Telegram Web Link
‏قال النبي الكريم ‏الرؤوف الرحيم الناصح لأمته ﷺ:
‏( والمدينةُ خيرٌ لهم لو كانوا يعلمون ) 🤎

#نبينا_صلى_الله_عليه_وسلم
‏إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّۚ
‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

‏فأيُّ شرف أعظم من أن تُشارك الملائكة في عملها، وتكون من الذاكرين مع الذاكرين

#نبينا_صلى_الله_عليه_وسلم
‏"تُشتِّتُ قلبَك الدنيا، فيجمعُهُ الله عليك بالقرآن حين تتلوه: ﴿ألا بذكر الله تطمئن القلوب﴾."
‏إذا مُلئ السَّمع بالقرآن؛ اكتفىٰ، وإذا شُغِل القلب بالقرآن؛ تعافىٰ، وإذا تقلَّب البصر بين صفحات القرآن؛ صفا، وإذا رُزقتَ صُحبة القرآن في كلّ آنٍ؛ فبِها وكَفىٰ !

‏قال ابن القيم :
‏القلب لا يطمئِنُّ إلاَّ بالإيمان واليقين، ولا سبيل إلى حصول الإيمان واليقـين إلاَّ من القرآن ".
‏"عجبًا لشأن القرآن !

‏ما خالطَ قلبًا إلا نوّره، ولا حزنًا إلا أذهبه، ولا همًا إلا بدده، ولا داءً إلا رفعه، ولا كسرًا إلا جبره، ولا صعبًا إلا هوّنه، ولا وقتًا إلا باركه".
‏حفظ القرآن لو منتظر اتساع وقتك، واعتدال نومك، وصفاء ذهنك، وانقضاء المشاغل!

‏فلـن تحفظ القرآن أبدًا.
‏ستقف يوم القيامة وترى حُفاظ كتاب الله، يصعدون في الجنة درجاتٍ بكل آيةٍ يُرتلونها وتجيءُ وأنت لاتحفظ إلا " قصار السور "
‏فتبدأ بالندم والتحسُّر، لِمَ لم أحفظ؟
‏لِم انشغلت بالدنيا عن حلقات التحفيظ؟
‏لِمَ تغيّبتُ كثيراً عن القرآن؟
‏بادر بحفظهِ قبل يوم لايغني والد عن ولده شيئاً.
‏إلى متى ستهجر القرآن، إلى متى ستؤجل وردك ؟
‏العُمرُ يمضي والأيامُ تُطوى .. والآخِرةُ تُقبِل !

‏مصحفك هو قائدك، هو زادك في الطّريق هو الرفيق الذي لا يفارقك إلاَّ إذا فارقته، فأحسن صُحبته كي يُحسن صحبتك، لا يكفي أن تقرأه بل عِش معه، تدبّر ‏آياتِه واستشعر أن الله يكلمك به!
ما شا الله تبارك الله 🥰

بشائر الفرح في دارنا مع أصغر خاتمة معنا ❤️

نزفُّ إليكم خبرًا يُفرِح القلوب، ويشرح الصدور 🌸
فلقد منَّ الله تعالى على ابنتنا الصغيرة (حبيبة) – ذات التسع سنوات – وهي في الصف الرابع الابتدائي أن تختم كتاب الله كاملًا، لتكون أصغر خاتمة في دارنا.

نبارك لها هذا الشرف العظيم، ونسأل الله أن يجعلها من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته، وأن يرفع بها والديها في جنات النعيم 🌿.

🌹 هنيئًا لها، وهنيئًا لأسرتها.
‏- "هل من داعٍ فأستجيب له؟"
‏عجباً للنداء و للمُنادي !

‏هل يُحسن قلب المحبّ المحتاج أن يتخلّف عن هذا الوقت وينام عن نداء ربّه له؟!

‏لا يستوي من يقيم الليل يناجي ربه ومن ينامُه !

#قيام_الليل
‏"قرأت القرآن من أوله إلى آخره فلم أرَ آية أحسن وأرجى من قول الله : "نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ"

‏- عثمان بن عفان رضي الله عنه .
‏"إن واظبتَ علىٰ وردك مِن القرآن فقد دنوتَ مِن عتباتِ التوفيق".
‏"وليهنأ حامل القرآن ومن أقبل على القرآن بالنور الذي في صدره فهو كلامُ ربّه ،وضياء دربه، وجلاء همّه وحزنه، ورُقيّ عقلِه وعزّةُ نفسِه، فإن الحافظ حقًا يبقى للعُلا ساعيا حثيثُ الخُطى للفردوس راجيًا، ليَطِب قلبًا شغلَهُ القرآن".
مبارك لابنة دارنا
‏"الحسابات التي تتابعها يوميًا، والمحتوى الذي تضخه كفيل بالتأثير على أفكارك ومبادئك ومستوى اهتماماتك؛ قد لا يظهر جليًا ابتداء؛ لكن حتما ستدرك أثره لاحقا؛ فانتبه لهذا، واحرص على متابعة من يرتقي بفكرك ويطور مهاراتك، ويثريك في تخصصك، وقبل ذلك يُذكرك بالله! فالمتابعة مجالسة ثم مجانسة "فانتبه".
"فلا أُقسم بالشفق".
2025/10/20 07:33:07
Back to Top
HTML Embed Code: