Forwarded from خطب الجمعة لمشايخ السنة
🎬 الخطب المنبرية في المناسبات العصرية-18 من 91-الإسلام دين الأنبياء جميعا-صالح الفوزان-كبار العلماء
🕡 23:10 💾 21.07 MB
Audio
والله يحب المحسنين ... مؤثرة جدًّا تبكي القلوب قبل العيون
للشيخ المربي د. سليمان الرحيلي حفظه الله

مقطع قيم مقتطف من خطبة الجمعة
Forwarded from خطب الجمعة لمشايخ السنة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from خطب الجمعة لمشايخ السنة
VID-20210806-WA0072.mp4
16.1 MB
🎬 💥بين عامين - فضيلة الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله(خطبة الجمعة من مسجد قباء ٢٧ذي الحجة ١٤٤٢)
🕡 16:17 💾 15.09 MB
Forwarded from خطب الجمعة لمشايخ السنة
VID-20210730-WA0069.mp4
15.5 MB
🎬 اخلاص العبادة لله
🕡 20:57 💾 14.25 MB. للشيخ العثيمين رحمه الله
Forwarded from خطب الجمعة لمشايخ السنة
VID-20210730-WA0066.mp4
4.8 MB
🎬 الخطب المنبرية في المناسبات العصرية-05 من 91-أساس الأمن والاستقرار - صالح الفوزان - كبار العلماء
🕡 21:26 💾 19.49 MB
Forwarded from خطب الجمعة لمشايخ السنة
VID-20210730-WA0063.mp4
10.7 MB
🎬 كن صادقا لا كذابا - خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ أ د أحمد بازمول
🕡 10:36 💾 9.82 MB
Forwarded from خطب الجمعة لمشايخ السنة
VID-20210730-WA0060.mp4
12.3 MB
🎬 💥جديد💥الصبر - خطبة الجمعة - الخطبة الأولى- فضيلة الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله
Forwarded from خطب الجمعة لمشايخ السنة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎬 خطبة جمعة بعنوان طلوع الشمس من مغربها - ألقاها الشيخ عبد الرزاق البدر
🕡
مًفُتٌآحً آلَسِعٌآدٍةّ آلَزٍوٌجّيَةّ:
ٌعٌلَمًوٌآ_أيَهّآ_آلَأزٍوٌآجّ_حًتٌيَ_لَآ_تٌظُلَمًوٌآ_زٍوٌجّآتٌکْمً
☚مًنِ وٌآجّبًآتٌ آلَزٍوٌجّ نِحًوٌ زٍوٌجّتٌهّ آلَتٌيَ نِصّ عٌلَيَهّآ آلَإسِلَآمً:
1- حًسِنِ آلَآسِتٌهّلَآلَ عٌنِدٍ آلَدٍخِوٌلَ إلَﮯ آلَبًيَتٌ مًثًلَ آلَبًدٍء بًآلَسِلَآمً ، وٌطِلَآقُةّ آلَوٌجّهّ وٌآلَمًصّآفُحًةّ .
2- عٌذِوٌبًةّ آلَخِطِآبً ، وٌلَطِآفُةّ آلَنِدٍآء ، مًنِ خِلَآلَ آلَکْلَمًةّ ، وٌآلَآهّتٌمًآمً بًآلَزٍوٌجّةّ ، وٌإشُعٌآرهّآ بًذِلَکْ ، وٌوٌضوٌحً آلَکْلَآمً وٌآلَتٌأنِيَ وٌآلَنِدٍآء بًأحًبً آلَأسِمًآء ألَيَهّآ .
3- آلَإيَنِآسِ وٌآلَتٌسِلَيَةّ ، فُقُدٍ کْآنِ مًنِ هّدٍيَهّ صّلَيَ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً إيَنِآسِ أزٍوٌآجّهّ وٌآلَسِهّر مًعٌهّنِ ، مًعٌ کْثًرةّ مًشُآغُلَهّ ، وٌعٌظُمً أعٌبًآئهّ صّلَيَ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً.
4- آلَتٌروٌيَحً وٌآلَمًلَآعٌبًةّ ، وٌفُيَ حًدٍيَثًهّ صّلَﮯ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً " کْلَ شُئ لَيَسِ مًنِ ذِکْر آلَلَهّ لَهّوٌ وٌلَعٌبً إلَآ فُيَ أربًعٌةّ مًنِهّآ مًلَآعٌبًةّ آلَرجّلَ آمًرأتٌهّ.
5- آلَتٌعٌآوٌنِ آلَمًنِزٍلَيَ : مًشُآرکْةّ آلَزٍوٌجّ فُيَ أعٌمًآلَ آلَمًنِزٍلَ مًثًلَ : إعٌدٍآدٍ آلَطِعٌآمً، أوٌ شُرآئهّ ، أوٌ تٌرتٌيَبً آلَبًيَتٌ ….. إلَخِ ، يَُدٍخِلَ آلَسِروٌر عٌلَيَ آلَزٍوٌجّةّ ، وٌيَقُوٌيَ مًشُآعٌر آلَمًوٌدٍةّ وٌآلَمًحًبًةّ بًيَنِهّمًآ .
6- آلَتٌشُآوٌر فُيَ مًآ تٌسِتٌطِيَعٌ وٌتٌعٌلَمً مًثًلَ رأيَ أمً آلَمًؤمًنِيَنِ أمً سَِلََمًَةّ فُيَ صّلَحً آلَحًدٍيَبًيَةّ ، وٌقُدٍ کْآنِ آلَرسِوٌلَ صّلَﮯ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً أکْثًر مًشُوٌرةًّ لَأصّحًآبًهّ .
7- آلَتٌزٍآوٌر وٌآصّطِحًآبً آلَزٍوٌجّ زٍوٌجّتٌهّ عٌنِدٍ زٍيَآرةّ آلَأقُآربً وٌآلَأصّدٍقُآء وٌأهّلَ آلَخِيَر .
8- آدٍآبً آلَسِفُر وٌوٌدٍآعٌ آلَزٍوٌجّةّ ، وٌآلَوٌصّيَةّ بًهّمًآ ، وٌطِلَبً آلَدٍعٌآء مًنِهّآ ، وٌتٌزٍوٌيَدٍهّآ بًآلَنِفُقُةّ ، ثًمً آلَآتٌصّآلَ بًهّآ ، وٌآصّطِحًآبً هّدٍيَهّ عٌنِدٍ آلَعٌوٌدٍةّ ، وٌعٌدٍمً مًفُآجّأتٌهّآ عٌنِدٍ آلَوٌصّوٌلَ وٌصّحًبًتٌهّآ إنِ کْآنِ ذِلَکْ مًمًکْنِآً .
9- آلَإنِفُآقُ ، حًيَثً إنِ آلَإنِفُآقُ عٌلَيَ آلَبًيَتٌ وٌآلَزٍوٌجّةّ بًسِخِآء لَآ بًخِلَ فُيَهّ ، يَسِهّمً فُيَ آسِتٌقُرآر آلَأسِرةّ .
10- آلَتٌطِيَبً وٌآلَتٌزٍيَنِ ، فُآلَلَهّ جّمًيَلَ يَحًبً آلَجّمًآلَ ، وٌأهّمًيَةّ آلَزٍيَنِةّ وٌآلَنِظُآفُةّ ، وٌآسِتٌعٌمًآلَ آلَطِيَبً ، وٌکْآنِ آبًنِ عٌبًآسِ _ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّمًآ _ يَقُوٌلَ " إنِيَ لَأحًبً أنِ أتٌزٍيَنِ لَآمًرأتٌيَ ، کْمًآ أحًبً أنِ تٌتٌزٍيَنِ لَيَ "
11- تٌطِيَيَبً آلَخِآطِر ، فُآلَزٍوٌجّ آلَمًسِلَمً يَنِبًغُيَ أنِ يَکْوٌنِ ذِآ عٌآطِفُةّ جّيَآشُةّ تٌشُعٌر بًآلَآمً آلَغُيَر ، فُآلَزٍوٌجّةّ تٌمًر بًأزٍمًآتٌ أوٌ مًشُکْلَآتٌ وٌتٌحًتٌآجّ إلَيَ أيَ بًسِمًةّ حًآنِيَةّ وٌنِبًرةٍّ صّآفُيَةّ ، تٌمًسِحً عٌنِهّآ آلَآلَآمً ، وٌتٌجّبًر آلَخِآطِر آلَمًکْسِوٌر .
12- حًفُظُ آلَأسِرآر آلَزٍوٌجّيَةّ وٌقُدٍ وٌردٍ فُيَ حًدٍيَثً أبًيَ سِعٌيَدٍ آلَخِدٍريَ عٌنِ رسِوٌلَ صّلَيَ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً أنِهّ قُآلَ : "إنِ مًنِ أعٌظُمً آلَأمًآنِةّ عٌنِدٍ آلَلَهّ يَوٌمً آلَقُيَآمًةّ آلَرجّلَ يَفُضيَ إلَيَ آمًرأتٌهّ ، وٌتٌفُضيَ إلَيَهّ ثًمً يَنِشُر سِرهّآ " .
13- آلَتٌعٌآوٌنِ عٌلَيَ طِآعٌةّ آلَلَهّ ، وٌآلَمًشُآرکْةّ فُيَ آلَعٌبًآدٍةّ مًنِ قُيَآمً لَيَلَ ، وٌذِکْر وٌتٌسِبًيَحً وٌصّدٍقُآتٌ مًصّدٍآقُآً لَحًدٍيَثً آلَرسِوٌلَ صّلَيَ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً " رحًمً آلَلَهّ رجّلَآً قُآمً مًنِ آلَلَيَلَ ، فُصّلَيَ وٌأيَقُظُ آمًرأتٌهّ ،فُأنِ أبًتٌ نِضحً فُيَ وٌجّهّهّآ آلَمًآء .
14- إکْرآمً أهّلَهّآ وٌصّدٍيَقُآتٌهّآ وٌجّيَرآنِهّآ وٌإحًتٌرآمًهّآ أمًآمًهّمً .
15- آلَتٌعٌلَيَمً وٌآلَوٌعٌظُ بًآلَحًکْمًهّ وٌآلَلَيَنِ .
16- آلَغُيَرةّ آلَمًحًمًوٌدٍةّ .
17-آلَحًلَمً وٌآلَتٌأنِيَ وٌآلَتٌرفُقُ بًآلَزٍوٌجّةّ ، وٌعٌدٍمً آلَغُضبً لَلَنِفُسِ، وٌآلَتٌمًآسِ آلَمًعٌآذِيَر .
18-آلَعٌفُوٌ وٌآلَتٌسِآمًحً، وٌآلَعٌتٌآبً آلَرقُيَقُ .
19-عٌدٍمً ظُلَمًهّآ وٌآلَقُسِوٌهّ عٌلَيَهّآ عٌنِدٍ غُضبً آلَرجّلَ مًنِ أسِبًآبً لَآ تٌتٌعٌلَقُ بًهّآ .
20-غُض بًصّر آلَرجّلَ عٌنِ کْآفُةّ آلَنِسِآء حًتٌيَ يَرآهّآ آلَأجّمًلَ وٌعٌدٍمً مًقُآرنِتٌهّآ بًغُيَرهّآ .
وٌَآلََّذِِيَنَِ يََقُُوٌلَُوٌنَِ رَبًَّنَِآ هَّبًْ لََنَِآ مًِنِْ أَزٍْوٌَآجِّنَِآ وٌَذُِرِّيََّآتٌِنَِآ قُُرَّةَّ أَعٌْيَُنٍِ وٌَآجّْعٌَلَْنَِآ لَِلَْمًُتٌَّقُِيَنَِ إِمًَآمًًآ
**************
حًــــقُ آلَزٍوٌجّةّ عٌلَﮯ آلَزٍوٌجّ ...
~
آلَشُربً وٌآلَأکْلَ فُيَ مًوٌضعٌ وٌآحًدٍ :
(لَحًدٍيَثً عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ : کْنِتٌ أشُربً وٌأنِآ حًآئض ثًمً أنِآوٌلَهّ آلَنِبًيَ - ﷺ - فُيَضعٌ فُآهّ عٌلَﮯ مًوٌضعٌ فُيَّ ، فُيَشُربً وٌأتٌعٌرقُ آلَعٌرقُ وٌأنِآ حًآئض ، ثًمً أنِآوٌلَهّ آلَنِبًيَ - ﷺ - فُيَضعٌ فُآهّ عٌلَﮯ مًوٌضعٌ فُيَّ )
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
آلَإتٌکْآء عٌلَﮯ آلَزٍوٌجّةّ :
(لَقُوٌلَ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ : کْآنِ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - يَتٌکْئ فُيَ حًجّريَ وٌأنِآ حًآئض)
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
آلَتٌنِزٍهّ مًعٌ آلَزٍوٌجّةّ لَيَلَآً :
کْآنِ آلَنِبًيَ - ﷺ - إذِآ کْآنِ بًآلَلَيَلَ سِآر مًعٌ عٌآئشُةّ يَتٌحًدٍثً .
[ روٌآهّ آلَبًخِآريَ ] .
~
مًسِآعٌدٍتٌهّآ فُيَ أعٌبًآء آلَمًنِزٍلَ :
سِئلَتٌ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ مًآ کْآنِ آلَنِبًيَ - ﷺ - يَصّنِعٌ فُيَ بًيَتٌهّ ؟ قُآلَتٌ : کْآنِ فُيَ مًهّنِةّ أهّلَهّ .
[ روٌآهّ آلَبًخِآريَ ] .
~
يَهّدٍيَ لَأحًبًتٌهّآ :
کْآنِ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - إذِآ ذِبًحً شُآةّ يَقُوٌلَ : أرسِلَوٌآ بًهّآ إلَﮯ أصّدٍقُآء خِدٍيَجّةّ .
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
يَمًتٌدٍحًهّـــآ :
لَقُوٌلَهّ - ﷺ - : إنِ فُضلَ عٌآئشُةّ عٌلَﮯ آلَنِسِآء کْفُضلَ آلَثًريَدٍ عٌلَﮯ سِآئر آلَطِعٌآمً .
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
يَسِرّ إذِآ آجّتٌمًعٌتٌ بًصّوٌيَحًبًآتٌهّآ :
قُآلَتٌ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ :کْآنِتٌ تٌأتٌيَنِيَ صّوٌآحًبًيَ فُکْنِ يَنِقُمًعٌنِ (يَتٌغُيَبًنِ) مًنِ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - فُکْآنِ يَُسِربًهّنِ إلَيَ (يَرسِلَهّنِ إلَيَ ) .
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
يَعٌلَنِ حًبًهّآ :
قُوٌلَهّ - ﷺ - عٌنِ خِدٍيَجّةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ "أنِﮯ رزٍقُتٌ حًُبًهّآ ".
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
يَنِظُر آلَﮯ مًحًآسِنِهّآ :
لَقُوٌلَهّ - ﷺ - : "لَآيَفُرکْ مًؤمًنِ مًؤمًنِةّ آنِ کْرهّ مًنِهّآ خِلَقُآ رضيَ مًنِهّآ آخِر" .[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
إذِآ رأﮯ آمًرأةّ يَأتٌ أهّلَهّ لَيَردٍ مًآ فُيَ نِفُسِهّ :
لَقُوٌلَهّ ﷺ " آذِآ أبًصّر أحًدٍکْمً آمًرأةّ فُلَيَأتٌ أهّلَهّ فُآنِ ذِلَکْ يَردٍ مًآ فُيَ نِفُسِهّ"
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
لَآ يَنِشُر خِصّوٌصّيَآتٌهّآ :
قُآلَ - ﷺ - : إنِ مًنِ أشُر آلَنِآسِ عٌنِدٍ آلَلَهّ مًنِزٍلَةّ يَوٌمً آلَقُيَآمًةّ آلَرجّلَ يَفُضيَ إلَﮯ آمًرأتٌهّ وٌتٌفُضيَ إلَيَهّ ثًمً يَنِشُر سِرهّآ .
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
آلَتٌطِيَبً فُيَ کْلَ حًآلَ :
عٌنِ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ قُآلَتٌ : کْأنِيَ آنِظُر إلَﮯ وٌبًيَصّ آلَمًسِکْ فُيَ مًفُرقُ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - وٌهّوٌ مًحًرمً .
[ روٌآهّ مًسِلَمً ]
~
يَعٌرفُ مًشُآعٌرهّآ :

عٌنِ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - قُآلَ لَعٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ : أنِيَ لَأعٌلَمً إذِآ کْنِتٌ عٌنِيَ رآضيَةّ وٌإذِآ کْنِتٌ عٌنِيَ غُضبًﮯ .. أمًآ إذِآ کْنِتٌ عٌنِيَ رآضيَةّ فُإنِکْ تٌقُوٌلَيَنِ لَآ وٌربً مًحًمًدٍ ., وٌإذِآ کْنِتٌ عٌنِﮯ غُضبًﮯ قُلَتٌ : لَآ وٌربً إبًرآهّيَمً
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
يَحًتٌمًلَ صّدٍوٌدٍهّآ :
عٌنِ عٌمًر بًنِ آلَخِطِآبً رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّ قُآلَ : صّخِبًتٌ عٌلَيَّ آمًرأتٌيَ فُرآجّعٌتٌنِيَ , فُأنِکْرتٌ أنِ تٌرآجّعٌنِيَ ! قُآلَتٌ : وٌلَمً تٌنِکْر أنِ أرآجّعٌکْ؟ فُوٌ آلَلَهّ إنِ أزٍوٌآجّ آلَنِبًيَ - ﷺ - لَيَرآجّعٌنِهّ , وٌإنِ أحًدٍآهّنِ لَتٌهّجّرهّ آلَيَوٌمً حًتٌﮯ آلَلَيَلَ.
[ روٌآهّ آلَبًخِآريَ ] .
~
لَآيَضربًهّآ :
قُآلَتٌ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ : مًآ ضربً رسِوٌلَ - ﷺ - آمًرأةّ لَهّ قُطِ"
[ روٌآهّ آلَنِسِآئيَ ] .
~
يَوٌآسِيَهّآ عٌنِدٍ بًکْآئهّآ :
کْآنِتٌ صّفُيَةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ مًعٌ رسِوٌلَ آلَلَهّ صّلَﮯ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً فُيَ سِفُر , وٌکْآنِ ذِلَکْ يَوٌمًهّآ, فُأبًطِتٌ فُيَ آلَمًسِيَر , فُآسِتٌقُبًلَهّآ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - وٌهّﮯ تٌبًکْيَ , وٌتٌقُوٌلَ حًمًلَتٌنِيَ عٌلَﮯ بًعٌيَر بًطِيَء, فُجّعٌلَ رسِوٌلَ آلَلَهّ يَمًسِحً بًيَدٍيَهّ عٌيَنِيَهّآ , وٌيَسِکْتٌهّآ,.."
[ روٌآهّ آلَنِسِآئيَ ] .
~
يَرفُعٌ آلَلَقُمًةّ إلَﮯ فُمًهّآ :
قُآلَ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - : إنِکْ لَنِ تٌنِفُقُ نِفُقُةّ آلَآ أجّرتٌ عٌلَيَهّآ حًتٌﮯ آلَلَقُمًةّ تٌرفُعٌهّآ إلَﮯ فُيَ آمًرأتٌکْ"
[ روٌآهّ آلَبًخِآريَ ]
~
إحًضآر مًتٌطِلَبًآتٌهّآ :
قُآلَ آلَرسِوٌلَ - ﷺ - : أطِعٌمً إذِآ طِعٌمًتٌ وٌأکْسِ آذِآ آکْتٌسِيَتٌ"
[ روٌآهّ آلَحًآکْمً وٌصّحًحًهّ آلَألَبًآنِيَ ] .
~
آلَثًقُةّ بًهّآ :
نِهّﮯ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - أنِ يَطِرقُ آلَرجّلَ أهّلَهّ لَيَلَآً , وٌ أنِ يَتٌخِوٌنِهّمً , أوٌ يَلَتٌمًسِ عٌثًرآتٌهّمً.
[ روٌآهّ مًسِلَمً ] .
~
آلَعٌـــدٍلَ مًعٌ نِسِآءهّ :
"مًنِ کْآنِ لَهّ آمًرأتٌآنِ يَمًيَلَ لَإحًدٍآهّمًآ عٌلَﮯ آلَأخِرﮯ , جّآء يَوٌمً آلَقُيَآمًةّ أحًدٍ شُقُيَهّ مًآئلَ"
[ روٌآهّ آلَتٌرمًذِيَ وٌصّحًحًهّ آلَألَبًآنِيَ ] .
يَتٌفُقُدٍ آلَزٍوٌجّةّ فُيَ کْلَ حًيَنِ :
عٌنِ أنِسِ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّ قُآلَ " کْآنِ - ﷺ - يَدٍوٌر عٌلَﮯ نِسِآئهّ فُيَ آلَسِآعٌةّ آلَوٌآحًدٍةّ مًنِ آلَلَيَلَ وٌآلَنِهّآر.
[ روٌآهّ آلَبًخِآريَ ] .
~
لَآيَهّجّر زٍوٌجّتٌهّ أثًنِآء آلَحًيَض :
عٌنِ مًيَمًوٌنِةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ قُآلَتٌ : يَبًآشُر نِسِآءهّ فُوٌقُ آلَإزٍآر وٌهّنِ حًُيَّضٌ.
[ روٌآهّ آلَبًخِآريَ ] .
~
يَصّطِحًبً زٍوٌجّتٌهّ فُيَ آلَسِفُر :
کْآنِ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - إذِآ أرآدٍ سِفُرآً أقُرعٌ بًيَنِ نِسِآئهّ, فُآيَتٌهّنِ خِرجّ سِهّمًهّآ خِرجّ بًهّآ.
[ مًتٌفُقُ عٌلَيَهّ ] .
~
مًسِآبًقُتٌهّ لَزٍوٌجّهّ :
عٌنِ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ أنِ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - قُآلَ لَيَ : تٌعٌآلَيَ أسِآبًقُکْ, فُسِآبًقُتٌهّ, فُسِبًقُتٌهّ عٌلَﮯ رجّلَيَ " وٌسِآبًقُنِيَ بًعٌدٍ آنِ حًمًلَتٌ آلَلَحًمً وٌبًدٍنِتٌ فُسِبًقُنِيَ وٌجّعٌلَ يَضحًکْ وٌقُآلَ هّذِهّ بًتٌلَکْ !
[ روٌآهّ أبًوٌ دٍآوٌدٍ ] .
~
تٌکْنِيَتٌهّ لَهّآ :
عٌنِ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ قُآلَتٌ يَآ رسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - کْلَ نِسِآئکْ لَهّآ کْنِيَةّ غُيَريَ فُکْنِآهّآ "أمً عٌبًدٍ آلَلَهّ"
[ روٌآهّ أحًمًدٍ ] .
~
يَشُآرکْهّآ آلَمًنِآسِبًآتٌ آلَسِعٌيَدٍةّ :
قُآلَتٌ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ " مًررتٌ وٌرسِوٌلَ آلَلَهّ - ﷺ - بًقُوٌمً مًنِ آلَحًبًشُةّ يَلَعٌبًوٌنِ بًآلَحًرآبً، فُوٌقُفُ رسِوٌلَ آلَلَهّ - صّلَﮯ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً - يَنِظُر إلَيَهّمً، وٌوٌقُفُتٌ خِلَفُهّ فُکْنِتٌ إذِآ أعٌيَيَتٌ جّلَسِتٌ .
[ أخِرجّهّ آلَبًخِآريَ ] .
~
لَآ يَسِتٌخِدٍمً آلَألَفُآظُ آلَجّآرحًةّ :
قُآلَ أنِسِ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّ خِدٍمًتٌ رسِوٌلَ آلَلَهّ عٌشُر سِنِوٌآتٌ ، فُمًآ قُآلَ لَيَ لَشُئ فُعٌلَتٌهّ ، لَمًَ فُعٌلَتٌهّ .
[ روٌآهّ آلَدٍآرمًيَ ]
~
آحًتٌرآمً هّوٌآيَآتٌهّآ وٌعٌدٍمً آلَتٌقُلَيَلَ مًنِ شُأنِهّآ :
عٌنِ عٌآئشُةّ رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّآ " کْنِتٌ ألَعٌبً بًآلَبًنِآتٌ عٌنِدٍ آلَنِبًيَ - ﷺ - وٌکْآنِ لَيَ صّوٌآحًبً يَلَعٌبًنِ مًعٌيَ، فُکْآنِ آلَنِبًيَ - ﷺ - إذِآ دٍخِلَ يَنِقُمًعٌنِ مًنِهّ فُيَسِر بًهّنِ فُيَلَعٌبًنِ مًعٌيَ "
[ آلَأدٍبً آلَمًفُردٍ ]
💥من استمع إلى الغناء ذهب عقله وقل حياءه📛
__________

▪️قال الإمام بن القيم رحمه الله :

📌 فبينا ترى الرجل وعليه سمة الوقار وبهاء العقل ، وبهجة الإيمان ، ووقار الإسلام ، وحلاوة القرآن ،

فإذا استمع الغناء ومال إليه ، نقص عقله ، وقل حياؤه وذهبت مروءته ، وفارقه بهاؤه وتخلى عنه وقاره ، وفرح به شيطانه
وشكا إلى الله تعالى إيمانه ، وثقل
عليه قرآنه ...

فاستحسن ما كان ، قبل السماع
يستقبحه ، وأبدى من سره ، ما كان
يكتمه ، وانتقل من الوقار ، والسكينة
إلى كثرة الكلام ، والكذب ، والزهزهة
والفرقعة بالأصابع، فيميل برأسه ويهز
بمنكبيه ويضرب الأرض برجليه ويدق
على أم رأسه بيديه ، ويثب وثبات
الذباب ، ويدور دوران الحمار ، حول
الدولاب ،

ويصفق بيديه ، تصفيق
النسوان، ويخور من الوجد ولا كخوار
الثيران ، وتارة يتأوه ، تأوه الحزين
وتارة يزعق زعقات المجانين ) ...

📚[إغاثة اللهفان (1/353)]•
💧أثر سقاية الماء في مداواة المرضى💧

🕯قال الشيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله-:

🌱"فإنَّ من الوسائل الناجعة والأسباب النافعة لعلاج المريض ومداواته وطلب الشفاء له الصدقةَ ولاسيما سقاية الماء بحفر الآبار أو مدّ الأنابيب أو وضع برادات الماء ونحو ذلك فإنَّ الماء عصب الحياة كما قال تعالى: {وَجَعَلنا مِنَ المَاء كلَّ شَيءٍ حيٍّ} [الأنبياء: ٣٠] ونفع الماء ديني ودنيوي فهو الطهور الرافع للحدث المزيل للخبث والمنقي للبدن ، وهو سقي الأبدان وروية الظمآن، ولهذا كان خير الصدقة سقاية الماء كما روى النسائي (٣٦٦٥) عن سعد بن عبادة قال: قلت: يا رسول الله أي الصدقة أفضل؟ قال: "سقي الماء".

🌱وهو من الصّدقات المشكورة والأعمال المبرورة ومن أعظم أسباب غفران الذنوب .

🕯روى البخاري (٢٣٦٣)، ومسلم (٢٢٤٤) عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنَّ رسول الله -ﷺ- قال «بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه الحر فوجد بئراً فنزل فيها فشرب ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان مني فنزل البئر فملأ خفه ماءً ثم أمسكه بفيه حتى رقى فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له قالوا: يا رسول الله إنَّ لنا في البهائم أجراً فقال: في كلِّ كبد رطبة أجر».

🌱وهو من أنفع الصدقات وأكثرها عائدة وأعظمها بركة؛
▪️فقد روى الإمام أحمد في "المسند" [(٦/ ٧)، والنسائي (٣٦٦٦)]. عن سعد بن عبادة: أن أمَّه ماتت فقال لرسول الله -ﷺ- "إنّ أمي ماتت أفأتصدّق عنها؟" قال: نعم. قال: "فأي الصدقة أفضل؟" قال: "سقى الماء".

🕯قال الحسن البصري: فتلك سقاية آل سعد بالمدينة.
وإذا كان هذا بعض شأن صدقة الماء فإنَّ مداواة المرضى بسقاية الماء له نفع عظيم وأثر مبارك ثابت شرعاً وتجربة.

🕯قال ابن القيم -رحمه الله- في كتابه: [الوابل الصيب (صـ٥٧)]: «فإن للصدقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض مقرون به، لإنهم جربوه»ا.هـ

🌱ومن شواهد التجربة ما ذكره الحافظ المنذري في "الترغيب والترهيب" (١٤٢٦) عن علي بن الحسن بن شقيق قال سمعت ابن المبارك وسأله رجل: "يا أبا عبدالرحمن قرحة خرجت في ركبتي منذ سبع سنين وقد عالجت بأنواع العلاج وسألت الأطباء فلم أنتفع به؟" قال: "اذهب فانظر موضعاً يحتاج الناس الماء فاحفر هناك بئراً فإني أرجو أن تنبع هناك عين ويمسك عنك الدم ففعل الرجل فبرأ". [رواه البيهقي].

🕯وقال: "وفي هذا المعنى حكاية شيخنا الحاكم أبي عبد الله -رحمه الله-: فإنه قرح وجهه وعالجه بأنواع المعالجة فلم يذهب وبقي فيه قريباً من سنة فسأل الأستاذ الإمام أبا عثمان الصابوني أن يدعو له في مجلسه يوم الجمعة فدعا له وأكثر الناس التأمين فلما كان يوم الجمعة الأخرى ألقت امرأة في المسجد رقعة بأنها عادت إلى بيتها واجتهدت في الدعاء للحاكم أبي عبد الله تلك الليلة فرأت في منامها رسول الله -ﷺ- كأنه يقول لها: قولي لأبي عبد الله يوسع الماء على المسلمين فجئت بالرقعة إلى الحاكم فأمر بسقاية بنيت على باب داره وحين فرغوا من بنائها أمر بصب الماء فيها وطرح الجمد في الماء وأخذ الناس في الشرب فما مر عليه أسبوع حتى ظهر الشفاء وزالت تلك القروح وعاد وجهه إلى أحسن ما كان وعاش بعد ذلك سنين".

🌱هذا ونسأل الله الكريم أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين إنه سبحانه سميع مجيب قريب.

📘[(مقالات متنوعة) الموقع الرسمي للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله].
——————
▪️(الوصيّة):
🟠 #سلسلة_فتاوى_عقدية (٢).

🔸مـــا هي الغــايــة مـــن خَــلـق البـشــر؟


قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:

"بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:

🔸 فإنه قبل أن أجيب على هذا السؤال، أحب أن أنبه على قاعدةٍ عامّةٍ فيما يخلقه الله -عز وجل-، وفيما يشرعه، وهذه القاعدة مأخوذةٌ من قوله تبارك وتعالى: {وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيم}  [التحريم: ٢]، وقوله: {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً}  [الأحزاب: ١]، وغيرهما من الآيات الكثيرة الدالة على إثبات الحكمة لله -عز وجل-، فيما يخلقه، وفيما يشرعه، أي في أحكامه الكونية والشرعية.

فإنه ما من شيءٍ يخلقه الله -عز وجل- إلا وله حكمةٌ، وسواءٌ كان ذلك في إيجاده أو إعدامه، وما من شيءٍ يشرعه الله -سبحانه وتعالى- إلا لحكمةٍ، سواءً كان ذلك في إيجابه، أو تحريمه، أو إباحته.

•لكن هذه الحكم التي يتضمنها حكمه الكوني والشرعي، قد تكون معلومةً لنا، وقد تكون مجهولةً، وقد تكون معلومةً لبعض الناس دون بعضٍ، حسب ما يأتيهم الله -سبحانه وتعالى- من العلم والفهم، إذا تقرر هذا فإننا نقول:

↩️ إن الله -سبحانه وتعالى- خلق الجن والإنس لحكمةٍ عظيمةٍ، وغايةٍ حميدةٍ، وهي عبادته تبارك وتعالى.

•كما قال الله -سبحانه وتعالى-: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}  [الذاريات: ٥٦]، وقال تعالى: {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ}  [المؤمنون: ١١٥]، وقال تعالى: {أَيَحْسَبُ الْإنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً} [القيامة: ٣٦]، إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن لله -تعالى- حكمةٌ بالغةٌ في خلق الجن والإنس، وهي عبادته.

🔸والــــــعــــبــــــادة: هي التّذلل لله -عز وجل-، محبّةً، وتعظيماً بفعل أوامره، واجتناب نواهيه، على الوجه الذي جاءت به شرائعه، قال الله -تعالى-: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ}  [البينة: ٥]، فهذه هي الحكمة من خلق الجن والإنس، وعلى هذا فمن تمرّد على ربه، واستكبر عن عبادته، فإنه يكون نابذاً لهذه الحكمة التي خلق العباد من أجلها، وفعله يشهد بأن الله سبحانه وتعالى- خلق الخلق عبثاً وسدى، وهو وإن لم يصرح بذلك، لكن هذا مقتضى تمرده واستكباره عن طاعة ربه".

📚[فقه العبادات (ص: ٢)].

________
•الوصيَّة:
The account of the user that owns this channel has been inactive for the last 11 months. If it remains inactive in the next 29 days, that account will self-destruct and this channel may no longer have an owner.
2024/04/28 18:54:20
Back to Top
HTML Embed Code: