-
حياتنا بطعم الموت.. وكأس المر يسقينا 💔

-
شاحنات المساعدات في زيكيم التي دخلت اليوم تعرضت للنهب بعد تعمد استهداف رجال التأمين من قبل طائرات الاحتلال

-
آمين آمين..

-
رجعنا لفقرة الترشيحات تاني:

البودكاست دا هيحسسك إنه كل حياتك واقفه على الذكر

- كل أمورك هتتيسر بالذكر
- ذنوبك اللي مش عارف تبطلها الذكر هيساعدك
-العبادات الثقيلة عليك الذكر هيخففها

- بودكاست هيحسسك إنه الدنيا بدون ذكر الله لا شيء، وإنه ذكر الله كل شيء

-هتخرج من البودكاست مفيش مشكلة في حياتك هتحلها بعد كدا الا بالذكر

- هتخرج حاسس إنه كل حاجه في الدنيا بتهون بالذكر


https://youtu.be/nkil1U1GxdA?si=pEkF_qsw_ybG0sfh

نفعنا الله وإياكم به.

-
بمناسبة البودكاست دا كمان
أنا حاليا ما شاء الله بفضل الله وحده مرتبطة بأذكار الصباح والمساء بشكل عجيب عن الأول

بقيت حاسه إنه مفيش ضر ولا أذى هيصيبني طور ما أنا قلت الأذكار وقد كان سبحان الله

إحساس إنك مش خايف، إنك في معية الله

إنه كل ذكر وارد في أذكار الصباح والمساء ليه معنى كبير لازم تتأمله وأنت بتقوله علشان تعيش المعنى دا واقعا

إحساس إنك طول اليوم في معية الله، لا فارق معك مين عمل ولا هيعمل ولا هيحصل ايه في الدنيا.. لأن الله معك

وأنا معه حين يذكرني >> من كان الله معه فمن عليه!

فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي

قال رسول الله ﷺ :
<< ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوّكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟»
قالوا بلى، قال: «ذكر الله تعالى».

بس كدا..

-
كان كل شيء يحبه، حتى الطيور التي تسكن الشجرة المقابلة لشرفة غرفته..

لكن لا أحد كان يبقى معه، حتى ظنّ أنه محطة عبور، كالشرفات التي تزورها الطيور، لكنها لا تعشش فيها..

إن مفاتيح تحرير بيت المقدس موجودة في القاهرة وعمّان ودمشق، وإن تغيير الأنظمة في هذه العواصم كفيل بقلب ميزان المعركة تمامًا، وما من أمل في أنه يمكن تحرير فلسطين في ظل بقاء هذه الأنظمة.

محمد إلهامي، خلاصة قصة فلسطين صـ٣٠٥.

-
مش هنبقى زي مصر

الحمد لله بقينا عبرة والناس بتتعلم من تجاربنا المبهرة ✨

-
ستظل هذه الأمة تحمل الذل والهوان

حتى تحكِّم شرع الله..

-
سلام الله عليكم يا عم اسماعيل
سلام الله عليكم في الخالدين

عام على استشهادك، اللهم أجرنا في مصيبتنا

"لن ألقى الله إلا شهيدًا بإذن الله، واقفًا في ميدان الجهاد والمقاومة"
قالها في 2003

-
عام مر على استشهاد الصحفي اسماعيل الغول

لليوم صورته بدون رأس لا تفارق عقلي


الله يتقبلك يا اسماعيل ويربط على قلب زوجتك، وقلب ابنتك..

قصة "المساعدات الإنسانية" باختصار:
1. كثير من الشاحنات لا يُسمح لها بدخول الأراضي المحتلة أصلاً وتبقى تنتظر إلى أن يتلف ما فيها من غذاء بالأطنان.
2. والتي يُسمح لها، كثير منها يتيح جيش الاحتلال المجال للمستوطنين للهجوم عليها وإتلاف ما فيها من أغذية.
3. والشاحنات المتبقية التي لم يتم إتلافها: يُسمح لها بالوصول إلى نقطة معينة على مشارف غزة ليأتي مجموعة من اللصوص -بالتنسيق مع جيش الاحتلال- وينهبوا ما فيها ويخبئوا هذه الأغذية في مخازن خاصة ليبيعوا الغذاء بعد أن يموت الناس جوعاً بأسعار فلكية. وإذا حاولت لجانٌ محليةٌ حماية هذه الشاحنات من النهب والسرقة فإنه يتم استهدافهم بالقتل من جيش الاحتلال.
4. والقليل القليل الذي لا يتعرض للنهب، يُستخدم مع "المعونات الأمريكية" كمصائد لإخواننا الجوعى، حيث يتوافدون بالآلاف محاولةً للنجاة من الموت جوعاً، وهم يعلمون أنهم يفرون من موت إلى موت! فيستغل جيش الاحتلال هذه الكثافة البشرية للقتل والجَرح بالجملة.
5. أمس الأربعاء، وخلال يوم واحد، بل وخلال 3 ساعات فقط، كانت حصيلة #مجازر_المساعدات 700 من إخواننا في غزة ما بين 51 قتيلاً "نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء" و 648 جريحاً.
تصور !! هؤلاء ذهبوا ليسدوا رمقهم بأي لقمة لهم ولعيالهم، فعادوا جثثاً أو جرحى ينزفون.
ومجموع الذين قُتلوا في مصائد الموت، في #مجازر_المساعدات حتى الآن هو 1300 مسلماً. ظفر واحد منهم بكل المجرمين والمتآمرين، لكنها دار بلاء لا دار جزاء.. حين يأتي يوم القصاص الإلهي فسيكون الحساب عسيرا وعسيرا جدا.
هذا هي قصة "المساعدات الإنسانية"!!
في نظام دولي لا يعرف للإنسانية معنىً ولا للرحمة مكاناً.
في الصورة: رجل ذهب مع ابنه إلى مصائد المساعدات ليحضروا ما يسدون به رمقهم ورمق عائلتهم، فلم يرجعوا بطعام وإنما رجع الرجل بابنه قتيلاً ودماؤه تنزف على أعقاب أبيه.
ألا لعنة الله على الظالمين.

-

لمن يريد أن يعرف قصة فلسطين منذ ظهور الإنسان إلى زماننا
مع الدكتور راغب السرجاني

https://www.tg-me.com/yaboniarkbmana/1513

-
))

-
لله أقولها..

محدش يتبرع للهلال الأحمر أو أي جمعية تدخل مساعداتها عبر المعابر

مفيش حاجه دخلت من مصر لحد دلوقتي رغم كل الضجة اللي عملوها

اللهم بلغت..

-
مصير شاحنات المساعدات التي تجهز من أموالكم..

-
المنشور للنساء ..

في أخوات كتير متأخر زواجها وفي عرف مجتمعنا ( خصوصا الأرياف) لو بنت تجاوزت ال25 بدون زواج تبقى عنست ومفيش حد هيبصلها

مش دا موضوعنا..

موضوعنا إنه البنت بقت تحط نفسها في زوون إنها خلاص مش مقبولة ومش جميلة وكذا وكذا

أولا الزواج رزق من ضمن أرزاق الدنيا اللي ربنا قسمها لنا
في ناس بتاخده بدري في حياتها، وناس بيتأخر لحكمة، وناس مش بتاخده

بس في كل الأحوال هو الخير..

في أخوات كتير متزوجات، كرهت اليوم اللي تزوجت فيه وزواجها بلاء !

في ناس المال ليها فتنة وفساد، والتوسط أو الفقر هو عين الخير ومنع من فتن هو مش شايفها

ومش بقول الزواج فتنة، بس ممكن ناس يجيلها بلاء في زواج تكفر من شدته ومتتحملهوش!
سبحان الله

الشاهد
لو أنت من الناس اللي تأخر زواجها، وصدرك ضاق من كثرة سؤال الناس وتعليقاتهم السلبية..

افتكري إنك في سعة لحد ما يصلك رزقك
أمامك فراغ في حياتك املأيه بمسؤوليات تاني تحقق عبوديتك لله، لحد ما عبوديتك تبقى من ضمنها طاعة زوجك وتربية أولادك

وافتكري إنه كل رزق له وقت ومعاد بيجي فيه

ومش معنى التأخير هو المنع التام، بالعكس

كل تأخير في حياتنا أكيد في حكمة مش لازم نعرفها، احنا كإماء لله مطلوب مننا التسليم لله في كل أمور حياتنا

ادعي في قيام الليل بالأنيس الصالح، اعملي ورد استغفار بنية الرزق والزواج رزق، أكثري من الصلاة على النبي ﷺ تكفي همك ويغفر ذنبك..

عيشي في كنف الدعاء والدعاء عبادة وانتظار الفرج عبادة وحسن الظن بالله عبادة، وعفة النفس عن الحرام انتظارا للحلال عبادة..

وبس كدا..

-
أمر آخر :

مقاييس الجمال اللي وضعت لنا عن طريق السوشيال أو أعراف المجتمعات العقيمة، خلت البنات تفقد الثقة في نفسها ولا تتقبل عيوبها ( الطبيعية) البسيطة

البنات بقت مهووسة بملمس البشرة اللي مفيهوش غلطة، بدون حبوب أو آثارها

وإنه لون بشرتها لازم يبقى أبيض علشان تبقى جميلة
وقياسا على ذلك أمور كتير لا يتسع المقام لذكرها..

فسبحان الله معايير الجمال عند الرجال نسبية

وسبحان الله الذي يؤلف القلوب
يعني لو في نصيب بتلاقي الشخص شايف حبيبه أجمل شخص في الكون بغض النظر عن شكله في نظر غيره..

بلاش الهوس الزائد، مفيش حد كامل
احنا بشر

سبحان الله في بنات جميلة فعلا، مفيهاش غلطة بمعايير البشر بس مفيش قبول نهائي!

وفي أخوات عادية ملامحها مقبولة وتبارك الله مقبولة جدا

وفي أخوات عندها قبول وجمال لكن تفتقد لأمور اخرى



الشاهد:
كل إنسان له ميزة سبحان الله، وإنه كل إنسان له مواصفات غير التاني

في إنسان تعفه البنت الحيية الدينة
وإنسان يعفه الجمال
وإنسان يعفه رجاحة العقل

في إنسان تعفه البنت الرشيقة، وآخر يحب السمينة

المهم إنه يكون كشخص بيغض بصره لأن اللي مش بيغص بصره مش هيرضى ولو اوتي جميلة الجميلات!

فالمعايير اللي بتعف كل واحد متفاوته، وكلنا مش شخص واحد علشان نحط قاعده ونعممها..

الشاهد تاني
إنه الناس بتشوفنا بالطريقة اللي بنشوف نفسنا بيها

الإنسان ربنا خلقه في أحسن تقويم، وعيوننا مش بتيجي إلا على العيوب

ليه؟ علشان معايير المجتمع من حولك عقلك تشبع بيها

لكني أشهد إنه كل البنات جميلات باختلاف ملامحهن وألوان بشرتهن..

المهم والفيصل إنها تكون صاحبة حياء ودين، رقيقة كطبع الإناث مش جعفر في نفسها :)

وسبحان الله
الصالحات صاحبات العبادة ربنا بيضع لهن القبول في قلب كل الناس

خلاصة القول
لا تمدن عينيك وارض بقدر الله

-
وعجيبٌ أن يَجهلَ المُسلِمون حِكمةَ ذِكرِ النبيِّ العظيمِ خَمسَ مَرّاتٍ في الأذانِ كُلَّ يومٍ، يُنادَى باسمِهِ الشريفِ ملءَ الجَوِّ؛ ثم حِكمةَ ذِكره في كُل صلاة من الفريضةِ والسُّنَّة والنافِلة، يُهمَسُ باسمِه الكريمِ مِلءَ النفس!

وهل الحِكمةُ من ذلك إلا الفَرضُ عليهِم ألا ينقطِعوا عن نبيِّهم ولا يومًا واحدًا من التاريخ، ولا جُزءًا واحدًا من اليوم؛ فيَمتدُّ الزمنُ مهما امتَدَّ والإسلامُ كأنَّه على أَوَّلِه، وكأنَّه في يومِه لا في دَهرٍ بعيد؛ والمُسلِمُ كأنَّه مع نبيِّه بين يَدَيهِ تَبعَثُه روحُ الرسالة، ويَسطَعُ في نفسِه إشراقُ النبوَّة، فيكونُ دائمًا في أمرِه كالمُسلمِ الأوَّل الذي غَيَّرَ وجهَ الأرض؛ ويظهرُ هذا المُسلِمُ الأوَّلُ بأخلاقِه وفضائله وحَمِيَّتِه في كلِّ بُقعة من الدنيا.

-الرافعي

يقول أحدهم :

والله، والله، والله ما صليت على النبي صلى الله عليه وسلم بنية تحقيق شيء ما
إلا ووجدته بين يدي في يومها أو في وقتها

ولو أن لي نصيحة أسدي بها لأحد
لقلت له:
لا تجعل الصلاة عليه ﷺ تفارق لسانك سواء كان لك حاجة تتمناها أم لا

مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم إذا تكفى همك ويغفر ذنبك.