الحياة بهالفترة أحسّها صايرة مثل لعبة حية ودرج، مرّة تصعد ومرّة تنزل، مرّة تتسهّل عليك ومرّة تتعسّر، مرّة توصل للنهاية وترجع، ومرّة من أوّل خطوة تگمز لآخر خطوة، ويمكن أكثر العوامل الّي تحتاجها بكلّ تقلبات هالفترات، هوَ التوكّل والرضا والصّبر، ذني أعتبرهن ذخيرة سلاحك بميدانك، ما تگدر تمشي وتعيش بهالفترة لولاهن.
الظروف الصّعبة الّي عشتها بفترة معيّنة، چنت بلحظات منها أتخيل إذا انتهت هالظروف، وإذا كلشي رجع طبيعي، وإذا الخوف الّي عشته خلصت منه، وإذا الّي متعبني تركني، والّي لاوي ذراعي گدرت أخلص منه … شنو لحظتها راح يكون شعوري؟ چنت أتخيله وبداخلي صوت ضعيف يگلي: "راح تفرحين وترتاحين وترضين"، بس چنت أسمعله شويّة، ويجي صوت يخربطلي وضعي هواي.
وهسّة بهالمحطة الّي خلصت أگدر أگول، صوتي الخفيف الّي چان يحاول يطمني ... انتصر، وگدرت أفرح وأرتاح وأرضىٰ، الحَمدلله يا ربّ.
أتمنّىٰ كلكم بظروفكم ومشاكلكم وأيّامكم الصّعبة، تثقون بهالصوت الّي يجي بنص هوسة كلشي يمرّ عليكم، ويحاول يطمنكم ويهدئكم، واثقة إنو هالصوت يجي من رحمة ربنا بينا حتّىٰ يهون علينا.
وهسّة بهالمحطة الّي خلصت أگدر أگول، صوتي الخفيف الّي چان يحاول يطمني ... انتصر، وگدرت أفرح وأرتاح وأرضىٰ، الحَمدلله يا ربّ.
أتمنّىٰ كلكم بظروفكم ومشاكلكم وأيّامكم الصّعبة، تثقون بهالصوت الّي يجي بنص هوسة كلشي يمرّ عليكم، ويحاول يطمنكم ويهدئكم، واثقة إنو هالصوت يجي من رحمة ربنا بينا حتّىٰ يهون علينا.
كلّ ثِقتي ويقيني بعدالة ورحمة ربّ العالمين علينا، الحَمدلله إنو كلّ مصيرنا تحت تدبير حِكمته وإرادته، وإن شاءَ النتيجة "كُن فيكون"، والّي نِنظلم عليه بالدنيا وينسلب حقّنا ويضيع عند البشر، فَ هوَ محفوظ عند ربّ العِزّة، إذا مو اليوم فَ باچر، وإذا مو بالدنيا فَ بالآخرة أمام رؤوس الأشهاد وبمحكمة العَدل الإلٰهي ترجع الحقوق ويتم الحساب، ولذاك الوَقت إحنا ندعي بتعجيل فَرَج مولانا صاحب العصر والزمان القائم من آلِ مُحمّد.
الحَمدلله علىٰ نِعمة القصائد الّي بعدها محافظة إنو تأثّر بينا وتهوّن علينا، الّي نجي نسمعها علمود هَمّنا ومشكلتنا، ونرجع منها وإحنا ناسين شنو بينا، بس مكسورين علىٰ مُصيبة أهل البيت (عَليهم السّلام).
شُكرًا لبعض الشُعراء والرّواديد الّي كمّلوا بالنهج الصحيح، وكان إلهم الأثر برِزقنا الدّمعة علىٰ الإمام الحُسين (عَليه السّلام).
يمكن بدايتك صارت متأخّرة،
بس هواي أحسن من وگفتك بحيرة.
يمكن لگيت الخَريطة بعد فترة طويلة من البحث،
بس أهون من إنّك تمشي بطريق كلّه توَهان ومجهول.
يمكن عرفت الخطّة الصح بآخِر خُطوات وبأكثر من تجربة،
بس أفضل من تبقىٰ تريد شي علىٰ الجاهز يجيك ويدلّيك.
عادي تبدي متأخّر،
المُهم تعرف شلون تبدي وتكمّل وأنت مستمتع ومُنجِز وضَميرك مرتاح،
لأن سوّيت الّي عليك، والّي أنت مسؤول عنه.
بس هواي أحسن من وگفتك بحيرة.
يمكن لگيت الخَريطة بعد فترة طويلة من البحث،
بس أهون من إنّك تمشي بطريق كلّه توَهان ومجهول.
يمكن عرفت الخطّة الصح بآخِر خُطوات وبأكثر من تجربة،
بس أفضل من تبقىٰ تريد شي علىٰ الجاهز يجيك ويدلّيك.
عادي تبدي متأخّر،
المُهم تعرف شلون تبدي وتكمّل وأنت مستمتع ومُنجِز وضَميرك مرتاح،
لأن سوّيت الّي عليك، والّي أنت مسؤول عنه.
عيونك المتروسة دموع، الّي ما تگدر بسببهن تشوف حروف الكيبورد وأنت تكتب،
رجفة إيدك وأنت تكتب بآخر كلمات، خليت بيها كلّ محاولاتك والّي صبرت عليه،
خيبة گلبك بأكثر شي عاندت وسكتت بيه عقلك،
وشعورك الّي ما عندك أي كلمة لو نص لو حتّىٰ وجع قصيدة يوصفه،
كلهن بعين الله،
حتّىٰ لو نفهمت غلط، واتهموك باللي يوجع گلبك، وصرت ظالم بعينهم،
فَ كلشي واضح ومكشوف عند ربّ العالمين، وهذا يكفي.
رجفة إيدك وأنت تكتب بآخر كلمات، خليت بيها كلّ محاولاتك والّي صبرت عليه،
خيبة گلبك بأكثر شي عاندت وسكتت بيه عقلك،
وشعورك الّي ما عندك أي كلمة لو نص لو حتّىٰ وجع قصيدة يوصفه،
كلهن بعين الله،
حتّىٰ لو نفهمت غلط، واتهموك باللي يوجع گلبك، وصرت ظالم بعينهم،
فَ كلشي واضح ومكشوف عند ربّ العالمين، وهذا يكفي.