Telegram Web Link
هاتي يديكِ سنمشي في الدروبِ معًا
نواجهُ الناس والأيام .. والنُوَبَا
- غازي القصيبي
أمّا اليوم؛ فقد وجدتُ بجانبي القلب الذي يخفق لأجلي، والعين التي تدمع عليّ، والنفس التي تحبّني لا لشيء.. سواي.
فقليل لها منّي أن أمنحها حياتي؛ فكيف أبخل عليها بقلبي؟!

- المنفلوطي.•
أنا هُنا حين تَخونُك الشّوارعُ والطُّرق، حين تفقدُ القُدرةَ
على فهم الاشياءِ من حولك وتغدو بلا وجهةٍ وأصدِقاء
وما كنت ممن يدخل العشق قلبَه
ولكنّ من يبصر جفونك يعشق!
وإذا نظرتَ إلى المُحبِّ عرَفتَهُ
وبدَت عليهِ مِن الهوَى آثارُ!

• العباس بن الأحنف.
كتب مُحبّ لحبيبته ذات ليلة:

«أنتِ الوحيدة التي أريدُ أن أحمل عنها قلقها وعثراتها وجِراحها، وأهديها ضحكاتٍ حقيقية وبالًا مُطمئِنً!»
أَراكِ فَتَحْلو لَدَيَّ الحَيَاةُ
‏ويملأُ نَفسي صَبَاحُ الأَملْ
«لُقيا الأحبة طِبٌ يُستطبُّ بهِ
‏وغيثُ لُطفٍ على الأرواحِ هتّانا!»
إني أُحبُّكِ، قاصدًا متعمِّدًا،
سلَّمتُ قلبًا هامَ في عينيكِ.
عمري فداكِ، خُذيهِ لا تتردّدي،
أنتِ الحياةُ، وحُلوها بيديكِ.

إن شئتِ ظلمًا، فاظلميني، إنني
لكِ، منكِ، فيكِ؛ فلا ملامَ عليكِ.
أو شئتِ عدلًا، فاعدلي يا مُنيتي،
إن الهوى، في الحالتين، إليكِ.
‏صباح الخير، أديبنا المنفلوطي يكتُب غير مكترِث: "لقد تجلَّت لي الحياة في وجه، أتدركُ معنى أن تتجلّى لك الحياةُ في وجهٍ تحبُّه؟" وأنا آخذ في صدري هذا التجلّي وأُجيب بصوت ما يسمعه إلاّي: والله العظيم أُدرك.💙
"تدري ولا يخفى عليكَ بأنَّني
أحببت أيامي لأنَّك فيها"
"مثل العودةِ إلى المنزل
لكنه أنت؛
أنت منزل هذه الروح". 💙
Forwarded from " "
”من أعظمِ مسرّات الحُبّ، انعتاقُك من شكوكِ القبولِ وتبعاتِ الانطباعاتِ، أن تُصدَّق بدهشةٍ حلوة أن عاديّتك مستملحة، وعيوبُك مُستلطفةً، هذا الأمانُ الّذي يطلقُ نسخَتك الأعذبَ في معيّة المحبوب .“
عيدٌ وعيدٌ وعيدٌ صِرن مُجْتَمِعَه
‏وجه الحَبيب ويوم العِيد والجُمعة!
‌‎" ا‌لعِيد أنت سُروره وجَمالهُ
ولأجلِ وَجهُك تُعشَقُ الأعْياد"♡⁩
أحببتك مرة ولكنها للأبد 💙
"لأن يديك
أحتضنت جروحي بلُطفٍ
سأعيشُ عمرًا كاملًا
دون أن انجرح مرة أخرى."
‏التّناسبُ بينَ الأَروَاح مِن أَقوى أَسباب المحَبَّة، فَكُل امرئٍ يصْبُو إلىٰ مَا يُناسِبُه!

- ابنُ القَيّم.
إنّ الأصلَ في الحياةِ ألّا تسيرَ فيها مُنفردًا، ومِن مُسلَّماتِها الأُنسُ في روحٍ تألَفُها، فتأوي إليكَ، ويملأُ كلٌّ منكُما فؤادَ الاخرِ بقلبِهِ، فتأمَنا وتُؤمنا، وتطمَئِنَّا فتُطمئِنا!

- يوسف الدموكي
2025/06/27 18:03:37
Back to Top
HTML Embed Code: