"ما زلتُ أنظر للسّماء بنفس الطريقة التي كنتُ أنظر بها في طفولتي..
بنفس لمعة عينيّ،
واتساع حدقتها،
بنفس الفضول،
والانبهار،
بنفس ترديدي للدعوات،
بنفس اعتقادي كل مرة...
بأن السماء أصل الصفاء،
وأنها تهب جزءًا من صفائها في قلب كل من يتأمل فيها!"

‏"الكونُ عيناكِ لا شمسٌ ولا قمرُ.."

عِلىّ كتفِكَ تطِيُبَ ليُ الأيّام ❤️

"قلبي على المحبوبِ جاءَ مُعايدًا
والعيدُ في عينيهِ كل يومٍ حاضرُ!"

قالت العربُ في الوِدِّ:

"أُشْرِبت مَحبّتهُ".

إنّيْ أَرى فوقَ النِّساءِ جمالَها
‏وأرى تُقاها فوقَ كلِّ فتاةِ
‏ويَجُولُ في ذهني سؤالٌ واحدٌ
‏إنْ ما خَلَوتُ عن الجميعِ بذاتي
‏هل كان في شِبْهِ الجزيرةِ مثلها
‏أم أنَّها نَزَلَتْ مِنَ الجنَّاتِ؟.

"لَم تَكُن الأَشيَاءُ رَقِيقَةً دَائمًا كَمَا أُحِبُّ ..
أَنَا مَن مَنَحتَ الرِّقَّةَ لِكُلِّ شَيءٍ حَولِي."

العيدُ في عرفِنا يومِّ وليلتُهُ
والعيدُ عندي دهرٌ فيه ألقاكِ

‏"أُحِبّ للأبد
عدّة مرّات؛
الشخص ذاتِه."

كان خيرا لإيران لو دخلت الحرب من أول يوم بكامل قوتها، كان يمكنها أن تَضرب بقوة من لبنان وسوريا واليمن والعراق وإيران، لكن الطمع في السلامة، وسوء التقدير، والجبن، وارتعاش اليد، أفضى بها إلى أن تُضرب اليوم وأذرعها مقطوعة أو مصابة، فليَعتبر بذلك المترددون والخائفون والطامعون في السلامة من سائر الدول، أو ليُعدوا العدة لانبطاح كامل لا يَبقى معه لأحد شرف ولا كرامة.

«تتحدثين عن الشمس .. و شروقها .. ولا تدركين شروقكِ في الأفق وفي قلوب من حولكِ .. لا تدركين كم تتفوقين على شمس الربيع في أمور عدة. لا تدركين كم يتسرب النور منكِ .. حتى من جروحكِ الفذه…»❤️

«أحبّ الأشياء التي تبعث فيّ النّور:
السّماء،
النوافذ،
المحبّة،
ووجهُك..»

لم أجد من الرُقي ورَزانة العقل والرِفعة
ماوَجدته بقارئي الكتب.📒

-بابلو بيكاسو

"قَد كُنتُ أرجُو فِي حَياتي زَهرةً
وَاليومَ قَلبي بِالحقولِ مَليءُ"

"تأسرني مَقولة علي شريعتي لـ زوجته بوران:

أنتِ الوحيدة التي لو اطّلعت على ضعفي لمَا كان ذلك ثقيلًا عليّ."

"آمنة جواره،
ساكنٌ إليها، وساكنة إليه."🩵 .

من النداءات الرقيقة:

«يا راحةَ يومي،
ومطلعَ الشّمسِ مِن قلبي،
يا مُتّسعي ورَحابة صَدري»