عندما لا تهتم
تأتيك الأمور راكعة

تشبهين لحظة رفع العقوبات ، لحظة احتفال الناس في الشوارع ، لحظة انتصار البلاد ، تشبهين لحظات الحرية بكلّ أشكالها

"وأخافُ من ثقلي عليكَ فأنثني
عن طرقِ بابكَ.. والفؤاد مولَّهُ

ضدّان: شوقُكَ وافتعالُ كرامةٍ
نخفي الهوى.. والحُبّ يعرفُ أهلهُ"

وليس ثَمَّ من مَفَرّ. لا تحلُموا بعالمٍ سعيدْ فخلف كل قيصر يموتُ: قيصرٌ جديد! وخلف كل ثائرٍ يموتُ: أحزانٌ بلا جدوى.. ودمعةٌ سُدى!

*أمل دنقل

ما خسرته في التجربة، ربحته في البصيرة

مؤسف انه موقف واحد
‏تبقى بعده حذر طيلة حياتك،
مفزوع من فكرة التصديق

‏الحنين ليس إلى مكان،
بل إلى زمان،
إلى نفسك القديمة

عرفتُ ليالي
يتفكك فيها جسدي إلى ألف علامة استفهام،
وأني الشاهد الوحيد
على الصباحات التي أقضيها
في لملمته من جديد.

*أليكسا تشيرنياك

هناك تعب لا يعالجه النوم،
مدفون في عظامك.

*إيرين هانسون

أن هؤلاء الرجال الذين يدل ظاهرهم على العنف، والقسوة والإنِدفاع، يملكون في أكثر الأحيان قلبا رقيقا الى أبعد حدود الرقة، ولكنهم لا يظهرون ذلك.
إن هؤلاء الأشخاص الذين يدلّ ظاهرهم على جموح الهوى وقسوة القلب قادرون على الحب إلى درجة الألم.

*دوستوفيسكي

أَما حزِنتَ لروحي
وهي سُنبلةٌ
وأنتَ تُلقي على أحلامها جَمرا؟"

يبحثُ الواحد عن الحب
ثم لا يعرف ما الذي يصنع به.
تقبضُ اليدُ على اليدِ
ثم تخاف أن يقيّدها
ما تقبضُ عليه."

والمرءُ لا تُشقيهِ ألّا نفسهُ
حاشى الحياة بأنّها تُشقيهِ

بطريقة ما، هناك قدر من الراحة
في معرفة أن لآ شيء
سوف يصيبك بقوة مرة أخرى
لا شيء سيكون على هذا القدر
من الجمال،
أو الألم
على حدٍ سواء.

*لانج لييف

البدو اختصروا جملة "أخاف عليك" ب "أحنك" ، هذه المفردة شاعرية وفيها إيجاز وبلاغة لغوية عجيبة. مثل الشاعر الي يقول؛

احنك من الوداع ومن جروح الوداع
مثل ما أحن الرفيق الطيب من الردى

*جابر النشيرا

أحنك مثل ما أحن وجهي من المنقود
وأعدك ليا عديت الأيام وش جابت

*مدغم أبو شيبه