هكذا يُولَدُ الحُبّ…
يأتي أحدُهم إليك، لا يطلبُ شيئًا، لا يُعاتب، لا يُلَوّحُ بخساراتٍ قديمة، لا يَعِدُك بمستقبلٍ لامع،
يأتي فقط… كي يكون معك.
يأتي ومعه صمته، وسكونه، وحضوره الذي لا يزاحمك،
ويتكئ حيث لا يُربكك،
ينظر إليك وكأنّه يرى فيك وطنًا، وكأنّ بقاءه ليس مكافأة، بل فطرة.
يولد الحُبّ حين لا تحتاجُ أن تشرح تعبك، ولا أن تُبرّر سُكونك،
حين لا تخشى أن تُظهِر خيبتك، ولا تُخفي ارتجافك،
حين لا يتطلب الأمرُ بطولة… بل مجرّد وجود،
مجرّد أحدٍ يقول لك بعينيه و سكوته:
“أنا هنا… فقط لأكون معك.”
يأتي أحدُهم إليك، لا يطلبُ شيئًا، لا يُعاتب، لا يُلَوّحُ بخساراتٍ قديمة، لا يَعِدُك بمستقبلٍ لامع،
يأتي فقط… كي يكون معك.
يأتي ومعه صمته، وسكونه، وحضوره الذي لا يزاحمك،
ويتكئ حيث لا يُربكك،
ينظر إليك وكأنّه يرى فيك وطنًا، وكأنّ بقاءه ليس مكافأة، بل فطرة.
يولد الحُبّ حين لا تحتاجُ أن تشرح تعبك، ولا أن تُبرّر سُكونك،
حين لا تخشى أن تُظهِر خيبتك، ولا تُخفي ارتجافك،
حين لا يتطلب الأمرُ بطولة… بل مجرّد وجود،
مجرّد أحدٍ يقول لك بعينيه و سكوته:
“أنا هنا… فقط لأكون معك.”
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحمدالله .. 🩶
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تعلمون ما معنى أن يعاقب المرءُ نفسهُ .. 💔❤️🩹
"كانت امرأة مِن النوع الذي يظل عالِقاً في ذاكرتك
حتى لو لم تتحدث بكلمة واحدة إليـك."
حتى لو لم تتحدث بكلمة واحدة إليـك."
" تعبت كثيرًا
من مُلاحقة الأشياء التي أُحبها
على أمل أن تكون لي ..
الأن أرخيتُ يَدي و وضعتُ قلبي جانبًا،
على الأشياء التي تُريدني
أن تلاحقَني هيَ ".
من مُلاحقة الأشياء التي أُحبها
على أمل أن تكون لي ..
الأن أرخيتُ يَدي و وضعتُ قلبي جانبًا،
على الأشياء التي تُريدني
أن تلاحقَني هيَ ".
" تركتُ أشياء أحبها،
لأنني لم أعرِف كيف أتصرف
لو أنها تَركتني ".
لأنني لم أعرِف كيف أتصرف
لو أنها تَركتني ".
" أنا مُصممة
أن أكون المرأة التي لا تَتمسك بك،
على أمل أن تعود ..
نسيتُ استيعاب حَقيقة
أن الكائنات البَرية أحيانًا لا تعود
ولا حتى لأجل صِغارها
ونحن لا تَجمعنا مثل هذه الرابِطة،
ولا يعتَمد أحدنا على الآخر ".
أن أكون المرأة التي لا تَتمسك بك،
على أمل أن تعود ..
نسيتُ استيعاب حَقيقة
أن الكائنات البَرية أحيانًا لا تعود
ولا حتى لأجل صِغارها
ونحن لا تَجمعنا مثل هذه الرابِطة،
ولا يعتَمد أحدنا على الآخر ".
" أشعرُ بأنني أتغير طوال الوَقت،
وهذا شيء يَصعُب تفسيره لِلناس ".
وهذا شيء يَصعُب تفسيره لِلناس ".
بكل سكينةٍ وأمل، تمضي القلوب المكسورة في دروب الحياة، تلتقط بقاياها بصمتٍ مرير…
لكنها لا تضيع، ولا تُنسى،
فثمة ربٌّ عظيم في السماء،
لا يترك قلبًا مكسورًا تحت ظلّه تائهًا.
إن كل ما انكسر، سيجبر...
وكل وجعٍ عابرٍ، سيهدأ…
فالله لطيفٌ بعباده،
يُرمم ما عجزت الأيام عن إصلاحه،
ويُحيي في القلب رجاءً ما ظننا له حياة.
فاطمئن،
الجبر قادم…
ولو بعد حين.
لكنها لا تضيع، ولا تُنسى،
فثمة ربٌّ عظيم في السماء،
لا يترك قلبًا مكسورًا تحت ظلّه تائهًا.
إن كل ما انكسر، سيجبر...
وكل وجعٍ عابرٍ، سيهدأ…
فالله لطيفٌ بعباده،
يُرمم ما عجزت الأيام عن إصلاحه،
ويُحيي في القلب رجاءً ما ظننا له حياة.
فاطمئن،
الجبر قادم…
ولو بعد حين.
بيجي وقت بكون عبالك تهرب من كلشي حتى حالك ، ما بدك غير هدوء بدون ناس بدون أصوات بدون شي لدرجة حتى صوت العصافير على الصبح ممكن تزعجك ..
هاد مو لأنك تعـ ـرضت لشي زعجك بس تراكـ ـمات الأيام بتفـ ـرض عليك ترتاح فترة .. راحة مش تعـ ـب .
هاد مو لأنك تعـ ـرضت لشي زعجك بس تراكـ ـمات الأيام بتفـ ـرض عليك ترتاح فترة .. راحة مش تعـ ـب .
وعندما يُخذل الإنسان ، لا يؤلمه أفعال الناس أو إفلات أيديهم،
بل شعوره بخذلانه لنفسه؛ فيصُب كل اللوم على نفسه!
فكيف يطأ - مرة أخرى- بثقةٍ على أرض قلبه المُتصدعة؟
بل شعوره بخذلانه لنفسه؛ فيصُب كل اللوم على نفسه!
فكيف يطأ - مرة أخرى- بثقةٍ على أرض قلبه المُتصدعة؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التخطي ليس نسيانًا… بل إنقاذ للنفس.
لا أحد يستيقظ في يومٍ واحد وقد نسي، ولا أحد يشفى فجأة كما في الأفلام. التخطي لا يحدث بين ليلة وضحاها، إنه قرار صغير تتخذه كل يوم: أن تفتح عينيك رغم الخيبة، أن تبتسم رغم الحزن، أن تتابع الحياة رغم الغصّة.
في البداية، لا تريد أن تتخطى. تتمسك بكل شيء: بالذكريات، بالكلمات، بالمواقف التي صارت ماضيًا. تسأل نفسك: كيف لي أن أعيش بدونه؟ كيف لي أن أتنفّس في عالمٍ لا يوجد فيه؟ كل شيء حولك يذكّرك به، حتى نفسك. تمر الأماكن وكأنها تعاتبك، وكأنها تقول: كيف تسمح لقلبك أن ينسى؟
لكن الحقيقة أنك لا تنسى. أنت فقط تتعلم أن تتوقف عن العودة إلى شيء لم يعد يعود إليك. تتعلم أن لا تطرق بابًا لم يعد يُفتح، أن لا تنتظر من لا يفكر بك، أن لا تضيّع عمرك في محاولة إحياء ما مات.
لا أحد يستيقظ في يومٍ واحد وقد نسي، ولا أحد يشفى فجأة كما في الأفلام. التخطي لا يحدث بين ليلة وضحاها، إنه قرار صغير تتخذه كل يوم: أن تفتح عينيك رغم الخيبة، أن تبتسم رغم الحزن، أن تتابع الحياة رغم الغصّة.
في البداية، لا تريد أن تتخطى. تتمسك بكل شيء: بالذكريات، بالكلمات، بالمواقف التي صارت ماضيًا. تسأل نفسك: كيف لي أن أعيش بدونه؟ كيف لي أن أتنفّس في عالمٍ لا يوجد فيه؟ كل شيء حولك يذكّرك به، حتى نفسك. تمر الأماكن وكأنها تعاتبك، وكأنها تقول: كيف تسمح لقلبك أن ينسى؟
لكن الحقيقة أنك لا تنسى. أنت فقط تتعلم أن تتوقف عن العودة إلى شيء لم يعد يعود إليك. تتعلم أن لا تطرق بابًا لم يعد يُفتح، أن لا تنتظر من لا يفكر بك، أن لا تضيّع عمرك في محاولة إحياء ما مات.