‏لا شيء يحدثُ بالصدفة،
‏ولا أحدَ يذهبُ في رحلةٍ دون سبب.
‏– شمس التبريزي

"‏في أفضل حالاتك، لن تكون كافيًا للشخص الخطأ. وفي أسوأ حالاتك، ستظل ذا قيمة للشخص المناسب.. ''

- كارين سالمانسون

Even the broken things have such a sad beauty..

"ليس حراً من يُهان أمامه إنسان ولا يشعر بالإهانة".

تقابل أناسًا يشعرونك بالسوء تجاه نفسك، يشككونك فيها، يشتكون من غرابتك وعدم قدرتهم على فهمك. ثم تقابل أناسًا يندهشون من تركيبتك، يصفونها بالغرابة المحببة، يرونك ذكيًا وتتعامل مع العالم بطريقتك الخاصة، المحببة والعجيبة. أنت ذاتك، لم تتغير. تغيرت المرايا التي تنعكس عليها.

أمّا اليوم..

أدركتُ أن لا شيء يدومُ أبداً ، وتلكَ الأمورُ التي ظننتُ أنها انتهت لم تنتهي بعد .
أقفُ الآنَ على عتبتي خوفي ، وكأنني لم أمضِ مبتعدةً عنها أبداً ،

كل شيءٍ أمامَ عيني يسقطْ ، وماذا عني أنا ؟.

أقفُ على أطرافِ أحلامي أشاهدُها وهي تسقطُ مني رويداً رويداً وأدعي أننّي لا أراها ، ومهما قلتُ أنني تجاوزتُ صعوباتي أرى نفسي في المكانُ ذاتهِ الذي وقفتُ فيه للمرةِ الأولى .

غالباً ما نقدّم للأعداء الوسائل التي يدمّروننا فيها.

أوسيبوس

‏ ‌رُبما من بين كُل صفات الإنسان لا صفة تجذبك إليه مثل صفة إنه إنسان آمِن

أحيانًا كل ما ينقُص الإنسان هو ‏«البركَة»

في الجُهد … والوقت … والصحة.

•فـ اللَّهمّ باَرك لنا فيما رُزقنا..

أعِدنِي لِنَفسِي.. كَم تغرَّبتُ حَائِرًا...

وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون…

من المُريح العثور على شخص يتحدث عن أفكار الحياة، و الدين والفنون والجمال. أعتقد أن الرفقة الروحية ضرورية للغاية في عالم فيه الكثير من السطحية، وعدد قليل من عوامل الجذب.

•- The Journals of Sylvia Plath 1950–1962

تمر بي أياماً أكون فيها مثل ما قال درويش:"أسير خفيفاً خفيفاً..كأني تبخرت من جسدي،وكأني على موعدٍ مع إحدى القصائد"
وأياماً أُخرى:"أمشي ثقيلاً ثقيلاً،كأني على موعدٍ مع إحدى الخسارات"
وبين هذه وتلك الكثير الكثير من الخطوات التي أمشيها"بلا وجهة.."

"التخلص من عادة سيئة تشبه اجتثاث شجرة بلوط قوية من داخلنا، بينما مهمة بناء عادة حسنة تشبه غرس زهرة رقيقة ورعايتها يومًا تلو الآخر "

-جيمس كلير, العادات الذرية.

ما مرّ رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّم على بابي يومًا قطّ إلا قدْ قال الكلمة تقرّ بها عيني.

•- عائشة رضي الله عنها.

قيمة الإنسان همّتُه.

- الغزالي

المزعج في المصائب العامّة أنّ أيّاً كان يعتبر نفسه كُفؤاً بما فيه الكفاية للخوض فيها.

‏— سيوران

"من روائع الثقافة الأفريقية مثل شعبي يقول: (إلى أن يتعلّم الأسد الكتابة ستظلّ كل القصص تمجّد الصياد)، وهكذا فإن من يمتلك السردية يمتلك السلطة بين يديه.

{ والله يعلم وأنتم لا تعلمون }
هنا نجد المواساة كلّها
فلا ندري أين تكمن الخيرة
فلربّما كرهنا أمراً كان به سعادتنا
ولربّما أحببنا أمراً كان به تعاستنا
ولكنّ الله صرفه عنّا
ثق تماماً أنّ الله إذا أراد بك خيراً
ساقه إليك ولو كان بين ألف طريق ضيّق
حتى أنّك لتتعجب من كيفية قدومه إليك 🤍

‏"في دنيا تخلو من الضمانات، أتكئ على رحمتك، فوحدها المضمونة دائمًا ثم أعود وأهدأ لأن أمري كله بيدك، أخشى الغد لكن سرعان ما يتلاشى خوفي بذكرك، أعيش مائة سيناريو مرعب في مخيلتي، وتمحيهم ثقتي اللا منتهية فيك، أنا يارب أحيا في كنفك الآمن وأعلم أنك لن تضيعني، ولن تَدَعني خائبة الأمل"🤍