فكم من عادة بنيتها الصحيحة صارت عبادة، ومهما تفلت الوقت من بين يديك، اسعى للتعويض
وتذكر أن الأمر ليس بالسبق بل بالصدق، ولا يكون من انشغل باللهو وفضول الأمور صادقًا
وفقكم الله لمراضيه.
❤8
أخطأت؟
صحّح!
تعثّرت؟
قم!
المهم، إياك والتمادي؛ فإنك من سيدفع الثمن ولا ريب، وفي طريق المهلكة لا تغرنّك السلامةُ مرات ومرات، فالسنّة الكونية والحكمة الإلهية قاضية بهلاك المتمادي.
أ.عبد الله الوهيبي
صحّح!
تعثّرت؟
قم!
المهم، إياك والتمادي؛ فإنك من سيدفع الثمن ولا ريب، وفي طريق المهلكة لا تغرنّك السلامةُ مرات ومرات، فالسنّة الكونية والحكمة الإلهية قاضية بهلاك المتمادي.
أ.عبد الله الوهيبي
❤7