أتدري لماذا يبدو العناق جميلاً؟
لأنّ الجانب الأيمن لا يحوي قلبًا،فيبقى خاويًا أبدًا وعند العناق، يملأُ قلبه جانبك الأيمن . . "💙

خجولة
تترك علامة لقاء
في وجنتيها

ظننتُ بأني حينما أحبسُ دمعي
في جوف عيني سأنقذُ نفسي لم أكُن
أعلم بأني سأغرق في حزني مهما فعلت.

وجدت نفسي في هذا العالم ذات يومٍ مجهول ومنذ ولادتي عشت حياتي بلا إحساس . عندما سألت عن المكان الذي كنت فيه خدعني الجميع ، والجميع بدا متناقضا عندما طلبت منهم أن يفسروا لي ماعليَّ أن أفعله جميعهم قدموا لي كلاما مزيفا وكل واحد منهم حدثني عن أشيائه هو ، أجل لعدم معرفتي بي وبما حوالي توقفت في الطريق الجميع اندهش لعدم مواصلتي السير إلى حيث لا أحد يعلم ماذا يوجد هنالك ، أو لعدم عودتي إلى الوراء أنا الذي استيقظتُ في المفترق ، جاهلاً المكان الذي منه أتيت / فرنادو بيسوا

"‏نحتاج شيئًا لطيفًا، مُفاجئ غير مُخطط له
يأتي من دون توقع، شيء جميل مُفتقد،
يكسر الروتين المُهلك، ويُبعد الغمة، نحتاج
فقط شيئًا يُفرح القلب."

‏حتى الهواء يخشى أن يؤذيكِ، ويهدهد شعراتك المقصوصة بخفة، يواسيها،
‏يكفي شعرك خسارة الإنفصال عنك.

:
" مُجرد أن أكتب لك يهدأ عقلي ..."

‏أنت بيتي
‏كيف تخرجيني من بيتي في حين ينادي كل العالم بأن نلتزم بيوتنا لئلا يطالنا الموت ؟

‏مثل عصفورة تبحث عن عش
‏وأشجار الدنيا كلها مقطوعه.:(

عيدًا في الغيوم، أمطارٌ لم تهطل بعد،
‏وبحيرات ستُنشأ لاحقًا، ووجبة لنبتةٍ مشردة، ومخزونٌ من الدموع لم يبكيه أحدٌ بعد!

وأَن أَسقط فليس هذا ما يفزعني، ولكن الحقيقة أنني لا أستطيع حتى أن أسقط؛ لا سقوط ممكنًا، أنا محاط بفراغ غريب يصدني ولا أعرف كيف أعبره.

داخلي يؤلمني،أشعر أنني مُتعب،لا طاقة لي
لشيء،كُل ما أشعر به يُتعبني وكان هنالك
رصاصه دخلت الى أعماقي أصدرت خراب
كبير بداخلي وخرجت بهدوء.

‏منذ عانقته بشدة ذلك اليوم، وشدته من ظهره لصدرها حتى شعر بأنها قد إخترقت جلده،
‏وهو يشعر بأن في صدره قلبين اثنين!

أجلس في البيت، لست حزينة، ولست سعيدة. لست أنا ولست أحداً آخر."

‏"أن يتخيّل المرء ما كان سيحدث
تحت ظروف مختلفة، لهو الطريق
الأكيد الوحيد نحو الجنون."

‏"ثمة شيء واحد يمكن للكاتب
أن يكتب عنه: ما يتواجد أمام
حواسه في لحظة الكتابة"

‏ترتدي فستانًا حريرِ، وما أن خلعته تمامًا كانت تبدو كفراشة غادرت للتو تلك الشرنقة.

سوف تظل دائمًا واحدًا من أكثر الأوقات
جموحًا وجمالًا في حياتي.

لكن، ماذا لو عجزنا عن التحمل؟
في مكان ما،
لا زلتُ أحمل هذا الجموح بين أسناني
في مكان ما، نحدق في وهجه معًا
في مكان ما، أحبكَ بكل ما فيّ
ولا أعاقب لسبب كهذا.

وأنتَ تقول لي: لا شيءَ يتغيّر؛ تمدّد الكونُ، وها نحن الآن، مجرّتان، تتباعد إحداهما عن الأخرى. وأنت تقول لي: الجو غائم في دخائل روحكِ؛ وهالتي مشمسة !! "

لم يعد أحد يستطيع أن يشعر بك
أو يفهمك حتى أنت أحيانًا لاتعرف مابك.