Telegram Web Link
نأخذ جولة هذا الأسبوع مع القاريء محمد أيوب رحمه الله
‏من أهمّ مُهمات الشيطان أن يصدُك عن القرآن!
‏ستظل تختلق الأعذار حتى يَمُر العُمر يا صاحبي دون أن تشعر! ثمَّ تتقطعَ نفسك حسرات وهوَ يشفع لأصحابِه يوم القيامة وأنتَ محروم!
‏لا تغفل عن وردك من القرآن.
Forwarded from تَذْكِرَة
"لدينا فائض من الأوقات، ولدينا غبش في الرؤية لترتيب تلك الأوقات واستثمارها!
مَن يقول: «ما عندي وقت»، يُخادِعُ نفسه."

- أ/ عبد الله الشهري.
Audio
تلاوة هادئة من سورة الأنعام للشيخ محمد أيوب
‏"أيها الحافظ للقرآن:
‏لا تنس وردك بالمراجعة

‏وأيها القارئ:
‏لا تغفل عن تلاوة حزبك.

‏دائما وأبدا: تعاهدوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه.

‏ليس لنا مع كلام ربنا إجازة أو عيد فهو منهجنا، وبه نجاتنا وفلاحنا، وهو نورنا وشفاؤنا.

‏اللهم اهدنا بالقرآن، وانفعنا وارفعنا بالقرآن"
‏همُ الجُلسَاء لايَشقَى بِهِم جَليسُهُم.
‏نصيحة:
‏ اعتنوا بالقرآن كثيرًا في شبابكم فإنه وإن كثُر المحبين حولك فسيأتي اليوم الذي تُترك فيه وهذه سنة الحياة، ولا شيء أعزّ من صحبة القرآن!
‏ سيبقى رفيقك وأنيسك، وسيكون شافعًا لك، ستأتي يوم القيامة آمنًا حين تُسأل عن شبابك فيمَ أفنيته ؟
‏ستكون الإجابة: يا ربِّ أفنيته في القرآن .

-وردكم و أذكاركم يا كرام🤍
‏"بركة القرآن تأتي بعد الصبر وطول المُلازمة، ومن جاهد نفسه ولو بعدد صفحات يسيرة كل يوم سيُفتح له مع الإستمرار إلى أجزاء.
‏ولايستوي القاعد المُتهاون الذي ينتظر أن يلتمس شيئاً من نفحات القرآن كالذي يُضحّي في نومه ووقته، ويضع له أثمن الدقائق."
‏وممَّا ينبغي أَن يزْرعهُ القُرآنُ الكريمُ في قلوبنا؛ حتىٰ نَنْعَمَ بالأُنْسِ والقُرْبِ من ربِّنا الرَّحمٰن: قوةُ الإِيمان واليقين، والثَّبات والتَّمكين، ونور البصيرة والفُرْقان، وحُسن الخُلقِ، والأَدب في السِّرِّ والإِعلان، والتَّحرز من ظُلمات الشُّبهات والشَّهوات، ونزْغ الشيطان.
‏الاستكثار من الصلاة على النبي ﷺ معراج القلب إلى الملأ الأعلى، وباب التهيئة لتلقي الأنوار وتزكية النفس؛ فصلاة واحدة من ربنا جل و عزَّ على عبده، تحييه وتخرجه من الظلمات إلى النور، وتجعل قلبه في أمان الإيمان وعافية الاطمئنان.
‏اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

-وجدان العلى
Audio
محاكاة عجيبة للشيخ محمد أيوب!
‏وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا.

‏- الكهف (٢٧).
آل بالقرآن نحيا الكرام.. 🤍

في هذا الأسبوع، نُبحر سويًّا مع صوتٍ يلامس الأرواح، نأخذ جولة إيمانية مع القارئ: أحمد محمد حسن
‏ينبغي لحافظ القرآن الكريم أن يضع له منهجية يتبعها مع ورده في القرآن الكريم:
‏* ينهي حزبه اليومي من القرآن حفظًا
‏* يتقن الموطن الضعيف الحفظ
‏* يقرأ تفسير وجهٍ من الحزب اليومي
‏* يختار كلمة يقف عليها للتدبر والتأمل
‏* يطبق أحكام التجويد على وجهٍ يختاره.
‏⁧
‏"بركة وقت الصّباح لا مثيل لها، فكيف لو اجتمعت مع بركة القرآن وتلاوته، والإقبال عليه مراجعةً وتفهّمًا، ومن آثار هذه البركة تيسيرًا في أداء المهام، وإقبالًا عليها، وكلّما زاد مقدار الورد القرآني؛ زاد الأنس في ذلك اليوم، وزادت سعادة القلب، وحلّ عليه الرضا والطمأنينة".
‏"مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى"
‏"هو أمان الخائف، وعزاء الفاقد، وضماد المجروح، وملاذ المخذول، وأُنس المظلوم، وسلوى المحزون".
2025/10/18 09:36:12
Back to Top
HTML Embed Code: