Telegram Web Link
• - السّـــؤالُ: أبواب جهنم سبعة، فمن أيِّ باب يدخل أهل النار؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿فَٱدۡخُلُوٓاْ أَبۡوَٰبَ جَهَنَّمَ۝﴾. ســورة النّحــل : (٢٩)

• - قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ - :

- كُلُّ أهل عملٍ يدخلون من الباب اللائق بحالهم.

📜【 تفسير السعدي ( ٤٣٩ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - الســؤالُ: يمر الكافر بعد مماته بمرحلتين من العذاب، ما هما؟

قالَ اللهُ ﷻ: ﴿فَٱدۡخُلُوٓاْ أَبۡوَٰبَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَاۖ فَلَبِئۡسَ مَثۡوَى ٱلۡمُتَكَبِّرِينَ۝﴾. ســورة النّحــل: (٢٩)

• - قالَ الحافـظُ ابنُ كثير
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ  - :

• - وَهُمْ يَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ مِنْ يوم مماتهم بأرواحهم، وينال أَجْسَادَهُمْ فِي قُبُورِهَا مِنْ حَرِّهَا وَسَمُومِهَا، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ سَلَكَتْ أَرْوَاحُهُمْ فِي أَجْسَادِهِمْ، وَخَلَدَتْ فِي نَارِ جَهَنَّمَ.

📜【 تفسير ابن كثير      (٤ /  ٥٦٧) 】
‏═════ ❁✿❁ ══════
سورة النحل - الوقفات التدبرية

{وَقِيلَ لِلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ مَاذَآ أَنزَلَ رَبُّكُمۡۚ قَالُواْ خَيۡرٗاۗ لِّلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا حَسَنَةٞۚ وَلَدَارُ ٱلۡأٓخِرَةِ خَيۡرٞۚ وَلَنِعۡمَ دَارُ ٱلۡمُتَّقِينَ (٣٠)}

وَحَسَنَةُ الدُّنْيَا هِيَ الْحَيَاةُ الطَّيِّبَةُ وَمَا فَتَحَ اللَّهُ لَهُمْ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا مَعَ نِعْمَةِ الْإِيمَانِ.

ابن عاشور:١٤/١٤٢.

السؤال: ما حسنة الدنيا الواردة في الآية الكريمة؟
سورة النحل - الوقفات التدبرية

{جَنَّٰتُ عَدۡنٖ يَدۡخُلُونَهَا تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ لَهُمۡ فِيهَا مَا يَشَآءُونَۚ كَذَٰلِكَ يَجۡزِي ٱللَّهُ ٱلۡمُتَّقِينَ (٣١)}

وذكر بعضهم أن تقديم (فيها) للحصر، و (ما) للعموم بقرينة المقام؛ فيُفيدُ أن الإنسان لا يجد جميع ما يريده إلا في الجنة؛ فتأمَّلهُ.

الألوسي:١٤/٥٠٠.

السؤال: كيف ينظر المؤمن إلى ما فاته من نعيم الدنيا وكمال زينتها؟
• - السّـــؤالُ: كيف تجعل نفسك طَيِّبَةً عند الموت؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿ٱلَّذِينَ تَتَوَفَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ طَيِّبِينَ۝﴾. ســورة النّحــل : (٣٢)

• - قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ - :

• - طابت قلوبُهم بمعرفة الله ومحبته، وألسنتهم بذكره والثناء عليه، وجوارحهم بطاعته والإقبال عليه.

📜【 تفسير السعدي ( ٤٣٩ ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ ۚ قَالُوا خَيْرًا ۗ لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۚ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ ۚ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٣٠)

• - وإذا قيل للمؤمنين الخائفين من الله: ما الذي أنزل الله على النبي محمد صلى الله عليه وسلم؟ قالوا: أنزل الله عليه الخير والهدى. للذين آمنوا بالله ورسوله في هذه الدنيا، ودَعَوْا عباد الله إلى الإيمان والعمل الصالح، مَكْرُمَة كبيرة من النصر لهم في الدنيا، وسَعَة الرزق، ولَدار الآخرة لهم خير وأعظم مما أُوتوه في الدنيا، ولَنِعْم دارُ الذين خافوا الله في الدنيا فاتقوا عقابه بأداء فرائضه واجتناب نواهيه دار الآخرةُ.

📜【 التفسير الميسر (٢٦٩ )】
════ ❁✿❁ ══════

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۖ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقِينَ۝ الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ ۙ يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ۝﴾. ســورة النّحــل  (٣١-٣٢)

• - جنات إقامة لهم، يستقرون فيها، لا يخرجون منها أبدًا، تجري من تحت أشجارها وقصورها الأنهار، لهم فيها كل ما تشتهيه أنفسهم، بمثل هذا الجزاء الطيب يجزي الله أهل خشيته وتقواه الذين تقبض الملائكةُ أرواحَهم، وقلوبُهم طاهرة من الكفر، تقول الملائكة لهم: سلام عليكم، تحية خاصة لكم وسلمتم من كل آفة، ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون من الإيمان بالله والانقياد لأمره.

📜【 التفسير الميسر (٢٧٠ )】
════ ❁✿❁ ══════
• - قَالَ الْإِمَامُ ابْنُ الْقَيِّمِ
• - رَحِمَهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى  - :

• - وقد ذكر اللهُ سبحانه أصناف السعداء؛ فبدأ بالمتصدقين أولهم، فقال: ﴿إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ (١٨) وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُولَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ﴾ [الحديد: ١٨، ١٩] فهؤلاء أصناف السعداء ومقدموهم المصدقين والمصدقات.

• - قالوا: وفي الصدقة فوائد ومنافع لا يحصيها إلا اللَّه، فمنها: أنها تقي مصارع السوء، وتدفع البلاء حتى إنها لتدفع عن الظالم.

• - قال إبراهيمُ النخعي: "كانوا يرون أن الصدقة تدفع عن الرجل الظلوم".

• - وتطفئ الخطيئة، وتحفظ المال، وتجلب الرزق، وتفرح القلب، وتوجب الثقة باللَّه وحسن الظن به -كما أن البخل سوء الظن باللَّه- وترغم الشيطان وتزكى النفس وتنميها، وتُحبّبُ العبد إلى اللَّه وإلى خلقه، وتَستُر عليه كل عيب -كما أن البخل يغطي عليه كل حسنة-

• - وتزيد في العمر، وتستجلب أدعية الناس ومحبتهم، وتدفعُ عن صاحبها عذاب القبر، وتكون عليه ظلًّا يوم القيامة، وتشفع له عند اللَّه، وتهونُ عليه شدائد الدنيا والآخرة، وتدعوه إلى سائر أعمال البر فلا تستعصي عليه، وفوائدها ومنافعها أضعاف ذلك.


📜【 عدّة الصّابرين   ( ١ / ٤٩٠ )  】
═════ ❁✿ ══════
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
«ثلاث أمور تُصفِّي لك وُد أخيك»

🎙️لفضيلة الشيخ:
أ.د.عبدالرزاق البدر -حفظه الله-

🔗 https://youtu.be/bYiW_xaCfMk

ا═•═📚═•═ا
🔹دروسُ المدينة النبويَّة🔹
linkjar.co/drosalmadina
🔴 الدنيا مليئة بالاختلافات
• - قالَ العلّامـةُ ابن عُثيمين
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ  - :

• - قوله: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ} [التوبة: ٧]: يقتضي أن نتقي الله عزوجل، لا نتقي المخلوقين بحيث إذا كان عندنا من نستحي منه من الناس، تركنا المعاصي، وإذا لم يكن، عصينا،

• - فالتقوى أن نتقي الله عز وجل، ولا يهمك الناس. أصلح ما بينك وبين الله، يصلحا لله ما بينك وبين الناس.

• - انظرْ يا أخي إلى الشيء الذي بينك وبين ربك، يصلح اللهُ ما بينك وبين الناس. انظر يا أخي إلى الشيء الذي بينك وبين ربك، ولا يهمك غير ذلك، {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا} [
الحج: ٣٨]. افعل ما يقتضيه الشرعُ، وستكون لك العاقبة.

📜【العقيدة الواسطية (١ /٢٢٤ )】
════ ❁✿❁══════
‏[توجيهٌ نحتاجُهُ جميعاً]


-قال الإمامُ أحمدُ بنُ حنبلٍ: "العافيةُ عشرَةُ أجزاءٍ، كُلّهَا في التّغافُلِ" (شعبُ الإيمان)(١٠/ رقم ٨٠٢٨)،

-وقالتِ العَربُ: "الشّرفُ في التّغافُلِ" (بدائع السلك)(ص٥٠٩)،

-وقال أكثمُ بنُ صَيفِيٍّ: "مَنْ شدّدَ نَفّرَ، ومَنْ تَرَاخَى تَألّفَ،والشّرَفُ في التّغافُلِ" (أدبُ الدُّنيا والدّين)(ص١٨٠)؛

لِذا فإنّ ممّا يَجبُ إدراكُه في تعامُلِ المرءِ مع أهلِه وجِيرانِه وأصدقائِه وإخوانِه في الدّين:

"أنّ مِنَ السّخاءِ والكرمِ:
...تَركُ البَحثِ عَن بَاطنِ الغيُوبِ، والإمساكُ عَن ذكرِ العُيُوبِ، كما أنّ مِنَ تَمامِ الفضَائِلِ: الصّفحَ عَن التّوبيخِ، وإكرَامَ الكرِيمِ، والبِشْرَ في الّلقاء... والتَّغافُلَ عَنْ خَطأ الجَاهِلِ"

قاله ابنُ الأزرق الغرناطي في (بدائع السّلك في طبائع الملك)(ص٥١٠)


- فأسألُه تعالى أنْ يهدينا لصِراطِه المُستقيمِ ويُثبّتنا عليه،اللهمّ آمين



[خُطورةُ التّساهلِ في مُقارفَةِ الذُّنوب]

قال الإمامُ ابنُ القيّم:

"مِنْ أعظَمِ عُقُوباتِ الذُّنُوبِ:
الخُرُوجُ عَنِ الصِّرَاطِ المُستَقِيمِ في الدُّنيا والآخِرةِ"

(الجواب الكافي)(ص٢٨٦)

Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
غفلة بعض الناس عن استعمال الألفاظ الشرعية
قال النبي ﷺ:

((إنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ الزَّمَنَ الطَّوِيلَ بِعَمَلِ أَهْلِ الجَنَّةِ، ثُمَّ يُخْتَمُ له عَمَلُهُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ، وإنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ الزَّمَنَ الطَّوِيلَ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ، ثُمَّ يُخْتَمُ له عَمَلُهُ بِعَمَلِ أَهْلِ الجَنَّةِ)) .

الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2651 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
التخريج : من أفراد مسلم على البخاري

وهذا الحديث أصل في عدم الاغترار بالطاعات مهما كثرت وحسنت..

• - قالَ الحافـظُ النوويُّ
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ  - :

• - فَفِيهِ التَّحْذِيرُ مِنَ الِاغْتِرَارِ بِالْأَعْمَالِ وَأَنَّهُ يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ أَنْ لَا يَتَّكِلَ عَلَيْهَا وَلَا يَرْكَنَ إِلَيْهَا مَخَافَةً مِنَ انْقِلَابِ الْحَالِ.

📜【شرح مسلم (٢ / ١٢٦ )】
═════ ❁✿❁ ══════

• - قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:

• - كَفَى بِخَشْيَةِ اللَّهِ عِلْمًا، وَكَفَى بِالِاغْتِرَارِ جَهْلًا "
.

📜【الزُّهْدُ لِلْإِمَامِ أَحْمَدَ   (١ / ١٣٠ )】
═════ ❁✿❁ ══════

وكان السلفُ ـ رضي اللهُ عنهم ـ مِن أَشد الناس عبادة لله تعالى ومع هذا كانوا لا ينظرون إلى أعمالهم إلا بعين التقصير، وجُلّ تعويلهم على حُسن ظنّهم بِربّهم وسعة رحمته بخلقه.

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دِينك.

{وادْعُوهُ خَوفاً وطَمَعاً إنّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحسِنِينَ}

قال الإمامُ ابنُ رجبٍ:

"فما دامَ العبدُ يُلحُّ في الدُّعاء، ويَطمعُ في الإِجابةِ مِنْ غير قَطعِ الرّجاء؛ فهو قريبٌ مِنَ الإجابةِ، ومَنْ أدمَنَ قَرْعَ البابِ يُوشكُ أنْ يُفتحَ له".

(جامع العلوم والحكم)(٢/ ٤٠٤)

قوله ﷺ: "وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا"
يشمل الطريق الحسي والمعنوي
سورة النحل - الوقفات التدبرية

{وَلَقَدۡ بَعَثۡنَا فِي كُلِّ أُمَّةٖ رَّسُولًا أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَٱجۡتَنِبُواْ ٱلطَّٰغُوتَۖ}

لم يزل تعالى يرسل إلى الناس الرسل بذلك منذ حدث الشرك في بني آدم؛ من عهد نوح أول رسول إلى أهل الأرض إلى زمن خاتم النبيين -صلوات الله عليه وعليهم-، ودعوة الكل واحدة؛ كما قال تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ﴾ [الأنبياء: ٢٥]، وكما أخبر هنا في هذه الآية؛ فكيف يسوغ لأحد من المشركين بعد هذا أن يقول: (لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء)؟!

القاسمي: ٤/٥١٦.

السؤال: ماذا نفيد من تعاقب الرسل من نوح إلى زمن النبي على أمر واحد؟
• - الســـؤالُ: ما وجه العجب من قسم المكذبين في الآية؟

• - قالَ اللهُ ﷻ: ﴿وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ۝﴾. ســورة النّحــل : ( ٣٨)  

• - قالَ العلّامـةُ شمس الدين القرطبي
• - رَحِمَهُ اللهُ تباركَ وَتَعَاْلَىٰ  - :

• - قَوْلُهُ تَعَالَى: (وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ) هَذَا تَعْجِيبٌ مِنْ صُنْعِهِمْ، إِذْ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ وَبَالَغُوا فِي تَغْلِيظِ الْيَمِينِ بِأَنَّ اللَّهَ لَا يَبْعَثُ مَنْ يَمُوتُ.

• - وَوَجْهُ التَّعْجِيبِ أَنَّهُمْ يُظْهِرُونَ تَعْظِيمَ اللَّهِ فَيُقْسِمُونَ بِهِ، ثُمَّ يُعَجِّزُونَهُ عَنْ بَعْثِ الْأَمْوَاتِ.

📜【 تفسير القرطبي      (١٠ / ١٠٥ ) 】
‏═════ ❁✿❁ ══════
2025/06/27 18:53:11
Back to Top
HTML Embed Code: